العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > مقالات الأستاذ المهتدي عبد الملك الشافعي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-06-13, 01:03 AM   رقم المشاركة : 1
عبد الملك الشافعي
شيعي مهتدي






عبد الملك الشافعي غير متصل

عبد الملك الشافعي is on a distinguished road


مجموع روايات التصدق بالخاتم / تابع لموضوعي مصرعهم بآية الولاية

مصرعهم بآية الولاية: تحطُّم أسطورة التصدق بالخاتم على يدي المفيد والخوئي!!!
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=163329



سرد معظم الروايات المتعلقة بقصة التصدق بالخاتم:


1- الكليني في كتابه ( الكافي ) ( 1 / 288-289 ) :[ عن أحمد بن عيسى ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا " قال : إنما يعني أولى بكم أي أحق بكم وبأموركم وأنفسكم وأموالكم ، الله ورسوله والذين آمنوا يعني عليا وأولاده الأئمة عليهم السلام إلى يوم القيامة ، ثم وصفهم الله عز وجل فقال : " الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون " وكان أمير المؤمنين عليه السلام في صلاة الظهر وقد صلى ركعتين وهو راكع وعليه حلة قيمتها ألف دينار ، وكان النبي صلى الله عليه وآله كساه إياها ، وكان النجاشي أهداها له ، فجاء سائل فقال : السلام عليك يا ولي الله وأولى بالمؤمنين من أنفسهم ، تصدق على مسكين ، فطرح الحلة إليه وأومأ بيده إليه أن احملها : فأنزل الله عز وجل فيه هذه الآية وصير نعمة أولاده بنعمته فكل من بلغ من أولاده مبلغ الإمامة ، يكون بهذه النعمة مثله فيتصدقون وهم راكعون والسائل الذي سأل أمير المؤمنين عليه السلام من الملائكة ، والذين يسألون الأئمة من أولاده يكونون من الملائكة ].

2- الكليني في ( الكافي ) ( 1 / 289 ) :[ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن زرارة والفضيل بن يسار ، وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر عليه السلام قال : أمر الله عز وجل رسوله بولاية علي وأنزل عليه " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " وفرض ولاية أولي الامر ، فلم يدروا ما هي ، فأمر الله محمدا صلى الله عليه وآله أن يفسر لهم الولاية ، كما فسر لهم الصلاة ، والزكاة والصوم والحج ، فلما أتاه ذلك من الله ، ضاق بذلك صدر رسول الله صلى الله عليه وآله وتخوف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذبوه فضاق صدره وراجع ربه عز وجل فأوحى الله عز وجل إليه " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ( 3 ) " فصدع بأمر الله تعالى ذكره فقام بولاية علي عليه السلام يوم غدير خم ، فنادى الصلاة جامعة ( 4 ) وأمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب . - قال عمر بن أذينة : قالوا جميعا غير أبي الجارود - وقال أبو جعفر عليه السلام : وكانت الفريضة تنزل بعد الفريضة الأخرى وكانت الولاية آخر الفرائض ، فأنزل الله عز وجل " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ( 5 ) " قال أبو جعفر عليه السلام : يقول الله عز وجل : لا انزل عليكم بعد هذه فريضة ، قد أكملت لكم الفرائض ].

3- هاشم البحراني في تفسيره البرهان ( 2 / 317-318 ) :[ 3167 / [ 6 ] - ابن بابويه ، قال : حدثنا علي بن حاتم ( رحمه الله ) ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، قال : حدثنا جعفر بن عبد الله المحمدي ، قال : حدثنا كثير بن عياش ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، في قول الله عز وجل : * ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّه ورَسُولُه والَّذِينَ آمَنُوا ) * الآية . قال : « إن رهطا من اليهود أسلموا ، منهم : عبد الله بن سلام ، وأسد ، وثعلبة ، وابن يامين ، وابن صوريا ، فأتوا النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقالوا : يا نبي الله ، إن موسى ( عليه السلام ) أوصى إلى يوشع بن نون ، فمن وصيك يا رسول الله ؟ ومن ولينا من بعدك ؟ فنزلت هذه الآية : * ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّه ورَسُولُه والَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ ويُؤْتُونَ الزَّكاةَ وهُمْ راكِعُونَ ) * ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : قوموا فقاموا وأتوا المسجد ، فإذا سائل خارج ، فقال : يا سائل ، أما أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم ، هذا الخاتم . قال : من أعطاكه ؟ قال : أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلي . قال : على أي حال أعطاك ؟ قال : كان راكعا . فكبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) وكبر أهل المسجد ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : علي بن أبي طالب وليكم بعدي . قالوا : رضينا بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد نبيا ، وبعلي بن أبي طالب وليا . فأنزل الله عز وجل : * ( ومَنْ يَتَوَلَّ اللَّه ورَسُولَه والَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّه هُمُ الْغالِبُونَ ) ].
وروي عن عمر بن الخطاب أنه قال : والله لقد تصدقت بأربعين خاتما ، وأنا راكع ، لينزل في ما نزل في علي ابن أبي طالب فما نزل .


4- هاشم البحراني في تفسيره البرهان ( 2 / 318 ) :[ 3168 / [ 7 ] - علي بن إبراهيم ، قال : حدثني أبي ، عن صفوان ، عن أبان بن عثمان ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : « بينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جالس وعنده قوم من اليهود ، فيهم عبد الله بن سلام ، إذ نزلت عليه هذه الآية ، فخرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى المسجد ، فاستقبله سائل ، فقال : هل أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم ، ذلك المصلي . فجاء رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فإذا هو علي ( عليه السلام ) » ].

5- هاشم البحراني في تفسيره البرهان ( 2 / 318-319 ):[ 3170 / [ 9 ] - الشيخ في ( أماليه ) ، قال : حدثنا محمد بن محمد ، قال : حدثني أبو الحسن علي بن محمد الكاتب ، قال : حدثني الحسن بن علي الزعفراني ، قال : حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الثقفي ، قال : حدثنا محمد بن علي ، قال : حدثنا العباس بن عبد الله العنبري ، عن عبد الرحمن بن الأسود الكندي اليشكري ، عن عون ابن عبيد الله ، عن أبيه ، عن جده أبي رافع ، قال : دخلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوما وهو نائم ، وحية في جانب البيت ، فكرهت أن أقتلها فأوقظ النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وظننت أنه يوحى إليه ، فاضطجعت بينه وبين الحية ، فقلت : إن كان منها سوء كان إلي دونه . فمكثت هنيئة ، فاستيقظ النبي ( صلى الله عليه وآله ) وهو يقول : * ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّه ورَسُولُه والَّذِينَ آمَنُوا ) * حتى أتى على آخر الآية . ثم قال : « الحمد لله الذي أتم لعلي نعمته ، وهنيئا له بفضل الله الذي آتاه » . ثم قال لي : « ما لك ها هنا ؟ » فأخبرته بخبر الحية ، فقال لي : « اقتلها » ففعلت . ثم قال : « يا أبا رافع ، كيف أنت وقوم يقاتلون عليا وهو على الحق وهم على الباطل ، جهادهم حق لله عز اسمه ، فمن لم يستطع فبقلبه ، ليس ورائه شيء » . فقلت : يا رسول الله ، أدع الله لي إن أدركتهم أن يقويني على قتالهم . قال : فدعا النبي ( صلى الله عليه وآله ) وقال : « إن لكل نبي أمينا ، وإن أميني أبو رافع » . قال : فلما بايع الناس عليا بعد عثمان ، وسار طلحة والزبير ، ذكرت قول النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، فبعت داري بالمدينة ، وأرضا لي بخيبر ، وخرجت بنفسي وولدي مع أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، لأستشهد بين يديه ، فلم أزل معه حتى عاد من البصرة ، وخرجت معه إلى صفين ، فقاتلت بين يديه بها ، وبالنهروان أيضا ، ولم أزل معه حتى استشهد ( عليه السلام ) ، فرجعت إلى المدينة وليس لي بها دار ، ولا أرض ، فأعطاني الحسن بن علي ( عليهما السلام ) أرضا بينبع ، وقسم لي شطر دار أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فنزلتها وعيالي ].

6- هاشم البحراني في تفسيره البرهان ( 2 / 321 ):[ 3174 / [ 13 ] - وقال الطبرسي : وفي حديث إبراهيم بن الحكم بن ظهير ، أن عبد الله بن سلام أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) مع رهط من قومه ، يشكون إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ما لقوا من قومهم ، فبينما هم يشكون إذ نزلت هذه الآية ، وأذن بلال ، فخرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى المسجد ، وإذا مسكين يسأل ، فقال ( صلى الله عليه وآله ) : « ماذا أعطيت ؟ » قال : خاتما من فضة . فقال : « من أعطاكه ؟ » قال : ذلك القائم . فإذا هو علي ( عليه السلام ) . قال : « على أي حال أعطاكه ؟ » قال : أعطاني وهو راكع . فكبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) وقال : * ( ومَنْ يَتَوَلَّ اللَّه ورَسُولَه ) * الآية ].

7- هاشم البحراني في تفسيره البرهان ( 2 / 321 ):[ 3175 / [ 14 ] - العياشي : عن الحسن بن زيد ، عن أبيه زيد بن الحسن ، عن جده ( عليه السلام ) ، قال : سمعت عمار ابن ياسر يقول : وقف لعلي بن أبي طالب سائل وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه ، فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فأعلمه بذلك ، فنزلت على النبي ( صلى الله عليه وآله ) هذه الآية : * ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّه ورَسُولُه والَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ ويُؤْتُونَ الزَّكاةَ وهُمْ راكِعُونَ ) * إلى آخر الآية ، فقرأها رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) علينا . ثم قال : « من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه » ].

8- هاشم البحراني في تفسيره البرهان ( 2 / 322 ):[ 3177 / [ 16 ] - العياشي عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : « بينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جالس في بيته ، وعنده نفر من اليهود - أو قال : خمسة من اليهود - فيهم عبد الله بن سلام ، فنزلت هذه الآية : * ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّه ورَسُولُه والَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ ويُؤْتُونَ الزَّكاةَ وهُمْ راكِعُونَ ) * فتركهم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في منزله ، وخرج إلى المسجد ، فإذا بسائل قال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أصدق عليك أحد بشيء ؟ قال : نعم ، هو ذاك المصلي . فإذا هو علي ( عليه السلام ) » ].

9- هاشم البحراني في تفسيره البرهان ( 2 / 322 ):[ 3178 / [ 17 ] - العياشي عن المفضل بن صالح ، عن بعض أصحابه ، عن أحدهما ( عليهما السلام ) ، قال : « أنه لما نزلت هذه الآية : * ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّه ورَسُولُه والَّذِينَ آمَنُوا ) * شق ذلك على النبي ( صلى الله عليه وآله ) وخشي أن تكذبه قريش فأنزل الله : يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ) * الآية ، فقام بذلك يوم غدير خم » ].

10- روى خاتمة محدثيهم النوري الطبرسي في كتابه ( مستدرك الوسائل ) ( 7 / 256-257 ) :[ [ 8184 ] 4 - السيد علي بن طاووس في كتاب اليقين : عن محمد بن جرير الطبري ، عن القاضي أبي الفرج المعافي ، عن محمد بن القاسم بن زكريا المحاربي ، عن القاسم بن هشام بن يونس النهشلي ، عن الحسن بن الحسين ، عن معاذ بن مسلم ، عن عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، في قول الله عز وجل : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين ) الآية ، قال : اجتاز عبد الله بن سلام ورهطه معه برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقالوا : يا رسول الله ، بيوتنا قاصية ولا نجد متحدثا دون المسجد ، أن قومنا لما رأونا قد صدقنا الله ورسوله وتركنا دينهم ، أظهروا لنا العداوة والبغضاء ، وأقسموا أن لا يخالطونا ولا يكلمونا ، فشق ذلك علينا ، فبينا هم يشكون إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، إذ نزلت هذه الآية ( إنما وليكم الله ) الآية ، فلما قرأها عليهم قالوا : قد رضيا بما رضى الله ورسوله ، ورضينا بالله ورسوله وبالمؤمنين ، وأذن بلال العصر ، وخرج النبي ( صلى الله عليه وآله ) فدخل والناس يصلون ، ما بين راكع وساجد وقائم وقاعد ، وإذا مسكين يسأل ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) " هل أعطاك أحد شيئا ؟ " فقال : نعم ، قال : " ماذا ؟ " قال : خاتم فضة ، قال : " من أعطاكه ؟ " قال : ذاك الرجل القائم ، قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : " على أي حال أعطاكه ؟ " قال : أعطانيه وهو راكع ، فنظرنا فإذا هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ].

11- روى خاتمة محدثيهم النوري الطبرسي في كتابه ( مستدرك الوسائل ) ( 7 / 257) :[ [ 8185 ] 5 - ونقل في كتاب سعد السعود : عن تفسير الثقة محمد بن العباس بن ماهيار ، عن علي بن زهرة الصيرفي ، عن أحمد بن منصور ، عن عبد الرزاق قال : كان خاتم علي ( عليه السلام ) الذي تصدق به وهو راكع ، حلقة فضة فيها مثقال ، عليها منقوش : الملك لله ].

12- روى خاتمة محدثيهم النوري الطبرسي في كتابه ( مستدرك الوسائل ) ( 7 / 257-258 ) :[ [ 8186 ] 6 - وعن الحسن بن محمد بن يحيى العلوي ، قال : حدثنا جدي يحيى بن الحسن ، قال : حدثنا أبو بريد أحمد بن يزيد ، قال : حدثنا عبد الوهاب بن حازم ، عن مخلد بن الحسن ، عن المبارك ، عن الحسن قال : قال عمر بن الخطاب أخرجت من مالي صدقة يتصدق بها عني وأنا راكع أربعا وعشرين مرة على أن ينزل في ما نزل في علي ( عليه السلام ) ، فما نزل ].

13- روى خاتمة محدثيهم النوري الطبرسي في كتابه ( مستدرك الوسائل ) ( 7 / 258 ) :[ [ 8187 ] 7 - فرات بن إبراهيم الكوفي في تفسيره : عن الحسين بن سعيد معنعنا ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان يصلي ذات يوم في المسجد فمر به فقير فقال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) هل تصدق عليك بشئ ؟ قال : نعم مررت برجل راكع فأعطاني خاتمه وأشار بيده فإذا هو علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فنزلت هذه الآية ( إنما وليكم الله ) الآية ].

14- روى خاتمة محدثيهم النوري الطبرسي في كتابه ( مستدرك الوسائل ) ( 7 / 258-259 ) :[ [ 8188 ] 8 - الشيخ شاذان بن جبرئيل القمي في كتاب الروضة والفضائل بإسناده إلى جابر بن عبد الله الأنصاري قال : كنا جلوسا عند رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذ ورد علينا أعرابي أشعث الحال عليه أثواب رثة والفقر بين عينيه فلما دخل وسلم قال : شعرا وذكر الأبيات قال : فلما سمع النبي ( صلى الله عليه وآله ) ذلك بكى بكاء شديدا ثم قال لأصحابه معاشر المسلمين : إن الله تعالى سبق إليكم جزاء والجزاء من الله غرف في الجنة تضاهي غرف إبراهيم الخليل ( عليه السلام ) ، فمن كان منكم يواسي هذا الفقير ؟ فقال فلم يجبه أحد وكان في ناحية المسجد علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) يصلي ركعات التطوع كانت له دائما فأومأ إلى الاعرابي بيده فدنا منه فوقع إليه الخاتم من يده وهو في صلاته فأخذه الاعرابي وانصرف وهو يقول وذكر أبياتا ، ثم إن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أتاه جبرئيل ونادى السلام عليك يا محمد ، وربك يقرئك السلام ويقول لك إقرأ ( إنما وليكم الله إلى قوله الغالبون ) فعند ذلك قام النبي ( صلى الله عليه وآله ) على قدميه وقال معاشر المسلمين أيكم اليوم عمل خيرا حتى جعله الله ولي كل من آمن ؟ قالوا : يا رسول الله ، ما فينا من عمل خيرا سوى ابن عمك علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، فإنه تصدق على الاعرابي بخاتمه وهو يصلي الخبر . ورواه الشيخ أبو الفتوح الرازي في تفسيره : مثله وفي لفظه أن الصحابة لما رأوا ذلك فكل من كان عنده خاتم أعطاه حتى روي أنه اجتمع عنده أربعمائة خاتم ].

15- روى خاتمة محدثيهم النوري الطبرسي في كتابه ( مستدرك الوسائل ) ( 7 / 259-260 ) :[ [ 8189 ] 9 - السيد هاشم في غاية المرام : عن عمار الساباطي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، إن الخاتم الذي تصدق به أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وزن أربعة مثاقيل حلقته من فضة وفصه خمسة مثاقيل وهو من ياقوته حمراء وثمنه خراج الشام وخراج الشام ثلاثمائة حمل من فضة ، وأربعة أحمال من ذهب ، وكان الخاتم لمروان بن طوق ، قتله أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وأخذ الخاتم من إصبعه ، وأتى به إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) من جملة الغنائم ، وأمره النبي ( صلى الله عليه وآله ) أن يأخذ الخاتم فأخذ الخاتم ، وأقبل وهو في إصبعه ، وتصدق به على السائل في أثناء صلاته خلف النبي ( صلى الله عليه وآله ) ].

16- روى محمد سليمان الكوفي في كتابه ( مناقب الإمام أمير المؤمنين ) ( 1 / 150-151 ) :[ محمد بن سليمان قال : أجاز لي أبو أحمد عبد الرحمان بن أحمد الهمداني قال : حدثني إبراهيم بن الحسن قال : حدثنا آدم بن أبي اياس قال : حدثنا حبان بن علي عن محمد بن السائب عن أبي صالح : عن ابن عباس في قوله ( تعالى ) : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ( 55 / المائدة : 5 ) فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله حين نزلت والناس بين راكع وساجد وقائم وقاعد وإذا هو بمسكين يسأل فدعاه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال : هل أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم . قال : ماذا ؟ قال : خاتم فضة . قال : من أعطاك ؟ قال : ذلك القائم . قال : على اي حال أعطاك ؟ قال : ( أعطاني ) وهو راكع . وإذا هو علي بن أبي طاب عليه السلام فكبر رسول الله صلى الله عليه وآله ].

17- روى الحسين بن حمدان الخصيبي في كتابه ( الهداية الكبرى ) ص 144 :[ هذا وقد علمتم ان الله تبارك وتعالى قد انزل في حقي ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) وما أحد من المؤمنين زكى في ركوعه غيري فكان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جاءني بخاتم أنزله جبريل ( عليه السلام ) من الله عز وجل ولم يصغه صائغ عليه ياقوتة مكتوب عليها ( لله الملك ) فتختمت به وخرجت إلى مسجد رسول الله فصليت ركعتين شكرا لله على تلك الموهبة فأتاني آت من عند الله فسلم علي في الصلاة في الركعة الثانية وقال : هل من زكاة يا رسول الله توصلها إلي يشكرها الله لك ويجازيك عنها فوهبت ذلك الخاتم له وما كان في الدنيا أحب إلي من ذلك الخاتم والناس ينظرون وأتممت صلاتي وجلست أسبح الله واحمده واشكره حتى دخلنا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فضمني إليه وقبلني على بلجة وجهي ، وقال : هنأك الله يا أبا الحسن وهنأني كرامة لي فيك وعيناه تهملان بالدموع ، ثم قرأ هذه الآية وما يليها ].

18- روى شيخهم الماحوزي في كتابه ( الأربعين ) ص 177 :[ وفي كتاب سر العالمين لأبي حامد الغزالي : أن الخاتم الذي تصدق به علي ( عليه السلام ) على السائل خاتم سليمان بن داود ( عليهما السلام ) ، وقع إلى جماعة ، فأهدوه إلى سيد المرسلين ، فأعطاه ( صلى الله عليه وآله ) أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وان السائل هو جبريل ( عليه السلام ) بأمر الملك العلام في صورة المسكين ، وكان ذلك عند صلاة الظهر ، ونزلت الآية الكريمة في ذلك بعد الفراغ ].

19- ذكر علامتهم علي النمازي الشاهرودي في كتابه ( مستدرك سفينة البحار ) ( 3 / 20 ) :[ وفي رواية الخوارزمي عن ابن عباس : أنه كان من ذهب . وفي رواية عبد الرزاق : كان حلقة فضة فيها مثقال عليها منقوش : الملك لله . قال عمر بن الخطاب : والله لقد تصدقت بأربعين خاتما وأنا راكع لينزل في ما نزل في علي بن أبي طالب ، فما نزل . عن عمار الساباطي في البرهان عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) . أن الخاتم الذي تصدق به أمير المؤمنين وزن أربعة مثاقيل ، حلقته من فضة ، وفصه خمسة مثاقيل ، وهو من ياقوتة حمراء ، وثمنه خراج الشام ثلاثمائة حمل من فضة وأربعة أحمال من ذهب - الخ . وعن الغزالي في سر العالمين : أنه كان خاتم سليمان بن داود ].

20- قال عالمهم حبيب الله الهاشمي الخوئي في كتابه ( منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ) ( 2 / 354 ) :[ وقد ذكر الغزالي في محكي كلامه عن كتاب سرّ العالمين أن ذلك الخاتم كان خاتم سليمان بن داود عليه السّلام ].

21- قال شيخهم الأحمدي الميانجي في كتابه ( مواقف الشيعة ) ( 3 / 253 ):[ قال السيد الجزائري مولف زهر الربيع : وتحقيق الجواب : أنه عليه السلام قد انتقل عن طاعة العبادة إلى طاعة الصدقة فهو في الخدمة دائما ، فلا يقدح في استغراق فكره في عالم القدس ، ومن ثم أنزل فيه قرآنا يتلى على صفحات الدهور ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) وفي الحديث : أن ذلك الخاتم الذي أعطاه السائل كان خاتم سليمان الذي ملك به مشارق الأرض ومغاربها ، وقد بعث النبي صلى الله عليه وآله من اشتراه من ذلك السائل بمائتي درهم ، ثم دفعه إلى أمير المؤمنين لأنه من مواريث الأنبياء ، وهو الان كغيره من المواريث في خزانة مولانا صاحب الامر عليه السلام ، والأئمة كلهم تصدقوا وقت الصلاة فدخلوا تحت عموم الآية .
قال أبو بكر : لقد تصدقت بسبعين خاتما ، وأنا في الصلاة لينزل في ما نزل بعلي بن أبي طالب فما نزل . . . الخ ].

22- روى علامتهم المجلسي في كتابه ( بحار الأنوار ) ( 27 / 33-34 ) ، وكذلك محدثهم هاشم البحراني في كتابه ( مدينة المعاجز ) ( 1 / 244-245 ) :[ 5 - أقول : قال الشيخ حسن بن سليمان رحمه الله في كتاب المحتضر : روى ( 2 ) بعض علماء الإمامية في كتاب منهج التحقيق إلى سواء الطريق باسناده عن سلمان الفارسي قال : كنت أنا والحسن والحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية ومحمد بن أبي بكر و عمار بن ياسر والمقداد بن الأسود الكندي رضي الله عنهم فقال له ابنه الحسن عليهما السلام يا أمير المؤمنين .. فقال الحسن : يا أمير المؤمنين إن سليمان بن داود كان مطاعا بخاتمه ، وأمير المؤمنين بماذا يطاع ؟ فقال عليه السلام : أنا عين الله في أرضه أنا لسان الله الناطق في خلقه ، أنا نور الله الذي لا يطفأ ، أنا باب الله الذي يؤتى منه وحجته على عباده . ثم قال : أتحبون أن أريكم خاتم سليمان بن داود قلنا : نعم فأدخل يده إلى جيبه فأخرج خاتما من ذهب فصه من ياقوتة حمراء عليه مكتوب : ( محمد وعلي ) ]


23- قال علامتهم عبد الله شبر في كتابه ( الأنوار اللامعة في شرح الزيارة الجامعة ) ص 99 :[ وقال تعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام عند المخالف والمؤالف حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فأومى إليه بخنصره اليمنى فأخذ السائل الخاتم من خنصره
( وروي عن الصادق عليه السلام ) أن الخاتم الذي تصدق به كان وزن حلقته أربعة مثاقيل فضة ووزن فصه خمسة مثاقيل وهي ياقوته حمراء قيمته خراج الشام وخراج الشام ستمائة حمل فضة وأربعة أحمال من الذهب
وروي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيرا من أهلي عليا أخي أشدد به ظهري قال أبو ذر فوالله ما استتم الكلام حتى نزل جبرائيل فقال يا محمد اقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية والمعنى الذي يتولى تدبيركم ويلي أموركم الله ورسوله والذين آمنوا المتصفون بهذه الصفات وقد اشتهر في اللغة التعبير عن الواحد بلفظ الجمع للتعظيم ].

24- روى الثعلبي في تفسيره ( الكشف والبيان في تفسير القرآن ) ( 4 / 80-81 ) :[ أبو الحسن محمد بن القاسم بن أحمد ، أبو محمد عبد اللّه بن أحمد الشعراني ، أبو علي أحمد بن علي بن زرين ، المظفر بن الحسن الأنصاري ، السدي بن علي العزاق ، يحيى بن عبد الحميد الحماني عن قيس بن الربيع عن الأعمش عن عبادة بن الربعي ، قال : بينا عبد اللّه بن عباس جالس على شفير زمزم إذ أقبل رجل متعمم بالعمامة فجعل ابن عباس لا يقول ، قال رسول اللّه : إلاّ قال الرجل : قال رسول الله ؟ فقال ابن عباس : سألتك باللّه من أنت ؟ قال : فكشف العمامة عن وجهه ، وقال : يا أيها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا جُندب بن جنادة البدري ، أبو ذر الغفاري : سمعت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم بهاتين وإلاّ صمّتا ورأيته بهاتين وإلاّ فعميتا يقول : عليّ قائد البررة ، وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله أما إني صليت مع رسول اللّه يوماً من الأيام صلاة الظهر فدخل سائل في المسجد فلم يعطه أحد فرفع السائل يده إلى السماء وقال : اللهم اشهد إني سألت في مسجد رسول اللّه فلم يعطني أحد شيئاً وكان علي راكعاً فأومى إليه بخنصره اليمنى وكان يتختم فيها فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم من خنصره وذلك بعين النبي صلى الله عليه وسلم فلما فرغ النبيّ صلى الله عليه وسلم من الصلاة فرفع رأسه إلى السماء وقال : ( اللهم إن أخي موسى سألك ، فقال : " * ( ربّ إشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيراً من أهلي هارون أخي أشدد به أزري ) * ) الآية ، فأنزلت عليه قرآناً ناطقاً " * ( سنشدّ عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطاناً ) * ) اللهم وأنا محمد نبيّك وصفيّك اللهم فاشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيراً من أهلي علياً أُشدد به ظهري ) . قال أبو ذر : فواللّه ما استتم رسول اللّه الكلمة حتى أنزل عليه جبرئيل من عند اللّه ، فقال : يا محمد إقرأ ، فقال : وما أقرأ ؟ قال: إقرأ " *( إنما وليكّم اللّه ورسوله )* ) ، إلى" * ( راكعون ) ].

25- نقل علامتهم محمد باقر المجلسي في كتابه ( بحار الأنوار ) ( 35 / 196 ) رواية عن الخوارزمي في مناقبه ونصها :[ 16 - كشف الغمة : نقلت من مناقب أبي المؤيد الخوارزمي يرفعه إلى ابن عباس قال : أقبل عبد الله بن سلام ومعه نفر من قومه ممن قد آمنوا بالنبي صلى الله عليه وآله فقال : يا رسول الله إن منازلنا بعيدة ليس لنا مجلس ولا متحدث دون هذا المجلس ، وإن قومنا لما رأونا آمنا بالله ورسوله وصدقناه رفضونا ، وآلوا على أنفسهم أن لا يجالسونا ولا يناكحونا ولا يكلمونا ، فشق ذلك علينا ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وآله : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ثم إن النبي صلى الله عليه وآله خرج إلى المسجد والناس بين قائم وراكع ، وبصر بسائل ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : هل أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم خاتما من ذهب ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله من أعطاكه ؟ قال : ذاك القائم - وأومأ بيده إلى أمير المؤمنين علي عليه السلام - فال صلى الله عليه وآله : على أي حال أعطاك ؟ قال : أعطاني وهو راكع ، فكبر النبي صلى الله عليه وآله ثم قرأ : ( ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) ].

26- نقل علامتهم محمد حسين الطباطبائي في تفسيره ( الميزان في تفسير القرآن ) ( 6 / 24 ) :[ وعن الحمويني بإسناده إلى أبى هدبة إبراهيم بن هدبة قال : نبأنا أنس بن مالك : أن سائلا أتى المسجد وهو يقول : من يقرض الملي الوفى ؟ وعلى راكع يقول بيده خلفه للسائل : أن اخلع الخاتم من يدي ، قال : فقال النبي صلى الله عليه وسلم : يا عمر وجبت ، قال : بأبي وأمي يا رسول الله ما وجبت ؟ قال صلى الله عليه وسلم : وجبت له الجنة ، والله ما خلعه من يده حتى خلعه من كل ذنب ومن كل خطيئة ].

27- نقل علامتهم محمد حسين الطباطبائي في تفسيره ( الميزان في تفسير القرآن ) ( 6 / 24 ) عن نفس المصدر السابق :[ وعنه بإسناده عن زيد بن علي بن الحسين عن أبيه عن جده قال : سمعت عمار بن ياسر - رضي الله عنه - يقول : وقف لعلي بن أبي طالب سائل وهو راكع في صلاة التطوع فنزع خاتمه وأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلمه ذلك ، فنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون " فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال صلى الله عليه وسلم : من كنت مولاه فعلى مولاه ].






التوقيع :
حسابي في تويتر / المهتدي عبد الملك الشافعي / alshafei2019
رابط جميع مواضيع المهتدي من التشيع .. عبد الملك الشافعي :

وأرجو ممن ينتفع من مواضيعي أن يدعو لي بالتسديد والقبول وسكنى الحرم
من مواضيعي في المنتدى
»» نهاية إقدام العقول عقال: عَقْلَي المرتضى والطوسي يتناقضان بقضية في صميم الإمامة !!!
»» تخبط تقريرات الإمامية حول قيام الأئمة بتكليف الإمامة وإعلان إمامتهم للخلق والصدع بها
»» تقديم شبكة الدفاع عن السنة لمقالات المهتدي عبد الملك الشافعي
»» معرفة الإمام المعصوم بالسؤال قبل طرحه يتناقض مع خطأه في فهم مراد السائل !
»» طامة لزعيمهم الخوئي:أراد الطعن بالعباس بن عبد المطلب فإذا به يطعن بعلي رضي الله عنهما
  رد مع اقتباس
قديم 16-06-13, 08:34 AM   رقم المشاركة : 2
خالد المخضبي
عضو ماسي






خالد المخضبي غير متصل

خالد المخضبي is on a distinguished road


جزاكم الله خيرا ونفع بما تقدمون وقد ثبتنا صفحتكم المباركه حتى يصل اليها لكل الزوار

منتدى-الحوار-مع-الشيعة-و-الاباضية
http://www.sd-sunnah.com/vb/forumdis...يعة-و-الاباضية






  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:43 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "