كتبت مجلة (الايكونومست) البريطانية" ان 2000 من مقاتلي امل الشيعي انضموا الى قوات مليشيا سعد حداد المسيحي .
وذكرت وكالة رويتر ان القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح الا لحزب امل بالاحتفاظ بمواقعه وكامل اسلحته ؟؟ ولاحقت المسلحين الفلسطينيين او اليساريين من اهل السنة
ويقول احد كبار الزعماء الشيعيين من حزب امل (حيدر الدايخ ) : ( كنا نحمل السلام في وجه اسرائيل ولكن اسرائيل فتحت ذراحيها لنا واحبت مساعدتنا . لقد ساعدتنا اسرائيل على اقتلاع الارهاب الفلسطيني (الوهابي ) من الجنوب ) ” لقاء صحفي مع حيدر اجرته مجلة الاسبوع العربي
يقول ضابط اسرائيلي من المخابرات : ( ان العلاقة بين اسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الامنية ، ولذلك قامت اسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقة معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني ومنع اي توغل فلسطيني نحو اسرائيل
ومنع تواجد السلاح بيد اهل السنة ولا سيما في القرى السنية مثل كفرشوبا والهبارية وشبعا
ايرن تحرض على دعم حماس والجهاد لاجل تشتيت النضال الفلسطيني كنقطة اولى وليس حرصا على استمرارية المواجهة مع اسرائيل
وقال الصحافي المسيحي جوني منير المحسوب على ميشال عون حليف حزب الله:اميركا تنظر للسلفيين والاصوليين السنة على انهم الاعداء الحقيقيين ضدها بينما تعتبر ان حزب الله لم يقتل مدنيين اميركيين مثل ما قام به بن لادن وكافة الاصوليين الوهابيين؟وحزب الله كان فريق منهم يقاتل مع سعد حداد وثم انطون لحد في الجيش الجنوبي الذي اسسته اسرائيل لحماية حدودها مع لبنان