العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات الخاصة > منتدى مقالات الشيخ عبدالرحمن دمشقية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-02-07, 09:55 AM   رقم المشاركة : 11
زاد المعاد
مشترك جديد





زاد المعاد غير متصل

زاد المعاد is on a distinguished road


مع احترامنا للشيخ دمشقية إلا أن الحق أحق أن يتبع .
بارك الله فيك أخي الأزهري الأصلي أجدت وأفدت .

ولا نرى أن هذا اللفظ مدعاة لتفريق أهل السنة فهذه اجتهادات مستساغة







 
قديم 15-02-07, 10:01 AM   رقم المشاركة : 12
المهدي بوصالح
موقوف







المهدي بوصالح غير متصل

المهدي بوصالح is on a distinguished road


ما هو المستساغ ان يكون اليهودي اخي في الانسانية ؟! ما شاء الله

يلعنهم الله في كتابه ونكون نحن اكثر ( رافة بهم ) من الله عز وجل ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا)







 
قديم 15-02-07, 11:01 AM   رقم المشاركة : 13
زاد المعاد
مشترك جديد





زاد المعاد غير متصل

زاد المعاد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهدي بوصالح مشاهدة المشاركة
   ما هو المستساغ ان يكون اليهودي اخي في الانسانية ؟! ما شاء الله

يلعنهم الله في كتابه ونكون نحن اكثر ( رافة بهم ) من الله عز وجل ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا)

عجبا لمن يعترض على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم!

أجب على ما أورده الأزهري وإن كنت تجهل ذلك فاصمت
وأنا أتحداك الآن أن تأتي لي بنص شرعي يحرم مجرد اطلاق لفظ الاخوة وإن لم تأتي به فإذن الاجتهاد مستساغ إلا لو اعتبرت نفسك ممن يوحى إليهم!

لا تحرف كتاب الله وتحاول جر الموضوع إلى دائرة لم يقصدها أحد!
سبحان الله اختزللوا أمة الاسلام بمجرد لفظ الاخوة والذي ليس فيه نص تحريم بل على العكس ولكنك تستكبر

إن شئت أن تأخذ برأي الشيخ دمشقية فخذ وإن لم تشأ فأنت مخير ما دام في الأمر سعة لكن ان تجعلوا من الموضوع قضية تفتتون به الجمع فهذا ما لا يرضى به الله .

وما ردك على فتوى العلامة بن جبرين بجواز مناداة الشيعي بالأخ إن رجونا من ذلك هدايته؟ راجع كلامه حفظه الله في قسمه!
هل ابن جبرين حفظه الله مميع أيضا!
كف عن المماكرة في المسلمين واستخدم المماكرة مع العدو وإلا خذلك الله رب العالمين






 
قديم 16-02-07, 07:15 PM   رقم المشاركة : 14
دمشقية
حفظه الله







دمشقية غير متصل

دمشقية is on a distinguished road


الأزهري المسكين قد أثبت للناس صحة توقعاتي فيه وهو انه مراوغ يلف ويدور ولا يجيب على السؤالين اللذين طرحتهما له. فإنه لم يجب على السؤالين وأعتقد أنه لن يجيب عليهما.

والسؤالان هما:

1- هل للأخوة الإنسانية التي تدندنون حولها منزلة في الشريعة الإسلامية؟
.................................................. ..................................

2- إذا كان الدليل على الأخوة الإنسانية بين النبي محمد وبين (إخوانه بزعمكم: بابا يوحنا وفرعون وبولس الشمشاطي قوله تعالى (وإلى عاد أخاهم هودا) فما حكمي إذا رفضت هذا الاستدلال هل أكون مخالفا للقرآن الكريم مرتكبا للإثم لمجرد أني رفضت ان يكون فرعون أخي النبي محمد؟؟؟
.................................................. ..................................

ونضيف عليهما سؤالا ثالثا لم يجب عليه أبدا:

3- هل ترضى أن يقال فرعون وبولس الشمشاطي والبابا شنودة إخوة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم؟
لماذا؟
.................................................. ..................................
أرجو الإجابة على هذه الأسئلة الثلاثة بوضوح لا بطريقة الرافضة من الحيدة والتهرب.

ألستم ترون الضيق والضنك الشديد الذي يعاني منه الأزهري الأصلي؟

إنه يشعر بالحرج الشديد من السؤالين ولو كنت امامه لأعطيته منديلا يمسح به وجهه من العرق.
لقد حاد وتهرب من الإجاية.

غير أنه اليوم أتانا – والحيدة والخيبة ملء مقالته – ثم قال:

((( أرجو بالمرة الجواب على هذا الحديث))):

عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما دخل مكة فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فطاف بالبيت وركع ركعتين خلف المقام ثم أخذ بجنبتي الباب، فقال « يا قريش ما تقولون وتظنون؟» قالوا: نقول ونظن أنك أخ وابن عم حليم رحيم. قال « وما تقولون وما تظنون؟» قالوا: نقول إنك أخ وابن عم حليم رحيم. قال « ما تقولون وتظنون؟ » قالوا: نقول: أخ وابن عم حليم رحيم. قال: « أقول كما قال أخي يوسف: « لا تثريب عليكم اليوم، يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين».

فأقول: ليس في هذه الرواية ما يتعلق بموضوعنا. فإن الكافر يقول ما يقول. ونحن لا نبالي بقوله. لأننا لا نعلمهم الولاء والبراء أولا. وإنما نعلمهم التوحيد. فيا له من استدلال غير موفق.
وأما سكوت النبي فهو حجة لنا وليس لك.
فإنه إقرار للكافر أن يقول للمؤمن يا أخي. فليقل الكافر ذلك.

أما المؤمن فقد علمه القرآن أن يقتدي بقول قوم إبراهيم لقومهم: (إِنَّا بُرءَاءٌ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ).
وهو قول لا ترضون أن تقولوه أبدا بل تحكمون على من يقوله اليوم بالتشدد والتزمت.

فهل عدمت الحجة يا ازهري؟
وهل قول الكافر حجة لنا.

وسوف أعطيك مثالا على بطلان استدلالك.
ماذا لو قال كافر لي والله إني لأحبك. ثم سكتت انا. هل يعني سكوتي عند الله انني أحبه لأني لم انكر عليه هذا القول!!!

أنه بالجملة استدلال سخيف وانا لم أره في منتداي إلا هذه اللحظة.

الجواب الثاني القاضي على دليلك:
الرواية تقول لنا أن الرسول دعا لهم بالمغفرة (يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين).

فإما أن تقول للناس في هذا المنتدى بمقتضى هذه الرواية التي أتيت بها:
((( يجوز طلب الاستغفار للكفار))). مع ان الله تعالى قال  مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (التوبة113).
وأوضح سبب استغفار إبراهيم لأبيه:
(وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ 114 )

يعني لما تبين له كفره توقف عن الاستغفار له..

فإما ان تكون فهمت من الرواية أنه استغفر لهم مع كفرهم. فتكون قد وقعت في مخالفة صريح القرآن.

أو نحمل الرواية على أنهم قد أسلموا. ولذلك استغفر لهم الرسول.
وحينئذ يبطل استدلالك بالرواية وتكون خارجة عن موضوعنا لأنها أخوة بين النبي وبين المسلمين.

وبما انك رجوت مني ((( بالمرة))) أن أعلق على هذه الرواية.
فها قد أجبتك بالمرة. واطالبك أن تعلق على تعليقي.
أم أنك لعلك سوف تهرب مرة ثانية وتقتدي بطريقة الرافضة في الهروب والمراوغة والحيدة؟

وأرجو منك بالمرة للمرة الثانية أو العاشرة أن تجيب على الأسئلة .
وإلا أعلن إفلاسك أمام الجميع وكف عن المعاندة ...

ولا تنس أن تسلم لي على أخيك فرعون وأخيك بابا شنودة وأخيك قارون.
والسلام عليكم







 
قديم 16-02-07, 10:43 PM   رقم المشاركة : 15
الأزهري الأصلي
عضو نشيط





الأزهري الأصلي غير متصل

الأزهري الأصلي


السلام عليكم:

النبي -صلى الله عليه وسلم- قال بعد كسر رباعيته في غزوة أحد : "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون" (متفق عليه).

قال الإمام ابن حبان في صحيحه: معنى هذا الدعاء الذي قال يوم أحد لما شج وجهه أي اغفر لهم ذنبهم في شج وجهي، لا أنه أراد الدعاء لهم بالمغفرة مطلقا.

قال الإمام القرطبي في تفسيره (4/586) لقوله تعالى (ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم) وفي جوابه على تعارض هذا مع دعاء النبي لقومه بالمغفرة في الحديث السابق:

((جواب ثالث‏:‏ وهو أن الاستغفار للأحياء جائز لأنه مرجو إيمانهم ويمكن تألفهم بالقول الجميل وترغيبهم في الدين‏.‏ وقد قال كثير من العلماء‏:‏ لا بأس أن يدعو الرجل لأبويه الكافرين ويستغفر لهما ما داما حيين‏.‏ فأما من مات فقد انقطع عنه الرجاء فلا يدعي له‏.‏ قال ابن عباس‏:‏ كانوا يستغفرون لموتاهم فنزلت فأمسكوا عن الاستغفار ولم ينههم أن يستغفروا للأحياء حتى يموتوا‏)).

ويقول الحافظ ابن حجر في الفتح: ((المراد بالمغفرة في قوله في الحديث الآخر " اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون " العفو عما جنوه عليه في نفسه لا محو ذنوبهم كلها لأن ذنب الكفر لا يمحى، أو المراد بقوله " اغفر لهم " اهدهم إلى الإسلام الذي تصح معه المغفرة، أو المعنى اغفر لهم إن أسلموا، والله أعلم)).


وجاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: ((اتّفق الفقهاء على أنّ الاستغفار للكافر محظورٌ ، بل بالغ بعضهم فقال : إنّ الاستغفار للكافر يقتضي كفر من فعله ، لأنّ فيه تكذيباً للنّصوص الواردة الّتي تدلّ على أنّ اللّه تعالى لا يغفر أن يشرك به ، وأنّ من مات على كفره فهو من أهل النّار .

-وأمّا من استغفر للكافر الحيّ رجاء أن يؤمن فيغفر له ، فقد صرّح الحنفيّة بإجازة ذلك ، وجوّز الحنابلة الدّعاء بالهداية ، ولا يستبعد ذلك من غيرهم)) انتهى.

ولم أرد تكثير النقل -وهو كثير- ولكن فيما ذكر كفاية لمن يفهم.

فالاستغفار في الأمور الدنيوية للكافر لا بأس به ودليله ما سبق إن كان يرجى إسلامه ولا معنى لاستغفاره -صلى الله عليه وسلم- لهم بعد إسلامهم إذ الإسلام يجب ما قبله فتوجيهك ليس باحتمال أصلاً!!



وأما قولك: ((وسوف أعطيك مثالا على بطلان استدلالك.
ماذا لو قال كافر لي والله إني لأحبك. ثم سكتت انا. هل يعني سكوتي عند الله انني أحبه لأني لم انكر عليه هذا القول!!!

أنه بالجملة استدلال سخيف وانا لم أره في منتداي إلا هذه اللحظة))

فهو الاستدلال السخيف إذ من هو السخيف الذي يحتج بسكوتك أو حتى بكلامك فهل تسوي نفسك برسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟!!

النبي -صلى الله عليه وسلم- سكوته سكوت تقريري ولا يسكت عن باطل أبداً ولو احتج محتج بكلامك هذا لأسقطنا السنة التقريرية!! فضلاً عن أن سكوته هنا كان في موقف قوة وفتح فهذا يعطي سكوته ما لا يعطيه سكوته في حالة الاستضعاف!!

هذا مجمل الجواب على الجواب الخائب الذي وضعته.







التوقيع :
الله أكبر ولله الحمد
الله غايتنا والرسول قدوتنا والقرآن دستورنا والجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله أسمى أمانينا

(http://www.ikhwan.net/vb/yaseenNew.jpg)
من مواضيعي في المنتدى
»» دفاعا عن شيخ الإسلام الحلقة الأولى تقسيم التوحيد
»» تعليقات حديثية على كتاب الطهارة من كتاب "تمام المنة" للشيخ الألباني
»» أقسام التوحيد الاصطلاح والمضمون
»» حديث: "واستشفعا باسمي إليه".لمن يشارك فقط!!!
»» أحاديث واهيات في مسألة التوسل بالجاه والذات
 
قديم 16-02-07, 11:30 PM   رقم المشاركة : 16
الأزهري الأصلي
عضو نشيط





الأزهري الأصلي غير متصل

الأزهري الأصلي


السلام عليكم مرة أخرى:

زيادة على الأقوال السابقة:

يقول الطبرى فى تفسيره :
((وقد تأول قوم قول الله: {ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولى قربى}... الآية، أن النهي من الله عن الاستغفار للمشركين بعد مماتهم، لقوله: {من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم} وقالوا: ذلك لا يتبينه أحد إلا بأن يموت على كفره، وأما هو حي فلا سبيل إلى علم ذلك، فللمؤمنين أن يستغفروا لهم)).

ثم ساق أثراً بسنده أثرين عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنه- يقولان بهذا.

ثم نقول قد أجبنا على اسئلتك ولكنك لم تر الإجابة لتسرعك المعتاد وأعيد الإجابة على السؤالين مجملة:

الأحكام المعقودة شرعاً هي باعتبار الإخوة الدينية والنسبية وأما غيرها كنحو مسألتنا فغايتها أنها جائزة لغة ولم يقم دليل شرعي على منعها وإنما جاء ما يجوزها.

وأما هدف استخدامها فهو هدف القرآن من استعمال ألفاظ التقريب مثل "أخ" "يا قوم" "يا أبت" وغيرها من ألفاظ.

وهدف القرآن منها تقريب الداعي من المدعو وتحسين الألفاظ له فإن بدت البغضاء فلا تستعمل.

وإطلاق هذا اللفظ "الأخوة" غايته الجواز والإباحة من حيث اللغة ولا يرقى للاستحباب ولا ما فوقه وقد يتطرق إلى الكراهة والحرمة إن كان فيه لين حيث ينبغي الشدة وتكسر حيث ينبغي الحدة وتنازل منا وعناد من الآخر فينبغي أن نكون كخليل الله إبراهيم -عليه السلام- أكثر من قوله لأبيه: "يا أبت" عندما ظن منه الصلاح والإصلاح فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه!!

وكمثل قول الرسل لأقوامهم "يا قومنا" لما ظنوا ما ظن خليل الله فلما عاندوا واستكبروا تركوا مثل هذا ودعوا عليهم بإنزال العذاب.

والخلاصة: أن هذا اللفظ جائز من الناحية اللغوية ولا يعطي أي حقوق للمخاطب سوى حقوق المدعو من اللين والتبسط وحسن القول أما أن يعطي هذا الأمر مزية وتفوق وميوعة وأما أن يستخدم بلا داعي فلا يصح القول به.

ولم يكن قوله تعالى: "وإلى عاد أخاهم هوداً" هو الدليل الوحيد فقد ذكرنا أدلة من القرآن والسنة وأقوال العلماء وأصول اللغة فراجعها.

وبناء عليه فالمخالف لنا في الجواز أو فهم الجواز له وجهة نظره وليست كل الأمور حق وباطل أيها الأستاذ!! فتأمل وغاية ما نقوله أنك -وغيرك- لم تفهم من النصوص ما فهمه العلماء لنقص تحصيل أو ضعف لغة ونحوها.

وأقول لك كل البشر إخوة في الحقيقة ولكن سبق أن ذكرنا لك متى تستعمل هذه الألفاظ؟؟







التوقيع :
الله أكبر ولله الحمد
الله غايتنا والرسول قدوتنا والقرآن دستورنا والجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله أسمى أمانينا

(http://www.ikhwan.net/vb/yaseenNew.jpg)
من مواضيعي في المنتدى
»» تعليقات حديثية على كتاب الطهارة من كتاب "تمام المنة" للشيخ الألباني
»» حوار علمي هادئ حول موضوع التوسل
»» القول السديد في الرد على من انكر تقسيم التوحيد
»» كيفية التعامل مع كتب التاريخ الإسلامي
»» حديث: "واستشفعا باسمي إليه".لمن يشارك فقط!!!
 
قديم 16-02-07, 11:39 PM   رقم المشاركة : 17
الأزهري الأصلي
عضو نشيط





الأزهري الأصلي غير متصل

الأزهري الأصلي


ونريد أن نسألك كما سألتنا:

1- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لا تستنجوا بالعظم فإنه زاد إخوانكم الجن" فما معنى الأخوة هنا؟؟ هل هي أخوة دينية -فمعناها أن العظم زاد المسلمين من الجن فقط!!- أم أخوة نسبية -وهي مستحيلة- أم أخوة لغوية مطلقة -بمعنى النظير والمشارك في الخلق-؟؟

2- ما هو المعنى الأخوة اللغوية؟ فقد ذكرنا لك معناها من المعاجم اللغوية فنرجو ذكر ما لديك في نقضها.

وأزيد سؤالاً ثالثا:

3- ما رأيك بأقوال العلماء المفسرين للآيات بأن المقصود بها أخوة القبيلة أو أنه وصف بأنه "أخوهم" لكونه من آدم مثلهم؟؟ هل ترى هؤلاء العلماء واهمون والصواب عندك أنت؟؟

أجيب عن اسئلتك ولم تجب عن أي سؤال حتى الآن ولن أجيب على أي شئ آخر حتى تجيب عليها (( أم أنك لعلك سوف تهرب مرة ثانية وتقتدي بطريقة الرافضة في الهروب والمراوغة والحيدة؟

وأرجو منك بالمرة للمرة الثانية أو العاشرة أن تجيب على الأسئلة .
وإلا أعلن إفلاسك أمام الجميع وكف عن المعاندة ... ))

أخوكم.







التوقيع :
الله أكبر ولله الحمد
الله غايتنا والرسول قدوتنا والقرآن دستورنا والجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله أسمى أمانينا

(http://www.ikhwan.net/vb/yaseenNew.jpg)
من مواضيعي في المنتدى
»» حوار علمي هادئ حول موضوع التوسل
»» دفاعا عن شيخ الإسلام الحلقة الأولى تقسيم التوحيد
»» أحاديث واهيات في مسألة التوسل بالجاه والذات
»» كيفية التعامل مع كتب التاريخ الإسلامي
»» تعليقات حديثية على كتاب الطهارة من كتاب "تمام المنة" للشيخ الألباني
 
قديم 17-02-07, 07:22 AM   رقم المشاركة : 18
دمشقية
حفظه الله







دمشقية غير متصل

دمشقية is on a distinguished road


هل أصيب الأزهري بالعمى أم أنه يتعامى؟
هذه الأسئلة الثلاثة: فهل أجاب الأزهري منذ بداية حديثنا عن شيء منها؟

الجواب: كلا. ووالله إنه إعلان بالإفلاس.
فالله أكبر على التقية الإخوانية على غرار تقية الرافضة.

للمرة الأخيرة والنهائية سوف أطلب من الأزهري أن يتفضل ويجيب عن الأسئلة الثلاثة التي أعلم أنه لو أجاب عنها أو سكت عنها لأصاب نفسه بنفسه في مقتل في كلا الحالتين.

وسوف نعلق على ما أتيت به مما فهمنا منه جواز الاستغفار للكفار. وبما يؤكد ان القضية ليست فقط أخوة إنسانية دل عليها الكتاب بزعمك.
وإنما هي سلسلة من التنازل في العقيدة وتميع في الدين.
بدات من التآخي مع النمرود وفرعون وباب الفاتيكان. بارك الله لك في هذا التآخي معهم.
وها هي اليوم تمر بالاستغفار للكفار. بالرغم من تطنيشك عن جملة من الأدلة منها نهي الله نبيه عن الاستغفار لأمه.
وهذا سوف يفتح بابا آخر من الحوار معك.
ولا بأس عندي بذلك على أن تجيب أولا عن الأسئلة.
وإلا فسوف يكون الحوار معك حوار الطرشان فأعلق على كلامك ويتوقف الحوار معك إلا أن تجيب على الأسئلة.

وأنت بتجويزك لنفسك أن تستغفر للنمرود ولفرعون. فتحت على نفسك سؤالا رابعا سوف يزيدك تقية وحيدة وهو:

4 - هل يجوز أن تقول : اللهم اغفر لفرعون؟
..................................................

والله لو قلت نعم لحكم اليهودي بكفرك ولقال: أنا يهودي ولا يجوز الاستغفار لفرعون.
فعداء اليهودي لفرعون أشد من عدائك له.
هيا أخرجوا أيها الإخوان ما في جعبكم من سلاسل التنازل عن الدين.

أجب عن الاسئلة وأملا الفراغات التي تحتها:

1- هل للأخوة الإنسانية التي تدندنون حولها منزلة في الشريعة الإسلامية؟
..................................................

2- إذا كان الدليل على الأخوة الإنسانية بين النبي محمد وبين (إخوانه بزعمكم: بابا يوحنا وفرعون وبولس الشمشاطي قوله تعالى (وإلى عاد أخاهم هودا) فما حكمي إذا رفضت هذا الاستدلال هل أكون مخالفا للقرآن الكريم مرتكبا للإثم لمجرد أني رفضت ان يكون فرعون أخي النبي محمد؟؟؟
..................................................

3- هل ترضى أن يقال فرعون وبولس الشمشاطي والبابا شنودة إخوة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم؟
لماذا؟
.................................................

4 - هل يجوز أن تقول : اللهم اغفر لفرعون؟
..................................................







 
قديم 17-02-07, 09:15 AM   رقم المشاركة : 19
المهدي بوصالح
موقوف







المهدي بوصالح غير متصل

المهدي بوصالح is on a distinguished road


الله يعينك شيخي الكريم دمشقية على حوار هؤلاء ! فالحزبية المقيتة تعمي البصر والبصيرة

فلا حول ولا قوة الا بالله .

مصرين على ان اليهود اخوة لهم







 
قديم 17-02-07, 09:37 AM   رقم المشاركة : 20
المهدي بوصالح
موقوف







المهدي بوصالح غير متصل

المهدي بوصالح is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاد المعاد مشاهدة المشاركة
   عجبا لمن يعترض على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم!

أجب على ما أورده الأزهري وإن كنت تجهل ذلك فاصمت
وأنا أتحداك الآن أن تأتي لي بنص شرعي يحرم مجرد اطلاق لفظ الاخوة وإن لم تأتي به فإذن الاجتهاد مستساغ إلا لو اعتبرت نفسك ممن يوحى إليهم!

لا تحرف كتاب الله وتحاول جر الموضوع إلى دائرة لم يقصدها أحد!
سبحان الله اختزللوا أمة الاسلام بمجرد لفظ الاخوة والذي ليس فيه نص تحريم بل على العكس ولكنك تستكبر

إن شئت أن تأخذ برأي الشيخ دمشقية فخذ وإن لم تشأ فأنت مخير ما دام في الأمر سعة لكن ان تجعلوا من الموضوع قضية تفتتون به الجمع فهذا ما لا يرضى به الله .

وما ردك على فتوى العلامة بن جبرين بجواز مناداة الشيعي بالأخ إن رجونا من ذلك هدايته؟ راجع كلامه حفظه الله في قسمه!
هل ابن جبرين حفظه الله مميع أيضا!
كف عن المماكرة في المسلمين واستخدم المماكرة مع العدو وإلا خذلك الله رب العالمين

هذا الذي اعرفه عن راي رسول الله صلى الله عليه وسلم في اخوانك في الانسانية ، فلا تضربوا القران بالحديث ازكى لكم وكفوا عن السفاهات :

قال تعالى : لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا ولتجدن اقربهم موده للذين امنوا الذين قالوا انا نصارى ذلك بان منهم قسيسين ورحبانا وانهم لا يستكبرون .( المائدة 82) .


قَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَات فِي النَّجَاشِيّ وَأَصْحَابه الَّذِينَ حِين تَلَا عَلَيْهِمْ جَعْفَر بْن أَبِي طَالِب بِالْحَبَشَةِ الْقُرْآن بَكَوْا حَتَّى أَخْضَلُوا لِحَاهُمْ وَهَذَا الْقَوْل فِيهِ نَظَر لِأَنَّ هَذِهِ الْآيَة مَدَنِيَّة وَقِصَّة جَعْفَر مَعَ النَّجَاشِيّ قَبْل الْهِجْرَة وَقَالَ سَعِيد بْن جُبَيْر وَالسُّدِّيّ وَغَيْرهمَا نَزَلَتْ فِي وَفْد بَعَثَهُمْ النَّجَاشِيّ إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَسْمَعُوا كَلَامه وَيَرَوْا صِفَاته فَلَمَّا رَأَوْهُ وَقَرَأَ عَلَيْهِمْ الْقُرْآن أَسْلَمُوا وَبَكَوْا وَخَشَعُوا ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى النَّجَاشِيّ فَأَخْبَرُوهُ قَالَ السُّدِّيّ فَهَاجَرَ النَّجَاشِيّ فَمَاتَ بِالطَّرِيقِ وَهَذَا مِنْ إِفْرَاد السُّدِّيّ فَإِنَّ النَّجَاشِيّ مَاتَ وَهُوَ مَلِك الْحَبَشَة وَصَلَّى عَلَيْهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْم مَاتَ وَأَخْبَرَ بِهِ أَصْحَابه وَأَخْبَرَ أَنَّهُ مَاتَ بِأَرْضِ الْحَبَشَة ثُمَّ اُخْتُلِفَ فِي عِدَّة هَذَا الْوَفْد فَقِيلَ اِثْنَا عَشَر : سَبْعَة قَسَاوِسَة وَخَمْسَة رَهَابِين وَقِيلَ بِالْعَكْسِ وَقِيلَ خَمْسُونَ وَقِيلَ بِضْع وَسِتُّونَ وَقِيلَ سَبْعُونَ رَجُلًا فَاَللَّه أَعْلَم . وَقَالَ عَطَاء بْن أَبِي رَبَاح هُمْ قَوْم مِنْ أَهْل الْحَبَشَة أَسْلَمُوا حِين قَدِمَ عَلَيْهِمْ مُهَاجِرَة الْحَبَشَة مِنْ الْمُسْلِمِينَ وَقَالَ قَتَادَة : هُمْ قَوْم كَانُوا عَلَى دِين عِيسَى اِبْن مَرْيَم فَلَمَّا رَأَوْا الْمُسْلِمِينَ وَسَمِعُوا الْقُرْآن أَسْلَمُوا وَلَمْ يَتَلَعْثَمُوا وَاخْتَارَ اِبْن جَرِير أَنَّ هَذِهِ الْآيَات نَزَلَتْ فِي صِفَة أَقْوَام بِهَذِهِ الْمَثَابَة سَوَاء كَانُوا مِنْ الْحَبَشَة أَوْ غَيْرهَا . فَقَوْله تَعَالَى " لَتَجِدَنَّ أَشَدّ النَّاس عَدَاوَة لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُود وَاَلَّذِينَ أَشْرَكُوا " وَمَا ذَاكَ إِلَّا لِأَنَّ كُفْرَ الْيَهُودِ كُفْرُ عِنَادٍ وَجُحُودٍ وَمُبَاهَتَة لِلْحَقِّ وَغَمْط لِلنَّاسِ وَتَنَقُّص بِحَمَلَةِ الْعِلْم وَلِهَذَا قَتَلُوا كَثِيرًا مِنْ الْأَنْبِيَاء حَتَّى هَمُّوا بِقَتْلِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْر مَرَّة وَسَمُّوهُ وَسَحَرُوهُ وَأَلَّبُوا عَلَيْهِ أَشْبَاههمْ مِنْ الْمُشْرِكِينَ عَلَيْهِمْ لَعَائِن اللَّه الْمُتَتَابِعَة إِلَى يَوْم الْقِيَامَة. قَالَ الْحَافِظ أَبُو بَكْر بْن مَرْدُوَيْهِ عِنْد تَفْسِير هَذِهِ الْآيَة حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن السَّرِيّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن حَبِيب الرَّقِّيّ حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن سَعِيد الْعَلَّاف حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْر عَنْ الْأَشْجَعِيّ عَنْ سُفْيَان عَنْ يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَا خَلَا يَهُودِيّ بِمُسْلِمٍ قَطُّ إِلَّا هَمَّ بِقَتْلِهِ " ثُمَّ رَوَاهُ عَنْ مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن إِسْحَاق الْعَسْكَرِيّ حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن سَهْل بْن أَيُّوب الْأَهْوَازِيّ حَدَّثَنَا فَرَج بْن عُبَيْد حَدَّثَنَا عَبَّاد بْن الْعَوَّام عَنْ يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَا خَلَا يَهُودِيّ بِمُسْلِمٍ إِلَّا حَدَّثَ نَفْسه بِقَتْلِهِ " وَهَذَا حَدِيث غَرِيب جِدًّا وَقَوْله تَعَالَى " وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّة لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى " أَيْ الَّذِينَ زَعَمُوا أَنَّهُمْ نَصَارَى مِنْ أَتْبَاع الْمَسِيح وَعَلَى مِنْهَاج إِنْجِيله فِيهِمْ مَوَدَّة لِلْإِسْلَامِ وَأَهْله فِي الْجُمْلَة وَمَا ذَاكَ إِلَّا لِمَا فِي قُلُوبهمْ إِذْ كَانُوا عَلَى دِين الْمَسِيح مِنْ الرِّقَّة وَالرَّأْفَة كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَجَعَلْنَا فِي قُلُوب الَّذِينَ اِتَّبَعُوهُ رَأْفَة وَرَحْمَة وَرَهْبَانِيَّة " وَفِي كِتَابهمْ : مَنْ ضَرَبَك عَلَى خَدّك الْأَيْمَن فَأَدِرْ لَهُ خَدّك الْأَيْسَر وَلَيْسَ الْقِتَال مَشْرُوعًا فِي مِلَّتهمْ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى " ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ " أَيْ يُوجَد فِيهِمْ الْقِسِّيسُونَ وَهُمْ خُطَبَاؤُهُمْ وَعُلَمَاؤُهُمْ وَاحِدهمْ قِسِّيس وَقَسّ أَيْضًا وَقَدْ يُجْمَع عَلَى قُسُوس وَالرُّهْبَان جَمَعَ رَاهِب وَهُوَ الْعَابِد مُشْتَقّ مِنْ الرَّهْبَة وَهِيَ الْخَوْف كَرَاكِبِ وَرُكْبَان وَفَارِس وَفُرْسَان قَالَ اِبْن جَرِير وَقَدْ يَكُون الرُّهْبَان وَاحِدًا وَجَمْعه رَهَابِين مِثْل قُرْبَان وَقَرَابِين وجُرْذَان وَجَرَاذِين وَقَدْ يُجْمَع عَلَى رَهَابِنَة وَمِنْ الدَّلِيل عَلَى أَنَّهُ يَكُون عِنْد الْعَرَب وَاحِدًا قَوْل الشَّاعِر : لَوْ عَايَنَتْ رُهْبَانَ دَيْرٍ فِي الْقُلَلْ لَانْحَدَرَ الرُّهْبَانُ يَمْشِي وَنَزَلْ وَقَالَ الْحَافِظ أَبُو بَكْر الْبَزَّار حَدَّثَنَا بِشْر بْن آدَم حَدَّثَنَا نُصَيْر بْن أَبِي الْأَشْعَث حَدَّثَنِي الصَّلْت الدَّهَّان عَنْ جَاثِمَة بْن رِئَاب قَالَ سَأَلْت سَلْمَان عَنْ قَوْل اللَّه تَعَالَى " ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا " فَقَالَ دَعْ الْقِسِّيسِينَ فِي الْبِيَع وَالْخَرِب أَقْرَأَنِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ صِدِّيقِينَ وَرُهْبَانًا . وَكَذَا رَوَاهُ اِبْن مَرْدُوَيْهِ مِنْ طَرِيق يَحْيَى بْن عَبْد الْحَمِيد الْخَانِيّ عَنْ نَضِير بْن زِيَاد الطَّائِيّ عَنْ صَلْت الدَّهَّان عَنْ جَاثِمَة بْن رِئَاب عَنْ سَلْمَان بِهِ وَقَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم ذَكَرَهُ أَبِي حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن عَبْد الْحَمِيد الْخَانِيّ حَدَّثَنَا نَضِير بْن زِيَاد الطَّائِيّ حَدَّثَنَا صَلْت الدَّهَّان عَنْ جَاثِمَة بْن رِئَاب قَالَ سَمِعْت سَلْمَان وَسُئِلَ عَنْ قَوْله " ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا " فَقَالَ هُمْ الرُّهْبَان الَّذِينَ هُمْ فِي الصَّوَامِع وَالْخَرِب فَدَعُوهُمْ فِيهَا قَالَ سَلْمَان : وَقَرَأْت عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ فَأَقْرَأَنِي ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ صِدِّيقِينَ وَرُهْبَانًا فَقَوْله : " ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ " تَضَمَّنَ وَصْفهمْ بِأَنَّ فِيهِمْ الْعِلْم وَالْعِبَادَة وَالتَّوَاضُع ثُمَّ وَصَفَهُمْ بِالِانْقِيَادِ لِلْحَقِّ وَاتِّبَاعه وَالْإِنْصَاف .






 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:44 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "