تحقيق نبوة النبي بنقض عرى الاسلام عروة عروة اولها غضب المقام التشريعي من أهل البيت

[سلماان]

تخريب الدين وتحريفه والتلاعب به على يد الأصولية
* (بإعتراف شيوخ الرافضة)

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=186690

[سلماان]

نباح الكلاب الاخبارية وتحريفهم للدين وتلاعبهم بالأحكام والكتاب والسنة وإفسادهم للدين.
*بإعتراف شيوخ الرافضة

(موقفه من الأخباريين كما ينقله صاحب العبقات:
إن الشيخ كان شديد التعصب على جماعة الأخباريين، خصوصاً المتأخرين تبعاً لأستاذه مروج الشرع، وممهد الشريعة الأقا البهبهاني رحمه الله، وقد كانت هذه الفرقة قبل ظهور الأغا وانتشار أمره قد ملأت الأقطار والأنحاء، وكثر منهم بها النباح والعواء، وجعلوا يسعون في الأرض الفساد، ويحيدون عباد الله إلى طريق الضلال، ناكبين عن طريق الرشاد، فلم يألوا جهداً في هدم دعائم الحق حتى تهدم )

[سلماان]

و هذا الرجل اسمه محمّد أمين (الأسترآبادي)، من تسمية الشي‌ء باسم ضده ! و كان في مكّة وقت خلوها من الفضلاء.
و قد كان عنده بعض المعرفة فيما لا يسمن و لا يغني من جوع، و كان في مكة المشرّفة أوقاتا يحضر مجلس درس ميرزا محمد و لم تطل مدّته، فلمّا انتقل إلى جوار اللّه تصدّى لقصد الشهرة، عاريا من العلوم الّتي بها يشتهر المجاورون هناك، فشرع في التقبيح و التدليس، و أخذ مسائل من كلامهم لم يفهم مغزاها، و لا عنده خبر، و ضمّ إلى ذلك ادّعاء منامات كثيرة و تخيّلات إن صحّ منها شي‌ء فمنشأه ما كان يستعمله من الأفيون و نحوه بكثرة، و موّه على ضعيفي العقول و قليلي البضاعة أشياء سخّرهم بها، و هي أو هن من بيت العنكبوت. و خيّل إليه حبّ الرياسة.
الطبقات العنبرية - كاشف الغطاء ص98

[سلماان]

إلحاد وتزندق علماء الشيعة الأصولية

*بإعتراف شيوخهم

[الصيحة بالحق على من ألحد و تزندق‌] لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع الأخبارى النيشابوري الأكبرآبادي المقتول بالكاظمية 1232 قال تلميذه المولى فتح علي نزيل شيراز في الفوائد الشيرازية في 1240 أنه رد على الحق المبين لكاشف الغطاء.

الذريعة للطهراني 15/ 104

[سلماان]

القائم (ع) وفقهاء الأصول والحرب المفتوحة

http://ekhbarion.com/vb/showthread.php?t=10288

[سلماان]

تلاعب شيوخ الشيعة بالأحكام والروايات بحسب مزاجيتهم وأغراضهم


أما السيد محمد صاحب المدارك فإنه رد أكثر الاحاديث الموثقات والضعاف باصطلاحه وله فيها اضطراب كما لا يخفى على من راجع كتابه فيما بين أن يردها تارة وما بين أن يستدل بها أخرى , وله أيضا جملة من الرجال مثل إبراهيم بن هاشم ومسمع بن عبد الملك ونحوهما - اضطراب عظيم فيما بين أن يصف أخبارهم بالصحة تارة وبالحسن أخرى , وبين أن يطعن فيها ويردها ويدور في ذلك مدار غرضه في المقام مع جملة من المواضع التي سلك فيها سبيل المجازفة كما أوضحنا جميع ذلك مما لا يرتاب فيه المتأمل في شرحنا على كتاب المدارك الموسوم بتدارك
لؤلؤة البحرين - المحقق البحراني - ص 45

[سلماان]

تلاعب شيوخ الشيعة بالأحكام والروايات بحسب مزاجيتهم وأغراضهم (2)



الثاني : أن ما ذكروه - من حجية ما ذكره ابن بابويه في كتابه بناء على ما قدمه في صدره - لا نراهم يقفون عليه دائما ولا يجعلونه كليا وإنما يدورون فيه مدار أغراضهم ومقاصدهم و فتارة يحتجون بما في الكتاب بناء على القاعدة المذكورة في صدره وتارة يرمون أخباره بضعف السند إذا لم تكن صحيحة باصطلاحهم ويغمضون النظر عن هذه القاعدة ويلغون ما فيها من الفائدة كما لا يخفى على من تتبع كتاب المدارك في غير مقام.
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني - ص 226 :

[سلماان]

كفر الشيخ المفيد والعلامة الحلي:

حتّى كتب بخطّه ما هذا صورته: إن محسن الكاشي لا يجوز الاعتماد على الأخبار التي ينقلها، و لا يلتفت إليها، و لا يجوز العمل بها ما لم يثبت وجودها في الكتب التي ينقل عنها، و ذلك لعدم وثاقة الرجل، لفساد عقيدته لإنكاره المعراج الجسماني، و الملائكة، و منكرا و نكيرا، و الجنّة و النار، و تأويلها بما يطابق اعتقاده الفاسد، إلى غير ذلك من المسائل الكثيرة التي أشنعها القول بوحدة الوجود، و نسبة الأفعال كلّها إلى اللّه تعالى، و لطعنه في علماء الفرقة الناجية، كالشيخ و العلاّمة و المفيد، و نسبتهم إلى العمل بالرأي و الفسق و التضليل. و في وصيّته لابنه: (يا بني أركب معنا ولا تكن مع الكافرين) معرّضاً بالمفيد، صاحب التوقيعات المهديّة، و العلامة و لو لا تراكم الهموم من كلّ وجه، لعملنا رسالة و نقلنا فيها جميع عبائره المتفرّقة في كتبه الدالّة على سوء عقيدته.
تكملة أمل الآمال - الصدر 4/ 543

[سلماان]

(انا نجد الفرقة المحقة مختلفة في الأحكام الشرعية اختلافاً شديداً)
الأصول الأصيلة للكاشاني ص115

[سلماان]

غفلات وأوهام وشطحات مهندسي المذهب الاثنى عشري


(وقد ذهب رئيس الأخباريين الصدوق الى مذاهب غريبة لم يوافقه عليها مجتهد و لا إخباري)
الحدائق الناضرة للبحراني 1/ 170

(أن الصدوق يقع له في بعض الأخبار أوهماً في فهمها أو غفلة عن الوصول إلى حقيقة علمها وربما يتجاوز مدلول الأخبار فتزلق به قدمه في مهاوي الأخذ بدليل الإعتبار لا تجويزاً منه للأخذ بالإجتهاد ولكن غفلة عن تحقيق المراد),
من لا يحضره النبيه للسماهيجي ؛ المقدمة

(وقع للشيخ الطوسي سيما في التهذيب السهو والغفلة والتحريف والنقصان في متون الأخبار وأسانيدها، وقلما يخلو خبر من علة من ذلك).
لؤلؤة البحرين ص 279