حروب إيران تنفذها الشيعة بالوكالة الدليل موثق بالصور

[آملة البغدادية]

(إِنَّهُمْ لَن يُغْنُواْ عَنكَ مِنَ ٱللَّهِ شَيْئاً وَإِنَّ ٱلظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍ وَٱللَّهُ وَلِيُّ ٱلْمُتَّقِينَ) الجاثية الآية 19


حروب الشيعة حروب إيران بالوكالة وتمثل عقيدة مستنبطة من ظهور القائم آخر الزمان تبنتها إيران بحكم تأسيس علماءها دين الإمامية المكذوب قديماً

وتبناها الهالك الخميني عبر حربه مع العراق ثمان سنوات أسماها ( حرب العقيدة)








السفاح هادي العامري زعيم منظمة بدر الإرهابية رجل إيران برتبة جنرال

يتجول مع الحرس الثوري

السفاح الذي ساهم مع جيش المهدي في قتل أهل السنة منذ 2003 رُشح لرئاسة الوزراء



يتبع

[آملة البغدادية]

هذه شوارع بغداد الرشيد مركز الخلافتين باتت بيد إيران عبر خيانة الشيعة للعراق







هذه هي المؤسسة العسكرية التي تخلت عن ولاءها للوطن











تطبيقها على أرض الواقع ضد أهل السنة بحجة محاربة داعش




لم يقتصر الولاء العسكري الشيعي لإيران على العراق فقط

بل تجلى في سوريا واليمن



السفاح قاسم سليماني يتجول في حلب التي حولوها مع النظام العلوي إلى أطلال


هذه دولة الباطل ولن تدوم إنما هو ابتلاء من الله ليمحص الخبيث من الطيب

حسبنا الله ونعم الوكيل

لم يكتف الشيعة بمراجع أربعة في النجف من جنسيات إيرانية

ولم يكتفوا بفضيحة رفض السيستاني الحنسية العراقية بعد الغزو

بل زاد نظام الملالي آلاف منهم

والخبر من موقع إيلاف عام 2015 ( أعلن في مدينة النجف اليوم عن تسلم آية الله مجتبى الحسيني الشيرازي مهامه ممثلا ومعتمدا ووكيلا للمرشد الاعلى الإيراني علي خامنئي في العراق للترويج لولاية الفقيه )


الموضوع موجه لسنة العراق والعالم أجمع ممن ينادون بغباء بالمصالحة الوطنية

و ( أخوان سنة وشيعة ولا فرق )


أدناه روابط مرفقة

دلائل دامغة لولاء الشيعة لإيران في حروبها ضد أوطانهم وبلاد المسلمين .


بالصور جنود الخميني أمس قادة الحكومة العراقية اليوم

"]بالصور/ الاحتلال الإيراني للعراق والحرب العقائدية ضد السنة

[آملة البغدادية]

يرفع الموضوع

[ابو عبد العزيز القيسي]

ان لم يدرك عامة اهل السنة وخاصتهم ان الشيعة خاصتهم وعامتهم سرطان يجب اجتثاثه فان جميع معالم اهل السنة واثارهم ستكون مجرد اطلال - وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ فَإِنِ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (39)