العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-07-06, 03:05 PM   رقم المشاركة : 11
محمد من سدير
عضو





محمد من سدير غير متصل

محمد من سدير is on a distinguished road


لا اعتقد ان المقصود البحث عن الحقيقه ..للأسف ينظرون للمسألة من باب التحدى والأعجاز مطعماً باالعناد ..
اين انتم من سلمان الفارسي ورحلة العذاب للبحث عن الحقيقه ..
الله اكبر رأيت في الفلبينيين رغبة منجرفه في التعلم ..وكانوا يسئلون ويسئلون لكن اذا وضعت الحجه المقنعه سلموا بها
اسئل الله العلى القدير ان يهديك الى طريق الحق ويرزقك اتباعه







 
قديم 19-07-06, 03:17 PM   رقم المشاركة : 12
محب القسط
( ادعوا لي بالمغفرة )






محب القسط غير متصل

محب القسط is on a distinguished road


المحترم مبتهج فعلا السؤال صعب جدا على الشيعة ، احتمالات في احتمالات ولم هذا التعقيد يا عبد الله...

وأعجب!

قال تعالى "يريد الله بكم اليسر" ولا أفهم لماذا لم ينزل رب العزة آية محكمة في قضية عقدية كهذه بحيث تحكم المسألة ولا تجعلك تضرب أخماس في أسداس لتخرج بنتجية لا تغني من الحق شيئا؟

هذا إن دل فإنه يدل على فساد ما جئتم به وليس العكس

والحمد لله تعالى







من مواضيعي في المنتدى
»» خبر عاجل وخطير الشمس ستطلع من مغربها على المريخ طوال شهر سبتمبر
»» أين الدليل أنهم أهل السنة ..؟
»» كلمة حق يجب أن تقال أيها الأحبة
»» للتذكير للتذكير .. يا أهل السنة
»» معشر الشيعة .. أثبتوا لنا .. ولن نستطيعوا !
 
قديم 19-07-06, 03:21 PM   رقم المشاركة : 13
مؤدب
اعطوني ذا عقل
 
الصورة الرمزية مؤدب







مؤدب غير متصل

مؤدب is on a distinguished road


أيها المحاور كان الأفضل لك أن تلم بالموضوع قبل ان تهرف بمالا تعرف . وتقول بلا علم.

الأول : نحن لا نوافقك على حصر معنى ولي بهذه المعاني التي ذكرتها . فإن معنى ولي يزيد على العشرين في لغة العرب .

الثاني : هل تستطيع ان تخبرنا عن الفرق الذي اتيت به الأول والثالث ؟

الثالث : هل انت راجعت بنفسك لهذه المصادر التي اتيت بها أن فقط تقول بلا علم :

وعلي ذلك مثال :

اقتباس:
62 - القاضي الشوكاني الصنعاني المتوفى 1250 في تفسيره

قال الشوكاني .. وأخرجه الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عنه نحوه .

اقتباس:
2 - الحافظ أبو بكر عبد الرزاق الصنعاني المتوفى 211، كما في تفسير ابن كثير 2 ص 71 وغيره عن عبد الوهاب بن مجاهد عن مجاهد عن ابن عباس.

وحيث أن المحاور مبتهج أمين كما نعرفه :
أكمل لكم ما ذكر في التفسير :
وقال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس في قوله " إنما وليكم الله ورسوله " الآية نزلت في علي بن أبي طالب عبد الوهاب بن مجاهد لا يحتج به
قد يكون المحاور نسيها .!

وأنا لا اريد الأطالة في مراجعك إلا بعد جوابك . عن سؤالنا عنها .
وأنت وكما هو معلوم وسابق مشاركاتك تُدلس وتبتر وتكذب وتحلف على الكذب .
ولا حول ولا قوة إلا بالله .

قال ابن كثير :
قوله تعالى " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا" أي ليس اليهود بأوليائكم بل ولايتكم راجعة إلى الله ورسوله والمؤمنين وقوله " الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " أي المؤمنون المتصفون بهذه الصفات من إقام الصلاة التي هي أكبر أركان الإسلام وهي عبادة الله وحده لا شريك له وإيتاء الزكاة التي هي حق المخلوقين ومساعدة للمحتاجين من الضعفاء والمساكين وأما قوله " وهم راكعون" فقد توهم بعض الناس أن هذه الجملة في موضع الحال من قوله " ويؤتون الزكاة " أي في حال ركوعهم ولو كان هذا كذلك لكان دفع الزكاة في حال الركوع أفضل من غيره لأنه ممدوح وليس الأمر كذلك عند أحد من العلماء ممن نعلمه من أئمة الفتوى وحتى إن بعضهم ذكر في هذا أثرا عن علي بن أبي طالب أن هذه الآية نزلت فيه وذلك أنه مر به سائل في حال ركوعه فأعطاه خاتمه وقال ابن أبي حاتم حدثنا الربيع بن سليمان المرادي حدثنا أيوب بن سويد عن عتبة بن أبي حكيم في قوله " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا " قال هم المؤمنون وعلي بن أبي طالب . وحدثنا أبو سعيد الأشج حدثنا الفضل بن دكين أبو نعيم الأحول حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل قال تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون " وقال ابن جرير حدثني الحارث حدثنا عبد العزيز حدثنا غالب بن عبد الله سمعت مجاهدا يقول في قوله " إنما وليكم الله ورسوله" الآية نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع. وقال عبد الرزاق حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس في قوله " إنما وليكم الله ورسوله " الآية نزلت في علي بن أبي طالب عبد الوهاب بن مجاهد لا يحتج به . ورواه ابن مردويه عن طريق سفيان الثوري عن أبي سنان عن الضحاك عن ابن عباس قال كان علي بن أبي طالب قائما يصلي فمر سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه فنزلت " إنما وليكم الله ورسوله " الآية . الضحاك لم يلق ابن عباس وروى ابن مردويه أيضا عن طريق محمد بن السائب الكلبي وهو متروك عن أبي صالح عن ابن عباس قال خرج رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - إلى المسجد والناس يصلون بين راكع وساجد وقائم وقاعد وإذا مسكين يسأل فدخل رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فقال أعطاك أحد شيئا ؟ قال نعم قال من ؟ قال ذلك الرجل القائم قال " على " أي حال أعطاك ؟ قال وهو راكع قال وذلك علي بن أبي طالب قال فكبر رسول الله عند ذلك وهو يقول من " يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون " وهذا إسناد لا يقدح به ثم رواه ابن مردويه من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه نفسه وعمار بن ياسر وأبي رافع وليس يصح شيء منها بالكلية لضعف أسانيدها وجهالة رجالها ثم روى بإسناده عن ميمون بن مهران عن ابن عباس في قوله " إنما وليكم الله ورسوله " نزلت في المؤمنين وعلي بن أبي طالب أولهم وقال ابن جرير حدثنا هناد حدثنا عبدة عن عبد الملك عن أبي جعفر قال سألته عن هذه الآية " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" قلنا من الذين آمنوا ؟ قال الذين آمنوا قلنا بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب قال علي من الذين آمنوا وقال أسباط عن السدي نزلت هذه الآية في جميع المؤمنين ولكن علي بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه وقال علي بن أبي طلحة الوالبي عن ابن عباس عن أسلم فقد تولى الله ورسوله والذين آمنوا رواه ابن جرير وقد تقدم في الأحاديث التي أوردناها أن هذه الآيات كلها نزلت في عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - حين تبرأ من حلف اليهود ورضي بولاية الله ورسوله والمؤمنين ولهذا قال تعالى بعد هذا كله " ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون " كما قال تعالى" كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون " .

هذا قول ابن كثير .
وإذا أردت المزيد زدناك .
حتى اذا اردت تفسير كثيراً من من أتيت به وبترت كلامه ودلست ببعض الأسماء وسوف ترى بعد أن تُجيب على سؤالنا هل رجعت لهذه المراجع ؟
أم انت ناقل بلا تفحص ولا روية كالذي ذكر في القرآن ؟


مؤدب






التوقيع :
لمن يريد أن يسبني أو يشتمني أو يقلل من قدري فله ذلك . على هذا الإميل .


[email protected]

( ألا يسع الرافضة ما وسع أمير المؤمنين من السكوت عن الصحابة لو فرضنا ظلمهم له ) ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» بل انت رأس المنافقين
»» فاطمة رضي الله عنها
»» اريد المعاهده بين الحسن ويزيد
»» نحن نريدُ أن ننقذكم من العبودية
»» هل أبو بكر رضي الله عنه خليفة ؟
 
قديم 19-07-06, 03:35 PM   رقم المشاركة : 14
الجمال
عضو ماسي








الجمال غير متصل

الجمال is on a distinguished road


عزيزي مبتهج


هل لازال لكم أمل في آية الولاية التي تأمرنا بتولي الله ورسوله والمؤمنين


يبدو أنك لم تقرأ بحث زميلك الجمال بعنوان " القول الفصل في آية الولاية "

هناك ثلاثة عشر نقطة تهدم باطلكم فحاول مناقشتها نقاشا علميا اذا استطعت


الموضوع تحت الرابط


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=39440


تدبر جيدا فليس لديكم ولا آية واحدة في كتاب الله تصلح لتثبتوا بها دينا كذبتموه على أهل البيت




اللهم اهدنا واهد بنا







التوقيع :
بارك الله فيمن وجد فيما أكتبه باطلا فرده علي أو وجد حقا فنشره
من مواضيعي في المنتدى
»» أين كان النص يا أدعياء النص ؟
»» هل نسي الامام الامامة في وصيته ؟
»» الزميل أبو حمزة الثمالي ... تفضل هنا لتثبت أن حديث الكساء سبب لنزول آية التطهير
»» كم عدد روايات مسند الربيع يا اباضية وكم تواتر منها
»» هذا الحمار لا يريد جزاء الأخرة ويزعم أن اضلاله لقومه خالص لوجه الزهراء الكريم فقط
 
قديم 19-07-06, 09:41 PM   رقم المشاركة : 15
مبتهج
Guest





مبتهج غير متصل

مبتهج is on a distinguished road


البحراني
اعلق على بعض كلامك

اقتباس:
و الله تعالى لا يثني على الإنسان إلا بما هو محمود عنده أما واجب و أما مستحب والصدقة والعتق و الهدية و الهبة و الإجارة و النكاح و الطلاق و غير ذلك من العقود في الصلاة ليست واجبة و لا مستحبة باتفاق المسلمين بل كثير منهم يقول أن ذلك يبطل الصلاة و أن لم يتكلم بل تبطل بإلاشارة المفهمة.

فما تقول في فعل الرسول هذا كما تذكره بعض الروايات
الرواية الاولى

سنن ابن ماجة -- حدثنا أبو بكر بن أبى شيبة . ثنا وكيع ، عن أسامة بن زيد ، عن محمد ابن قيس ، هو قاص عمر بن عبد العزيز ، عن أبيه ، عن أم سلمة ، قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلى في حجرة أم سلمة . فمر بين يديه عبد الله ، أو عمر بن أبى سلمة . فقال بيده . فرجع . فمرت زينب بنت أم سلمة . فقال بيده هكذا . فمضت . فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم " هن أغلب " .
لاحظ فعل النبي هل هو اكثر من اشارة علي بالتصدق ام اقل وهل ينطبق عليه الحكم الذي اصدرته او لا

الرواية الثانية

- سنن ابن ماجة -
أحمد بن عبدة . أنبأنا حماد بن زيد . ثنا يحيى ، أبو المعلى ، عن الحسن العرنى ، قال : ذكر عند ابن عباس ، ما يقطع الصلاة . فذكروا الكلب والحمار والمرأة . فقال : ما تقولون في الجدى ؟ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلى يوما . فذهب جدى يمر بين يديه . فبادره رسول الله صلى الله عليه وسلم القبلة . في الزوائد : إسناده صحيح ، إلا أنه منقطع

الرواية الثالثة
- سنن ابن ماجة -
صفحة 307 / 954 - حدثنا أبو كريب . ثنا أبو خالد الاحمر ، عن ابن عجلان ، عن زيد بن أسلم ، عن عبد الرحمن بن أبى سعيد ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة . وليدن منها . ولا يدع أحدا يمر بين يديه . فإن جاء أحد يمر ، فليقاتله . فإنه شيطان "

امر بالمقاتلة في الصلاة فاين الخشوع الذي سلب من علي وهو يتصدق بالخاتم
اذا كان هناك امر بالمقاتلة في الصلاة وهو لايقطع الخشوع قطعا فما بالك بفعل قليل كاشارة لفقير ان خذ هذا الخاتم فهل يقطع الخشوع او يبطل الصلاة .

اقتباس:
و آخرون يقولون لا يحصل الملك بها لعدم الإيجاب الشرعي و لو كان هذا مستحبا لكان النبي صلى الله عليه و سلم يفعله و يحض عليه أصحابه و لكان علي يفعله في غير هذه الواقعة فلما لم يكن شيء من ذلك علم أن التصدق في الصلاة ليس من الأعمال الصالحة و إعطاء السائل لا يفوت فيمكن المتصدق إذا سلم أن يعطيه و أن في الصلاة لشغلا.

ولكن امر الصدقة او الزكاة المستحبة مسالة طارئة فورية طرئت لعلي وهو يصلي وفواتها فوات خير كثير فلابد من تصيد هذه الفرصة وفعلا تم صيده الذي مدحه الله عليه فما هو الحكم المانع عن هذا الفعل قبل وبعد تصدق علي ؟؟؟






 
قديم 19-07-06, 10:56 PM   رقم المشاركة : 16
sharp arrow
عضو فضي






sharp arrow غير متصل

sharp arrow is on a distinguished road


اقتباس:
فما هو الحكم المانع عن هذا الفعل قبل وبعد تصدق علي ؟؟؟

يا رجل الله يهديك ..

يمكن لنا مناقشة هذه الفكرة في حالة إيماننا بأن الآية أصلا نزلت في قصة التصدق بالخاتم ...

ولكننا لا نؤمن أبدا بحكاية الخاتم السحري ..

وعليه أعتقد أنك سترجع بخفي حنين .... حتى خفي حنين كثيرة عليك ....






 
قديم 20-07-06, 03:27 AM   رقم المشاركة : 17
مؤدب
اعطوني ذا عقل
 
الصورة الرمزية مؤدب







مؤدب غير متصل

مؤدب is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبتهج 
   البحراني
اعلق على بعض كلامك


فما تقول في فعل الرسول هذا كما تذكره بعض الروايات
الرواية الاولى

سنن ابن ماجة -- حدثنا أبو بكر بن أبى شيبة . ثنا وكيع ، عن أسامة بن زيد ، عن محمد ابن قيس ، هو قاص عمر بن عبد العزيز ، عن أبيه ، عن أم سلمة ، قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلى في حجرة أم سلمة . فمر بين يديه عبد الله ، أو عمر بن أبى سلمة . فقال بيده . فرجع . فمرت زينب بنت أم سلمة . فقال بيده هكذا . فمضت . فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم " هن أغلب " .
لاحظ فعل النبي هل هو اكثر من اشارة علي بالتصدق ام اقل وهل ينطبق عليه الحكم الذي اصدرته او لا

الرواية الثانية

- سنن ابن ماجة -
أحمد بن عبدة . أنبأنا حماد بن زيد . ثنا يحيى ، أبو المعلى ، عن الحسن العرنى ، قال : ذكر عند ابن عباس ، ما يقطع الصلاة . فذكروا الكلب والحمار والمرأة . فقال : ما تقولون في الجدى ؟ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلى يوما . فذهب جدى يمر بين يديه . فبادره رسول الله صلى الله عليه وسلم القبلة . في الزوائد : إسناده صحيح ، إلا أنه منقطع

الرواية الثالثة
- سنن ابن ماجة -
صفحة 307 / 954 - حدثنا أبو كريب . ثنا أبو خالد الاحمر ، عن ابن عجلان ، عن زيد بن أسلم ، عن عبد الرحمن بن أبى سعيد ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة . وليدن منها . ولا يدع أحدا يمر بين يديه . فإن جاء أحد يمر ، فليقاتله . فإنه شيطان "

امر بالمقاتلة في الصلاة فاين الخشوع الذي سلب من علي وهو يتصدق بالخاتم
اذا كان هناك امر بالمقاتلة في الصلاة وهو لايقطع الخشوع قطعا فما بالك بفعل قليل كاشارة لفقير ان خذ هذا الخاتم فهل يقطع الخشوع او يبطل الصلاة .



ولكن امر الصدقة او الزكاة المستحبة مسالة طارئة فورية طرئت لعلي وهو يصلي وفواتها فوات خير كثير فلابد من تصيد هذه الفرصة وفعلا تم صيده الذي مدحه الله عليه فما هو الحكم المانع عن هذا الفعل قبل وبعد تصدق علي ؟؟؟

أمرك غيرب يا هذا .
كلام الشيخ ابن ابن تيميه رحمه الله يتكلم عن العقود .
وعن الإشارة إليها .

وأما الأمر الذي هو المقاتله وان لا يقطع عليك الصلاة فهو من الخشوع حتى لا تشغل نفسك بمن يمر .
ثم أن هذا امر ردع للقاطع وليس فقط امر للمصلي .

واجب على السؤال:
هل رجعت للمصادر بنفسك ؟ أم أنك تنقل فقط مثل من ذكره الله في القرآن ؟

مؤدب






التوقيع :
لمن يريد أن يسبني أو يشتمني أو يقلل من قدري فله ذلك . على هذا الإميل .


[email protected]

( ألا يسع الرافضة ما وسع أمير المؤمنين من السكوت عن الصحابة لو فرضنا ظلمهم له ) ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» طلب ارجو تثبيته ولو لاسبوع مع الاحترام والتحية
»» هنا يا ولد الصراف / مؤدب
»» علي نفس النبي ولكن / مؤدب
»» احجبي ذاك الجمال
»» أهذا قدرها رضي الله عنها فاطمة بنت رسول الله زوج علي وأم الحسن والحسين ؟
 
قديم 20-07-06, 04:11 AM   رقم المشاركة : 18
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبتهج 
   قوله تعالى
انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
الاحتمال الاول عند السنة
ان معنى وليكك (ناصركم او محبكم) وهي نازلة في المؤمنين (علي ومن دونه من الصحابة)نقول
على هذا الاحتمال يكون معنى الاية انما (اداة حصر ) اي ينحصر الناصر او المحب لكم (المسلمون او المؤمنون) في الله ورسوله والذين امنوا
وهذا الكلام مما يصرح به عثمان الخميس ومن سار على نهجه
فماذا يقولون في هذه المعاني
ابو طالب عندهم ناصر النبي وحامى عن الاسلام ومات كافرا
الله في كتابه الكريم يقول ان جبريل ناصر للنبي (ص)
{إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ }التحريم4

وقوله تعالى في نصرة الملائكة للمسلمين
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً

فهل يتعارض القران مرة يحصر باقوى ادواة الحصر ومرة اخرى يخرق الحصر


أتناقض هذا فى معتقدك وليس فى كتاب الله

فالله قد ينصرنا بريح او جنود او بعدو لنا كما فعل مع موسى عليه السلام عندما حماه الله فى بيت عدوه وبعدوه

قال تعالى

أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي

وفى الايه يبين الله ايضا لمن يتخذ الكفار اولياء له ويترك نصرة اخوانه المؤمنين

ولذلك قال سبحانه لمن يتولى الله ورسوله واخوانه المؤمنين انهم هم الغالبون

قال تعالى
وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ

وهنا ايضا المؤمنون مع الرسول عليه الصلاة والسلام

قال تعالى
يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ

فهل هذه ايضا فى علي رضي الله عنه






 
قديم 20-07-06, 09:07 AM   رقم المشاركة : 19
مبتهج
Guest





مبتهج غير متصل

مبتهج is on a distinguished road


الرد على نقاط الدرعاوي

اقتباس:
أولاً : هذه القصة ليس لها سند صحيح، ولم يثبت عن علي رضي الله عنه أنه تصدق بالخاتم وهو راكع، وإن كان مرادهم مدحاً لعلي رضي الله عنه فهو غني عن مدحهم بما مدحه الله وبما مدحه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيذمونه، فالله تبارك وتعالى يقول (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2)) سورة المؤمنون . والنبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول : إن في الصلاة لشغلاً . صحيح البخاري وصحيح مسلم.

يكفي اننا اتيناك باكثر من ستين مصدر سني لرد كلامك هذا

اقتباس:
فكيف نرضى لعلي رضي الله عنه وهو من رؤوس الخاشعين وأئمتهم أن يتصدق وهو يصلي، أما كان يستطيع أن ينتظر حتى يقضي صلاته ثم يتصدق ؟ بالطبع كان يستطيع ذلك ، والأولى أن الإنسان يخشع في صلاته قدر ما يستطيع ، ويؤخر مثل هذه الأمور إلى ما بعد الصلاة.


النبي ص كان يامر بمقاتلة من يمر بين يدي المصلي فهل من يتصدق اكثر تصرفا وفعلا ممن يقاتل
سنن ابن ماجة - . 955 - حدثنا هرون بن عبد الله الحمال ، والحسن بن داود المنكدرى ، قالا : ثنا ابن أبى فديك ، عن الضحاك بن عثمان ، عن صدقة بن يسار ، عن عبد الله بن عمر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إذا كان أحدكم يصلى ، فلا يدع أحدا يمر بين يديه . فإن أبى فليقاتله . فإن معه القرين " .


اقتباس:
ثانياً :إن الأصل في الزكاة لأن يبدأ بها المزكي لا أن ينتظر حتى يأتيه الطالب، فأيهما أفضل أن تبادر أنت بدفع الزكاة أو أن تجلس في بيتك وزكاتك عندك ثم تنتظر حتى يطرقوا عليك الباب فتعطيهم زكاة أموالك ؟ لا شك أن الأول الأفضل

.

وما هو حكم الزكاة المستحبة
وهل في فعل علي حكم شرعي يمنعه من هذا التصرف


اقتباس:
ثالثاً : إن علياً رضي الله عنه كان فقيرا في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولذلك كان مهر فاطمة من علي رضي الله عنهما درعاً فقط ، لم يمهرها مالا لأنه لم يكن له مال رضي الله عنه وأرضاه، كان فقيراً ، ومثل علي لا تجب عليه الزكاة ولم تجب عليه الزكاة في حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم

.

وماذا لو كان ثمن الخاتم درهم واحد فهل علي لايملك درهم واحد

اقتباس:
رابعاً : هذه الآية ليس فيها مدح إعطاء الزكاة في حال الركوع ، و إلا كان كل إنسان يمدح إذا دفع الزكاة وهو راكع ولصارت سنة ، لأن الله مدح من يدفع الزكاة وهو راكع فتكون السنة في دفع الزكاة أن يدفعها الإنسان وهو راكع وهذا لم يقل به أحد.

فيها مدح عظيم ويكفي من مدح الله انه اثبت الواقعة في القران
وان استطعت تقليده في فعله فقلده فليس عندك دليل شرعي على المنع
بل ان عندك دليلا على فعل اكثر من فعل علي وهو مقاتلة من يمر بين يدك



اقتباس:
خامساً : ذكر الله تبارك وتعالى إقامة الصلاة وهي غير الأداء ، لأن إقامة الصلاة كما يقول عبدالله بن عباس هي أن يؤديها كما أداها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أي على ألكمال في الطهارة، على الكمال في الأداء في الركوع، في السجود ، في الخشوع ، في الذكر ، في القراءة ، وهذه هي الإقامة للصلاة فلم يقول : ( وهم راكعون ).
كيف يكرر الركوع بعد ذكر إقامة الصلاة ؟ لا شك أن المراد ركوع آخر المراد هو الخضوع لله تبارك وتعالى ، كما قال تبارك وتعالى عن داود عليه السلام (قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ (24) سورة ص
وهو قد خر ساجداً ، وإنما سماه راكعا للذل والخضوع لله تبارك وتعالى ، وكما قال الله تبارك وتعالى (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48) سورة المرسلات 48.
أي اخضعوا واستسلموا لأمر الله تبارك وتعالى ، وكذلك قال عن مريم (يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43) آل عمران43.
أي اخضعي واخشعي لأمر الله تبارك وتعالى ، فمريم كانت منقطعة للعبادة وهي ممن لا تجب عليها صلاة الجماعة ، فليس مقصود الله تبارك وتعالى في هذه الآية أن الإنسان له أن يدفع الزكاة وهو راكع.

الركوع ياتي بمعنى الخضوع اذا كان له قرينة ولكن هنا ليس ثمة قرينة تصرفه عن معناه الحقيقي وهو الانحناء بل ان ذكر الصلاة من اعظم القرائن على ان الركوع هو الانحناء و يدل عليه حرف الواو

فهنا يؤكد القران ان التصدق كان في حالة ركوع الصلاة
ولاداعي لان يكون خضوعا لانه حاصل سلفا بامتثاله باقمة الصلاة واليقين بها
واما الايات فلها تفسيرات لاتخدم المعترض


اقتباس:
سادساً : سبب نزول هذه الآية أنه لما خانت بنو قينقاع الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذهبوا إلى عبادة ابن الصامت رضي الله عنه كما أخرج ذلك ابن جرير في تفسيره ، وأرادوه أن يكون معهم فتركهم وعاداهم وتولى الله ورسوله ، فأنزل الله جل وعلا الآية (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) سورة المائدة55 تفسير الطبري 6/178 ، أي والحال أنهم خاضعون في كل شؤونهم لله تبارك وتعالى ، ولذلك قال الله تبارك وتعالى في أول الآيات (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) سورة المائدة51.
يعني عبدالله بن أبي سلول ، لأنه كان مواليا لبني قينقاع ، ولما حصلت الخصومة بينهم وبين النبي صلى الله عليه وآله وسلم والاهم ونصرهم ووقف معهم ، وذهب إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يشفع لهم ، أما عبادة بن الصامت رضي الله عنه وأرضاه فأنه تبرأ منهم وتركهم ، فأنزل الله تبارك وتعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ ) ثم عقب تبارك وتعالى بذكر صفة المؤمنين وهو عبادة بن الصامت ومن اتبعه (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) . فهذه الآية نزلت في عباده بن الصامت رضي الله عنه.

سبب نزول هذه الاية او الايات التي قبلها فلا تغير الكلم عن موضعه

اقتباس:
سابعاً : على فرض نزولها في علي فإنها لا تدل على الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإنما تدل على أننا يجب أن نتولى علي بن أبي طالب ، ونحن نتولاه رضي الله عنه وأرضاه.


نعم التولي هو الكون معه قلبا وقالبا والامتثال لاوامره لا ادعاء حبه فقط

اقتباس:
ثامنا : الآية جاءت بلفظ الجمع ، وعلي واحد ، ونحن وإن كنا نقول إنه يمكن أن يذكر الجمع ويراد به المفرد إلا أن الأصل أنه إذا طلق الجمع أريد به الجمع إلا بقرينة ولا قرينه هنا.


هذا من اسلوب القران الكريم
قال تعالى

{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173
هذه نزلت في شخص واحد وكانت بلفظ الجمع



اقتباس:
تاسعاً : ويقولون في قوله تبارك وتعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ). للحصر فتبطل خلافة من سبق يعنون أبا بكر وعمر وعثمان. ونحن وأن أوضحنا سبب نزول الآية كما في الفقرة السادسة، فلو فرضنا أن قوله إنما للحصر وهي تبطل خلافة أبي بكر وعمر وعثمان فهي أيضاً – إن كانت للحصر – تبطل خلافة الحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد الباقر وجعفر وغيرهم.

ولفظ الجمع يدل على بطلان دعواك هذه






 
قديم 20-07-06, 09:35 AM   رقم المشاركة : 20
مبتهج
Guest





مبتهج غير متصل

مبتهج is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ramadan 
   55[COLOR="Red"]

كفاكم فلسفة ولي لاعناق النصوص وتحريف الكلم عن موضعه

وما ذا تقول في هذه المصادر التي ذكرت سبب النزول
اكثر من ستين مصدرا سنيا
فهل كلهم كذابون
او وضاعون
او معتزلة
او اباضية
او ليسوا سنة


الشيخ الفاضل
مؤدب


اقتباس:
وأما الأمر الذي هو المقاتله وان لا يقطع عليك الصلاة فهو من الخشوع حتى لا تشغل نفسك بمن يمر .
ثم أن هذا امر ردع للقاطع وليس فقط امر للمصلي .


الرواية تقول للمصلي فليقاتله
فلا تفهم منها غير ما اريد
وهذا هو تفسير النصوص المعوج وحرف الكلم عن مواضعه






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:25 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "