بعد نشرالفتن والاسهام في تفريق وحدة الصف!! فهل من مستمع لواقع الحال!!

[عماني موحد]

🔹

بعد الأضرار المتتاليه سواء كانت داخليه او خارجيه فهذه القرارات جاءت طبيعيه لما يحدث في الممللكه،،،
انتبهوا لبلدكم وحافظوا عليه عوضا من هذه الفتن التي لا تغني ولا تسمن من جوع،، كرهتوا الناس فيكم،،





سبق- الرياض: أمر ملكي بعقوبات على من يقاتل بالخارج أوينتمي لتيارات متطرفة دينية اوفكرية أومصنفة ارهابية داخليا او اقليميا او دوليا أو يدعمها أو يروج لها.

ونص الأمر الملكي على تشكيل لجنة تحدد التيارات والجماعات المقصودة، مع مهلة لمدة شهر لتنفيذ الأمر.

وأوضحت ديباجة الأمر أنه لسد الذرائع التي تستهدف منهجنا الشرعي أو الإساءة لمكانة المملكة وعلاقتها مع الدول الأخرى أوالإساءة لها أو لرموزه.


وفيما يلي نص الأمر الملكي : -
بسم الله الرحمن الرحيم
الرقم : أ / 44
التاريخ : 3/ 4 / 1435 هـ
بعون الله تعالى
نحن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود
ملك المملكة العربية السعودية
انطلاقاً من مقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ الأمة ، في دينها ، وأمنها ، ووحدتها ، وتآلفها ، وبعدها عن الفرقة ، والتناحر ، والتنازع ، استهداءً بقول الحق سبحانه // واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا // ، وقوله جل وعلا // وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله // ، وقوله صلى الله عليه وسلم // من فارق الجماعة شبراً فارق الإسلام //.
وتأسيساً على قواعد الشرع بوضع الضمانات اللازمة لحفظ كيان الدولة من كل متجاوز للمنهج الدستوري المستقر عليه في المملكة العربية السعودية ، بما يمثل نظامها العام الذي استتب به أمنها ، وتآلف عليه شعبها ، تسير به على هدى من الله وبصيرة ، تهدي بالحق وبه تعدل.
وانطلاقاً من واجبنا نحو سد الذرائع المفضية لاستهداف منهجنا الشرعي ، وتآلف القلوب عليه من قبل المناهج الوافدة ، التي تتخطى ضوابط الحرية في التبني المجرد للأفكار والاجتهادات إلى ممارسات عملية تخل بالنظام ، وتستهدف الأمن ، والاستقرار ، والطمأنينة ، والسكينة العامة ، وتلحق الضرر بمكانة المملكة ، عربياً وإسلامياً ودولياً وعلاقاتها مع الدول الأخرى بما في ذلك التعرض بالإساءة إليها ورموزها.

وبعد الاطلاع على المواد ( الحادية عشرة ، والثانية عشرة ، والسادسة والثلاثين ، والثامنة والثلاثين ، والتاسعة والثلاثين ، والثامنة والأربعين ، والخامسة والخمسين ) من النظام الأساسي للحكم ، الصادر بالأمر الملكي رقم ( أ / 90 ) بتاريخ 27 / 8 / 1412هـ.
وبعد الاطلاع على الأنظمة والأوامر ذات الصلة.
وعملاً بقواعد المصالح المرسلة في فقهنا الشرعي.
وبناءً على ما تقتضيه المصلحة العامة.
أمرنا بما هو آت :
أولاً : يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ، ولا تزيد على عشرين سنة ، كل من ارتكب - كائناً من كان - أياً من الأفعال الآتية :
1 - المشاركة في أعمال قتالية خارج المملكة ، بأي صورة كانت ، محمولة على التوصيف المشار إليه في ديباجة هذا الأمر.
2 - الانتماء للتيارات أو الجماعات - وما في حكمها - الدينية أو الفكرية المتطرفة أو المصنفة كمنظمات إرهابية داخلياً أو إقليمياً أو دولياً ، أو تأييدها أو تبني فكرها أو منهجها بأي صورة كانت ، أو الإفصاح عن التعاطف معها بأي وسيلة كانت ، أو تقديم أي من أشكال الدعم المادي أو المعنوي لها ، أو التحريض على شيء من ذلك أو التشجيع عليه أو الترويج له بالقول أوالكتابة بأي طريقة.
وإذا كان مرتكب أي من الأفعال المشار إليها في هذا البند من ضباط القوات العسكرية ، أو أفرادها ، فتكون العقوبة السجن مدة لا تقل عن خمس سنوات ، ولا تزيد عن ثلاثين سنة.
ثانياً : لا يخل ما ورد في البند ( أولاً ) من هذا الأمر بأي عقوبة مقررة شرعاً أو نظاماً.

ثالثاً : تسري على الأفعال المنصوص عليها في البند ( أولاً ) من هذا الأمر الأحكام المنصوص عليها في نظام جرائم الإرهاب وتمويله الصادر بالمرسوم الملكي رقم ( م / 16 ) وتاريخ 24 / 2 / 1435هـ ، بما في ذلك الأحكام المتعلقة بالضبط والقبض والاستدلال والتحقيق والادعاء والمحاكمة.
رابعاً : تشكل لجنة من وزارة الداخلية ، ووزارة الخارجية ، ووزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد ، ووزارة العدل ، وديوان المظالم ، وهيئة التحقيق والادعاء العام ، تكون مهمتها إعداد قائمة - تحدث دورياً - بالتيارات والجماعات المشار إليها في الفقرة ( 2 ) من البند ( أولاً ) من هذا الأمر ، ورفعها لنا ، للنظر في اعتمادها.
خامساً : قيام وزير الداخلية بالرفع لنا ( أولاً بأول ) عن وقوعات القبض ، والضبط ، والتحقيق ، والإدعاء للجرائم المنصوص عليها في البند ( أولاً ) من هذا الأمر.
سادساً : يعمل بما ورد في البنود السابقة من هذا الأمر بعد ثلاثين يوماً من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.
عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

[ابو راشد عماني]

ما دخل هذا في قسم الحوار مع الإباضية؟!

[ابو راشد عماني]

من نشر الفتن واسهم في تفريق وحدة الصف هم الخوارج والرافضه ..

[سالم السهلي]

هذه القرارات الملكية موافقه تماماً لقرار الامام علي رضي الله عنه وقتاله للخوارج التكفيريين .
وبماأن الموضوع مختصّر بــاصحاب الفكر الضال التكفيري المتطرّف ,, لدي سؤال لك :
مالفرق بين هؤلاء وعبدالرحمن بن ملجم ؟

[باحث مغربي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم السهلي     هذه القرارات الملكية موافقه تماماً لقرار الامام علي رضي الله عنه وقتاله للخوارج التكفيريين . وبماأن الموضوع مختصّر بــاصحاب الفكر الضال التكفيري المتطرّف ,, لدي سؤال لك : مالفرق بين هؤلاء وعبدالرحمن بن ملجم ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
الفرق بين هؤلاء وعبد الرحمن بن ملجم هو قوله تعالى :

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث مغربي     بسم الله الرحمن الرحيم الفرق بين هؤلاء وعبد الرحمن بن ملجم هو قوله تعالى : تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

ولكنّك ستُسأل عن عقيدة (الولاء والبراء ) لأنّه ببساطة يحرم على كل مؤمن موالاة الكفّار بل تجب البراءة منهم
كذلك يحرم عليه البراءة من المؤمنين وموالاة اعداءهم .

أم أنّ لك رأي آخر ؟

سؤالي ينتظر اجابة :
مالفرق بين هؤلاء وعبدالرحمن بن ملجم ؟

[باحث مغربي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم السهلي     ولكنّك ستُسأل عن عقيدة (الولاء والبراء ) لأنّه ببساطة يحرم على كل مؤمن موالاة الكفّار بل تجب البراءة منهم كذلك يحرم عليه البراءة من المؤمنين وموالاة اعداءهم . أم أنّ لك رأي آخر ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

نعم لك ألف حق يا أخي ولكن هناك فرق طفيف
وهو أن الآية تتحدث عن الدين أفضو الى ربهم أن لا نخوض في ما اقترفو من أعمال حسنة كانت أم سيئة
فولايتك وبراءتك إياهم لا تنفعهم في شيء ( تامل جيدا معنى الآية ) فأعمالهم الدنيوية غيبية لا نستطيع إثباتها او نفيها إلا ما ثبت بنص ثابت من كتاب الله .
هب أن أخا لك إرتد عن دينه وتوفي بعد مدة فهل تنفعه ولايتك له أم براءتك منه وهو في قبره فهل تصيبك بعض سيئاته أم تنال بعض من حسناته ؟
طبعا لا فكل نفس بما كسبت رهينة لأن الولاء والبراء يقتضي أن يكون صاحب الولاء والبراء حي يرزق وهو في حكم البراءة يهجر ولا يسلم عليه ولا يعامل معاملة المسلمين ولا يقبر في مقابرهم إن مات ولا يصلى عليه .
أما المتولي فله جميع الحقوق كمسلم فهو أخ لك له ما عليك وعليه ما لك .
النتيجة التي يجب أن نتفق عليها كمسلمين ونستخلصها من هده الآية العظيمة المحكمة أن العبد المؤمن لا يسأل يوم العرض إلا عن أعماله فقط فهي نعمة من الله بها علينا لكي لا نؤاخد بما فعل غيرنا من معاصي فنحمل أوزارنا مع أوزارالآخرين دون وجه حق .

[سلالة المجد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث مغربي     بسم الله الرحمن الرحيم نعم لك ألف حق يا أخي ولكن هناك فرق طفيف وهو أن الآية تتحدث عن الدين أفضو الى ربهم أن لا نخوض في ما اقترفو من أعمال حسنة كانت أم سيئة فولايتك وبراءتك إياهم لا تنفعهم في شيء ( تامل جيدا معنى الآية ) فأعمالهم الدنيوية غيبية لا نستطيع إثباتها او نفيها إلا ما ثبت بنص ثابت من كتاب الله . هب أن أخا لك إرتد عن دينه وتوفي بعد مدة فهل تنفعه ولايتك له أم براءتك منه وهو في قبره فهل تصيبك بعض سيئاته أم تنال بعض من حسناته ؟ طبعا لا فكل نفس بما كسبت رهينة لأن الولاء والبراء يقتضي أن يكون صاحب الولاء والبراء حي يرزق وهو في حكم البراءة يهجر ولا يسلم عليه ولا يعامل معاملة المسلمين ولا يقبر في مقابرهم إن مات ولا يصلى عليه . أما المتولي فله جميع الحقوق كمسلم فهو أخ لك له ما عليك وعليه ما لك . النتيجة التي يجب أن نتفق عليها كمسلمين ونستخلصها من هده الآية العظيمة المحكمة أن العبد المؤمن لا يسأل يوم العرض إلا عن أعماله فقط فهي نعمة من الله بها علينا لكي لا نؤاخد بما فعل غيرنا من معاصي فنحمل أوزارنا مع أوزارالآخرين دون وجه حق .

ولكنكم تكفرون عليا وعثمانا ومعاوية وعمروا ابن العاص وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهم وكل من رضى بحكومة الطرفين (بمعنى آخر كلهم كفروا ماعدا أهل النهروان)
هذه تقية منك جاوب على سؤال أخينا سالم ولا تراوغ

[سلالة المجد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم السهلي     سؤالي ينتظر اجابة : مالفرق بين هؤلاء وعبدالرحمن بن ملجم ؟

السؤال ينتظر إجابتك

[سالم السهلي]

اقتباس: بسم الله الرحمن الرحيم نعم لك ألف حق يا أخي ولكن هناك فرق طفيف وهو أن الآية تتحدث عن الدين أفضو الى ربهم أن لا نخوض في ما اقترفو من أعمال حسنة كانت أم سيئة فولايتك وبراءتك إياهم لا تنفعهم في شيء ( تامل جيدا معنى الآية ) فأعمالهم الدنيوية غيبية لا نستطيع إثباتها او نفيها إلا ما ثبت بنص ثابت من كتاب الله

يجب عليك أن تعيد دراسة معتقدكم (الولاء والبراء) فالمسألة ليست كون عقيدتك تنفعهم من عدمها بل العقيدة كونه يجب على كل مؤمن موالاة المؤمنين والبراءة من الكفّار ,

اقتباس: هب أن أخا لك إرتد عن دينه وتوفي بعد مدة فهل تنفعه ولايتك له أم براءتك منه وهو في قبره فهل تصيبك بعض سيئاته أم تنال بعض من حسناته ؟

قلتها لك واعيدها أنت إمّا جاهل بعقيدتك (الولاء والبراء) أو انك تراوغ للتملّص من مسألة تكفيركم للصحابة
ليست المسألة مسألة منفعه ومضرّة بل هو امتثال لأوامر الله تبارك وتعاالى بوجوب موالاة المؤمنين لبعضهم البعض
والبراءة من الكفار . قال تعالى (لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ )

اقتباس: طبعا لا فكل نفس بما كسبت رهينة لأن الولاء والبراء يقتضي أن يكون صاحب الولاء والبراء حي يرزق وهو في حكم البراءة يهجر ولا يسلم عليه ولا يعامل معاملة المسلمين ولا يقبر في مقابرهم إن مات ولا يصلى عليه .

لازلت في تخبّط واضح ! وأشكّ صراحةً في انتمائك للاباضية , فمشاركاتك توحي لنا بأنك خليط بين (معتزلي +اباضي+قراني ) !!
جاء في مقال صاحبكم الطوفان الجارف "البراهين القطعية على صحة العقيدة الإباضية"
البراءة: وهي أن نتبرأ من كل كافر كفر شرك أو كفر نعمة عاصي لله تعالى ولرسوله ومات وهو غير تائب منها، فهذا تجب البراءة منه أي البغض في الله وإن كان مسلما محافظا على الصلوات وباقي العبادات، فلا ندعو له بالرحمة ولا بالمغفرة بعد موته ولا نسأل الله له الجنة بل نكتفي بالدعاء لموتى المسلمين عامة لمن صلح منهم، ولكن يظل هذا الميت مسلما فيغسل ويعامل معاملة المسلمين ويصلى عليه ويدفن في مقابر المسلمين وإن كان من أهل البراءة.

اقتباس: النتيجة التي يجب أن نتفق عليها كمسلمين ونستخلصها من هده الآية العظيمة المحكمة أن العبد المؤمن لا يسأل يوم العرض إلا عن أعماله فقط فهي نعمة من الله بها علينا لكي لا نؤاخد بما فعل غيرنا من معاصي فنحمل أوزارنا مع أوزارالآخرين دون وجه حق .

هل سيسألك الله سبحانه عن موالاتك للكافر وبراءتك من المؤمن ؟