لا زلنا نتعامل مع القوم أنهم مواطنون ...
والحقيقه إنهم خنجر في ظهورنا ...
أين المسئولين عن الدار ...
لا وجود لهم لأن المتابعة .. غير موجودة ...
الإنفلات داخل الدور هذه .. معدوووووم ..
ولي ببعيد ما فعله بنات يردن الخروج من تحت سوء المعاملة ...
وللسف حولن للتحقيق .. ولم يتحقق من كوارث ما يفعلنه ...
المسئولات .. والمسئولين ...
وإلى متى يا أمة محمد ....
ولنعلم أنهم وأنهن أمانة في أعناق الدولة ,,,
فيجب الإختيار ,, والمراقبة الدائمة ...