على الأرجح أن معظم هذه المشاركة ليست من أقوال ابنة ابن تيمية, ما عدا المسبّات, فعلى الأرجح أنها لها.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الاحساء |
|
|
|
|
|
|
|
أهلا بمن لا امام له ولاكتب له .. ويعيب على على فتاه ، وهو يصفصف سطرين فيهما من التهريج مالله به عليم ثم يهرب الى خشيوه كنيستكم ..
أثبت ان الجمع بين الالوهيه والاسماء والصفات تثليث ودع الهروب ،، اثبت من معجم اللغه العربيه او من كتاب تفسير من اي رجل علم ولاتتعالم على رؤسنا ايها ـألمدعي المتعالم .. موضوعك اسمه تثليث وتسمي من يثبت لله صفاته واسمائه الحسنى " تثليث " وهذا الافلاس بعينه لن تستطيع ان تثبت زميلنا المفلس الذي لايفرق بين توحيد الاسماء والصفات وبين التثليث .. لذلك سوف نرد عليك ردآ يشفي قلوب ً قومآ مؤمنين ياعبد العقول العشر يامن تتوسل بالعقول من دون الله في صحيفة قضاء الحوائج ..
مازال عقائدي العديني يثبت لنا يومآ بع ـد يوم ، أنه ُ أجهل الخلائق بربه ، ولاعجب ، فهو من اتباع مذهبآ باطني لايحتمل أن يرى أيات الله تنطق بالصدق نطقآ موافقة لمذهب أهل السنه والجماعه ، وسؤالهُ هذا يدل على انه ٌ يعيش في فترة الحيره الاسماعيليه ، حيث أنهم بلا أمام ، بعد أستيلاء العديني على المنصب بالسحر ، والعياذ بالله .. اما نحن فنجيب ، ومن دون معصومك الهارب ،
|
|
|
|
|
|
طبعاً حشرت ابنة الأحساء جملة مفيدة واحدة في كمّ هائل من المسبات والتي لا تعكس إلا معدنها..
المهم, النصارى يؤمنون بإله ذي ثلاثة أفرع, تسقط ألوهيته بسقوط أحدها, ووجه الشبه بين هذه العقيدة وعقيدة الجمع بين الله وذاته وصفاته هو سقوط الألوهية بسقوط إحدى هذه الأفرع الثلاثة.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الاحساء |
|
|
|
|
|
|
|
وأما عن الشبهة في افتقار الله تعالى إلى خلق الخلق لإظهار صفاته مع أنه الغني عن كل شيء: فالله عز وجل متصف بصفة الغنى الأزلي المطلق فلا تنوبه الحاجة إلى شيء من خلقه، وهو متصف بالكمال قبل أن يخلق الخلق وسيبقى متصفًا به، وإظهاره سبحانه لصفاته في خلق الخلق ليس لحاجة إلى ذلك، بل لو لم يخلق الخلائق لما فات كماله ولما انتقص، لكن الخلق هم المحتاجون إلى إظهار هذه الصفات وهم المنتفعون بها، فلا ينتفع بأفعال الله تعالى إلا الخلق ،والله ما زال بصفاته قديمًا قبل أن يخلق ألخلائق ، لم يزد بكونهم شيئًا لم يكن قبلهم من صفته ، وكما كان بصفاته أزليًا كذلك لا يزال عليها أبديًا، ليس منذ خلق الخلق استفاد الخالق ، ولايقول بهذا الا الاحمق ولا بإحداثه البرية استفاد الباري ، له معنى الربوبية ولا مربوب, ومعنى الخالقية يخلق الخلق ولا مخلوق ، وكما أنه محيي الموتى ولكنه ُ مستحق هذا الاسم قبل إحيائهم ، وكذلك استحق اسم الخالق قبل إنشائهم ، ذلك أنه على كل شيء قدير ، وكل شيء إليه فقير, وكل أمر عليه يسير ، لا يحتاج إلى شيء ، ليس كمثله شيء ، وهو السميع البصير.
|
|
|
|
|
|
يا جماعة نحن لا نتحدث عن استحقاق الله إلى صفاته بتنفيذها, سؤالنا لا علاقة له بإستحقاق الله صفة السمع قبل أن يخلق أي مخلوق يحدث صوتاً أو كونه بصير قبل أن يرى أي من مخلوقاته.
سؤالنا ليس سؤال المعتزلة القديم, هل الصفات مستحدثة أم أزلية, إنه سؤال آخر. ركّزوا هدانا الله وإياكم.
سؤالنا واضح ومحدد, هل لا تكتمل ألوهية الله إلا بصفاته؟ هل تسقط ألوهيته عندما تجرد منه الصفات؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الاحساء |
|
|
|
|
|
|
|
فلا يفعل حاجة لضرورة ...
|
|
|
|
|
|
هنا لبّ الموضوع..
لماذا يوصف الله بالسمع والبصر والقوة والحكمة-وأنا هنا أتجاوز عن حشركم في زاوية أظلم بعدم تذكيركم بصفات الملل والغضب والتردد والهرولة والظل التي ألصقتموها به-, وهو لا يحتاجها؟
لماذا يوصف بها وألوهيته لا تتأثر بغيابها؟
هذا أن أقررتم أنه لا يحتاجها, وهو المنطق.
أما إن قررتم أنه يحتاجها, فهذا موضوع آخر.