العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-03-13, 04:57 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


الجواب على رواية ام الطفيل الشاب الامرد ابن تيمية لم يقر الرواية غير صحيحة و منكرة

هذا رد كان قد كتبه الاخ عدو المشركين في منتدى آل البيت

والاخ البدري

====

الجواب

كيف عرفت ان شيخ الإسلام صحح هذه الرواية ؟؟

فقد بدأ الفصل ( الذي فيه العبارات التي نقلتها ) بقوله

(( وأنا أذكر جوامع من أصول الباطل التي ابتدعها طوائف ممن ينتسب إلى السنة وقد مرق منها، وصار من أكابر الظالمين‏.‏ وهي فصول‏:‏

الفصل الأول

أحاديث رووها في الصفات، زائدة على الأحاديث التي في دواوين الإسلام، مما نعلم باليقين القاطع أنها كذب وبهتان، بل كفر شنيع‏.‏ ))

ثم ساق أمثلة على ذلك

1- وقد يقولون من أنواع الكفر ما لا يروون فيه حديثًا؛ مثل حديث يروونه‏:‏ ‏(‏أن الله ينزل عشية عرفة على جمل أورق، يصافح الركبان ويعانق المشاة‏)‏‏.‏ وهذا من أعظم الكذب على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

2- وكذلك حديث آخر فيه ‏:‏ ‏(‏أنه رأى ربه حين أفاض من مزدلفة يمشي أمام الحجيج وعليه جبة صوف‏)‏‏.‏ أو ما يشبه هذا البهتان والافتراء على الله، الذي لا يقوله من عرف الله ورسوله صلى الله عليه وسلم‏.‏


3- وهكذا حديث فيه‏:‏ ‏(‏أن الله يمشي على الأرض، فإذا كان موضع خضرة قالوا‏:‏ هذا موضع قدميه‏)‏ ويقرؤون قوله تعالى‏:‏ ‏{‏فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا‏}‏ ‏[‏الروم‏:‏50‏]‏ هذا أيضًا كذب باتفاق العلماء

4- وهكذا أحاديث في بعضها‏:‏ ‏[‏أن محمدًا صلى الله عليه وسلم رأى ربه في الطواف‏]

الآن وصل إلى محل النزاع .. إنتبه جيدا ..

(( وإنما كان النزاع بين الصحابة في أن محمدًا صلى الله عليه وسلم هل رأى ربه ليلة المعراج‏؟))

وهناك قولين مشهورين

1- فكان ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ وأكثر علماء السنة يقولون‏:‏ إن محمدًا صلى الله عليه وسلم رأى ربه ليلة المعراج

2- وكانت عائشة ـ رضي الله عنها ـ وطائفة معها تنكر ذلك

وهناك إختلاف آخر ليس بين الصحابة ولكن من جاء بعدهم

1- هل يقال‏:‏ إن محمدًا صلى الله عليه وسلم رأى ربه بعيني رأسه‏؟‏
2- أو يقال‏:‏ بعين قلبه
3- أو يقال‏:‏ رآه ولا يقال‏:‏ بعيني رأسه ولا بعين قلبه‏؟‏

الآن تأتي العبارة التي لم تفهمها

(( وكذلك الحديث الذي رواه أهل العلم أنه قال‏:‏ ‏[‏رأيت ربي في صورة كذا وكذا‏]‏ يروى من طريق ابن عباس ومن طريق أم الطفيل وغيرهما، وفيه‏:‏ ‏[‏أنه وضع يده بين كتفي حتى وجدت برد أنامله على صدري‏]‏، هذا الحديث لم يكن ليلة المعراج؛ فإن هذا الحديث كان بالمدينة‏.‏ وفي الحديث ‏:‏ أن النبي صلى الله عليه وسلم نام عن صلاة الصبح ثم خرج إليهم، وقال ‏:‏‏[‏رأيت كذا وكذا‏]‏ وهو من رواية من لم يصلِّ خلفه إلا بالمدينة كأم الطفيل وغيرها، والمعراج إنما كان من مكة باتفاق أهل العلم وبنص القرآن والسنة المتواترة، كما قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى‏}‏ ‏[‏الإسراء‏:‏ 1‏]‏‏.‏

فعلم أن هذا الحديث كان رؤيا منام بالمدينة، كما جاء مفسرًا في كثير من طرقه‏:‏ ‏[‏أنه كان رؤيا منام‏]‏، مع أن رؤيا الأنبياء وحي، لم يكن رؤيا يقظة ليلة المعراج‏ ))

هنا .. ولكل من يعرف أسلوب شيخ الإسلام .. لم يقل أنها رواية صحيحة ولا ضعيفة .. إنما ساق دليل من قال أن النبي رأى ربه بعينيه في حادثة المعراج .. وقال ان هذا الدليل الذي تحتجون به أولا لم يكن في المعراج وثانيا كانت في المنام ولم يكن رؤية بالعين .. فدليلكم خارج الموضوع

لاحظ الآن ان شيخ الإسلام بدأ بعد ذلك في إيراد روايات وقال أنها صحيحة ( بالنص) او ان هناك من يرى صحتها

1- وثبت في الصحيح‏:‏ أن الله يدنو عشية عرفة، وفي رواية‏:‏ ‏[‏إلى سماء الدنيا، فيباهي الملائكة بأهل عرفة،فيقول‏:‏ انظروا إلى عبادي، أتوني شعثًا غبرًا، ما أراد هؤلاء‏؟‏‏

2- وقد روى‏:‏ ‏[‏أن الله ينزل ليلة النصف من شعبان‏]‏ إن صح الحديث فإن هذا مما تكلم فيه أهل العلم

3- بل الذي في الصحاح‏:‏ ‏[‏أن الذي تبدي له الملك الذي جاءه بحراء في أول مرة، وقال له‏:‏ اقرأ‏.‏ فقلت‏:‏ لست بقارئ،

4- ثم جعل النبي صلى الله عليه وسلم يحدث عن فترة الوحي‏.‏ قال‏:‏ ‏(‏فبينا أنا أمشي إذ سمعت صوتًا، فرفعت رأسي فإذا الملك الذي جاءني بحراء جالس على كرسي بين السماء والأرض‏)‏‏.‏ رواه جابر ـ رضي الله عنه ـ في الصحيحين‏

فالمحصلة النهائية .. انه اورد روايات قال عنها صراحة أنها مكذوبة و أورد روايات قال عنها صراحة أنها صحيحة وفي الصحيحين .. ولا يستفاد بحال من العبارات التي تستدل بها على شيخ الإسلام أنه يصحح أو يضعف رواية أم الطفيل .. إنما أوردها لبيان أنها دليل خارج الموضوع لمن يقول بأن النبي رأى ربه في المعراج بعينيه
====
رواية أم الطفيل من الروايات المكذوبة .. فقد ذكر ذلك

مجمع الزوائد ج: 7 ص: 179
وعن أم الطفيل امرأة أبي بن كعب قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول رأيت ربي في المنام في صورة شاب موفر في خضر عليه نعلان من ذهب على وجهه فراش من ذهب قال الحديث رواه الطبراني وقال ابن حبان أنه حديث منكر لأن عمارة بن عامر بن حزم الأنصاري لم يسمع من أم الطفيل ذكره في ترجمة عمارة في الثقات

سير أعلام النبلاء ج: 10 ص: 602
قال عبد الخالق بن منصور رأيت يحيى بن معين كأنه يهجن نعيم بن حماد في خبر أم الطفيل في الرؤية ويقول ما كان ينبغي له أن يحدث بمثل هذا وقال أبو زرعة النصري عرضت على دحيم ما حدثناه نعيم بن حماد عن الوليد بن مسلم عن ابن جابر عن ابن أبي زكريا عن رجاء بن حيوة عن النواس إذا تكلم الله بالوحي الحديث فقال لا أصل له فأما خبر أم الطفيل فرواه محمد بن إسماعيل الترمذي وغيره حدثنا نعيم حدثنا ابن وهب أخبرنا عمرو بن الحارث عن سعيد بن أبي هلال أن مروان بن عثمان حدثه عن عمارة بن عامر عن أم الطفيل امرأة أبي بن كعب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر أنه رأى ربه في صورة كذا فهذا خبر منكر جدا أحسن النسائي حيث يقول ومن مروان بن عثمان حتى يصدق على الله

تهذيب الكمال ج: 29 ص: 475
وقال عبد الخالق بن منصور رأيت يحيى بن معين كأنه يهجن نعيم بن حماد في حديث أم الطفيل حديث الرؤية ويقول ما كان ينبغي له أن يحدث بمثل هذا الحديث وقال صالح بن محمد الأسدي الحافظ في حديث شعيب بن أبي حمزة عن الزهري كان محمد بن جبير بن مطعم يحدث عن معاوية عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأمراء والزهري إذا قال كان فلان يحدث فليس هو سماعا قال وقد روى هذا الحديث نعيم بن حماد عن بن المبارك عن معمر عم الزهري عن محمد بن جبير عن معاوية عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه وليس لهذا الحديث أصل ولا يعرف من حديث بن المبارك ولا أدري من أين جاء به نعيم وكان نعيم يحدث من حفظه وعنده مناكير كثيرة لا يتابع عليها قال وسمعت يحيى بن معين سئل عنه فقال ليس في الحديث بشيء ولكنه كان صاحب سنة وقال أبو عبيد الآجري عن أبي داود ثم نعيم بن حماد نحو عشرين حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس لها أصل

الإصابة ج: 8 ص: 246
قال أبو عمر روى عنها محمد بن أبي بن كعب وعمارة بن عمرو بن حزم قلت رواية عمارة أخرجها الدارقطني من طريق مروان بن عثمان عنه عن أم الطفيل امرأة عنه عن أم الطفيل امرأة أبي بن كعب قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول رأيت ربي في المنام الحديث ومروان متروك قال بن معين من مروان حتى يصدق

وغيرهم

ولكن هناك من يحتج به .. لإثبات ان رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ربه في حادثة المعراج

ولذلك قال الدينوري
تأويل مختلف الحديث ج: 1 ص: 217
ونحن لم نذكر قول من تأول هذا التأويل في هذا الحديث أننا رأيناه صوابا وإنما ذكرناه ليعلم أن الحديث قد تأوله قوم واحتجوا له بهذين الحديثين اللذين ذكرناهما وكيف يكون ذلك كما تأولوا والله جل وعز يقول سبحان الذي أسرى بعبده ليلا الآية وهذا لا يجوز أن يتأول فيه هذا التأويل ولا يدفع بمثل هذه الأحاديث ونحن نعوذ بالله أن نتعسف فنتأول فيما جعله الله فضيلة لمحمد ونحن نسلم للحديث ونحمل الكتاب على ظاهره

والدينوري يورد حديث صحيح و رواية أم الطفيل تحت عنوان ( قالوا : حديث في التشبيه رؤية الرب ) بإعتبار ان هناك من يحتج بهما لإثبات ان رسول الله قد رأى ربه في الدنيا .. ثم ينفي ذلك بقوله (( ولذلك يقول قوم إن نبينا صلى الله عليه وسلم لم يره إلا في النوم ))


وهناك فائدة أخرى ... ذكرها محمد بن إبراهيم بن سعد الله بن جماعة ت 727هـ

إيضاح الدليل في قطع حجج أهل التعطيل ج: 1 ص: 203

الحديث الثاني ما روي عن ابن عباس عن النبيأنه قال رأيت ربي في أحسن صورة إلى قوله فوضع يده بين كتفي فوجدت بردها بين ثديي فعلمت ما في السموات والأرض هذا حديث ضعيف جدا قال الإمام أحمد أصل هذا الحديث وطرقه مضطربة وقال الدارقطني كل أسانيده مضطربة ليس فيها صحيح وقال البيهقي وروي من أوجه كلها ضعيفة وإذا كان كذلك فلا يعتمد عليه ولا يحل التمسك به في صفات الباري تعالى وبتقدير ثبوته فإن له أجوبة الأول لعله كان في النوم والمنامات أوهام وتخيلات جعلها الله دليلا على ما كان أو يكون والتخيلات والأوهام ليست حقائق في نفسها كما يرى الإنسان أنه طار في الهواء ومشى على الماء أو أنه في مكة أو الهند وشبه ذلك فإن ذلك ليس حقيقة قطعا فإن قيل رؤيا الأنبياء حق قلنا نعم هي حق ومعناه أنها حق في مقاصدها وتأويلاتها لا في صورها في نفسها مطلقا في جميعها فإن رؤيا النبي من الذهب في يديه الكريمتين ونفخه لهما بفيه وطيرانهما لم يكن سوارا الذهب في يديه حقيقة ولا النفخ بفيه المكرم حقيقة وإنما كان الحق والحقيقة في تأويل ذلك
==
أزيدك

كتاب جامع المسائل لشيخ الإسلام
إصدار مجمع الفقه الإسلامي - جدة
تحقيق محمد عزيز شمس
إشراف بكر بن عبدالله أبو زيد

المجموعة الأولى

صفحة 105

سئل الشيخ الإمام العالم الاوحد شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية الحراني رضي الله عنه في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه عز وجل .. هل كانت بعين رأسه أم بقلبه ؟

جاء في الجواب صفحة 108

(( وقد روي احاديث فيها ذكر الرؤية وأنه رآه في صورة كذا وأنه وضع يده بين كتفيه حتى وجد برد أنامله وقال له : فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قال : في الكفارات و الدرجات وقال في آخره اللهم إني أسئلك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين وان تغفر لي وترحمني و إذا أردت بقوم فتنة فاقبضني إليك غير مفتون رواه الترمذي وغيره وذكر تصحيحه وهذا الحديث ونحوه كلها رؤيا منام وكانت بالمدينة بعد المعراج و اما أحاديث المعراج المعروفة فليس في شيء منها ذكر رؤيته البتة أصلا ))

هنا يقول لك شيخ الإسلام صراحة ان الحديث صحيح .. وهو يقصد الرواية عن إبن عباس الموجودة في الترمذي

ومع أنه أستخدم نفس الأسلوب في رد الإحتجاج بهذه الرواية فيمن قال ان النبي رأى ربه في المعراج بعينيه .. إلا أنه هنا يذكر رواية صحيحه

بخلاف مثالك السابق .. حيث لم يذكر تضعيف ولا تصحيح .. إنما أورد أن متنها لا يخدم من يحتج بها .. في كون أنها كانت في المدينة و انها رؤية منام
==
وحتى العبارة التي تنقلها ليست لك بل هي عليك

(( فـعـلـم أن هــذا الـحـديـــث كــان رؤيـــا مــنـام بالــمـــديـــنـــة كما جاء مفسرا في كثير من طرقه أنه كان رؤيا منام ))

عن ماذا يتكلم شيخ الإسلام ؟؟ يقول ان الحديث كان رؤية منام .. فقط
هذا هو هدفه .. لا غير

يا من تحتجون بهذه الروايات بأن الرسول رأى ربه بعينيه في المعراج .. هذه الرواية كانت رؤية منام وفي المدينة

وقد بينا لك ولغيرك بما يكفي .. أن شيخ الإسلام ذكر روابات قال عنها مكذوبة .. وذكر أخرى وقال عنها صحيحة .. وذكر هذه الرواية بدون ان يذكر تضعيف أو تصحيح .. فقط أخرجها من دائرة الإحتجاج ..

ثم .. لنفرض ان شيخ الإسلام يرى صحة الرواية .. ثم كان ماذا ؟
أنت لم تنكر رؤية الله سبحانه في المنام أصلا
ولكنك أنكرت الصورة
ومعلوم ان الأحلام هي اوهام وخيالات ليست على الحقيقة .. انت قد ترى نفسك طائرا في الهواء او أنك في الهند .. فعل هذا على الحقيقة ؟ طبعا لا
ولكن رؤية الأنبياء حق .. وليس حق بمعنى حقيقة المنام ولكن حقيقة التأويل
فقد رأى إبراهيم عليه السلام انه يذبح إسماعيل عليه السلام فهل هذا حقيقة؟ الحقيقة هي في التأويل وهو أنه أمر بالذبح
وكذلك رأى رسول الله سوارين من ذهب على يديه الكريمتين .. فهل هما على الحقيقة ؟ طبعا لا ولكن تأويل الرؤيا هو الحقيقة وقد فسرها النبي بخروج كذابين يدعون النبوة فكان ذلك بخروج مسيلمة و العنسي

وبما أن الرواية أصلا غير صحيحة بل هي منكرة ومكذوبة .. فلن نتكلف بشرحها و طلب التأويل لها











التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» رد منكر للسنة انه يعتمد على نفسه و ليس بحاجة الي احد يفسر له الدين
»» علماء الأزهر ايران وراء الحوثين و مايحدث ضد السلفيين في اليمن
»» جواب لماذا ايران اخطر من اسرائيل
»» ملف الرد على كذبة تحريف القرآن عند السنة
»» حجية أراء الصحابي حجية قول الصحابي في الميزان
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:10 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "