العضـــو رضا غلام ما هي عقيدتك بالتحديد ... !!

[تقي الدين السني]

الحمد لله رب العالمين

قلت في حديثٍ لك سابق أنك " إيراني " شيعي ولا تقبل قول علمائكم في شيء , فأيُ الكتب هي المعتبرة عندكم والصحيحة , والتي تعتمد عليها في إعتقادك ... ؟؟

هل يوجد شيعي ينكر على علمائهِ كل كتبهم .. ؟

ثم يأتي صاحبنا ويقول لي في رسالة خاصة في الملف الشخصي .



أولاً : قلت لنا أنك إيراني فهل في الإيرانيين قرآنيين أيها المحاور الفاضل .. ؟

ثانياً : طلبت مني الحوار العقلي والأن تقول ممتنع شرعي ... !!!

ثالثاً : إن نسخ التلاوة شرعاً ثابت وجائز ولكنك تقول لي في حوارك أريد حوارك في العقل .

وبعد هذا تقول أني أريد أن أثبت أن نسخ التلاوة ممتنع شرعاً كيف هذا أفهمنا وما هو إعتقادك ..

[مسواك]

بارك الله فيك أخي تقي الدين ؛
والله لقد أعذرت في إيصال الجواب إليه .
وأنا استفدت من إجابتك كثيرآ ؛

الرساله التي على الخاص أراد بها :
أن تتريث في طرده بعد أن كشف أمره

[رضا غلام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     الحمد لله رب العالمين قلت في حديثٍ لك سابق أنك " إيراني " شيعي ولا تقبل قول علمائكم في شيء , فأيُ الكتب هي المعتبرة عندكم والصحيحة , والتي تعتمد عليها في إعتقادك ... ؟؟ هل يوجد شيعي ينكر على علمائهِ كل كتبهم .. ؟ ثم يأتي صاحبنا ويقول لي في رسالة خاصة في الملف الشخصي . أولاً : قلت لنا أنك إيراني فهل في الإيرانيين قرآنيين أيها المحاور الفاضل .. ؟ ثانياً : طلبت مني الحوار العقلي والأن تقول ممتنع شرعي ... !!! ثالثاً : إن نسخ التلاوة شرعاً ثابت وجائز ولكنك تقول لي في حوارك أريد حوارك في العقل . وبعد هذا تقول أني أريد أن أثبت أن نسخ التلاوة ممتنع شرعاً كيف هذا أفهمنا وما هو إعتقادك ..

قصدي من قول القرآنين هو القرآن الذي في اللوح المحفوظ والقرآن الذي بين أيدينا
فالشبهة التي أوردتها تقول أن القول بنسخ التلاوة يفضي إلى القول بوجود قرآن في اللوح يحوي الآيات المنسوخة وقرآن آخر بين أيدينا لا يحويها ، وعليه ثبت وجود قرآنين
أما القول بعدم وقوع نسخ التلاوة شرعا فيدل على تطابق النسختين ، ومعناه أنه يوجد قرآن واحد فقط
أما القول ممتنع شرعا ، فمعناه أنه غير جائز وقوعه شرعا ، ودليله ما قدمناه من شبهة

[رضا غلام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسواك     الرساله التي على الخاص أراد بها : أن تتريث في طرده بعد أن كشف أمره

أيها الساذج

ليس لي أمر أخفيه حتى ينكشف
ثم إنه لا يضيرني مطلقا طردي من المنتدى

[رقة الندى]

أنا فقط سـ ألزم موسوي
أن يفسق كُل الصحابة , و يكفرهم
حتى علي رضوان الله عليه الذي سكت عن هذا ,

نحن نعرف أن عمر بن الخطاب صعد المنبر ,
وقال هذه الأية كما ورد في حديثه
والخطبة حضرها جميع الناس بمن فيهم آل البيت
و الصحابة والفقهاء
فكيف لم يعرفها أحد ؟؟؟؟ أو كيف لم يستنكرها أحد ؟؟؟!

نص الخطبة ,
روى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب صعد المنبر فخطب الجمعة ، وكان مما قال رضي الله عنه فقال : (إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ ، فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأْنَاهَا ، وَعَقَلْنَاهَا ، وَوَعَيْنَاهَا ، رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ ، فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ : وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ ، فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ ، وَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ، إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ ، أَوْ كَانَ الْحَبَلُ ، أَوْ الِاعْتِرَافُ) . زاد أبو داود : (وَايْمُ اللَّهِ ، لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ : زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، لَكَتَبْتُهَا)
وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

[تقي الدين السني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا غلام     قصدي من قول القرآنين هو القرآن الذي في اللوح المحفوظ والقرآن الذي بين أيدينا فالشبهة التي أوردتها تقول أن القول بنسخ التلاوة يفضي إلى القول بوجود قرآن في اللوح يحوي الآيات المنسوخة وقرآن آخر بين أيدينا لا يحويها ، وعليه ثبت وجود قرآنين أما القول بعدم وقوع نسخ التلاوة شرعا فيدل على تطابق النسختين ، ومعناه أنه يوجد قرآن واحد فقط أما القول ممتنع شرعا ، فمعناه أنه غير جائز وقوعه شرعا ، ودليله ما قدمناه من شبهة

شبهتكَ التي أثرتها في تعليقك بالرسالة الخاصة لي تجعل الشكوك تدور حول ما تعتقد , فهل انت قرآني أم رافضي أم أشعري أم نصراني أم ماذا بالضبط فتريد قول علماء الشيعة وأنت شيعي فلا أعرف شيعياً رد قول لعلماء الشيعة " الرافضة " إلا من خرج عن ملتهم لأنهُ لا يعتد بقولهم .. !!!

لا لم يثبت وجود قرآنين , وقلت لك اللوح المحفوظ فيه ذكر لهُ .

لله العجب أتحاور في نسخ التلاوة شرعاً أم عقلاً , وأما نسخها شرعاً فوارد ومنها التي يناقش فيها لحديث عن أخذ جبريل القرآن من اللوح المحفوظ أم لا أيها المحاور الـــ ... لا اعرف إعتقادهُ حقيقة أما قولك ممتنع شرعاً لأن الأدلة في الشرع على جواز نسخ التلاوة وهو واقع ولا يخالف شيء وهذا إعتقاد أهل السنة والجماعة , ولكنك أيها المحاور المحترم كلما أجبناك تقول لم تجب .

[تقي الدين السني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا غلام     أيها الساذج ليس لي أمر أخفيه حتى ينكشف ثم إنه لا يضيرني مطلقا طردي من المنتدى

أحيي هذه الروح الطيبة في تقبلك الطرد من بقاءك ولكن لن نطردك .

[تقي الدين السني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة الندى     أنا فقط سـ ألزم موسوي أن يفسق كُل الصحابة , و يكفرهم حتى علي رضوان الله عليه الذي سكت عن هذا , نحن نعرف أن عمر بن الخطاب صعد المنبر , وقال هذه الأية كما ورد في حديثه والخطبة حضرها جميع الناس بمن فيهم آل البيت و الصحابة والفقهاء فكيف لم يعرفها أحد ؟؟؟؟ أو كيف لم يستنكرها أحد ؟؟؟! نص الخطبة , روى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب صعد المنبر فخطب الجمعة ، وكان مما قال رضي الله عنه فقال : (إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ ، فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأْنَاهَا ، وَعَقَلْنَاهَا ، وَوَعَيْنَاهَا ، رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ ، فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ : وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ ، فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ ، وَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ، إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ ، أَوْ كَانَ الْحَبَلُ ، أَوْ الِاعْتِرَافُ) . زاد أبو داود : (وَايْمُ اللَّهِ ، لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ : زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، لَكَتَبْتُهَا) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

بارك الله فيكم أختنا أجدتي وأفدتي .

[مسواك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا غلام     أيها الساذج ليس لي أمر أخفيه حتى ينكشف ثم إنه لا يضيرني مطلقا طردي من المنتدى

الله أعلم بالنيات ؛
لكن الذي انكشف كثير ؛

ماشاء الله عليك أخلاق .

[البـريكي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا غلام     قصدي من قول القرآنين هو القرآن الذي في اللوح المحفوظ والقرآن الذي بين أيدينا فالشبهة التي أوردتها تقول أن القول بنسخ التلاوة يفضي إلى القول بوجود قرآن في اللوح يحوي الآيات المنسوخة وقرآن آخر بين أيدينا لا يحويها ، وعليه ثبت وجود قرآنين أما القول بعدم وقوع نسخ التلاوة شرعا فيدل على تطابق النسختين ، ومعناه أنه يوجد قرآن واحد فقط أما القول ممتنع شرعا ، فمعناه أنه غير جائز وقوعه شرعا ، ودليله ما قدمناه من شبهة

هذه الشبهة ليست دليل
لان الحكم الشرعي "نسخ التلاوة" ايضا يشمل القرآن في اللوح المحفوظ
(يشمله من حيث ان تلك الايات حكمها يندرج تحت بند المنسوخ تلاوتها)

فعليه لا اثر لوجودها, لانها - اي الايات المنسوخة - موجود على اساس انه منسوخ تلاوة
مثل وجود اية الرجم عندنا وهي منسوخة تلاوة
فهي لاتكتب ضمن القرآن الان بل موجوده فقط كوكب الارض
س/فهل يمكن القول ان هناك قرآنان او قرآن ناقص على كوكب الارض؟
ج/ لايمكن طبعا
سواء اكان القرآن مجمع في كتاب واحد او في اوراق متفرقة .. فمجموع ذلك لاتدخل فيه اية الرجم.
وحتى لو جاء رجل وكتبها في الحاشية, او في التفسير فهي لاتعتبر منه

كما لايقال ان وجودها في اللوح المحفوظ يعني ان هناك اية خارج القرآن ليست في قرآننا
لانها اساسا لاتعد من القرآن - الذي يتلى- لا في اللوح ولافي الارض

--------------------------------------------
فوجود الايات "المنسوخة تلاوة" في الارض او في اللوح لايعني ان هناك نسختين ... بل العبرة ..
هل هي من القرآن الذي يتلى هنا أو هناك؟؟؟
--------------------------------------------

- هذا على فرض ان القرآن موجود في اللوح -