تقصير أمد المعارك يتم بإبادة قرى العلويين ومعى دليل الجواز

[مسلم 70]

ليس الموضوع أننا نختلف عنهم أو نتميز
لنا ديننا وأحكامنا التى تميزنا عنهم ولكن حين المصلحة الشرعية التى تحتم فعل شيء تكون المصلحة هى التمييز (والمصلحة بالدليل الشرعى لا الهوى)
ثم هى إنقاذ للمستضعفين منا والمغتصبات والمقتولين وهذا أهم من التميز والشكل الخارجى
ثم يتم ذالك بمراجعة العلماء وهل ما ذكرته من الأدلة ينتهض لقتل الأطفال ا
طفال الكفار عند الحاجة أم لا ؟؟ فلو كان ينتهض فمصلحة تقصير أمد المعركة أهم شرعا من الشكل الظاهرى للمجاهدين وعند تعارض المصالح والمفاسد يقدم أعلى المصلحتين ويدرا أعلى المفسدتين
ثم فيه تشويش على قادة الجيش الذين لعل نسائنا المخطوفات فراش لهم الأن
وأقول لابد من أن يقيس المجاهدون حجم المترتب على ذالك فهم أدرى منا بالحال ولكن نتكلم على حكم شرعى كثير من المجاهدين يتورع عن فعله
بارك الله فى الجميع

[صقر المدينه]

اللهم انصر الاسلام والمسلمين اللهم ومكن اهل السنه في كل مكان اللهم واكون لهم ناصرا ومعينا

اللهم وعليك بالروافض الانجااااس الله اقتلهم فردا فردا ولاتبقي منهم احدا

اللهم وسلط عليهم نارا تحرقهم دنيا واخره

[مسلم 70]

......................

[الوافي 4]

المفروض يتم قتل نساءهم و اطفالهم
انظروا الى اطفال اهل السنة كيف يقتلون بدم بارد و تهدم فوق رؤسهم اسقف البنايات و ينحرون فهل هذا حلال لهم و حرام علينا
أتمنى من الجيش الحر ان يمطر قراهم بالأسلحة الثقيلة و يفعل بهم كما يفعلون باطفالنا في الشام لا بارك الله فيهم و لا في نساءهم
أقسم بالله لو كنت معهم لقتلت الأطفال و النساء هناك وفعلت بهم كما يفعلون باطفالنا و نساءنا ولكن من دون الإغتصاب .

[الوافي 4]

لا يقول احد نحن لسنا مثلهم فهذه الجملة هي مادعتهم يستمرون و يستمرؤن قتل اطفالنا هناك و لو كانت المعاملة بالمثل منذ البداية لكان شرهم اخف مماهو عليه الآن.

[طلال الراوي]

مع كامل احترامي لأخلاق الجيش الحر

سمو أخلاقهم هي من جرأت أولئك الوحوش على قتل الأطفال والنساء

ولكي ننتصر نهائيا يجب عمل إبادات جماعية لقرى العلوية

السن بالسن والبادئ أظلم

أعتقد كلامي صحيح ولا أحد يعترض عليه

[سلالة الصحابه ...]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الباطنية "النصيرية والدروز":

هؤلاء يجب قتالهم ما داموا ممتنعين حتى يلتزموا شرائع الإسلام، فإن النصيرية من أعظم الناس كفرا بدون اتباعهم لمثل هذا الدجال، فكيف إذا اتبعوا مثل هذا الدجال. وهم مرتدون من أسوإ الناس ردة، [تقتل مقاتلهم] وتغنم أموالهم. وسبي الذرية فيه نزاع، لكن أكثر العلماء على أنه تسبى الصغار من أولاد المرتدين، وهذا هو الذي دلت عليه سيرة الصديق في قتال المرتدين.قال: وأما قتل من أظهر الإسلام وأبطن كفرا منه، وهو المنافق الذي تسميه الفقهاء الزنديق، فأكثر الفقهاء على أنه يقتل وإن تاب، كما هو مذهب مالك وأحمد في أظهر الروايتين عنه، وأحد القولين في مذهب أبي حنيفة والشافعي.

وقال في مجموع الفتاوى (35|149): هؤلاء القوم المسمون بالنصيرية هم وسائر أصناف القرامطة الباطنية أكفر من اليهود والنصارى؛ بل وأكفر من كثير من المشركين وضررهم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم أعظم من ضرر الكفار المحاربين مثل كفار التتار والفرنج وغيرهم؛ فإن هؤلاء يتظاهرون عند جهال المسلمين بالتشيع وموالاة أهل البيت وهم في الحقيقة لا يؤمنون بالله ولا برسوله ولا بكتابه ولا بأمر ولا نهي ولا ثواب ولا عقاب ولا جنة ولا نار ولا بأحد من المرسلين قبل محمد صلى الله عليه وسلم ولا بملة من الملل السالفة... وصنف علماء المسلمين كتبا في كشف أسرارهم وهتك أستارهم؛ وبينوا فيها ما هم عليه من الكفر والزندقة والإلحاد الذي هم به أكفر من اليهود والنصارى ومن براهمة الهند الذين يعبدون الأصنام... وقد اتفق علماء المسلمين على أن هؤلاء لا تجوز مناكحتهم؛ ولا يجوز أن ينكح الرجل مولاته منهم ولا يتزوج منهم امرأة ولا تباح ذبائحهم.

وقال: دماؤهم وأموالهم مباحة. وإذا أظهروا التوبة ففي قبولها منهم نزاع بين العلماء؛ فمن قبل توبتهم إذا التزموا شريعة الإسلام أقر أموالهم عليهم. ومن لم يقبلها لم تنقل إلى ورثتهم من جنسهم؛ فإن مالهم يكون فيئا لبيت المال... ولا ريب أن جهاد هؤلاء وإقامة الحدود عليهم من أعظم الطاعات وأكبر الواجبات وهو أفضل من جهاد من لا يقاتل المسلمين من المشركين وأهل الكتاب؛ فإن جهاد هؤلاء من جنس جهاد المرتدين والصديق وسائر الصحابة بدءوا بجهاد المرتدين قبل جهاد الكفار من أهل الكتاب؛ فإن جهاد هؤلاء حفظ لما فتح من بلاد المسلمين وأن يدخل فيه من أراد الخروج عنه. وجهاد من لم يقاتلنا من المشركين وأهل الكتاب من زيادة إظهار الدين. وحفظ رأس المال مقدم على الربح. وأيضا فضرر هؤلاء على المسلمين أعظم من ضرر أولئك.

وقال (35|161): هؤلاء " الدرزية " و " النصيرية " كفار باتفاق المسلمين لا يحل أكل ذبائحهم ولا نكاح نسائهم؛ بل ولا يقرون بالجزية؛ فإنهم مرتدون عن دين الإسلام ليسوا مسلمين؛ ولا يهود ولا نصارى. لا يقرون بوجوب الصلوات الخمس ولا وجوب صوم رمضان ولا وجوب الحج؛ ولا تحريم ما حرم الله ورسوله من الميتة والخمر وغيرهما. وإن أظهروا الشهادتين مع هذه العقائد فهم كفار باتفاق المسلمين.

وقال (35|162) عن الدُّرُوز:كفر هؤلاء مما لا يختلف فيه المسلمون؛ بل من شك في كفرهم فهو كافر مثلهم. لا هم بمنزلة أهل الكتاب ولا المشركين؛ بل هم الكفرة الضالون فلا يباح أكل طعامهم وتُسبى نساؤُهم وتؤخذ أموالُهم. فإنهم زنادقة مرتدون لا تقبل توبتهم؛ بل يقتلون أينما ثقفوا؛ ويلعنون كما وصفوا.

وقال المحدث العلامه الشيخ سليمان العلوان: قتال النصيريين والعلويين وعساكر بشار في سوريا واجب بالكتاب والسنة والإجماع، وهو اليوم جهاد من أعظم أنواع الجهاد ولو لم نتمكن من إقامة شريعة إلهية فإن قتل هولاء المرتدين المفسدين في الأرض الوالغين في الحرمات والأعراض أهل الفجور والعدوان غاية مقصودة للشارع ويجوز قتل الواحد المقدور عليه منهم ولا يشترط لقتالهم شرط ولا تجب له راية، والنساء النصيريات والعلويات مرتدات ولا يجوز استرقاقهن في أصح قولي العلماء وهو مذهب الجمهور لأن الرق لا يجري على المرتد سواء كان رجلاً أو امرأة لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "من بدل دينه فاقتلوه" رواه البخاري.

[ريم الشاطي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوافي 4     المفروض يتم قتل نساءهم و اطفالهم انظروا الى اطفال اهل السنة كيف يقتلون بدم بارد و تهدم فوق رؤسهم اسقف البنايات و ينحرون فهل هذا حلال لهم و حرام علينا أتمنى من الجيش الحر ان يمطر قراهم بالأسلحة الثقيلة و يفعل بهم كما يفعلون باطفالنا في الشام لا بارك الله فيهم و لا في نساءهم أقسم بالله لو كنت معهم لقتلت الأطفال و النساء هناك وفعلت بهم كما يفعلون باطفالنا و نساءنا ولكن من دون الإغتصاب .

يا أخي أتق الله ليس هذا منهج محمدا صلى الله عليه وسلم فالأطفال لا ذنب لهم فلما يأخذون بجريرة بشار ..... وهل تعتقد ان بشار سيثور لأطفال جيشه واتباعه. والله لا يهمه إلا نفسه. ولا يبالي بمن بموت. المهم ان يحيا هوا وأهله وان يبقى في منصبه الهالك. فلما نجعل نفسنا عرضه للانتقاد فهنالك من يتابع ما يفعله الجيش الحر فان ابادو القرى دون النظر الى من فيها فسيقال عنا إرهابيين. ليس لدينا اي مبدأ نستند اليه وستصبح حرب اهليه ولن يكون بيننا وبينهم اي فرق ولن يعرف المتابع الحق مع من لان الجميع يفعل نفس الفعل. ولكن ان جعلنا منهج رسول الله هوا المتبع فسيرى العالم الفرق بيننا وبينهم برؤيه واضحه فالذي يحدث الان ليس جهادا فقط بل دعوه الى هذا الدين القويم فان رأى الكافر رحمة هذا الدين رغم ما نواجهه من ظلم وتطبيقنا لأوامر معلمنا سيد الأنبياء سيعلم ان هذه العقيدة الحق وهي التي يجب ان تتبع

[ريم الشاطي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلالة الصحابه ...     قال المحدث العلامه الشيخ سليمان العلوان: قتال النصيريين والعلويين وعساكر بشار في سوريا واجب بالكتاب والسنة والإجماع، وهو اليوم جهاد من أعظم أنواع الجهاد ولو لم نتمكن من إقامة شريعة إلهية فإن قتل هولاء المرتدين المفسدين في الأرض الوالغين في الحرمات والأعراض أهل الفجور والعدوان غاية مقصودة للشارع ويجوز قتل الواحد المقدور عليه منهم ولا يشترط لقتالهم شرط ولا تجب له راية، والنساء النصيريات والعلويات مرتدات ولا يجوز استرقاقهن في أصح قولي العلماء وهو مذهب الجمهور لأن الرق لا يجري على المرتد سواء كان رجلاً أو امرأة لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "من بدل دينه فاقتلوه" رواه البخاري.

أختي كلامك جميل ولكن في اعتقادي ان النصيريات لسن مرتدات. بل كافرات لأنهن لم يكن على المنهج السني ثم بدلن دينهن بل هن نصيريات مذ نعومة اضافرهن والدين النصيري كافر

[سلالة الصحابه ...]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الشاطي     أختي كلامك جميل ولكن في اعتقادي ان النصيريات لسن مرتدات. بل كافرات لأنهن لم يكن على المنهج السني ثم بدلن دينهن بل هن نصيريات مذ نعومة اضافرهن والدين النصيري كافر

أن الباطنية مرتدون هو قول جمهور أهل السنة والجماعة ووافقهم به الأشاعرة والماتريدية.