من يتفحص الثقافة الدينية للشعب الايراني النابعة من المذهب الشيعي الاثناعشري
وماحواه هذا المذهب من اساطير واكاذيب مختلقة على الائمة جعلت المجتمع الفارسي يتطبع على ثقافة
الكذب تحت عنوان التقية و الاساطير تحت عنوان الولاية التكوينية للائمة القادرين على ادارة الكون
وقد اتعكست تلك الاعتقادات على تراث قراء الحسينيات و علماء الشيعة باختلاقهم الاكاذيب والاساطير عن الائمة
وقد الف الشيخ مطهري كتاب عنوانه
( الملحمة الحسينية
(
واباح علماء الشيعة بالكذب عن الائمة وقد اشتكي الائمة من اكاذيب الشيعة حتى قال ان الشيطان ليحتاج الي كذب الشيعة
وقد راينا كيف ان الفرس قاموا بنسخ البدع التي يقوم بها الهندوس و الارثوذكس من مسيرات في المهرجانات الهندوسية
و الارثوذكسية
فالشيعة لديهم قابلية لقبول البدع
والخزعبلات
فقد راينا بدعة ضرب الزنجيل اخذت من الطوائف المسيحية
و مسيرات النار من المجوسية
و الزحف والتطبير والايقونات و التماثيل من الطوائف المسيحية
فالقابلية عند الشيعة في اتباع البدع خاصية في الشيعة تجعلهم الاكثر تصديقا للدجال حين يظهر في حين ان وصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم
ان بني تميم في جزيرة العرب هم اشد الامة على الدجال
المعمم الرافضي فاضل المالكي يعترف أن رواة الشيعة يلفقون الروايات ويضعونها بكتبهم