هل علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بكفر إمرأتى نوح ولوط عليهما السلام ؟

[ساجد لله]

بارك الله فيك ,, ورفع الله قدركم

[Muhamad Sulaiman]

نـنـتــظــــــــــــــــــــــــر الــــــــــرد:

هل أحسن الرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، أختيار زوجاته أمهات المؤمنين عليهن السلام

فنقتدي به صلوات ربي وسلام عليه

أم
للرافضة قول أخر


هل خالف رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، ربه حين قال هذه الأحاديث في دين الرافضة

والله تعالى يقول:

۩ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) ۩

۩ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ۩ سورة الصف: الآية 3

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساجد لله     وسؤال أخير لعلى ال محسن وكل الرافضة : هل اخذتم بتعليمات رسول الله صل الله عليه وسلم أم ان أقواله لاتهمكم ولاتلزمكم فبحثتم عن زوجات كافرات منافقات عاهرات لاعلاقة لهن بالدين ولا بالأخلاق ؟ أم انك ستقول متهما رسول الله صل الله عليه وسلم (( {كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }الصف3 )) أليس هو القائل فى كتبكم : عن محمد بن مسلم ، عن أبى جعفر ( عليه السلام ) قال : أتى رجل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يستأمره في النكاح ، فقال : نعم ، انكح وعليك بذوات الدين تربت يداك ... الحديث 2 ـ التهذيب 7 : 401 | 1600 ، واورده في الحديث 2 من الباب 14 من هذه الابواب . (1) الكافي 5 : 515 | 4 . وسائل الشيعة ج 20 9 ـ باب استحباب اختيار الزوجة الصالحة المطيعة الحافظة لنفسها ومال زوجها ص 30 ص 48 في الموثق كالصحيح عن بريد بن معاوية العجلي عن أبي جعفر" ع" قال قال: رسول الله" ص" قال الله عز و جل إذا أردت أن أجمع للمسلم خير الدنيا و خير الآخرة جعلت له قلبا خاشعا و لسانا ذاكرا و جسدا على البلاء صابرا و زوجة مؤمنة تسره إذا نظر إليها و تحفظه إذا غاب عنها في نفسها و ماله و في الصحيح (على الظاهر)، عن صفوان بن يحيى، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام قال: ما أفاد (أي ما استفاد) عبد فائدة خيرا من زوجة صالحة إذا رآها سرته، و إذا غاب عنها حفظته في نفسها و ماله. و في الموثق، عن سدير عن أبي جعفر" ع" قال: قال رسول الله" ص" إن من القسم المصلح للمرء المسلم أن يكون له المرأة إذا نظر إليها سرته و إذا غاب عنها حفظته و إن أمرها أطاعته. و في القوي عن السكوني قال قال رسول الله" ص" من سعادة المرء الزوجة الصالحة و في القوي عن أبي عبد الله عليه السلام قال ثلاثة للمؤمن فيها راحة، دار واسعة تواري عورته و سوء حاله من الناس، و امرأة صالحة تعينه على أمر الدنيا و الآخرة، و ابنة يخرجها إما بموت أو بتزويج. ، روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج‏8 المؤلف: محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني‏ (( المجلسي الأول )) تاريخ وفاة المؤلف: 1070 ه ق‏ الناشر: المؤسسة الثقافية الإسلامية للكوشانبور تاريخ الطبع: 1406 ه ق‏ الطبعة: الثانية مكان الطبع: قم المقدسة المحقق / المصحح: السيد حسين الموسوي الكرماني- الشيخ علي‏پناه الإشتهاردي- السيد فضل الله الطباطبائي‏ ص: 103 - ص: 104 [ 25010 ] 7 ـ وفي ( الخصال ) : عن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن أبي عبدالله الرازي ، عن سجّادة ، عن درست (1) ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : خمس خصال من لم ( يكن فيه شيء منها لم يكن ) (2) فيه كثير مستمتع : أولها : الوفاء ، والثانية : التدبير ، والثالثة : الحياء ، والرابعة : حسن الخلق ، والخامسة ، وهي تجمع هذه الخصال : الحريّة ، وقال ( عليه السلام ) : خمس خصال من فقد واحدة منهن لم يزل ناقص العيش ، زائل العقل ، مشغول القلب : فأولها : صحّة البدن ، والثانية : الأمن ، والثالثة : السعة في الرزق ، والرابعة : الأنيس الموافق ، قلت : وما الانيس الموافق ؟ قال : الزوجة الصالحة ، والولد الصالح ، والجليس (3) الصالح ،والخامسة ، وهي تجمع هذه الخصال : الدعة . الخصال : 284 | 33 و 34 . (1) في المصدر زيادة : عن ابي خالد السجستاني ( هامش المصححة الثانية ) . (2) في المصدر : تكن فيه خصلة منها فليس . (3) في المصدر : الخليط . وسائل الشيعة ج 20 14 ـ باب استحباب تزويج المرأة لدينها وصلاحها ولله ولصلة الرحم ، وكراهة تزويجها لمالها أو جمالها أو للفخر والرياء ص 49 ص 68 اعتقد انكم قرأتم اقول المعصومين ,, الرسول صلى الله عليه وسلم يتحدث عن زوجة مؤمنة وزوجة صالحة إذا رآها سرته وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله وعن ذوات الدين وحاخامات الرافضة يقولوا (( لاااااااااااااا )) فالرسول صلى الله عليه وسلم ينطبق عليه قول الله عز وجل (( {كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }الصف3 )) الم يتزوج وفق دينكم منافقات كافرات ؟ !! ولكن فى نفس الوقت فزوجة ال محسن والخمينى والسيستانى والتبريزى والشيرازى والخامنئي وكل حثالات الرافضة مؤمنات صالحات !! أليس هذا من العجب العجاب ؟؟ وبعد هذا الإعتقاد الخبيث فهل يحكم على هؤلاء بأنهم على دين الإسلام .. وهل هؤلاء قدروا رسول الله صل الله عليه وسلم وأهل بيته من زوجاته وسواهن ؟ ولا تستغرب عزيزى القارئ على الرافضة قولهم أن زوجات الرسول صل الله عليه وسلم كافرات وأحفاده كفار وأصحابه كفار ومن نقلوا دينه كفار ومن حارب معه كفار ومن صاهرهم كفار ومن تزوج منهم كفار فهذا دينهم !! فياترى الرافضة الذين لا ينزهون زوجات رسول الله صلى الله عليه وآله عن الكفر بدليل امراتى نوح ولوط عليهما السلام ... لاينزهوا كذلك ابناء النبي صل الله عليه وسلم من الكفر بدليل ابن نوح لقول الله عز وجل (( {قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ }هود46 )) يارافضة أقرؤوااااااا كتبكم كتبه / ساجد لله

هل الرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، غير مستجاب الدعوة في دين الرافضة

الكافي - الكليني - ج٥ - ص٣٢٦
3 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله قال:
كان من دعاء رسول الله (صلى الله عليه وآله):
أعوذ بك من امرأة تشيبني قبل مشيبي.
الرابط:
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_326#top



هل الله تعالى في دين الرافضة لا يجمع لرسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، بين خيري الدنيا والآخرة

كتاب: الكافي - اللرافضي/ لكليني - ج٥ - ص٣٢٧ (باب) * (من وفق له الزوجة الصالحة)

2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن علي بن عقبة، عن بريد بن معاوية العجلي، عن أبي جعفر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): قال الله عز وجل:
◄إذا أردت أن أجمع للمسلم ◄◄◄خير الدنيا والآخرة►
جعلت له قلبا خاشعا ولسانا ذاكرا وجسدا على البلاء صابرا
◄◄◄وزوجة مؤمنه► ✔✔✔
تسره إذا نظر إليها وتحفظه إذا غاب عنها في نفسها و ماله.

٣ ـ محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا قال
ما أفاد عبد فائدة خيرا من زوجة صالحة إذا رآها سرته وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله.


5 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، عن حنان بن سدير، عن أبيه، عن أبي جعفر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
إن من القسم المصلح للمرء المسلم أن يكون له المرأة إذا نظر إليها سرته وإذا غاب عنها حفظته وإذا أمرها أطاعته.
الرابط:
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_327#top



هل استطاع الرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، أن يقهر نساءه على دينه وهل أدبهن بأدبه أم لشيعة إبليس قول أخر

كافي الكفر - الكليني - ج ٥ - الصفحة ٣٤٩
5- محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن موسى بن بكر، عن زرارة بن أعين، عن أبي عبد الله قال:
تزوجوا في الشكاك ولا تزوجوهم فإن ◄◄◄المرأة تأخذ من أدب زوجها ويقهرها على دينه.
الرابط:
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pageno=349#top



هل النبي صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، في دين الرافضة قلد قلائد ذات سمعة طيبة أم لشيعة إبليس قول أخر

يقول الرافضي/ القاضى أبي حنيفة النعمان بن محمد التميمي المغربي، في كتابه: دعائم الإسلام وذكر الحلال والحرام والقضايا والأحكام –ج2 ص194 : ص198
• فصل ذكر من يستحب أن ينكح و من يرغب عن نكاحه :
703- روينا عن جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال : اختاروا لنطفكم فإن الخال أحد الضجيعين .

704- وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال : انكحوا الأكفاء و انكحوا فيهم و اختاروا لنطفكم و إياكم و نكاح الزنج فإنه خلق مشوه .

726- وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال : إنما المرأة قلادة فلينظر أحدكم بما يتقلده .

727- وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال : إن كان الشؤم في الشي‏ء ففي المرأة و الدار و الدابة .
الرابط:
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_195#top

[Muhamad Sulaiman]

قال الله عز وجل:
۩ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) ۩

۩ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ۩ سورة التحريم: الآية 11

هذه الآيات الشريفة ضرب الله فيها المثل لأمهات المؤمنين رضى الله عليهن وأرضاهن ترهيباً وترغيباً

- ترهيباً:
إن فعلتن كذا وتماديتن فمصيركن كامرأتي سيدنا/ نوح وسيدنا/ لوط عليهما الصلاة والسلام

- ترغيباً:
إن أطعتن الله ورسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، فمصيركن كسيدات نساء أهل الجنة، السيدة/ مريم والسيدة/ آسيا – عليهن السلام

ونجد أن الرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، قد قبضت روحه الشريفه عن أمهات المؤمنين السيدة/ عائشة، والسيدة/ حفصة – عليهن السلام، وهن فى عنقه وعصمته ومن جملة أزواجه سلام الله عليهن أجمعين.
ولم يطلقهن كما أمر الله عز وجل المؤمنين بطلاق الكافرات.
قال الله عز وجل:
۩ ...وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ ۩ سورة الممتحنة: من الآية 10

والسؤال:
هل طلق الرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، أحد نساءه؟
الأجابة - قطعاً ويقينا - تأتي بالنفي
إذن - فأمهات المؤمنين يدخلون تحت هذه الآية المباركة

قال تعالي:
۩ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلاَّ أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ۩ سورة الأحزاب: الآية 6


من نص هذه الآية المباركة فقط وليس من غيرها - يتبين الآتي:
زوجات الرسول - كلهن - أمهات للمؤمنين
من يلي مرتبة الولاية عند المؤمنين - هن - أمهات المؤمنين

ولما اخترن الله ورسوله والدار الآخرة حرم الله على رسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، ، أن يستبدل بهن غيرهن عليهن السلام، وحرم عليه أن يتزوج عليهن.
كما قال تعالى:
۩ لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا ۩ سورة الأحزاب: الآية 52


النتيجة:
لم يطلقهن رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، فكانتا سلام الله عليهن المؤمنات القانتات السائحات العابدات...

وعليه:
فأمهات المؤمنين عليهن السلام، اختارتا والتزمتا المثال الثاني الذي هو الترغيب وليس مثال الترهيب كما تعوي شيعة كسرى آل بيت النار.

ونحن المسلمون، إنحزنا لمثال السيدة/ مريم إبنة عمران والسيدة/ آسية زوجة فرعون، بما آلت إليه الأحداث وعدم تطليق الرسول لهن، وهو دليل قاطع على أنه المثال المطابق عليهن

في حين إنحيازكم يا شيعة إبليس لمثال امرأتي سيدنا/ نوح وسيدنا/ لوط – عليهما الصلاة والسلام.
نقول:
إنه محض حقد منكم عليهن، لأنه لا دليل لكم على ذلك، إذ مات النبي وهن في عنقه، وما طلقهن رسول الله


‏۩ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا ... ۩ الذين كفروا ◄◄◄ما أمهم إلا لظى النيران

۩ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا.... ۩ الذين أمنوا ◄◄◄ من أمهاتهم السيدة/ عائشه والسيدة/ حفصة – صلوات الله وسلامه عليهن.

لماذا يتخذ الروافض أهل الزندقة والشرك والكفر الآية الأولى لإثبات كفر أمهات المؤمنين – عليهن السلام، أعوذ بالله وحاشاهن من الكفر؟

ولا يستخدمون الآية الثانية في إثبات إيمانهن عليهن السلام؟

فيبدو أنكم من الذين كفروا فلا ترون إلا مثال امرأتي سيدنا/ نوح وسيدنا/ لوط – عليهما الصلاة والسلام...

وتعرضون عن مثال السيدة/ مريم بنت عمران والسيدة/ آسيا – عليهن السلام.

فأبشروا يا رافضة الدين والحق بالعذاب الأليم جهنم وبئس المصير

قال تعالى:
۩ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا ۩ سورة الْأَحْزَابُ: الآية 57