العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-02-13, 11:38 PM   رقم المشاركة : 1
على درب السلف
عضو ماسي






على درب السلف غير متصل

على درب السلف is on a distinguished road


نشط عقلك و اجب عن الاسئله داخل الموضوع

هذا موضوع مسابقات بسيط جدا
و يفيدكم في البحث و معرفة دينكم
وسوف اضع سؤال كل يوم و اول اجابه صحيحه سوف تحتسب نقطه لصاحبها
و ليس عندنا جوائز ولا حوافز
انما عندنا علم و تعليم



نبدء معكم بإذن الله
سؤال-
متى يكون التكبر جائز مع ذكر الدليل







التوقيع :
اللهم اني بريئ من الرافضه والصوفيه وما يعبدون من دونك


من مواضيعي في المنتدى
»» روسيا تلوح بإعادة النظر في موقفها الداعم للأسد: الأنظمة تأتي وتذهب ... ولا صديق لنا إ
»» هل اشرك الرافضه بالله
»» تهنئه لعبيده ابن شيخنا عبدالرحمن دمشقيه
»» شخصيات و اعلام الاسلام ( متجدد )
»» نشط عقلك و اجب عن الاسئله داخل الموضوع
 
قديم 15-02-13, 08:55 PM   رقم المشاركة : 3
ابن المملكة
عضو ماسي







ابن المملكة غير متصل

ابن المملكة is on a distinguished road


التكبر في الحرب

أن أبا دجانة يوم أحد أعلم بعصابة حمراء فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مختال في مشيته بين الصفين فقال إنها مشية يبغضها الله إلا في هذا الموضع






 
قديم 16-02-13, 03:19 AM   رقم المشاركة : 4
على درب السلف
عضو ماسي






على درب السلف غير متصل

على درب السلف is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمي مشاهدة المشاركة
  
بحثت عن جواب السؤال لم أجد

مع الاسف اختي ايمي لم تبحثي جيدا






التوقيع :
اللهم اني بريئ من الرافضه والصوفيه وما يعبدون من دونك


من مواضيعي في المنتدى
»» الزميل abo-torab تفضل هنا لو تكرمت
»» هل الدين الرافضي صحيح وعلى أي مبدأ هو مبني
»» اين هرب مجادل
»» طامه كبرى عند الشيعه الاماميه ادخل لترى بام عينك
»» القول الفصل في الصوفيه و من شابههم
 
قديم 16-02-13, 03:22 AM   رقم المشاركة : 5
على درب السلف
عضو ماسي






على درب السلف غير متصل

على درب السلف is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المملكة مشاهدة المشاركة
  
التكبر في الحرب

أن أبا دجانة يوم أحد أعلم بعصابة حمراء فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مختال في مشيته بين الصفين فقال إنها مشية يبغضها الله إلا في هذا الموضع

احسنت هذا هو الجواب الصحيح
فلا يجوز التكبر و الخيلاء الا في الحرب
رضي الله عن ابي دجانه فهو من سنها لنا






التوقيع :
اللهم اني بريئ من الرافضه والصوفيه وما يعبدون من دونك


من مواضيعي في المنتدى
»» شهادة حق امام الله
»» تهنئه لعبيده ابن شيخنا عبدالرحمن دمشقيه
»» سؤال لمتبعي الفلاسفة
»» منذ ايام قليله ...
»» اتحدى جميع ملل الرافضة
 
قديم 16-02-13, 03:25 AM   رقم المشاركة : 6
على درب السلف
عضو ماسي






على درب السلف غير متصل

على درب السلف is on a distinguished road


سؤالنا التالي
كيف يتوضئ من فيه جرح قد يودي به اذا غسله بالماء
مع ذكر الدليل
(ملاحظه )
الادله تكون من الكتاب و السنه في مسابقاتنا هذه







التوقيع :
اللهم اني بريئ من الرافضه والصوفيه وما يعبدون من دونك


من مواضيعي في المنتدى
»» ادخل لتتعرف على الإمام البخاري
»» المملكه تعاني كثيرا بسبب ... ادخل و تعرف
»» هل زوجات الرسول عليه الصلاة والسلام من اهله ؟
»» جده تعوم من جديد وعدة مدن اخرى
»» سؤال للرافضة ما هي التقية ؟
 
قديم 16-02-13, 11:06 AM   رقم المشاركة : 7
القسنطيني2
عضو ذهبي







القسنطيني2 غير متصل

القسنطيني2 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على درب السلف مشاهدة المشاركة
   احسنت هذا هو الجواب الصحيح
فلا يجوز التكبر و الخيلاء الا في الحرب
رضي الله عن ابي دجانه فهو من سنها لنا

أعذرني أخي الكريم و لكن الإجابة ناقصة ...

فأضف لمعلوماتك ...

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

العبارة المشهورة على ألسن الناس بألفاظ مختلفة منها (التكبر على المتكبر حسنة وفي لفظ صدقة)، ليست بحديث كما ذكر العجلوني في كشف الخفاء ومزيل الإلباس، وهي عبارة صحيحة، قال صاحب كتاب (بريقة محمودية): التكبر على المتكبر صدقة، لأنه إذا تواضعت له تمادى في ضلاله وإذا تكبرت عليه تنبه، ومن هنا قال الشافعي " تكبر على المتكبر مرتين" ، وقال الزهري " التجبر على أبناء الدنيا أوثق عرى الإسلام "، وعن أبي حنيفة رحمه الله تعالى "أظلم الظالمين من تواضع لمن لا يلتفت إليه "، وقيل " قد يكون التكبر لتنبيه المتكبر لا لرفعة النفس فيكون محموداً كالتكبر على الجهلاء والأغنياء "، قال يحيى بن معاذ:" التكبر على من تكبر عليك بماله تواضع " .

وقد ذكر المناوي تلك العبارة في فيض القدير ضمن جملة من الأخلاق الحسنة، قال في كتابه فيض القدير: حاول بعضهم جمع الأخلاق الحسنة فقال: الإحسان والإخلاص والإيثار واتباع السنة والاستقامة والاقتصاد في العبادة والمعيشة والاشتغال بعيب النفس عن عيب الناس والإنصاف وفعل الرخص أحياناً والاعتقاد مع التسليم والافتقار الاختياري والإنفاق بغير تقتير وإنفاق المال لصيانة العرض والأمر بالمعروف وتجنب الشبهة واتقاء ما لا بأس به لما به بأس وإصلاح ذات البين وإماطة الأذى عن الطريق والاستشارة والاستخارة والأدب والاحترام والإجلال لأفاضل البشر والأزمنة والأمكنة وإدخال السرور على المؤمن والاسترشاد والإرشاد بتربية وتعليم وإفشاء السلام والابتداء به وإكرام الجار وإجابة السائل والإعطاء قبل السؤال واستكثار قليل الخير من الغير واحتقار عظيمه من نفسه وبذل الجاه والجهد والبشر والبشاشة والتواضع والتوبة والتعاون على البر والتقوى والتؤدة والتأني وتدبير المنزل والمعيشة والتفكر والتكبر على المتكبر..


وعن جابر بن عتيك - رضي الله عنه - أن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " من الغيرة ما يحب الله ، ومنها ما يبغض الله ; فأما التي يحبها الله فالغيرة في الريبة ، وأما التي يبغضها الله فالغيرة في غير ريبة ، وإن من الخيلاء ما يبغض الله ، ومنها ما يحب الله ; فأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل عند القتال ، واختياله عند الصدقة ، وأما التي يبغض الله فاختياله في الفخر " . وفي رواية : " في البغي " . رواه أحمد ، وأبو داود ، والنسائي .

... ( فأما الخيلاء التي يحب الله ) : تفصيل على طريق اللف والنشر المشوش نحو قوله تعالى : ( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم ) . ( فاختيال الرجل عند القتال ) : أي : المقاتلة مع أعداء الله بأن يتقدم فيها بنشاط وجراءة وإظهار شجاعة وقوة وتبختر في المعركة ، واستهانة بالعدو وجلادة ، كما قال - صلى الله عليه وسلم - : ( أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب ) : ( واختياله عند الصدقة ) : بأن تهزه الأريحية والسخاء فيعطيها طيبة بها نفسه فلا يستكثر كثيرا ، ولا يعطي منها شيئا إلا وهو يعده قليلا . وقال بعضهم : بأن يقول مع نفسه إن أعط صدقة كثيرة إني غني ولي صلة وتوكل على الله ، فالتكبر عند المجاهدتين مجاهدة البدن ومجاهدة المال محمود .









و الله المستعان.






التوقيع :
بسم الله الرحمن الرحيم

" وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ "
صدق الله العظيم


(( اللهمّ وفّقني لأن أكون منهم. ))

بسم الله الرحمن الرحيم

" وَلاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "

صدق الله العظيم

(( اللهم إنّي أعوذ بوجهك الكريم و بسلطانك العظيم من أن أكون منهم. ))
من مواضيعي في المنتدى
»» ماما أمريكا لإيران :Happy new year.
»» لا يأمن النفاق إلاّ منافق تعرّفوا على النفاق لتجتنبوه
»» أريد خريطة لسوريا !!!
»» إحذروا هذا الشخص ... فأينما ظهر ظهرت الفتن.
»» طلب بسيط للشيعة ... هل المعمّمين يزحفزن ؟؟؟
 
قديم 17-02-13, 01:52 AM   رقم المشاركة : 8
على درب السلف
عضو ماسي






على درب السلف غير متصل

على درب السلف is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القسنطيني2 مشاهدة المشاركة
  
أعذرني أخي الكريم و لكن الإجابة ناقصة ...

فأضف لمعلوماتك ...

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

العبارة المشهورة على ألسن الناس بألفاظ مختلفة منها (التكبر على المتكبر حسنة وفي لفظ صدقة)، ليست بحديث كما ذكر العجلوني في كشف الخفاء ومزيل الإلباس، وهي عبارة صحيحة، قال صاحب كتاب (بريقة محمودية): التكبر على المتكبر صدقة، لأنه إذا تواضعت له تمادى في ضلاله وإذا تكبرت عليه تنبه، ومن هنا قال الشافعي " تكبر على المتكبر مرتين" ، وقال الزهري " التجبر على أبناء الدنيا أوثق عرى الإسلام "، وعن أبي حنيفة رحمه الله تعالى "أظلم الظالمين من تواضع لمن لا يلتفت إليه "، وقيل " قد يكون التكبر لتنبيه المتكبر لا لرفعة النفس فيكون محموداً كالتكبر على الجهلاء والأغنياء "، قال يحيى بن معاذ:" التكبر على من تكبر عليك بماله تواضع " .

وقد ذكر المناوي تلك العبارة في فيض القدير ضمن جملة من الأخلاق الحسنة، قال في كتابه فيض القدير: حاول بعضهم جمع الأخلاق الحسنة فقال: الإحسان والإخلاص والإيثار واتباع السنة والاستقامة والاقتصاد في العبادة والمعيشة والاشتغال بعيب النفس عن عيب الناس والإنصاف وفعل الرخص أحياناً والاعتقاد مع التسليم والافتقار الاختياري والإنفاق بغير تقتير وإنفاق المال لصيانة العرض والأمر بالمعروف وتجنب الشبهة واتقاء ما لا بأس به لما به بأس وإصلاح ذات البين وإماطة الأذى عن الطريق والاستشارة والاستخارة والأدب والاحترام والإجلال لأفاضل البشر والأزمنة والأمكنة وإدخال السرور على المؤمن والاسترشاد والإرشاد بتربية وتعليم وإفشاء السلام والابتداء به وإكرام الجار وإجابة السائل والإعطاء قبل السؤال واستكثار قليل الخير من الغير واحتقار عظيمه من نفسه وبذل الجاه والجهد والبشر والبشاشة والتواضع والتوبة والتعاون على البر والتقوى والتؤدة والتأني وتدبير المنزل والمعيشة والتفكر والتكبر على المتكبر..


وعن جابر بن عتيك - رضي الله عنه - أن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " من الغيرة ما يحب الله ، ومنها ما يبغض الله ; فأما التي يحبها الله فالغيرة في الريبة ، وأما التي يبغضها الله فالغيرة في غير ريبة ، وإن من الخيلاء ما يبغض الله ، ومنها ما يحب الله ; فأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل عند القتال ، واختياله عند الصدقة ، وأما التي يبغض الله فاختياله في الفخر " . وفي رواية : " في البغي " . رواه أحمد ، وأبو داود ، والنسائي .

... ( فأما الخيلاء التي يحب الله ) : تفصيل على طريق اللف والنشر المشوش نحو قوله تعالى : ( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم ) . ( فاختيال الرجل عند القتال ) : أي : المقاتلة مع أعداء الله بأن يتقدم فيها بنشاط وجراءة وإظهار شجاعة وقوة وتبختر في المعركة ، واستهانة بالعدو وجلادة ، كما قال - صلى الله عليه وسلم - : ( أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب ) : ( واختياله عند الصدقة ) : بأن تهزه الأريحية والسخاء فيعطيها طيبة بها نفسه فلا يستكثر كثيرا ، ولا يعطي منها شيئا إلا وهو يعده قليلا . وقال بعضهم : بأن يقول مع نفسه إن أعط صدقة كثيرة إني غني ولي صلة وتوكل على الله ، فالتكبر عند المجاهدتين مجاهدة البدن ومجاهدة المال محمود .










و الله المستعان.

بارك الله فيك هذا ما يقال عنه اجابه و درس
افدتنا و نفعتنا و وسعت معرفتنا وسع الله عليك بالدارين






التوقيع :
اللهم اني بريئ من الرافضه والصوفيه وما يعبدون من دونك


من مواضيعي في المنتدى
»» من يثبت لي من زملائنا الاماميه بوجود صاحب السرداب
»» هل اشرك الرافضه بالله
»» قاطعوا هيئة الاتصالات ونرجو تقديم الاقتراحات لهذه المقاطعة
»» تهنئه لعبيده ابن شيخنا عبدالرحمن دمشقيه
»» الرقيه الشرعيه عند الشيعه
 
قديم 17-02-13, 02:08 AM   رقم المشاركة : 9
إيمي
عضو ذهبي






إيمي غير متصل

إيمي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على درب السلف مشاهدة المشاركة
   مع الاسف اختي ايمي لم تبحثي جيدا

بحثت عن الكبر في قوقل يظهر لي الكذب

جواب السؤال الثاني :

الواجب هو غسل الأعضاء التي أمر الله بغسلها في الوضوء ، واستيعاب العضو بالغسل ، بحيث لا يبقى منه شيء لم يصبه الماء .
فإذا كان بالعضو المأمور بغسله جرح ، وخشي صاحبه أن يتضرر بالغسل أو يتأخر برؤه مسح عليه بالماء إن كان مكشوفا ، ويمكنه أن يمسح عليه ، فإن كان مكشوفا ولا يستطيع أن يمسح عليه : غسل ما قدر عليه من أعضائه ، وتيمم بدلا عن العضو الذي لم يمكنه غسله ولا المسح عليه .
فإن كان قد وضع عليه ضمادة ، أو لاصقا ، أو دواء يحول دون وصول الماء إليه : مسح على الضمادة ، أو اللاصق .
قال ابن قدامة رحمه الله :
" قَالَ أَحْمَدُ : إذَا تَوَضَّأَ , وَخَافَ عَلَى جُرْحِهِ الْمَاءَ , مَسَحَ عَلَى الْخِرْقَةِ .
وَكَذَلِكَ إنْ وَضَعَ عَلَى جُرْحِهِ دَوَاءً , وَخَافَ مِنْ نَزْعِهِ , مَسَحَ عَلَيْهِ . نَصَّ عَلَيْهِ أَحْمَدُ .
وَرَوَى الْأَثْرَمُ , بِإِسْنَادِهِ عَنْ ابْنِ عُمَرَ , أَنَّهُ خَرَجَتْ بِإِبْهَامِهِ قُرْحَةٌ , فَأَلْقَمَهَا مَرَارَةً , فَكَانَ يَتَوَضَّأُ عَلَيْهَا .
وَلَوْ انْقَطَعَ ظُفْرُ إنْسَانٍ , أَوْ كَانَ بِأُصْبُعِهِ جُرْحٌ خَافَ إنْ أَصَابَهُ الْمَاءُ أَنْ يَزْرَقَّ الْجُرْحُ , جَازَ الْمَسْحُ عَلَيْهِ . نَصَّ عَلَيْهِ أَحْمَدُ . وَقَالَ الْقَاضِي , فِي اللُّصُوقِ عَلَى الْجُرْحِ : إنْ لَمْ يَكُنْ فِي نَزْعِهِ ضَرَرٌ نَزَعَهُ , وَغَسَلَ الصَّحِيحَ , وَيَتَيَمَّمُ لِلْجُرْحِ , وَيَمْسَحُ عَلَى مَوْضِعِ الْجُرْحِ , فَإِنْ كَانَ فِي نَزْعِهِ ضَرَرٌ فَحُكْمُهُ حُكْمُ الْجَبِيرَةِ , يَمْسَحُ عَلَيْهِ " انتهى .
"المغني" (1/172-173) ، وينظر : "الموسوعة الفقهية" (14 / 273) .
وقال علماء اللجنة الدائمة :
" إذا كان في موضع من مواضع الوضوء جرح ولا يمكن غسله ولا مسحه ؛ لأن ذلك يؤدي إلى أن هذا الجرح يزداد ، أو يتأخر برؤه ، فالواجب على هذا الشخص هو التيمم " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (5 / 357)
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " إذا وجد جرح في أعضاء الطهارة فله مراتب :
المرتبة الأولى : أن يكون مكشوفا ولا يضره الغسل ، ففي هذه المرتبة يجب عليه غسله إذا كان في محل يغسل .
المرتبة الثانية : أن يكون مكشوفا ويضره الغسل دون المسح ، ففي هذه المرتبة يجب عليه المسح دون الغسل .
المرتبة الثالثة : أن يكون مكشوفا ويضره الغسل والمسح ، فهنا يتيمم له .
المرتبة الرابعة : أن يكون مستورا بلزقة أو شبهها محتاج إليها ، وفي هذه المرتبة يمسح على هذا الساتر ، ويغنيه عن غسل العضو ولا يتيمم .
"مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (11 / 121)
وعلى ما تقدم :
فإذا كان أصبعك لا يتضرر بالماء وجب غسله ، فإذا تضرر بالغسل ولم يضره المسح وجب مسحه ، فإذا تضرر بالغسل والمسح وقد ضمدته بضماد فيكفيك المسح على الضماد .
وينظر جواب السؤال رقم : (142639) .



http://islamqa.info/ar/ref/148062






التوقيع :
من أطاع الهـوى .. هوى
+

https://www.youtube.com/shared?ci=gS9Bt1aHAUI
من مواضيعي في المنتدى
»» كيف تعودين طفلك على الصلاه
»» ذا علمنا الفتيات الشابات المسلمات ( الجنس ) سوف نستطيع نوقف موجة التطرف القادمة!
»» قناة الشيخ ممدوح الحربي على اليوتيوب
»» الداخلية الكويتية تمنع إقامة "ملتقى النهضة الثالث"
»» سيلان اللعاب أثناء النوم ( اسباب و علاج )
 
قديم 17-02-13, 08:02 AM   رقم المشاركة : 10
على درب السلف
عضو ماسي






على درب السلف غير متصل

على درب السلف is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمي مشاهدة المشاركة
  
بحثت عن الكبر في قوقل يظهر لي الكذب

جواب السؤال الثاني :

الواجب هو غسل الأعضاء التي أمر الله بغسلها في الوضوء ، واستيعاب العضو بالغسل ، بحيث لا يبقى منه شيء لم يصبه الماء .
فإذا كان بالعضو المأمور بغسله جرح ، وخشي صاحبه أن يتضرر بالغسل أو يتأخر برؤه مسح عليه بالماء إن كان مكشوفا ، ويمكنه أن يمسح عليه ، فإن كان مكشوفا ولا يستطيع أن يمسح عليه : غسل ما قدر عليه من أعضائه ، وتيمم بدلا عن العضو الذي لم يمكنه غسله ولا المسح عليه .
فإن كان قد وضع عليه ضمادة ، أو لاصقا ، أو دواء يحول دون وصول الماء إليه : مسح على الضمادة ، أو اللاصق .
قال ابن قدامة رحمه الله :
" قَالَ أَحْمَدُ : إذَا تَوَضَّأَ , وَخَافَ عَلَى جُرْحِهِ الْمَاءَ , مَسَحَ عَلَى الْخِرْقَةِ .
وَكَذَلِكَ إنْ وَضَعَ عَلَى جُرْحِهِ دَوَاءً , وَخَافَ مِنْ نَزْعِهِ , مَسَحَ عَلَيْهِ . نَصَّ عَلَيْهِ أَحْمَدُ .
وَرَوَى الْأَثْرَمُ , بِإِسْنَادِهِ عَنْ ابْنِ عُمَرَ , أَنَّهُ خَرَجَتْ بِإِبْهَامِهِ قُرْحَةٌ , فَأَلْقَمَهَا مَرَارَةً , فَكَانَ يَتَوَضَّأُ عَلَيْهَا .
وَلَوْ انْقَطَعَ ظُفْرُ إنْسَانٍ , أَوْ كَانَ بِأُصْبُعِهِ جُرْحٌ خَافَ إنْ أَصَابَهُ الْمَاءُ أَنْ يَزْرَقَّ الْجُرْحُ , جَازَ الْمَسْحُ عَلَيْهِ . نَصَّ عَلَيْهِ أَحْمَدُ . وَقَالَ الْقَاضِي , فِي اللُّصُوقِ عَلَى الْجُرْحِ : إنْ لَمْ يَكُنْ فِي نَزْعِهِ ضَرَرٌ نَزَعَهُ , وَغَسَلَ الصَّحِيحَ , وَيَتَيَمَّمُ لِلْجُرْحِ , وَيَمْسَحُ عَلَى مَوْضِعِ الْجُرْحِ , فَإِنْ كَانَ فِي نَزْعِهِ ضَرَرٌ فَحُكْمُهُ حُكْمُ الْجَبِيرَةِ , يَمْسَحُ عَلَيْهِ " انتهى .
"المغني" (1/172-173) ، وينظر : "الموسوعة الفقهية" (14 / 273) .
وقال علماء اللجنة الدائمة :
" إذا كان في موضع من مواضع الوضوء جرح ولا يمكن غسله ولا مسحه ؛ لأن ذلك يؤدي إلى أن هذا الجرح يزداد ، أو يتأخر برؤه ، فالواجب على هذا الشخص هو التيمم " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (5 / 357)
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " إذا وجد جرح في أعضاء الطهارة فله مراتب :
المرتبة الأولى : أن يكون مكشوفا ولا يضره الغسل ، ففي هذه المرتبة يجب عليه غسله إذا كان في محل يغسل .
المرتبة الثانية : أن يكون مكشوفا ويضره الغسل دون المسح ، ففي هذه المرتبة يجب عليه المسح دون الغسل .
المرتبة الثالثة : أن يكون مكشوفا ويضره الغسل والمسح ، فهنا يتيمم له .
المرتبة الرابعة : أن يكون مستورا بلزقة أو شبهها محتاج إليها ، وفي هذه المرتبة يمسح على هذا الساتر ، ويغنيه عن غسل العضو ولا يتيمم .
"مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (11 / 121)
وعلى ما تقدم :
فإذا كان أصبعك لا يتضرر بالماء وجب غسله ، فإذا تضرر بالغسل ولم يضره المسح وجب مسحه ، فإذا تضرر بالغسل والمسح وقد ضمدته بضماد فيكفيك المسح على الضماد .
وينظر جواب السؤال رقم : (142639) .



http://islamqa.info/ar/ref/148062

الاجابه صحيحه لكن ناقصه
اين الدليل ؟؟






التوقيع :
اللهم اني بريئ من الرافضه والصوفيه وما يعبدون من دونك


من مواضيعي في المنتدى
»» ادخل لتتعرف على الإمام البخاري
»» اطول خبر عاجل
»» احذرو من خطة الاخضر الصهيوني فهي بلاء عظيم
»» الغيره في ميزان
»» الارجاء
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:45 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "