قال تعالي
إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم
كثيرً مايتغنى علماء الرافضة وعوامهم بشعر المعتزلي الزمخشري
يدعي الفوز بالصراط السوي فاعتصامي بلا إله سواه *
ثم حبي لاحمد وعلي فاز كلب بحب اصحاب كهف *
كيف اشقى بحب آل النبي
حتى أصبح هذا الكلب مضرب المثل في المحبة والإخلاص والنموذج المحتذى الذي يضربة
أصحاب العمائم للقطعان المقلدة في خمينياتهم ومجالسهم حيث يطالبون المقلدين
أن يكونوا كهذا الكلب في محبة ومتابعة أهل البيت
بل وصل الحال بأتباع هذا الدين أن استوحوا من هذه القصة أسم كدليل على مدى
المحبة التي يكنها هؤلاء للإئمة
حيث جاء في الذريعة الى تصانيف الشيعة
(جوابات المولى كلب على البروجردي ) للمولى المجلسي
الحاج محمد زمان بن كلب علي جلاير المشهدي
فتح علي بن كلب علي خان بن مرشد قلي خان القزويني
المولى حيدر على بن ملا كلب على
رسالة في المتعة ) للسيد كلب باقر بن السيد كلب حسين النقوي الجايسي الحائري
كلب حسين بيك،
آقا حسن بن السيد كلب عابد بن كلب حسين
بالرغم من أن الكلب نجس في الدين الفارسي الإثني عشري
الإ أن النجاسة تهون إذا نسبت نفسك لأهل البيت !!
كما أفتحر اليتجاني الضال بانه كلب أهل البيت
عن جعفر بن محمد الصادق عليه السلام ، قال: إياك أن تغتسل من غسالة الحمام ، ففيها تجتمع غسالة اليهودي والنصراني والمجوسي والناصب لنا أهل البيت فهو شرهم ، فإن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب، وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه