العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى > منتدى نصرة سنة العراق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-02-19, 05:19 PM   رقم المشاركة : 1
ابو عبد العزيز القيسي
شيعي مهتدي







ابو عبد العزيز القيسي غير متصل

ابو عبد العزيز القيسي is on a distinguished road


اسباب الضعف في الامة السنية / ج2

https://www.sasapost.com/opinion/rea...on-weakness-2/

خاص : ساسة بوست :
اسباب الضعف في الامة السنية
الجزء الثاني :
بقلم : ابو عبد العزيز القيسي
• الاصرار على تسمية الاشياء بغير مسمياتها , وإلا فإن من اعظم أسباب الفلاح والنصر كتابة العناوين الصحيحة الصريحة لأي معركة ومن ثم تكون تلك العناوين في متناول جميع شعوب الأمة السنية , وبذلك العنوان الصحيح الصريح نخرج أمتنا من ...الغفلة والسبات .
إن كيد أصحاب الوطنية منذ سقوط الدولة العثمانية إلى يومنا هذا لايكاد ينتهي , مستغلين بذلك ضعف أهل السنة وتشتت أحوالهم , وليس هنالك كيدا أعظم من تسمية الأشياء بغير مسمياتها , وذلك من أجل إستدراجهم للزلل والخطأ والأنزلاق دون وعي أو بصيرة , ذلك أن هؤلاء قد علموا أنهم إن أتوا أهل السنة من الأبواب فأنهم سيأنفون تلك الشعارات ويرفضون تلك الأهداف , ذلك أن النفس بفطرتها تأنف كل شيّن وتعاف كل إثم وخطأ ,
ولكن حين تُزين الأسماء سوأة الأفعال, حينها تتسلل إلى النفس دون أن تتناقض مع ميزان الفطرة (أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ )
إن بعض من ينتمي إلى الإسلاميين التقليديين قد فشلوا في تقديم رؤية حقيقة عن تلك المعركة وفشلوا أيضا في تحديد منهج التغيير والإسلوب الذي يجب أن ياتي بتلك الأفكار,
قديما قالوا : اذا عرفت نفسك وعرفت عدوك فالنصر لك والا...

إننا وفي ظل هذه المعركة يجب أن نطرح على أنفسنا , وعلى جمهورنا أيضا تلك الأسئلة الملحة:
إلى أين نحن ذاهبون في هذه الحرب , وماهو الهدف منها ؟ !
هل هي حرب شرعية ؟ واذا كانت كذلك فهل نحن ملتزمون بالشرع الحنيف ؟
أم إننا لاننادي بالشرع الا حين تشتد فينا الأزمات ,
أنا أدري , بل أعتقد جازما أن هذه الأسئلة مهملة عند الكثير من جماهير أهل السنة , فقد رأيت الكثير يريد التعايش بسلام بدلا من تحقيق مراد الله جل جلاله من دفع الباطل ونصرة الحق , مع أنه من افرازات تلك المعركة أنه قد بدأ البعض من أهل السنة يستفيق , ومع هذا القليل من الوعي والقليل من النفير , فان أكثر ما أخشاه , أننا ذاهبون إلى هزيمة ربما أشد من هزيمة السنوات التسعين الماضية , وما ذاك إلا لفقدان البوصلة والمنهج الواضح .
إن قيمة الإنتماء الديني بدأ ينموا بشكل متصاعد , في حين تنحدر قيمة الإنتماء الوطني والعرقي إلى الهاوية , ولكن برغم كل ذلك نجد بعض مشايخ الغفلة , ومنهم مشايخ الهيئة لاغفر الله لهم , يريدون أن يبعثوا الحياة في جثمان الوطنية الذي أصبح واضحا أنه يعاني الإحتضار , ومن ثم يسوقون عناوين لتلك المعركة على أساس تلك الإنتماءات البالية , الأمر الذي يقودنا إلى خسران عريض , لأن جماهيرنا صاحبة الأرض والثروة , ليس لديها مشروع ولا فكرة ملهمة موحدة , ناهيك عن كوننا لانملك دولة حقيقية تحمل قضايانا أو حتى قيادة جامعة تمثلنا .
وليست هذه هي المشكلة الوحيدة التي تعاني منها جماهير أهل السنة , بل ان هنالك مشاكل أُخر أكثر تعقيدا , فالفراغ الأستراتيجي الموجود في أذهان تلك الجماهير وحتى النخبة سواء .. على صعيد الأفكار أو على صعيد المشاريع السياسية , هو الذي يجعل منها شعوبا مترنحة في كل محنة وفي كل أزمة , لا تحير جوابا ولا تلهم صوابا ولا تتوفر على أجابة واحدة عن ملايين الأسئلة التي تتعلق بذلك المستقبل وتحدياته .
وقانون التاريخ ثابت لا يجامل أحدا : أن من يفتقر لخطة مستقبلية فهو دائماً جزء من مخططات الآخرين .
ومن شرط العناوين الصحيحه لتلك المعركة هو أن يكون قادتها من الفقهاء لا من الخطباء ؛ ذلك أن الأمة التي يقود معركتها فقهاء فانها تتقدم وتنتصر , أما الأمة التي يقودها خطباء لايحسنون الا التلاعب بالمشاعر والعواطف فإنها تبقى أمة ملتهية بالأماني حتى اذا جابهتها الأزمات الثقال , لم يفقه أولئك الخطباء ماذا يصنعون , وآل أمر الأمة إلى الفشل , ذلك أن الفقهاء يتميزون بمنهجيتهم وموضوعيتهم في رؤية الواقع , الأمر الذي يفتقده قطعا اولئك الخطباء .
إن من أعظم الأخطاء في تلك العناوين , هو أن أغلب النخب والتيارت والاحزاب المنتسبة إلى أهل السنة غير قادرة على إفراز القيادات المؤهلة والمناسبة .
وبين الإغراق في التشاؤم والإغراق في التفاؤل تضيع الملامح والمعالم ونبقى نمعن النظر نحو مقومات الحسم , ومن لوازم هذه المقومات أن لانضلل جنودنا ومجاهدينا في عناوين زائفة هائمة عائمة .
فليست الحرب اليوم من أجل قطعة أرض أو من أجل تحقيق بعض الأمتيازات هنا أو هناك , وإنما هي حرب من أجل العقيدة , والذي يظن أنها غير ذلك فليتنحى جانبا أو ليعلن عن مشروعه البديل .
• أزمة خطاب مع أزمة فهم :
لا يمكننا إغفال ذلك الفصام النكد بين علماء الأمة والعامة منها , فالعلماء لم يبارحوا بروجهم العاجية , ويأبون مخاطبة العوام إلا من تلك البروج , كما إن أولئك العوام قد زهدوا في ذلك الخطاب إلا مارحم ربك لأسباب يعز ذكرها في هذه العجالة .

• الشعوب السنية لاتلتزم في الغالب خصوصا فيما يتعلق بقيادة الحشود وتكوين الجيوش إلا بقيادات عسكرية حكومية متغلبة , ولو استقرأنا التاريخ لو جدنا تلك الحقيقة مطردة وبشكل متصاعد , فكثيرا مانرى الأمة تكون في حالة ضعف وهوان في فترة ما من فترات التاريخ , فيظهر الله عزوجل قيادة عسكرية تحوز ثقة الأمة السنية , فتقود الأمة من ذلك الضعف إلى حالة القوة والنصر , والشواهد على ذلك كثيرة أبرزها وأشهرها , ظهور قوة صلاح الدين الأيوبي رحمه الله وقوة السلاجقة والمماليك وغيرها على فترات متقطعة من تاريخ هذه الأمة
ماأُريد أن أقوله : إنه ليس في التاريخ مايشهد أنه وجد عالم من علماء أهل السنة من قام بتكوين الحشود وقيادتها إلا ماظهر على يد شيخ الإسلام أبن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب ومع ذلك فان قيادة هاتين الشخصيتين لتلك الحشود لم يكن مستقلا عن القيادات التقليدية العسكرية أو ماتعتقده تلك الجماهير بانها مصادرة قيادية حكومية ,
بعبارة أخرى : إن الجماهير السنية لم تعطي العلماء تلك الشرعية في القيادة والتحرير ولأسباب تعود للطرفين , ومن ثم إن الثقافة السنية ولربما بسبب حالة الاستقرار الحكمي في أغلب العصور أو أن تلك الحكومات هي مصدر التوجيه والإرشاد خصوصا فيما يتعلق بالازمات لذلك نجد الشعوب السنية قد طبعت بطابع هذه الثقافة , بل إننا نجد إن هذه الثقافة صفة لازمة لتلك الشعوب .

• الشيعة في العراق وكافة أرجاء العالم الاسلامي يمتلكون المشروع الواضح المعالم على مستوى العوام وعلى مستوى النخب , وهذا المشروع موجه نحو الأمة السنية دون سواها من الأمم , فالمشروع الشيعي مبدأه ومنتهاه هو أستئصال الأمة السنية وليس سواها .
• وضوح البوصلة لدى عوام الشيعة , بخلاف ماعليه عوام أهل السنة .
• وجود الدولة الحاضنة التي تدافع عن هذا المشروع - المشروع الشيعي - وتدافع به .
• الدعم الدولي والعالمي , بل وحتى الخونة من قادة الأمة السنية للمشروع الشيعي .
• الدعم الإعلامي الدولي والعربي والإسلامي بقصد أو بغير قصد للمشروع الشيعي .
• الدول الحاضنة عند الشيعة ؛ ترأب الصدع وتلملم الشتات وتصحح اتجاه البوصلة وتضع القدم على جادة الطريق لمن ضاع من قدمه الطريق , أما الدول السنية فإنها تفرق أكثر مما تجمع وتضعف أكثر مما تقوي وتضر أكثر مما تنفع , إذ أن كل دولة من هذه الدولة تعمل وفق مصلحتها القطرية دون النظر إلى مصلحة الأمة .
• الموقف الموحد لدى المرجعية السياسية والدينية لدى الشيعة , وهم إنما ينطلقون من مشكاة واحدة ويصوبون النظر إلى هدف واحد , وهم يدركون ارادات العوام واهدافهم ومنطلقاتهم , وينطلقون منها ويعملون على تحقيقها ’ اما علماء أهل السنة فهم في واد وجمهورهم في واد آخر , بل انهم لاينظرون إلى الأمور إلا بعينٍ عوراء ومن ثم فهم معدومي النظر عند هؤلاء العوام
• القوى المسلحة عند الشيعة تعمل من خلال الانطلاق من قوة الحاضنة وتحصينها , اما القوى المسلحة السنية فانها تعمل وبكل اصرار وغباء على استعداء الحاضنة السنية وتحطيمها واستعدائها .

• الشيعة يستخدمون في حربهم لأهل السنة كل الوسائل الممكنة والمشروعة والممنوعة , فهم يعملون وفق المبدأ اليهودي المعروف : الغاية تبرر الوسيلة , أما أهل السنة فانهم يخوضون حربا ضد العالم كله , ووفق مبادئ الانسانية العامة والتي تتوافق مع اصول دينهم الحنيف .

• الشيعة عندما خاضوا الحرب ضد أهل السنة فقد جمعوا الخصوم وأسترضوهم ووحدوا الجبهات وانطلقوا إلى الهدف الأوحد ألا وهو قتال أهل السنة والجماعة دون سواهم . أما أهل السنة فعندما أنطلق آحادهم إلى قتال الشيعة فانهم لم يجعلوهم الهدف الأوحد أو على الأقل الهدف الأول , بل قاتلوا على مختلف الصعد والجبهات واستعدوا العالم كله فلم يتركوا جبهة أو مكان إلا وأحدثوا فيه إنفجاراً أودماراً وبذلك استحثوا العالم كله على استعدائهم . بل انهم استعدوا حتى الدولة السنية التي تبغي لهم الخير .







التوقيع :
القيسي
من مواضيعي في المنتدى
»» الرشد الإجتماعي عند الشيعة
»» قراءة في كتاب الحديث النبوي ومكانته في الفكر الاسلامي الحديث
»» التحذير من كتابات ميثاق العسر
»» اين تكمن قوة ايران ؟ القسم الثاني :
»» اثر العناوين الصحيحة في الصراع الدائر بين اهل السنة وطوائف الكفر والشرك ج 1
 
قديم 14-02-19, 03:16 PM   رقم المشاركة : 2
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


تعودنا منك أستاذ أبا عبد العزيز القيسي النظرة النفاذة للحاضر والماضي والسداد والتصويب في كشف الخلل بارك الله فيك ونفع بقلمك

سبحان الله ! هناك من يخون الوطن وهو يدري وهناك من يخون العقيدة ولا يدري ، فإن علِم ولا يصلح أمره فهو خائن .
ومن أمثال هؤلاء المنادون بالوطنية والعراق الواحد

ما قرأته يذكّرني بكلام الشيخ الدكتور طه الدليمي ومقولته (إن لم يكن لك مشروع أصبحت هدف لمشاريع الآخرين )
طالما قلنا في مدونتي سنة العراق ومشروع عراق الفاروق ( يا علماء السنة أين مشروعكم )
طالما كتبت إنها حرب عقائدية لا تقولوا طائفية .
طالما نادينا بالفدرالية فثارت ثائرة كبار أهل السنة قبل الشيعة فخسرنا الفرصة الثمينة لإعادة البناء

حضرني مقال واحد أرجو أن يشرح المأساة حول عامل ضياع أهل السنة في العراق ، وهو عامل واحد فقط من عدة .

أسأل الله الغوث

بعد سرقة ثورة السنة هيئة الضاري والمجلس العسكري يسرق الحكم لتعيده للصفوية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...80#post1884380







الصور المرفقة
 
من مواضيعي في المنتدى
»» إضراب 750 ألف معلم في العراق ، عندما يوَظّف لأهداف طائفية من قبل المرجعة
»» قائمقام الفلوجة وجرائم إبادة جماعية لنازحي الكرمة والصقلاوية
»» بسّام جرّار- تفسير " وأمرهم شورى بينهم" - الخليفة
»» المقدادية فتحت للمليشياوي حاكم الزاملي وإجراءات وأد الفتنة
»» مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيْهِ / الشيخ الشهيد
 
قديم 14-02-19, 03:45 PM   رقم المشاركة : 3
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


يحضرني سؤال هام طرحه الدكتور طه الدليمي في موقعه القادسية الثالثة منذ سنوات حول مأساة اهل السنة ، بما معناه :

إن كان الهدف الأسمى تهيئة الوعي الفردي ثم الجمعي لسنة العراق حول القضية والهوية السنية يتطلب أجيال كما يبدو ، فما الحل في وقتنا الراهن لتوفير مجتمع حصين ؟

قلت بما معناه : إن كانت تهيئة الجماهير الواعية للقضية بعقيدة سليمة يتطلب أجيال كما يبدو للتخلص من الموروث الوطني الفاشل ، ولأن بناء أرضية متينة ومجتمع فيه قيادة واعية وتنفيذ وفق مشروع واضح مستقبلي يتطلب أكثر من ذلك ، فالحل هو المشروع بالمقلوب .

بمعنى أن يتم اتباع نفس طريقة حزب البعث العلماني في القيادة ثم تهيئة وتدريب الجماهير لتكون بذرة ثمرها يؤتي أُكله بأقصر الطرق .
إلا أن لا حزبية بعد اليوم ، والأحزاب هي من قتلتنا . والله المستعان المغيث







من مواضيعي في المنتدى
»» نسف الفقه الجعفري باعتراف القمي في كتابه ( من لا يحضره الفقيه ) !
»» الله أكبر بغداد عاصمة الخلافة العباسية تتحرر
»» لأنه سيد ومن جماعتنة/ وزارة الدفاع تدفع دية عن إيران نصفها من رواتب المنتسبين
»» «كلما سال دم السني اقترب ظهور المدي»يقول سليماني
»» ما نفع الشفاعة للعاصي الموحد المخلد في النار عند الأباضية ؟
 
قديم 15-02-19, 03:18 PM   رقم المشاركة : 4
ابو عبد العزيز القيسي
شيعي مهتدي







ابو عبد العزيز القيسي غير متصل

ابو عبد العزيز القيسي is on a distinguished road


بوركت اختي الفاضله , وجزاك الله كل خير ... انت الان علم من اعلام اهل السنة الظاهرة . لذا يتوجب عليك الله الكثير . نسال الله ان يعينك على اداء هذا الواجب الثقيل .
اخيتي واستاذتي الفاضلة .. انت خير من يضع النقاط على الحروف في التوصيف والتوظيف والتحريف الذي تمارسه الرافضة .. ولكي في ذلك قدم السبق .. نسال الله لنا ولك حسن الجوار
اخيتي الفاضله : لايخفى عليك سذاجة اهل السنة القاتلة يقابلها الحقد والفطنة العالية لجمهور الرافضة .. وهذه احدى مقاتلنا .. الأمور متشعبة ومعقدة في معالجة الشيعة ومشروعهم , واليد الوحدة لاتصفق . فمهما كتبنا ان لم نجد صدى حقيقي عند جمهور اهل السنة .. فسعينا الى شتات ومالاتنا الى فشل ..
اخيتي الفاضلة . هل تعلمين وانا على اعتقاد جازم انك تعلمين ان الكثير ممن نيتسب الى اهل السنة في العراق بات اليوم يبحث عن سبل التعايش .. ولو كان ذلك بضياع دينه وباستعداء اهل ملته
وجدت اليوم الكثير ممن ينتسب الى اهل السنة من يعادي المشروع السني ولو بالعنوان الظاهر
وجدت الكثير من ظباط اهل السنة ممن انتسبوا الى الداخلية والدفاع وقد اصبحو سيوف مشرعة على رقاب اهل السنة واصبحوا ملكيين اكثر من الملك نفسه
انا اخيتي الفاضله لولا قول الله عزوجل فلاتهنوا ولاتحزنوا وانتم الاعلون ...لنصبت ماتما على حال الكثير من اهل السنة ممن تشيع وممن ينتظر التشيع .. عذرا اخيتي فالقلب مسطور مجمور ..نسال الله لنا ولكي حسن الخاتمة والسداد في القول والعمل







التوقيع :
القيسي
من مواضيعي في المنتدى
»» وظائف وادوار الرواديد في اشاعة الطقوس الوثنية
»» بين ارجاء اهل السنة وتكفير الرافضة
»» طرق الشيعة في اشغال اهل السنة
»» التحذير من كتابات ميثاق العسر
»» عوائق وعلائق الاصلاح امام المتظاهرين
 
قديم 19-02-19, 09:54 AM   رقم المشاركة : 5
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


اللهم آمين أجمعين
بارك الله فيك بل أنت الأستاذ بوركت وبورك قلمك وهدى بك

نحن بين نارين نار الهيمنة الشيعية على الحكم ، ونار العزلة من العرب ، لهذا يضطر أهل السنة أن يميع من القضية ليعيش هو وأولاده ، والله لن يخذلنا ما دمنا على الحق

اقتباس:
فمهما كتبنا ان لم نجد صدى حقيقي عند جمهور اهل السنة .. فسعينا الى شتات ومالاتنا الى فشل ..

وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) [سورة التوبة (9) : آية 105]

نبرأ الذمة أمام الله وهو الهادي






من مواضيعي في المنتدى
»» الوصية كانت لأبي بكر في رزية الخميس / أين الروافض؟
»» لماذا يحتاج الاسماعيلي للفلسفة؟ هل احتاجها السلف في زمن النبوة ؟
»» الطوز وسنجار وترسيم الحدود بالدم لصالح الأكراد إيها السنة العرب
»» قراءة سنة العراق لاعتراض الوفد العراقي على البيان الختامي للقمة المدين لإيران
»» تهنئة روحانية للأمة الإسلامية بقدوم العام الهجري 1437
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:33 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "