الصحابة رضوان الله عليهم بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ارتدوا وكفروا بإمامة الرافضة وبالتالي فإن مصيرهم النار ,وكتب الرافضة تشهد بذلك وأحيانا يحتفل بني رفضون فرحا أيضا بدخول الصحابة رضوان الله عليهم إلى النار .
والسؤال هنا :
لماذا قام الصحابة رضوان الله عليهم بأداء الصلاة والزكاة والحج والصيام والجهاد بعد وفاة رسولنا الكريم رغم أن مصيرهم النار يوم القيامة بسبب كفرهم بإمامة بني رفضون !
ثم :
طالما الصحابة رضوان عليهم كانوا كفارا ومن أهل النار عند بني رفضون فلماذا لم يعقدوا صلحا وعهدا مع البلاد الكافرة حينها ليستفيدوا من الدنيا بعد أن خسروا الآخرة .
وأيضا :
لأنه لم يسلم من الردة سوى أربعة أوخمسة حسب رغبة بني رفضون ومقاسات مذهبهم فلماذا لم يقم بقية الصحابة رضوان الله عليهم وقد أصبحوا كفارا من أهل النار بتعطيل الحج وإغلاق المساجد .