العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى > منتدى نصرة سنة العراق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-04-17, 05:54 PM   رقم المشاركة : 1
ابو عبد العزيز القيسي
شيعي مهتدي







ابو عبد العزيز القيسي غير متصل

ابو عبد العزيز القيسي is on a distinguished road


وظائف وادوار الرواديد في اشاعة الطقوس الوثنية

وظائف وادوار الرواديد في إشاعة الطقوس الوثنية
بقلم : أبو عبد العزيز القيسي
لاشك أن الرادود يمثل العروةَ الوثقى التي تجمع بين الطقس والأسطورة , لأنه هو الذي يقوم بتلك الإجراءات الغامضة والتي لا يعرف مدلولاتها ولا مضامينها حتى هو , لذلك نجده يتمسك بالاثنتين لأنه عُلّم أو لُقّن بأن تلك الشعائر أو الطقوس هي أشد رسوخاً في حياة الإنسان من العقيدة نفسها , لذلك نجد إقبال الناس عليهم بشكلٍ ملفت للنظر , لأنهم المعبر الوحيد عما هو سهل المنال , وهم المعبر الحقيقي والصميمي عما تجيش به تلك النفوس من عُقد وكوامن , وهم المعبرون عن صوارخ الخلجات والضمائر , كما إن تلك الطقوس التي يفعلونها خلف ذلك الرادود تعتبر عيد حقيقي لتلك الطائفة , ينتظرونه كل عام ليزيح همها ويزيل كربها , لذلك فمن الصعب إزاحة الرادود عن دورة لارتباطه بتلك الطقوس وجوداً وعدماً بسب تعامل عامة أهل التشيع المباشر معها .
وما لا يكون بالفكر والعقيدة , قد يمكن أن يكون بالتصور والعقل الجمعي , فبهذا العقل يمكن اختزال كل العقيدة بتلك المظاهر , أو ربما ... بمظهر واحد , ومن ثم يكون ذلك المظهر هو العقيدة نفسها التي تقوم على الولاء والبراء وبصورة مطلقة .
كما إن أولئك الرواديد يعبرون عن تلك الروح المأزومة التي تشكو في كل حالاتها من الضعف والاستضعاف والمظلومية , وهم في ذات الوقت يبثون تلك الروح الثورية التي تساعدهم على الحركة والهيجان وبشكل منفلت , فيقفون مانعاً وعائقاً أمام كل جسم أو كائن غريب , وهم النواة لكل راكب وداعي لأي ثورة تتنفس ابتداءاً من خلال تلك الطقوس , ومراجع الطائفة يدركون تلك الحقيقة ويعرفون منزلة هؤلاء الرواديد عند العامة لذلك فهم مضطرون لمجاراتهم ومهادنتهم في كثيرٍ من الأحيان ..
فهؤلاء الرواديد هم من يذّكر الناس بتلك العقيدة المأزومة والتي يعبرون عنها بتلك الكلمات التي تقول : [ كل يوم عاشوراء وكل أرض كربلاء ] وبهذا هم يعملون على أن تكون كل أيام أهل السنة مملؤةً بالقتل والدماء والمآتم والحسرات ؛ ثأراً لعاشوراء , لذلك ينشد أحدهم :
[ يابن الغوالي ...ماتبقى غايب
لابد تصح ساعة فرج تعلن قدومك
شفت العجايب .. من ها النواصب
لو تذبح اللي بالمهد .. ماحد يلومك ]
كذلك فإن من الأسباب الظاهرة التي تدفع عامة الشيعة لسلوك طريقة الرواديد والإستجابة لدعواتهم هو :
إن أكثر من ثلثي الشيعة في العالم لا يؤدون العبادات الشرعية خصوصاً تلك العبادات التي تربطهم بالذات الإلهية كالصلاة والصوم والحج , وهم لا يعرفون من الأذكار شيئا غير الصلاة على محمد وآل محمد بمعناها المشوه , ولولا آل محمد لما صلوا على محمد صلوات ربي وسلامه عليه , وأما آيات الكتاب فإنها لا تعدو أن تكون مجموعة من الطلاسم يستحيل فكّها قبل ظهور صاحب الزمان , وأما الأحاديث التي رويت في كتبهم الأصول والتي نُسبت إلى أئمة أهل البيت فهي بين الجهالة والإهمال حتى عند الخاصة من طلبة العلم ممن يرتادون الحوزات العلمية الدينية ؛ لأن تلك الحوزات لا تهتم بدراسة القرآن ولا حتى بتلك الأحاديث المنسوبة إلى أئمة أهل البيت سلام الله عليهم بل إنها تشغل طلابها بدراسة : [ اللغة, والعقيدة , والفقه , وأصول الفقه , والمنطق , والفلسفة ] لذلك و الحال كذلك فإنه ليس أمام عوام الشيعة إلا طريقين لمعرفة الدين ؛ الأول : العلماء ورجال المنابر .
والثاني : الرواديد .
ولغلبة الهوى على أهل التشيع بصورة عامة , فإنهم ينزعون إلى كل جديدٍ مستحدث , أو إلى
ما تبتكره النفس وتخترعه وتهواه وتميل إليه بطبيعةٍ يغلبها الحدة والتعصب , ولأن طريقة هؤلاء المشايخ فيها كثير من التعقيدات والتكلف والحشو , كما إنها تحوي على الكثير من القيود التي تحبس النفس في مواضع لا طاقة لهم بها , لذلك فهم ينزعون إلى طريق الرواديد , ويفضلون مجالسهم على مجالس العلماء وجعلها مصادر للتلقي وذلك لأسباب عدة منها :
1- ينزع عامة الشيعة إلى الأسطورة والخرافة , وذلك بحكم الوثنية التي تسطو عليهم , وهم يجدون في الرادود تلك الصورة الفاقعة , بل العروة الوثقى التي تربط بين الطقس والأسطورة , وهو الوحيد القادر على توظيفها لأبعد الغايات من خلال- الردات - التي تظهر تلك الأساطير بالمظهر العقلاني من خلال تلك الإنفعالات النفسية العميقة .
2- يدعو الطقس الذي يشكله الرادود إلى المشاركة الجماعية والتي تؤسس إلى العقل الجمعي الذي ينقل صاحبه من ضعف الفرد الحقيقي إلى وهم القوة الجمعي , وذلك من خلال تجربة دينية داخلية ليست حكراً على أحد .
3- من خلال هذه المشاركة الجمعية والتي تستدعي السلوك وفق نظامٍ معين يعيد التوازن إلى النفس من خلال دعوة السلوك إلى هذا الطقس .
4- أثر السلوك الطقسي التلقائي القائم على تلك الموسيقى الإيقاعية والرقص الحر مع قوانين ذلك الطقس وإيحاءاته وتنظيماته في أطر محددة وثابتة .
5- الصور والأفكار التي يولدها ذلك الطقس والتي تدعو إلى القفز من حالة التأمل إلى حالة الحركة والسلوك الإنفعالي .
6- الشعور بحالة من التلاشئ بين العوالم الدنيوية والعوالم القدسية من خلال ذلك الأداء للطقس الجمعي
7- تعزز أعمال الرواديد الإعتقاد بالقوى الأسطورية لأئمة أهل البيت وأنهم حضور في كل تلك المجالس ؛ يجيبون دعوة الداعي ويغيثون المكروب , ويقضون الحاجات .
8- تعزز أعمال الرواديد إيمان عامة الشيعة بأنهم شعب الله المختار , وأن كل فرد منهم له ميزة عند أئمة أهل البيت , وأن عين الأئمة تكلؤهم وترعاهم دون سواهم من الخلق , لذلك فهم يؤمنون على سبيل الجزم بسحرية تلك الطقوس وأثرها الساري على جميع مظاهر الكون .
9- يعزز الرواديد بأن التفوّه بأسماء أئمة أهل البيت سلام الله عليهم يخلق قوة كبرى وتعويذةً تشفى الأمراض , وتطرد الأرواح الشريرة , كما أن لها القدرة في تحويل الكائنات من شكلٍ إلى آخر , وإعادة الحياة إلى الموتى , والتحكم بالرياح والأعاصير , وغير ذلك من الأعمال التي لا تليق إلا بالذات الألهية .
10- يعزز الرادود مكانة الطقوس ويرفع من شأنها على مكانة العبادات , وهو أمر ينسجم تماماً وطبيعة النفسية الشيعية التي تنزع إلى هوى النفس , والسير في ركابها ,لغياب المعيار الأساس للتفريق بين الطقوس والعبادات عند عامة الشيعة واختلاطها بالعبادات لدرجة يصعب التمييز بينهما , بل إن الغالب من الشيعة يعتبرون الطقوس هي العروة الوثقى التي تربطهم بالأئمة , وهي النتاج الفعلي والحقيقي والذي يفوق بكميته ونوعيته جميع أنواع العبادات من صلاة وصوم .
11- يستنهض الرادود همم اليائسين والمحبطين من خلال الدعوة إلى التنفيس عن تلك العقد الكامنة في تلك النفوس , فيسرحها في أعمال العبث والانتقام في حال القدرة والتمكين .
12- يعتبر الرادود في نظر هؤلاء العوام هو الناطق باسم الأئمة , وإن ما يقوم به من – ردات - وأشعار إنما هي طريقة مثلى لاستدعائهم .
13- خمول الذهنية الشيعية وعجزها عن طلب المعارف , يجعلها تنزع إلى التلقين الذي لا تجده إلا عند هؤلاء الرواديد على الغالب .
14- الطقوس الجمعية التي تؤدى خلف الرادود تحقق للفرد تحقيق الذات بصورة مباشرةً وغير مباشرة , وإثبات صلاحه , وهي غاية الكثيرين ممن يحضرون تلك المجالس .
15- للرواديد القدرة على تحويل تلك الطقوس إلى سلوك يومي فعال يستهدف الزمان والمكان .
16- يعيد الرواديد من خلال أعمالهم وطقوسهم وأشعارهم إحياء البيت الشيعي وبناء أركانه وتجديد أصوله .
17- بالرغم من رمزية الأشعار والتي تحمل الكثير من الغموض والعبارات الملغزة والتي لا يمكن فهمها حتى مِنْ قِبَلْ مَنْ وضعها , إلا أننا نجد ذلك النظام الذي يلملم الفوضى والاضطرابات التي تعج بها الصفوف والنفوس , فيخرج الشارع الشيعي بما يشبه تلك الكرنفالات الصاخبة والتي تغيب عنها القوانين والضوابط .
18- إن الأفكار والمواقف والمبادئ والتي تتشكل لمن تحت المنبر عند أولئك المتلقين فيشعر بعالم ما وراء تلك الطقوس , قائم خلف تلك المظاهر لا يقوم بها على الحقيقة ويمثلها أفضل تمثيل غير الرادود .
19- الوقوف أمام الرادود بتلك الانفعالات والحركات وسيلة مهمة للقضاء على الوقت والتنفيس عن الهموم والكروب وإشباع النفس بالنغم الذي يفتقدهُ أو حُرم منه .
ولهذه الأسباب وغيرها تعاظم دور الرواديد , وأصبحوا ينافسون أصحاب المنابر بل هم بالحقيقة من يسير العوام ويمثل حكومتهم , ويحدد لها اتجاه البوصلة .
ولقد اعترف بتلك الحقيقة كثيرٌ من علماء الشيعة , ومنهم من كتب عن تلك الظاهرة بسخريةٍ وألم كبير تعبر عن ذلك الانحراف الكبير الذي آل بسفينة التشيع , وعبروا عن اشمئزازهم لمسايرة أغلب المراجع لأولئك الرواديد , لعلمهم بأنهم هم من يسير العوام , وخير من كتب في هذا الشان من علماء الشيعة هو الشيخ مرتضى المطهري , فقد كتب عن تعاظم أدوار الرواديد ساخراً : [فأي فرد في المجتمع اليوم يملك صوتاً جميلاً ولديه قدرة بسيطة في تلحين الشعر , وحفظ عدد بسيط من الأشعار تراه يتدرج شيئاً فشيئاً ليصبح مدّاحاً في المناسبات الحسينية , فيقف جنب المنبر الحسيني ويبدأ بقراءة بعض المديح وبعض المراثي الحسينية في البداية , ثم تراه فجأة بعد مرور فترة بسيطة قد وضع شالاً - أسود أو أخضر - على كتفه واخذ يقف هذه المرة على الدرجة الأولى من المنبر الحسيني – وليس بجانبة – ثم يبدأ بالقراءة والخطاب الحسيني]
ويقول في موضع آخر : [ إنها خيانة للإسلام أن يكون الوعظ والتبليغ قد بدأ من رتبة القدرة على تلحين بعض الأشعار , ويبدو أن هذا الأمر قد أصبح قاعدة عامة ومنتشرة في كل مكان وقد أصبحت للأسف معياراً وملاكاً وهو ما رأيناه ولمسناه في كثير من الأماكن التي زرناها ]
ومن الأسباب الأخرى التي دفعت عامة الناس إلى الارتماء في أحضان أولئك الرواديد , أن مراجع التشيع قد أوكلوا أمر الفقه إلى الفقهاء , وأمر العقيدة إلى المتكلمين , في حين أن تأريخ الحسين سلام الله عليه والذي يشكل قطب رحى التشيع أوكلوه عن قصد وغير قصد إلى النعاة والرواديد , الأمر الذي أدى إلى سريان الخرافة والتحريف في نصوص عاشوراء , فكيف إذا ما علمنا أن عاشوراء كانت هدف الوضاّع والزنادقة , ومن رام الكيد بهذه الأمة .
ومن خلال المكابدة والمعايشة والتجربة وجدت أن من يسيّر سفينة التشيع على الحقيقة ثلاثة أصناف ؛
الصنف الأول : وهم الرواديد وهؤلاء هم من يمثل الصنف الثاني والثالث والناطق بأسمه .
الصنف الثاني : وهم الشعراء وكتاّب النصوص , الذين يحملون همَّ التشيع ويريدون إظهاره بشتى السبل.
الصنف الثالث : وهم عوام الناس من طبقة الدهماء والذين يخترعون أو يبتكرون الكثير من الطقوس بدعوى الحب لأئمة أهل البيت سلام الله عليهم .
وبظهور تلك الطقوس عن طريق الأصناف الثلاثة المتقدمة , يضطر مراجع التشيع لتأييد تلك الطقوس وشرعنتها من خلال الفتاوى , وبهذا يكون الرواديد هم من أعظم الأسباب التي تشكل هوية التشيع , بالرغم أنهم لم يكونوا هم المؤسسين لعناصرها , ولكنهم في الحقيقة هم من وظّف كل مظاهر وعناصر تلك الهوية من أجل أبراز قضية التشيع ورسم بداياته ومآلاته , وهم من شكّل بالأعمال التي هوت لها كثيرٌ من أفئدة أهل التشيع البصمة التي تميزهم عن غيرهم , ويشكل الرواديد اليوم العنصر الثابت القابل للإستحداث والتجديد ولكنه في ذات الوقت غير قابل للتغيير والتبديل أو الإستعاضة , وهم يعلمون بتلك الحقيقة , ولذلك هم يطلبون البقاء , والتميز بتلك الطقوس , وإلا فقدوا الخطوط العامة والأساسية لهوية التشيع , إذ أن التشيع بدونهم وبدون تلك الطقوس خاوٍ فكرياً , وليس له رصيد من العمل أو الحركة في جميع جوانب الحياة , وبالتالي تتلاشى شبكة العلاقات الإجتماعية فيه ثم يكون السقوط المدوّي , والتداعي لطمسه من معالم الوجود , ومحو أثره من ذاكرة التأريخ .
ويمكننا القول : إن الطقوس تشكل الحقيقة في جوهرها ومظهرها عند عامة الشيعة , والرواديد هم من يشكل ويؤسس للمادة الإعلامية الدينية للتشيع , يقول الشيخ محمد السند في كتابه الشعائر الحسينية بين الأصالة والتجديد :
[ أحد وظائف الشعائر الدينية حيث تؤدي دور الإعلام والبث الديني والإعلاء , ومن نتائجها المحافظة على الهوية الدينية في بيئة المسلمين , لأنه لولا الشعائر فان الدين سوف ينكفئ شيئاً فشيئاً , وتتغير المفاهيم الدينية , بل تنقلب رأسا على عقب , وتصبح منكوسة الراية ] ويقول أيضا : [ فمن الوظائف المهمة للشعائر الدينية جانب المحافظة على الهوية الدينية , وإلا ألغيت الشعائر الواحدة تلو الأخرى ]
وتتمحور الطقوس والأشعار التي يقوم بها أولئك الرواديد على عنصري الولاء والبراء , والتحريض والدعوة إلى الثأر والإنتقام , وهذين العنصرين يمثلان أهم عناصر الهوية الشيعية اللذان يشكلان الأطار العام لها , ومن خلال هذا الإطار وتلك الدعوة فإنهم يؤسسون لمجتمع يرفض ابتدءاً التعايش مع محيطه السني وبصورة مطلقة , وبهذا الإطار أيضا يتدين بالتعنصر إلى طائفته والانتماء لها والدعوة إليها ولو عملت كل الموبقات , ومن خلال هذا الإطار يتدين بعداوة المجتمع السني , والعمل على زعزعته ونشر الفتن والفوضى , وتمزيق نسيجه من أجل التهيئة لإجتثاثة واستئصاله , وليس هنالك من بأس في أن تبدأ مظاهر العداء وشواهده من قاعدة الهرم أو قمته .
ويطرح الرادود أشعاره و- رداته – والطقوس التي يقوم بها على أنها العلم والعمل الشامل والمحيط , بالمقابل فهي تعتبر عند هؤلاء العوام الميزان المستقيم , والحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , وهي تلك المنظومة القيمية التي تحدد لأي شيعي السلوك العام في المجتمعات المؤالفة والمخالفة وهي الخط المستقيم الذي يوصلهم إلى الهدف المنشود ولو بتلك الخطوة البطيئة , ولذلك فان الطائفة الشيعية تعتبر من أكثر طوائف الأرض إنتاجاً للمعتقدات الشعبية الممزوجة بالخرافة والأساطير , يضاف إلى ذلك أن أصول الدين عند الشيعة الإمامية تعطي الحق لعلماء ومراجع الطائفة حق التشريع , وبدلا من أن يكون هؤلاء المراجع مصفاة تنقّي كل المنتجات الملوثة بالخرافة والوهم , أصبحوا طقسا يلوث مناخ الأمة, وصار من المستحيل ديمومة الحياة فيه .







التوقيع :
القيسي
من مواضيعي في المنتدى
»» موقف السيستاني من المظاهرات
»» اسباب الضعف في الامة السنية / ج1
»» كشف الجاني محمد بن ابراهيم بن عبد الباعث الكتاني
»» طرق الشيعة في اشغال اهل السنة
»» مناصبة وليّ العهد محمد بن سلمان ؛ العداء .. لصالح من ؟
 
قديم 25-04-17, 03:11 PM   رقم المشاركة : 2
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


موضوع مميز بارك الله فيك أخي الفاضل الأستاذ أبا عبد العزيز القيسي

بالفعل للرواديد مهمات عديدة تستغل العاطفة لدى الشيعة ثم تجرهم إلى وهم المظلومية لتحط في مستنقع الشحن الحاقد ضد أهل السنة بزعمهم قتلة وأحفاد قتلة آل البيت وهذا ما يفرح به ملالي قم أعوان الشيطان
للأسف العراق بات في دائرة التخلف والصراع والنزاع والتمزق بعد الغزو إلى أن يشاء الله أمراً







من مواضيعي في المنتدى
»» حصارالفلوجة والمشروع السني في العراق _ طه الدليمي
»» من عمان جانب من مؤتمر القوى الثورية في العراق
»» عد إلى رباطك يا خالد ..!
»» طبول الوقف السني بقيادة مشايخ السياسة والتجارة ينتهي بجامع أم الطبول كهبة للمليشيات
»» يا إمامية لستم على سنة محمد صلى الله عليه وسلم
 
قديم 25-04-17, 05:26 PM   رقم المشاركة : 3
ابو عبد العزيز القيسي
شيعي مهتدي







ابو عبد العزيز القيسي غير متصل

ابو عبد العزيز القيسي is on a distinguished road


جزاك الله كل خير , انتي اخبر مني بمهمات هؤلاء السارحة .. والله المستعان







التوقيع :
القيسي
من مواضيعي في المنتدى
»» صعلوك وحوله مجموعة من الصعاليك يسبون عمر وعاشة وجميع اهل السنة ومن داخل مناطق السنة
»» الرشد الإجتماعي عند الشيعة
»» وظائف وادوار الرواديد في اشاعة الطقوس الوثنية
»» عاشوراء بين التحريف والتوظيف
»» وثنية الصور عند الشيعة الامامية
 
قديم 29-05-18, 06:43 PM   رقم المشاركة : 4
سيد قطب
عضو ماسي






سيد قطب غير متصل

سيد قطب is on a distinguished road


تحليل نفسي ووصف لطبيعة من البشر بشكل دقيق







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:36 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "