عقائدي متى تجيب !

[فاطمه الاحساء]

عندما قلت انت قبل اشهر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     يا أخي نحن لا نوافقكم أن الصفات الواردة في القرآن هي صفات الله

طرحت عليك هذا السؤال وكررته مرات ومرات
ولم تجب بل تركت المنتدى كله لشهور
نعيد السؤال :
اذا لم تكن الصفات الواردة في القرآن صفات الله
اذا صفات من !

[عقائدي]

نحن نترك المنتدى لانعدام أسس الحوار وليس خوفا من الأسئلة...

المهم, إجابة سؤالك والتي تعرفينها أنتِ تمام المعرفة ... الصفات هي للعقل الأول..

[عقائدي]

بالمناسبة طرح سؤال كهذا يدلّ على أن المحاور يساروه الشك بأن إلصاق الصفات بالله هو الحق المبين.

فالصفات تحد من الله وتحصره, بل ان بعض الصفات لا تليق حتى بالفاضلين من المخلوقين فما بالكم بالله نفسه.

[فاطمه الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     الصفات هي للعقل الأول..

جيد

اعطنا امثله
آيات فيها صفات هي بأعتقادكم واقعة على العقل الاول .
سؤال آخر استبياني
قوله تعالى : ( الله خالق كل شيء )
هُوَ اللهُ الْخـَالِقُ الْبَارِئُ الـمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى

الخالق من؟ وعلى من تقع صفة الخلق الفعلية !

[فاطمه الاحساء]

عقائدي هل الاسئلة الاخيرة محرجة لدرجة انك دخلت وخرجت ولم تجيب عليها !!

[عقائدي]

ابنة الأحساء

لقد قمنا ألف مرة بتحديك أن تأتي بما يثبت عبادة الإسماعيلية للعقل الأول

والآن بعد أن قلنا لك أن كل الأسماء والصفات واقعة على العقل الأول تحولت الصيغة من صيغة اتهام إلى صيغة استفهام..

نحن لسنا هنا لشرح مكنونات العقيدة الإسماعيلية للمخالفين

أنتم ترون أننا على باطل, فبينوه ان استطعتم, وما علينا هدايتكم ولم نأتِ لذلك

لمحة بسيطة, عندما نقول أن المقصود ب(الله خالق كل شيء) هو العقل الأول..

فنحن نعني أن الله قد أوكل مهمة تدبير السماوات والأرض للعقل الأول, أما هو فمنزهٌ عندنا عن فعل الخلق بيدين أو بنطق كلمة كن.

نتوقف هنا..

[فاطمه الاحساء]

لاحظوا التناقض مابين
1 ـ (الله خالق كل شيء) هو العقل الأول
ومابين
2 ـ الله قد أوكل مهمة تدبير السماوات والأرض للعقل الأول

مرة يكون العقل الاول الله ومرة يؤكل له الله تدبير السموات والارض

فلا ندري كم الله موجود لديكم ولاندري عندما تقولون الله من تقصدون ؟ إتقصدون العقل الاول او مايعبده المسلمين !

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     ابنة الأحساء [size=5][color=black][b] لمحة بسيطة, عندما نقول أن المقصود ب(الله خالق كل شيء) هو العقل الأول.. فنحن نعني أن الله قد أوكل مهمة تدبير السماوات والأرض للعقل الأول, أما هو فمنزهٌ عندنا عن فعل الخلق بيدين أو بنطق كلمة كن. .

تعالى الله عما يصفون ، على كلامك الله ربنا منزه عن ان يخلق العقل الاول ! والعقل الاول خلق نفسه وهو الخلاق ؟

انتهى اصلاً لايحتاج تتوقف فقد استبان لكل عاقل اسماعيلي الانحراف في هذا المعتقد المكذوب

المبني على الا دليل . لامن القران ولا من احاديثه


نسأل الله السلامة

[أبو سناء]

المكرمة فاطمة الاحساء مادام عقائدي ليس لديه دليل ولابرهان من الله على مايزعم لن يستطيع أن يجيبك وهو مكذِّب لِمَا تَتْلينَ عليه من الآيات وإن مات على تكذيبه لما تُلِيَ عليه فسيتمنَّى كما أخبرنا الله تعالى عن كل عنيد عندما يقف على النار ويتمنى ولكن لن ينفعه تمنِّيه بعد أن يموت مُكَذِّبَاً كما قال الله تعالى( وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (27) ...
فجزاكِ الله خيراً على تذكير الغافلين وفضح المكذِّبين بآيات الله تعالى التي تكفَّل بحفظها بقوله تعالى ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْر وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ } .
فالحمد لله الذي خيَّر بعد أن هدى الله المكذِّبين السبيل بقوله تعالى (إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) وقوله : ( إنا هديناه السبيل ) أي : بيناه له ووضحناه وبصرناه به ، كقوله : ( وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى ) [ فصلت : 17 ] ...
فعقائدي قد هداه الله وبيَّن له بالآيات فاختار التَّكذيب والكفر بما تتلينه عليه من الآيات ولم يشكر ربَّه ولم يطعه ولن يستطيع أن يعتذر من الله عندما يسأله الله تعالى عن تكذيبه لما تتلينه عليه من كلام الله تعالى فجزاك الله خيراً على دعوتك لقومك وجعل ما تقومين به من نصح وتذكير في ميزان حسناتك .

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     نحن نترك المنتدى لانعدام أسس الحوار وليس خوفا من الأسئلة... المهم, إجابة سؤالك والتي تعرفينها أنتِ تمام المعرفة ... الصفات هي للعقل الأول..

أتركت المنتدى أم لم تتركه فأنت المستفيد من حوارك معنا والمتابعين من الغافلين فأنت تعبَّر بفلسفتك وعقلك فأنت لست العليم الخبير ومشاركتك لِتُلَبِّس على العقلاء حتَّى تَصُدُّهم عن الإيمان بذكر الله وما نَزَلَ من الحق وما أُنزِلَ على محمد صلى الله عليه وسلَّم ليبقوا كافرين مثلك حتَّى إذا ماتوا يكونون معك في جهنَّم ولن تدخلها وحدك .
فَأُسِّس الحوار قول الله تعالى ({ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} .. البقرة 111 قال تعالى {إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ } الأنفال 22 وقال تعالى { وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) .
وأُسس الحوار والبرهان معدومة عندك ولهذا تحتج بترك المنتدى لإنَّ ليس عندك برهان من كلام الله العليم الخبير لِتَرُدَّ على فاطمة الأحساء .فقد كشفت كفرك الأسئلة الموجَّة لك ولمن على شاكلتك فلست الأول ولا الأخير الذي يهرب من الحوار في هذا المنتدى .
فإن إهتديت فلنفسك وإن كفرت فعلى نفسك .

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     ابنة الأحساء لقد قمنا ألف مرة بتحديك أن تأتي بما يثبت عبادة الإسماعيلية للعقل الأول والآن بعد أن قلنا لك أن كل الأسماء والصفات واقعة على العقل الأول تحولت الصيغة من صيغة اتهام إلى صيغة استفهام.. نحن لسنا هنا لشرح مكنونات العقيدة الإسماعيلية للمخالفين أنتم ترون أننا على باطل, فبينوه ان استطعتم, وما علينا هدايتكم ولم نأتِ لذلك لمحة بسيطة, عندما نقول أن المقصود ب(الله خالق كل شيء) هو العقل الأول.. فنحن نعني أن الله قد أوكل مهمة تدبير السماوات والأرض للعقل الأول, أما هو فمنزهٌ عندنا عن فعل الخلق بيدين أو بنطق كلمة كن. نتوقف هنا..

نحن نؤمن بكلام الله تعالى كما ورد في القرآن الكريم من غير تحريف ومن غير تكييف ومن غير تمثل ومن غير تشبيه فالله تعالى هو الذي وصف نفسه وهو الذي أمرنا أن ندعوه بأسمائه التي علَّمنا إيَّاها عندما قل ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها...).( هو الله الخالق البارىء المصوِّر له الأسماء الحسنى...).
وأمَّا فلسفتكم وزعمكم بتنزيه الله تعالى فهذا تكذيب لكلام الله تعالى فلسنا نحن الذين وصفنا الله تعالى بل الله تعالى هو الذي وصف نفسه فهل أنتم أعلم من الله تعالى... وقد توعَّد من يصدَّ الناس عن الإيمان بذكر الله تعالى فكفرك بما وصف الله تعالى به نفسه وبما أمرنا الله أن ندعوه بها من أسمائه الحسنى فهذا كفر وتكذيب بكلام الله تعالى وقعتم فيه من حيث لا تشعرون فتوعَّد الله من يصدَّ الناس عن الإيمان بأمره تعالى فقال الله تعالى يصف هذا الصنف من الناس بقوله تعالى (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ ﴿26﴾ فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿27﴾ ذَٰلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ ۖ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ ۖ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (28) .
فتأمر الناس بتكذيب كلام الله تعالى وتزعم تنزيه الله تعالى بكفرك فهل أنتم أعلم من الله العليم الخبير .وهل تنزِّهون الله أكثر ممَّا نزَّه الله به نفسه .
فنحن لا تعنينا فلسفتكم شيء وإنَّما يعنينا الإيمان بكلام الله تعالى الذي جعلتموه وراء ظهوركم وتدعون الناس لعدم العمل به .