العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > كتب ووثائق منتدى الحوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-12, 07:15 AM   رقم المشاركة : 1
ابن المساجد
عضو فعال






ابن المساجد غير متصل

ابن المساجد is on a distinguished road


الشيعة لايدرسون القران في حوازتهم وهنا الدليل

سبحان الله تعالى طالب العلم المسلم السني لاينتقل الى اي حديث واحد في كتب الحديث حتى يحفظ القران من الدفة الى الدفة وهم علمائهم ومراجعهم نتحدى إن كانوا يحفظون القران كامل

أنظروا أخواني هنا تفصيل لطالب الحوزة وكيفية التدرج لطالب الحوزوي للعلم

________________

<h2>دراسة حوزة النجف الأشرف</h2>اصطُلح في حوزة النجف الأشرف على تقسيم الدراسات إلى ثلاث مراحل :
<h3>1ـ المقدِّمات :</h3>ويريدون بها دراسة النحو والصرف ، وعلوم البلاغة والمنطق ، وكأنهم أرادوا أن دراسة هذه العلوم ، هي مقدِّمة للدخول فيما يقصدون إليه من التخصص في الفقه وأصوله .
ولا يزال يُتَّبع في تدريس هذه العلوم الكتب القديمة المعروفة ، مثل : شرح قَطر الندى لابن هشام ، وشرح ألفيّة ابن مالك ، ومُغني اللبيب في النحو ، والشمسية وغيرها في المنطق .
والعلوم التي عددناها آنفاً هي إلزاميّة في هذه المرحلة ، والمُلزِم هو التلميذ نفسه ، وقد يضاف إليها علوم أخرى كالعلوم الرياضية ، والعَروض والبديع ، والنصوص الأدبية ، وهذا يقرّره الطالب نفسه .
<h3>2ـ السطوح :</h3>ويراد بها دراسة مُتون الكتب في الفقه الاستدلالي ، وأصول الفقه .
والكتب التي تُدَرّس في هذه المرحلة كتب خاصة بها ، وأهمها :
معالم الأصول ، وقوانين الأصول ، ورسائل الشيخ الأنصاري ، وكفاية الأصول ، هذا في أصول الفقه .
أما في الفقه الاستدلالي فأشهرها : شرائع الإسلام ، وشرح اللُّمعة ، والمكاسب .
ودراسة الفقه الاستدلالي ، وأصول الفقه إلزامية في هذه المرحلة ، ولكن يرى بعض الطلاب ، دراسة علم الكلام ، والحديث ، والفلسفة ، والتفسير ذلك أيضاً .
على أنّه إذا لم تكن دراسة التفسير إلزامية ، فلأنّ معظم الآيات ستمر خلال الدراسة ، ولابد في هذه الحالة من تفسيرها وشرحها .
وكذلك القول في الحديث ، فهو والتفسير يرافقان الطالب في مراحل دراسته كلها ، فيدرك أنواع الحديث وأقسامه ، واصطلاحاته ، والجرح والتعديل ، وما إلى ذلك .
وهاتان المرحلتان هما اللتان تُكوِّنان الطالب وتُعِدّانه ليكون ( مجتهداً ) .
وقد يستغرق اجتياز الطالب لهما العشر السنين ، أو أكثر من ذلك ، وهما أشقّ مراحل دراسته ، وطالما تساقط الطلاب فيهما فتوقّفوا ، ومضى البارعون المُجِدّون منهم ، وهكذا لا يصل إلى مرحلة ( الخارج ) في الأغلب إلا القلة المتفوّقة الصابرة .
<h3>3ـ بحث الخارج :</h3>هذه المرحلة بعكس المرحلتين السابقتين ، لا تكون إلاّ جماعية ، وذلك أن عدداً كبيراً من الطلاب الذين أنهَوا دراسة المرحلتين السابقتين ، يلتقون حول واحد من كبار المجتهدين ، فيحاضِرهم ارتجالاً في الأصول أو في الفقه ، فيعرض عليهم المسألة ، شارحاً لها شرحاً مستفيضاً ، يُبرز فيه جميع الآراء الإسلاميّة ومذاهبها ، ثمّ يناقش تلك الآراء مناقشة دقيقة ، كما يناقش أدلتها ، ثمّ يُدلي هو برأيه في المسألة ، عارضاً دليله على ما ارتآه .
وإذا كنّا قد قلنا : إن طلاب هذه الدروس ، هم ممن أنهَوا المرحلتين الأوليتين ، أي ممن أصبحوا على أبواب الإجتهاد ، فربما كان طلابها أيضاً من المجتهدين أنفسهم ، إذا كان الأستاذ من الأعلام المتفوقين ، الذين يستفيد من دروسهم حتّى المجتهدون ، كما حدث في دروس الآخوند الشيخ محمد كاظم الخراساني ( صاحب الكفاية ) ، الذي كان يلتقي في حلقة تدريسه فريق من المجتهدين ، يستمعون إليه ويأخذون عنه .
وإذا كنا قد عَدَدنا الكتب المقرّرة في المرحلتين السابقتين فإننا لا نعدد هنا كتباً ، إذ أن التدريس هنا ، لا يعتمد على كتاب خاص ، ما عدا ما يمكن أن يُعين الطلاب على المراجعة .
ومما تمتاز به هذه المرحلة ، هو إطلاق حرية المناقشة للطلاب على أوسع الأبواب ، فترى الطلاب يناقشون الآراء والنظريات مع الأستاذ ، مناقشة النِد للنّد ، فيتعودون الثقة بأنفسهم ، والاعتماد على آرائهم ، لأنهم سيكونون في المستقبل مرجعاً للناس .
والذي يُصغي للمناقشات في تلك الدروس ، يعلم أنّها فريدة في أسلوب التدريس العلمي ، بما فيها من حرية وعمق ودقة ، وبما تنطوي عليه من توجيه رائع ، وسعة آفاق وتشجيع ، مما لا نحسب أن له نظيراً في أي تدريس جامعي آخر .
ولابد أن تكون كذلك ، لأنّها تعد الرجال لينالوا أضخم إجازة علمية ، هي إجازة ( الاجتهاد ) ، فليس يسيراً أن يصبح العالم مجتهداً .
<h3>أين تُعقد الدروس ؟</h3>ربما تبادر للذهن ، أن هناك قاعات للدرس ، وكليات للمحاضرات ، مع أنه لا شيء من ذلك في حوزة النجف ؛ فمكان الدرس غير محدّد ، فربما كان في بيت الأستاذ نفسه ، على أنّه كثيراً ما يكون في المساجد الرحبة البعيدة عن الضجيج ، فيجلس الطلاب على الأرض ، متحلقين حول الأستاذ ، فإذا كثر عددهم اتسعت صفوفهم غير نظيمة ، واضطر الأستاذ لأن يجلس على المنبر ، ليُسمِع صوتَه إلى أقصى الحضور .
ولعل التجديد الوحيد الذي دخل على هذا التدريس ، هو أن الأساتذة صاروا يستعملون مكبرات الصوت ، ليوصلوا أصواتهم إلى أبعد طالب بلا جهد ولا عناء .
<h3>المرجع الأعلى :</h3>تتفرد حوزة النجف بشيء لا مثل له في أي بقعة من بقاع العالم ، ذلك أن فيها دائماً مرجعاً أعلى للشيعة ، هو في الأصل مجتهد من كبار المجتهدين ، أجمعت الكلمة على الإذعان لرئاسته ومرجعيته .
فنحن نعلم ، أن المراجع الدينية في العالم ، سواء كانت إسلاميّة أو مسيحية ، يتم اختيارها بإحدى طريقتين : إما طريقة الانتخاب ( كالبابا ) ، أو طريقة التعيين ( كشيخ الأزهر ) .
أما في حوزة النجف ، فلا انتخاب ولا تعيين ، ومع ذلك فهناك أبداً خَلَف للسلف الراحل ! فكيف يتم ذلك ؟
طريقة الحوزة النجفية تضمن عدم وصول غير الأصلح ، فهناك الكفاءات الشخصية ، التي تفرض نفسها فرضاً ، ويشترط في هذه الكفاءة أن تجمع إلى التميّز بالعلم ، التميّز بالفكر والعقل ، والتميز بالاستقامة والأخلاق ، وهذه صفات لا يمكن مخادعة الناس بها على طول السنين ، وهكذا يتبين للخاصة والعامة ، سيرة كل مجتهد واضحةً جلية ، ويبدأون في حياة المرجع الحي ، يرشحون في أنفسهم من يصلح بعده خلفاً له .
فإذا مات المرجع ، كانت النفوس كلّها ملتقية على الاقتداء بمجتهد معين ، دون أن تجتمع وتقرّر ، وتعيّن أو تنتخب ، ولا يشعر المجتمع إلا وقد اعتلى سدّة المرجعية من هو كفؤ لها ، مختاراً اختياراً طبيعياً ، باعثه الأول صفات المجتهد ، وسجاياه وفضائله ، وبذلك يتحرّر المرجع ، من أن يكون مَديناً في منصبه ، لفريقٍ انتخبه ، أو لسلطة عيّنته .
ولابد من الإشارة ، إلى أن هذا الاختيار الطبيعي ، لا تقيّده جنسية المرشّح ، وما دام الإسلام عالمياً ، فيمكن أن يكون المرجع عربياً أو إيرانياً أو غير ذلك .

http://holynajaf.org/arb/html/hawzai...e=4/index.html

هذا مانقلته من موقعهم اذا اين القران !!!؟؟؟







التوقيع :
قال الله تعالى ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنه وجادلهم بالتي هي أحسن
قال رسول الله بشروا ولا تنفروا الله فنحن أهل السنة والحق فأن لمس منا المخالفون غلظة لنفظوا مننا فنحرم من الأجر ترفقوا مع المخالفين
من مواضيعي في المنتدى
»» ما قول الإباضية في هذه الأحاديث التي تثبت رؤية الله يوم القيامة ؟؟؟؟؟
»» الحيدري يفجرها (الخوئي لا يعرفُ شياً عن الفقه)
»» طارق الحبيب زنديق وجاهل جديد ظهر لنا بلباس أهل السنة ويجعل بني أمية والعباس مشركين
»» الفخر الرازي يحطم شبة أن السكينة لم تنزل على أبي بكر في الغار
»» الخليلي يكشر عن طائفيته
 
قديم 23-08-12, 07:21 AM   رقم المشاركة : 2
ابن المساجد
عضو فعال






ابن المساجد غير متصل

ابن المساجد is on a distinguished road


وهنا من موقع أخر تابع لحوزتهم الكبرى

تتم الدراسة في الحوزة العلمية على ثلاثة مراحل هي :

1- دراسة المقدمات وتقوم مقام الدور الابتدائي في الأنظمة التربوية.

2- دراسة السطوح وتقوم مقام الدور المتوسط.

3- دراسة الخارج وتقوم مقام الدراسات العالية.

المرحلة الأولى : دراسة المقدمات :

يقتصر الطالبُ في الدور الأول على دراسة النحو والصرف والعلوم البلاغية والعروض والمنطق والفقه وأصول الفقه وبعض النصوص الأدبية.

ومن الكتب الدراسية المتعارف عليها في هذه المرحلة هي :

في النحو والصرف :

1- الأجرومية : لمؤلفها عبد الله بن يوسف بن أحمد بن هشام المتوفى عام 761هـ/1359م.

2- قطر الندى وبل الصدى : لابن هشام الأنصاري.

3- ألفية ابن مالك مع شرحها : ولها أكثر من شرح منها شرح ابن مالك، وقد شرح أرجوزة أدبيه وتسمى في الأوساط العلمية شرح ابن الناظم (أي الناظم للأرجوزة) ولعله أفضلها. ومنها شرح ابن عقيل الهُذلي.

4- مغني اللبيب : لابن هشام (صاحب القطر)، يدرس بعض الطلبة هذا الكتاب للتوسع في المصطلحات النحوية والتعمق في مطالب النحو، وقد عنت بعض الجهات المختصة في الحوزة فهذّبت هذا الكتاب لعدة أسباب -تجدها في مقدمة مغني اللبيب وسمته مغني الأديب- وهو كتاب نافع ومهم جدّاً.

في البلاغة والمعاني والبيان :

1 ـ مختصر المعاني : وهو أول كتاب تقريباً يتناوله الطالب الحوزوي للتعرف على مطالب هذا العلم للمؤلف مسعود بن عمر بن عبد الله التنفتازاني المتوفى عام 791هـ/1388م.

2- المطّول : بغية التعمق في علم البلاغة والمعاني والبيان البعض من الطلبة يدرس كتاب المطول لنفس مؤلف كتاب المختصر ، وهذان الكتابان (المختصر والمطول) يعتبران من الكتب التي تطرح مطالبها عبر عبارة مسبوكة قوية تحتاج إلى فك وتوضيح من قبل أساتذة لهم تعمق في فهم تلك العبائر .

3- جواهر البلاغة : وهو كتاب ذا عبارة واضحة تقريباً يلجئ إليها بعض الطلبة لفهم مطالب هذا العلم ، ومؤلفه أحمد بن إبراهيم الهاشمي، وهو من أدباء مصر توفي فيها عام 1362هـ/1943م.

في المنطق :

1- كتاب المنطق : للشيخ المظفر، وهو أحد علماء النجف توفي عام 1283هـ/1961م يمتاز هذا الكتاب بعباراته المفتوحة وبيانه الواضح يطرح مطالب هذا العلم دون إثارة الإشكالات وردود العلماء عليها .

2- الحاشية : لملاّ عبد الله، ويمتاز هذا الكتاب بعباراته المسبوكة والإشارة إلى بعض الإشكالات التي ترد على بعض مطالبه وبيان الرد عليها .

3- تحرير القواعد المنطقية في شرح الرسالة الشمسية : لقطب الدين الرازي المتوفي عام 766هـ/1365م ، ويمتاز هذا الكتاب بعباراته الأكثر سبك، وعرض الإشكالات المنطقية ودفعها وبشكل دقيق ومعمق.

في الفقه :

1- المختصر النافع في فقه الإمامية : للمحقق الحليّّ المتوفى عام 676هـ/1177م.

2- شرايع الإسلام في مسائل الحلال والحرام : للمحقق الحليّّ أيضاًً.

3- الرسالة العمليّة : وقد تدرس في الفقه في هذه المرحلة مجموعة فتاوي المجتهد الأعلى وقت الدراسة والتي يعبر عنها (بالرسالة العملية).

في أصول الفقه :

1- معالم الأصول : لنجل الشهيد الثاني المتوفى عام 1011هـ/1602م.

2- أصول الفقه للشيخ محمد رضا المظفر : صاحب كتاب المنطق المتقدم ذكره.

وقد يجمع بعض الطلبة بين أكثر من كتاب في آنٍ واحدٍ ككتاب القوانين وأمثاله.

المرحلة الثانية : دراسة السطوح :

بعد بناء الطالب في المرحلة الأولى من خلال استيعابه لمطالب تلك الفنون وفهمها وتذوق نكاتها، ينتقل إلى الدور الثاني ليتفرغ إلى دراسة الكتب الاستدلالية الأصولية والفقهية والفلسفية.

وأسلوب الدراسة المتعارف عليه في هذا الدور هو أن يحصل الاتفاق على الكتاب المتخص بهذا الفن أو ذاك. فيقرأ الأستاذ مقطعاً من الكتاب ثم يشرح الموضوع بما يزيل عنه الغموض والإبهام، ثم يستعرض بعض النقوض التي ترد عليه ويستمع بعد ذلك لما يثيره الطلبة من تعليقات، فيصحح آرائهم إذا كانت بحاجة إلى التصحيح، أو يتنازل عندها إذا كانت آراؤهم جديرة بذلك ، وتتسم هذه المرحلة الدراسية بالطابع الاستدلالي أي ينفتح الطالب على المطالب الإستدلالية ليرى كيف يبدأ تبني الرأي وعلى ماذا أبتني وطرق الدفاع عنه من خلال دفع الإشكالات التي ترد عليه ودحض الآراء التي في قباله ...ألخ من الأساليب المتبعة في هذا الخصوص ، ومن مميزات هذه المرحلة هي أن يكون الطالب مهيأ فعلاً لها وأيضاً كون الأساتذة الذين يباشرون تدريس كتبها يكونون ذا كفاءة حقيقية وممارسة وفهم متعمق لمطالب تلك الكتب، وهم عادة يكونون من طلبة البحوث الخارج المشتغلين( درساً وتدريساً) .

ومن الكتب التي تدرس في هذه المرحلة :

في الفقه :

1- الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية : الأصل للشيخ محمد بن جمال الدين مكي العاملي. المشهور بالشهيد الأول, استشهد عام 786هـ/1384م. والشرح للشهيد الثاني زين الدين الجبعي العاملي المشهور بالشهيد الثاني المستشهد عام 965هـ.

2- المكاسب : للشيخ مرتضى بن محمد أمين التستري الأنصاري المتوفى عام 1281هـ/1882م. وهو ثلاثة أقسام "المكاسب المحرمة، والبيع، والخيارات".

في الأصول :

1- كفاية الأصول : للشيخ محمد كاظم الخراساني المعروف بالأخوند المتوفى عام 1329هـ/1908م.

2- الرسائل (فرائد الأصول) : للشيخ الأنصاري صاحب المكاسب.

في الفلسفة :

1- تجريد الاعتقاد : لنصير الدين الطوسي المتوفى عام 672هـ/1273م.

2- كتاب المنظومة : للسبزواري ، وهو من أروع الكتب المؤلفة في هذا الفن حيث أعتمد مؤلفه طرح جميع المطالب هذا الفن على شكل منظومة شعرية دون الإخلال بترتيبها أو دقتها.

3- بداية الحكمة ونهاية الحكمة : في العقدين الأخيرين أخذ بعض الطلبة دراسة بداية الحكمة ونهاية الحكمة للسيد محمد حسين الطباطبائي ( صاحب التفسير القيم الميزان) لما فيهما من بيان واضح لعرض مطالب هذا الفن ، أما البعض الآخر وهم الأعم الأغلب بقوا يستأنسون مطالب هذا الفن من خلال كتابي ( تجريد الاعتقاد والمنظومة ).

المرحلة الثالثة : مرحلة البحث الخارج :

سميت المرحلة الثالثة بمرحلة البحث الخارج لأن الدراسة فيها تتم خارج نطاق الكتب التي يعتمدها الأستاذ في تحضير مادته في مرحلة البحث الخارج، بل هي عبارة عن طرح تحقيقاته وآرائه وبحوثه في علمي الفقه والأصول


http://www.almurtadha.net/hawzat.html

بربكم أين القران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







التوقيع :
قال الله تعالى ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنه وجادلهم بالتي هي أحسن
قال رسول الله بشروا ولا تنفروا الله فنحن أهل السنة والحق فأن لمس منا المخالفون غلظة لنفظوا مننا فنحرم من الأجر ترفقوا مع المخالفين
من مواضيعي في المنتدى
»» كارثة الحيدري (المنافقون أفسدوا خطة الله الإلهية)
»» تفسير أية إنا أنزلناه في ليلة القـــــــدر من أين كان النزوووول يا إباااااااضي
»» إعتراف من كمال الحيدري (لم نستطيع إثبات اية التطهير من القران )
»» الفقيه المالكي أبو عثمان الحداد يفحم رافضي في ردة الصحابة في القرآن
»» هل ثبتت مناظرات جعفر الصادق و أبي حنيفة من كتب السنة؟
 
قديم 23-08-12, 09:14 AM   رقم المشاركة : 3
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


سؤال هل عدو الله يقبل بكلام الله وشرعه ؟ وهل يرضي بقوله ؟ وهل يؤمن بكلامه ؟
قال الله تعالى(وَيِقُولُونَ آمَنّا بِاللّهِ وَبِالرّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمّ يَتَوَلّىَ فَرِيقٌ مّنْهُمْ مّن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَآ أُوْلَـَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ * وَإِذَا دُعُوَاْ إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مّنْهُمْ مّعْرِضُونَ * وَإِن يَكُنْ لّهُمُ الْحَقّ ...)..
قوله تعالى( وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا )...
وقوله تعالى(وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا 30 وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين وكفى بربك هاديا ونصيرا) ....
هل يؤمنون بقوله تعالى( فلا تدعوا مع الله أحدا )... وشياطينهم الإنسية توحي زخرف القول لتغر الناس وتعلمهم الشرك بالله بإفتراءاتهم فاسمع يخبرك الله منهم أعداء النبي
قال الله تعالى (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ. [الأنعام:112]. ...







التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» الولاية بين الحق والباطل
»» الصوفية وامثالهم كفروا بآيات ربهم فضل سعيهم
»» الشيعة وأمثالهم كفروا بأيات ربهم فضل سعيهم
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:16 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "