| ||
07-03-19, 08:31 PM | رقم المشاركة : 561 | |
|
https://m.facebook.com/groups/139436...48247312065720 |
|
07-03-19, 09:02 PM | رقم المشاركة : 562 | |
|
هل عرفتم الان ان تدمير الجانب الايمن من الموصل وقتل عشرات الآلاف من سكانه موضوع مخطط له ومتعمد من قبل حكومة الخضراء الطائفية الصفوية؟؟ |
|
09-03-19, 04:18 AM | رقم المشاركة : 563 | |
|
مشكلتنا مع النخب الشيعية الحاكمة، هي أنّها تبتعد عن كل ما هو عراقي حينما تتعلق الأمور بمصالح إيران وشعبها. ومن خلال تجارب سنوات ما بعد الإحتلال ليومنا هذا كانت مصالح إيران وشعب إيران، لها الأولوية على مصالح وطننا وشعبنا، وإذا أردنا توخي الدقّة فأن إيران تحتلنا إقتصاديا وسياسيا وثقافيا. لكن حتى الذين يفقدون وطنيتهم تحت أي ظرف كان، لا بدّ أن يستفيقوا يوما على المآل الذي وصل اليه شعبهم والهوان الذي يعيشه، لا بدّ أن يستفيقوا إن كانت الأخطار التي تحيق بشعبهم لها تأثيرات مدمرة على مستقبله. وإنتشار ظاهرة المخدرات اليوم هي من أكبر الأخطار التي تواجه بلدنا وتهدد شعبنا ومستقبله، فهل ستستفيق هذه النخب ، أم ستبقى تحني رؤوسها أمام نظام ولي الفقيه والتي تأتينا المخدرات من عنده؟ وهل سيظلون ذلك الجنين السفاح في رحم إيران؟ |
|
12-03-19, 10:44 AM | رقم المشاركة : 564 | |
|
في فضائية أميركية أخرى ظهر مواطن إيراني في الخمسينات من عمره، قد يكون من جماعة الشاه، ليبشر الأميركيين بقرب نهاية ولاية الفقيه، ودليله على ذلك أن كبار قادة النظام الإيراني أصبحوا يهددون باحتلال البيت الأبيض، وتحويله إلى حسينية، وهذه إحدى علامات اللوثة التي تصيب الدماغ. |
|
12-03-19, 10:48 AM | رقم المشاركة : 565 | |
|
الآن بات جليا أن الذي يهيمن على العراق ويتحكم برقاب شعبه هو الحشد الشعبي “المقدس” وأن أي حكومة لن تتلقى الأوامر إلا من هذه القوة. |
|
12-03-19, 10:50 AM | رقم المشاركة : 566 | |
|
إن أهل الموصل ينتظرون الفرج، فقد فرضت عليهم طقوس طائفية غريبة لا يعرفونها، وسلطت عليهم سياط العذاب والتفقير، ومن غادر منهم مخيمات النزوح يعود إليها لأنه وجد أن حياته في تلك المخيمات أكثر أمنا وكرامة من حياة في بيت لا يدري متى يداهمه من يتهمه بأنه داعشي، ثم يسوقه إما إلى الاعتقال، وإما إلى الإعدام. |
|
12-03-19, 10:56 AM | رقم المشاركة : 567 | |
|
نفوذ إيران المتنامي قد أدى إلى أن تفقد دول استقلالها وقدرتها على إدارة شؤون مواطنيها بما يخدم خطط تنمية، كان بإمكانها أن تنهي الكثير من مشكلات شعوب، كانت ولا تزال تحلم بالعيش في سلام في إطار المواطنة التي تستند إلى مبدأ العدالة الاجتماعية. |
|
12-03-19, 11:00 AM | رقم المشاركة : 568 | |
|
بعد ثماني سنوات على الثورة الشعبية في سوريا التي اندلعت في مثل هذه الأيّام من العام 2011، بات واضحا أن العالم كلّه تآمر على السوريين، بما في ذلك الإدارة الأميركية في عهد باراك أوباما التي كان همّها الأوّل والأخير استرضاء إيران. لم يكن لدى تلك الإدارة من هدف سوى التوصّل إلى اتفاق مع إيران في شأن ملفّها النووي. شكّل هذا الملفّ أساسا للسياسة الخارجية الأميركية في المنطقة، طوال سنوات، فيما اعتبر باراك أوباما ملايين السوريين الذين ثاروا على الظلم مجرّد تفصيل. |
|
12-03-19, 11:03 AM | رقم المشاركة : 569 | |
|
هناك حاجة ايرانية إلى التوسّع في دور “حزب الله” خارج لبنان، بما في ذلك في أفريقيا وأميركا اللاتينية وأوروبا والخليج العربي. كلّ ما يمكن قوله في هذا المجال إنّ “حزب الله” لعب دورا أساسيا في ملء الفراغ الناجم عن الانسحاب العسكري والأمني السوري من لبنان في العام 2005 بعد اغتيال رفيق الحريري في عملية بات معروفا من حضّر لها ومن نفّذها ومن غطّاها. فبعد صدور القرار الاتهامي في الجريمة عن المدعي العام في المحكمة الدولية في لاهاي، لم تعد هناك أسرار. صار كلّ شيء واضحا. ما هو واضح أكثر من اللزوم تلك الشراكة بين النظامين السوري والإيراني في شأن كلّ ما يدور في المنطقة، من المحيط إلى الخليج. هذا ما يفسّر إلى حدّ كبير تلك العلاقة العضوية القائمة بين كلّ من “الحرس الثوري” الإيراني وبشّار الأسد، وتلك العلاقة الخاصة بين رئيس النظام السوري و”حزب الله”. |
|
12-03-19, 11:09 AM | رقم المشاركة : 570 | |
|
هل صحيح أن داعش قد انتهى ولن تكون له ذيول وبؤر وخلايا نائمة في المساجد والمدارس والمنازل والإذاعات والفضائيات ومواقع الإنترنت؟ |
|
|
|