العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات العلمية > منتدى عقيدة أهل السنة والجماعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-08-16, 11:46 PM   رقم المشاركة : 11
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


.

فصل في مشروعية السلام بدءاً وإجابة وتشميت العاطس إذا حمد الله وعيادة المريض


عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير؟ قال: ((تطعم الطعام، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف))[108]متفق عليه.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أَوَلا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم))[109]رواه مسلم.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام، وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، واتباع الجنائز))[110]متفق عليه.

وعنه رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصحه، وإذا عطس فحمد الله فشمته، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه))[111]رواه مسلم.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب، فإذا عطس أحدكم فحمد الله فحق على كل مسلمٍ سمعه أن يشمته. وأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فليرده ما استطاع، فإذا قال: هاء، ضحك منه الشيطان))[112]متفق عليه.

وعنه أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((التثاؤب من الشيطان فإذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع))[113]رواه مسلم.

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا تثاءب أحدكم فليمسك بيده على فيه فإن الشيطان يدخل))[114]رواه مسلم.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: ((إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد لله، وليقل له أخوه أو صاحبه: يرحمك الله، فإذا قال له يرحمك الله فليقل: يهديكم الله ويصلح بالكم))[115]رواه البخاري.

وقال أبو موسى الأشعري رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إذا عطس أحدكم فحمد الله فشمتوه فإن لم يحمد الله فلا تشمتوه))[116]رواه مسلم.






التوقيع :

{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا (53)}
[الإسراء: 53]


إن كانت الأحداث المعاصرة أصابتك بالحيرة ، فاقرأ هذا الكتاب فكأنه يتكلم عن اليوم :
مدارك النَّظر في السّياسة بين التطبيقات الشّرعية والانفعالات الحَمَاسية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=174056

من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على ستيفن هوكنج ونقد التصميم العظيم / الملحد سيؤمن بأي شيء إلا بالله العظيم
»» التصوف وآثاره في تركيا إبان العصر العثماني عرض ونقد/ حنان عطية الله ضيف الله المعبدي
»» الباطنية أصولهم وعقائدهم
»» الى متى تتكلمون عن التوحيد ؟ / الداعية علي همد
»» في خمس سنوات مركز دعوة الصينيين يسهم في دخول أكثر من 2300 صيني للإسلام
 
قديم 12-08-16, 11:49 PM   رقم المشاركة : 12
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


.

فصل ولنختم هذه الرسالة بما ورد في النصيحة لمسيس الحاجة إلى ذلك


عن أبي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((الدين النصيحة، قيل لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم))[117]رواه مسلم في صحيحه.

وعن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال: ((بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم))[118]رواه البخاري ومسلم في الصحيحين.

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))[119]متفق عليه.

وعن أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من دل على خير فله مثل أجر فاعله))[120]رواه مسلم في صحيحه.

وهذا آخر ما تيسر جمعه، وأسأل الله أن ينفع به عباده إنه سميع قريب، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.




عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -
الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد







التوقيع :

{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا (53)}
[الإسراء: 53]


إن كانت الأحداث المعاصرة أصابتك بالحيرة ، فاقرأ هذا الكتاب فكأنه يتكلم عن اليوم :
مدارك النَّظر في السّياسة بين التطبيقات الشّرعية والانفعالات الحَمَاسية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=174056

من مواضيعي في المنتدى
»» ماذا فعلت الدكتورة السعودية بفندق شيراتون الكويت ؟
»» عند الإسماعيلية : رب النبي شاب موفور الشباب جعل قطط ورآه في أزقة المدينة .. !!!
»» في مسند الربيع / فتمسه النار إلا تحلة القسم !!
»» الوارجلاني مرتب مسند الربيع لا يميّز بين فرق السنة بشهادة محقق إباضي
»» الكلاب والخنازير آلهة للصوفية ... !!!!
 
قديم 12-08-16, 11:52 PM   رقم المشاركة : 13
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


.
-----------------

[1] كتاب (تحفة الأخيار ببيان جملة نافعة مما ورد في الكتاب والسنة من الأدعية والأذكار)، لسماحته رحمه الله.

[2] سورة الأحزاب الآيات 41-43.

[3] سورة البقرة الآية 152.

[4] سورة الأحزاب الآية 35.

[5] سورة آل عمران الآيتان 190-191.

[6] سورة الأنفال الآية: 45.

[7] سورة البقرة الآية: 200.

[8] سورة المنافقون الآية 9.

[9] سورة النور الآية 37.

[10] سورة الأعراف الآية 205.

[11] سورة الجمعة الآية 10.

[12] سورة غافر الآية 55.

[13] سورة ق، الآية 39.

[14] سورة الأنعام الآية 52.

[15] سورة مريم الآية 11.

[16] سورة الطور الآيتان 48، 49.

[17] سورة الروم الآيتان 17، 18

[18] سورة غافر الآية 60.

[19] سورة البقرة الآية 186.

[20] سورة الأعراف، الآيتان 55-56.

[21] سورة النمل الآية 62.

[22] أخرجه مسلم في كتاب صلاة المسافرين، باب فضل قراءة القرآن في الصلاة برقم 803.

[23] أخرجه البخاري في كتاب فضائل القرآن، باب خيركم من تعلم القرآن وعلمه، برقم 5027.

[24] أخرجه مسلم في كتاب صلاة المسافرين باب فضل قراءة القرآن وسورة البقرة برقم 804.

[25] أخرجه مسلم في كتاب صلاة المسافرين، باب فضل قراءة القرآن وسورة البقرة برقم 805.

[26] رواه الترمذي في كتاب فضل القرآن، باب: ما جاء فيمن قرأ حرفاً من القرآن ماله من الأجر برقم 2910.

[27] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب الحث على ذكر الله تعالى برقم 2676.

[28] أخرجه مسلم في كتاب الأدب، باب كراهة التسمية بالأسماء القبيحة وبنافع برقم 2137.

[29] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء برقم 2696.

[30] أخرجه الإمام أحمد في مسند المكثرين، مسند أبي سعيد الخدري برقم 11316.

[31] أخرجه الطبراني في المعجم الكبير ج2 ص166.

[32] أخرجه الترمذي كتاب الدعوات، باب منه برقم 3377 وابن ماجه في كتاب الأدب، باب فضل الذكر برقم 3780 والإمام أحمد في مسند الأنصار، حديث معاذ بن جبل برقم 21065.

[33] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر برقم 2700.

[34] أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب فضل التهليل برقم 5925، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب فضل التهليل والتسبيح برقم 2693.

[35] أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب فضل التهليل رقم 5924 ومسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة، باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء برقم 2691.

[36] أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب فضل التسبيح برقم 6406، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب فضل التهليل والتسبيح برقم 2694.

[37] أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب ما جاء في القوم يجلسون ولا يذكرون الله، برقم 3308 وأبو داود في كتاب الأدب، باب كراهية أن يقوم الرجل من مجلسه ولا يذكر الله برقم 4215.

[38] أخرجه مسلم في كتاب الحيض، باب ذكر الله تعالى في حال الجنابة وغيرها برقم 373.

[39] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر برقم 2699.

[40] أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب الدعاء قبل السلام برقم 834، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب استحباب خفض الصوت بالذكر برقم 2705.

[41] أخرجه الترمذي في كتاب تفسير القرآن، باب ومن سورة البقرة برقم 2969 وأبو داود في كتاب الصلاة، باب الدعاء برقم 1479، وابن ماجه كتاب الدعاء، باب فضل الدعاء برقم 3828.

[42] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة، باب أكثر أهل الجنة الفقراء برقم 2739.

[43] أخرجه النسائي في كتاب الاستعاذة، باب الاستعاذة من غلبة الدين برقم 5475.

[44] أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة، باب الدعاء برقم 1493 والترمذي في كتاب الدعوات، باب ما جاء في جامع الدعوات عن النبي صلى الله عليه وسلم برقم 3475 وابن ماجه في كتاب الدعاء، باب اسم الله الأعظم برقم 3857.

[45] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب التعوذ من شر ما عمل ومن شر ما لم يعمل برقم 2720.

[46] أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، برقم 6398 ومسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب التعوذ من شر ما عمل ومن شر ما لم يعمل برقم 2719.

[47] أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب العفو والعافية برقم 3599.

[48] أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب استغفار النبي صلى الله عليه وسلم برقم 6307.

[49] أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة، باب في الاستغفار برقم 1516، والترمذي في كتاب الدعوات، باب ما يقول إذا قام من المجلس برقم 3434.

[50] أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب فضل الاستغفار برقم 6306.

[51] أخرجه مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته برقم 591.

[52] أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب الذكر بعد الصلاة برقم 844، ومسلم في كتاب المساجد، باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته برقم 593.

[53] أخرجه مسلم في كتاب المساجد، باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته برقم 594.

[54] أخرجه مسلم في كتاب المساجد، باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته برقم 593.

[55] أخرجه أحمد في باقي مسند الأنصار، حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه برقم 23007.

[56] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء برقم 2692.

[57] أخرجه مسلم في كتابا لذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب التعوذ من شر ما عمل ومن شر ما لم يعمل برقم 2723.

[58] سبق تخريجه.

[59] أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب في انتظار الفرج وغير ذلك برقم 3575 وأبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح برقم 5082.

[60] أخرجه أبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح برقم 5068، والترمذي في كتاب الدعوات، باب ما جاء في الدعاء إذا أصبح وإذا أمسى برقم 3391.

[61] أخرجه أبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح برقم 5067، والترمذي في كتاب الدعوات، باب منه برقم 3529 وأحمد في مسند العشرة المبشرين بالجنة، مسند أبي بكر الصديق رضي الله عنه برقم 82.

[62] أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب ما جاء في الدعاء إذا أصبح وإذا أمسى برقم 3388، وابن ماجه في كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا أصبح وإذا أمسى برقم 3869.

[63] أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب ما جاء في الدعاء إذا أصبح وإذا أمسى برقم 3389 وأبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح برقم 5072.

[64] أخرجه مسلم في كتاب الإمارة، باب بيان ما أعده الله للمجاهد في الجنة برقم 1884.

[65] أخرجه مسلم في كتاب الإيمان، باب الدليل على أن من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً" فهو مؤمن وإن ارتكب المعاصي الكبائر برقم 34.

[66] أخرجه أبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح برقم 5069.

[67] أخرجه النسائي في كتاب عمل اليوم والليلة، ج1/ 138.

[68] أخرجه أبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح برقم 5073.

[69] أخرجه أبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح برقم 5074، وأحمد في مسند المكثرين من الصحابة، مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما برقم 4770.

[70] أخرجه الإمام أحمد في باقي مسند المكثرين، حديث أبي هريرة برقم 8502.

[71] أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب الاستعاذة برقم 3966، والإمام أحمد في باقي مسند المكثرين، مسند أبي هريرة برقم 7838.

[72] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب التعوذ من سوء القضاء برقم 2708.

[73] أخرجه أحمد في مسند المكيين، حديث عبد الرحمن بن أبزى الخزاعي برقم 14935.

[74] أخرجه أبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح برقم 5090، وأحمد في أول مسند البصريين، حديث أبي بكرة برقم 19917.

[75] سبق تخريجه.

[76] رواه مسلم في كتاب الأشربة، باب آداب الطعام والشراب وأحكامهما برقم 2018.

[77] رواه أبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول الرجل إذا دخل بيته برقم 5096.

[78] أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب ما جاء ما يقول إذا خرج من بيته برقم 3429، وابن ماجه في كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا خرج من بيته برقم 3886.

[79] أخرجه أبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقول إذا خرج من بيته برقم 5094، وابن ماجه في كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا خرج من بيته برقم 3884، والإمام أحمد في باقي مسند الأنصار، حديث أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم برقم 26076.

[80] أخرجه مسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب ما يقول إذا دخل المسجد برقم 713، وأبو داود في كتاب الصلاة، باب فيما يقوله الرجل عند دخول المسجد برقم 465.

[81] أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة، باب فيما يقول الرجل عند دخوله المسجد برقم 466.

[82] أخرجه ابن ماجه في كتاب المساجد والجماعات، باب الدعاء عند دخول المسجد برقم 773.

[83] أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب وضع اليد اليمنى تحت الخد الأيمن برقم 6312.

[84] أخرجه البخاري في كتاب فضائل القرآن، باب فضل المعوذات برقم 5018.

[85] أخرجه البخاري في كتاب فضائل القرآن، باب فضل سورة البقرة برقم 5010.

[86] أخرجه البخاري في كتاب فضائل القرآن، باب فضل سورة البقرة برقم 5010، ومسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب فضل الفاتحة وخواتيم سورة البقرة برقم 807.

[87] أخرجه البخاري في كتاب الوضوء، باب فضل من بات على الضوء، برقم 247 ومسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب ما يقول عند النوم وأخذ المضجع برقم 2710.

[88] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب ما يقول عند النوم وأخذ المضجع برقم 2713.

[89] أخرجه أحمد في مسند المكثرين، مسند عبد الله بن مسعود برقم 3786، وأبو داود في كتاب الأدب، باب ما يقال عند النوم برقم 5045.

[90] أخرجه مسلم في كتاب الذكر، باب ما يقال عند النوم وأخذ المضجع برقم 2715.

[91] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب ما يقال عند النوم وأخذ المضجع برقم 2712.

[92] أخرجه البخاري في كتاب التوحيد، باب السؤال بأسماء الله تعالى والاستعاذة بها برقم 7393، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب ما يقال عند النوم وأخذ المضجع برقم 2714.

[93] أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب التكبير والتسبيح عند المنام برقم 6318، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب التسبيح أول النهار وعند النوم برقم 2728.

[94] أخرجه البخاري في كتاب الجمعة، باب فضل من تعار من الليل فصلّى برقم 1154.

[95] أخرجه البخاري في كتاب الأطعمة باب التسمية على الطعام والأكل باليمين برقم 5376 ومسلم في كتاب الأشربة، باب آدم الطعام والشراب وأحكامهما برقم 2202.

[96] أخرجه أبو داود في كتاب الأطعمة، باب التسمية على الطعام برقم 3767، والترمذي في كتاب الأطعمة، باب ما جاء في التسمية على الطعام برقم 1858.

[97] أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب استحباب حمد الله تعالى بعد الأكل والشرب برقم 2734.

[98] أخرجه أبو داود في كتاب اللباس برقم 4023، والترمذي في كتاب الدعوات، ما يقول إذا فرغ من الطعام برقم 3258، وابن ماجه في كتاب الأطعمة، باب ما يقال إذا فرغ من الطعام برقم 3258.

[99] أخرجه البخاري في كتاب الأطعمة، باب ما يقول إذا فرغ من طعامه برقم 5458.

[100] أخرجه النسائي في السنن الكبرى ج5 ص256 برقم 8827.

[101] أخرجه مسلم في كتاب الحج، باب ما يقول إذا قفل من سفر الحج وغيره برقم 1345.

[102] أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب ما يقول إذا سمع المنادي برقم 611، ومسلم في كتاب الصلاة، باب استحباب القول، مثل قول المؤذن لمن سمعه برقم 383.

[103] أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب الدعاء عند النداء برقم 614.

[104] أخرجه البيهقي في السنن الكبرى ج1 ص410 برقم 410 برقم 1790.

[105] أخرجه مسلم في كتاب الصلاة، باب استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه برقم 386.

[106] أخرجه مسلم في كتاب الصلاة، باب استحباب ا لقول مثل قول المؤذن لمن سمعه برقم 385.

[107] أخرجه مسلم في كتاب الصلاة باب استحباب القول مثل قول المؤذن برقم 384.

[108] أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب إطعام الطعام من الإسلام برقم 12، ومسلم في كتاب الإيمان، باب بيان تفاضل الإسلام. وأي أموره أفضل برقم 39.

[109] أخرجه مسلم في كتاب الإيمان، باب بيان أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون برقم 54.

[110] أخرجه البخاري في كتاب الجنائز، باب الأمر باتباع الجنائز، برقم 1240، ومسلم في كتاب السلام، باب حق المسلم على المسلم رد السلام برقم 2162.

[111] أخرجه مسلم في كتاب السلام، باب من حق المسلم على المسلم رد السلام برقم 2162.

[112] أخرجه البخاري في كتاب الأدب، باب ما يستحب من العطاس وما يكره من التثاؤب برقم 6223.

[113] أخرجه مسلم في كتاب الزهد والرقائق، باب تشميت العاطس وكراهية التثاؤب برقم 2994.

[114] أخرجه مسلم في كتاب الزهد والرقائق، باب تشميت العاطس وكراهة التثاؤب برقم 2995.

[115] أخرجه البخاري في كتاب الأدب، باب إذا عطس كيف يشمت برقم 6224.

[116] أخرجه مسلم في كتاب الزهد والرقائق، باب تشميت العاطس وكراهة التثاؤب برقم 2992.

[117] أخرجه مسلم في كتاب الإيمان، باب بيان أن الدين النصيحة برقم 55.

[118] أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب الدين النصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين برقم 57، ومسلم في كتاب الإيمان، باب بيان أن الدين النصيحة برقم 56.

[119] أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب من الإيمان أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه برقم 13، ومسلم في كتاب الإيمان، باب الدليل على أن من خصال الإيمان أن يحب لأخيه المسلم ما يحب لنفسه برقم 45.

[120] أخرجه مسلم في كتابا لإمارة، باب فضل إعانة الغازي في سبيل الله بمركوب أو غيره برقم 1893.




http://www.binbaz.org.sa/mat/8720







التوقيع :

{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا (53)}
[الإسراء: 53]


إن كانت الأحداث المعاصرة أصابتك بالحيرة ، فاقرأ هذا الكتاب فكأنه يتكلم عن اليوم :
مدارك النَّظر في السّياسة بين التطبيقات الشّرعية والانفعالات الحَمَاسية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=174056

من مواضيعي في المنتدى
»» كلمة خادم الحرمين الشريفين لأعضاء المعارضة السورية / فيديو
»» ابن تيميه رحمه الله يتكلم عن عاشوراء
»» عند الإسماعيلية : رب النبي شاب موفور الشباب جعل قطط ورآه في أزقة المدينة .. !!!
»» هل من الحكمة التعاون مع الأحزاب في مواجهة العلمانيين وغيرهم / ابن عثيمين والفوزان
»» خطيب جامع طهران يقول / عجعوج سيشارك في المظاهرات ضد الوهابية في السعودية
 
قديم 14-11-17, 03:25 PM   رقم المشاركة : 14
alaamahfouuz
مشترك جديد







alaamahfouuz غير متصل

alaamahfouuz is on a distinguished road


سلوكنا بين القرآن والجوال...!

نعمة الجوال تتعاظم منافعا ومحاسن وروائعا ، ويجعل الله فيها أسبابا للخير وقضاء الحوائج، وديمة التواصل .(وإن تعدوا نعمةَ الله لا تحصوها ) سورة النحل وإبراهيم ، ولكنا وللأسف بالغنا في العناية بها والالتصاق إلى درجة أنها غطت على شؤوننا وعبادتنا وصلاتنا وقرآننا..، وصُنفنا في مستودع الهجر والهجران، وباتت الأيام تتوالى والقرآن عنا بعيد، والذكر في جفاء، والروحانيات محدودة...!( وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ) سورة الفرقان، فجُلّ سلوكنا ومسالكنا في غمرة الجوالات واكتشافاتها وإرهاصاتها .
يمكننا الخروج من هذه المتاهة بالصرامة وتنظيم الوقت واستشعار حاجة القلب للقرآن كحاجة الزرع والسمك للماء...
تتجاوز روعة القرآن مجرد الثواب إلى مرافئ الحياة الطيبة ومنازل الحدائق المنيفة، والتي تنفي عن روادها مراتع الحزن والضيقة( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ). سورة الإسراء. ، وقال ابن مسعود : ( من أحب القرآن فهو يحب الله ورسوله) . وقد قال بعض العارفين لمريد: ( أتحفظ القرآن ؟ قال : لا ، فقال : واغوثاه بالله ! مريدٌ لا يحفظ القرآن !! فبِم يتنعم ؟! فبم يترنم ؟! فبم يناجي ربه عز وجل ) " جامع العلوم والحكم " (364)
سابقاً زُوحم القرآن بالطعام والنزهة، ثم التلفاز والمسلسل، فالعلاقة والصداقة، إلى أن بتنا في عالم الجوالات، فاختطفتنا اختطافا شديدا،، أنسانا دينَنا والتزامنا ،،،! وأصبح صديق الإنسان الجوال، يسامره ويناجيه، ويحادثه ويخاويه...! فوا خيبةَ من آثر جواله على قرآنه، ورجع لآلته، وترك كتابه، واهتم باتصاله، وأهمل أوراده..!، وبات القرآن يتيماً في حياتنا وغريبا عن جدولنا اليومي،،،! وإذا قرأناه أحيانا ، لم نستطِب حلاوته، ولم نشعر ببيناته.،! لأن القلب في وادي الرسائل، ومنتزه الدردشة، وتعليقات الظرفاء والمفرفشين،،!
قسَت القلوب وحصلت التوترات، واشتدت المحن والأزمات،،،! والقلب لا يصلحه إلا الذكر، ولا يلم شعثه إلا الإقبال على الله والمعرفة به..!
وأعتقد أن هجران القرآن زاد مع عجلة الاتصالات وعالم الجوالات المتفننة والمشغلة..! وانسحب تقصيرنا تجاه القرآن على الكتب العلمية، فالمعرفة الجادة، فصيانة الأوقات من الضياع ( والعصر إن الإنسان لفي خسر..).سورة العصر. ، وباتت الأعين ملتصقة بالجوالات، منها ترد وتغرد وتدردش، وتحاور وتراسل وتعقد الصفقات، وصرنا أسرى لها نوما وطعاما ورفاهية وجدا...! وبرغم أن المصاحف ملونة وصوتية في الأجهزة الحديثة ولكن داء الغفلة سابغ، وأسبابها فاتكة والله المستعان ، قال العلامة ابن القيم رحمه الله: ( ‏الغفلة نوم القلب ولذلك تجد كثيراً من اﻷيقاظ في الحس، نياما في الواقع، فتحسبهم أيقاظا وهم رقود). مدارج السالكين 3-284
ومن يكن نام بهذا الواقعِ//فقلبُه في غفلة المراتعِ
• تخيل لو أن هذا الالتزام وذاك اللصوق الجاثم على القرآن لكان ماذا،،،؟! القرآن سيُحفظ والعلم سيُفقه، والمعرفة ستُضبط، والاطلاع سيُستدام،،،!
أما مطالعة الجوالات ورسائل الواتس فهو اطلاع بارد، وتعلم بلا نية وقصد، ومعرفة بلا استجماع، ودراية هوائية، واستبصار هش،،،! ويُنسي بعضه بعضا، والله المستعان .
حينما صرنا أسرى لهذه الأجهزة ، تغيرت قلوبنا ونفوسنا وأخلاقنا، وعشنا ظاهرة التأزم الخلقي، والنائي عن القرآن ومواعظه ومعالمه ( وإنك لعلى خُلق عظيم ) سورة القلم. وفي الحديث ( كان خلقه القرآن ).
ومن المؤسف أن بعضنا يتنازل عن قرآنه ويسوّف ولا يستطيع ترك الجوال في مكان وهو في آخر، ولو نسيه لعاد إليه،،، وهذا شيء عجيب...!
أثمر الجوال لنا غفلة شديدة، وقسوة مريرة، وانشغالا عجيبا، وشرودا ذهنيا، ومعلومات هشة، وسوء تركيز، وتباعدا عن معالي الأمور، ومن أشنعها هجر القرآن والتباعد عنه( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ) سورة محمد .
قال ابن قدامة رحمه الله :
( يكره أن يؤخر ختمة القرآن أكثر من أربعين يوما...وقال أحمد : أكثر ما سمعت أن يختم القرآن في أربعين . ولأن تأخيره أكثر من ذلك يفضي إلى نسيان القرآن والتهاون به ، فكان ما ذكرنا أولى ، وهذا إذا لم يكن له عذر ، فأما مع العذر فواسع له ). " المغني " (1/459).
ووقوع الهجر الطويل هذه الأيام مرده لغفلة اعترتنا من أسبابها الجوالات وجاذبيتها وتأثيرها على النفوس..! ويضاعف آلامنا أن هذه الآلة صارت مقدمات لذنوب وغفلات، صدّتنا عن الذكر الحكيم، ولا تعالى مأساتها في الحوادث عن مأساة الهجر والانقطاع، فتلك اغتيال حسي، وهذه اغتيال معنوي،،،، والله المستعان .
• اللهم أصلح قلوبنا، واحفظ علينا أوقاتنا، وجنبنا الغفلة وأسبابها.....والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
منقول







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:52 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "