أحاديث تخالف القرآن

[متبع الدليل]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهج السالكين     انت موجود فهل الله عز وجل مثلك موجود ام معدوم؟

أنا فهمت قصدك وسأجيبك ولكن قبل أن أجيبك أقول لك الله غير موجود

لإن الموجود يعني المخلوق والله واجد وليس موجود

ولكني فهمت ما تعنيه وسأجيبك


الجواب :

أجبتك سابقاً

أن الحديث لم يقيد ذلك بل هو مجمل وفوق ذلك قال ( ومثله معه ) أي مثل القرآن في الحكم الكامل والدليل على كلامي هي فتوى إسلام ويب راجع هذا الرابط

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...atwaId&Id=3879


المهم من كلامه سأقتبسه وهو

" فإذا صحت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كانت بمنزلة القرآن تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم، "

[منهج السالكين]

بسم الله الرحمن الرحيم
قولك:

اقتباس: أنا فهمت قصدك وسأجيبك ولكن قبل أن أجيبك أقول لك الله غير موجود لإن الموجود يعني المخلوق والله واجد وليس موجود ولكني فهمت ما تعنيه وسأجيبك

ليس موجود بمعنى اوجده غيره، بل بمعنى كائن لحديث:"كان الله ولم يكن شيء قبله"
فلم تجب.
أما قولك:

اقتباس: أن الحديث لم يقيد ذلك بل هو مجمل وفوق ذلك قال ( ومثله معه ) أي مثل القرآن في الحكم الكامل والدليل على كلامي هي فتوى إسلام ويب راجع هذا الرابط المهم من كلامه سأقتبسه وهو " فإذا صحت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كانت بمنزلة القرآن تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم،

يبدو أنك لم تفهم ما جاء في الفتاوى فتامل قوله: ((تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم)) فقيده بهذه الأمور ولم يطلق كما ذكرت أنت، وقوله حق فالسنة الصحيحة مثل القرآن صادقة في اخبارها ويجب العمل بحكمها تماماً مثل القرآن.

[متبع الدليل]

اقتباس: ليس موجود بمعنى اوجده غيره، بل بمعنى كائن لحديث:"كان الله ولم يكن شيء قبله" فلم تجب.

موجود أي أن هناك من أوجده يعني مخلوق والله واجد وليس موجود .. المهم أن تكون فهمت .

اقتباس: يبدو أنك لم تفهم ما جاء في الفتاوى فتامل قوله: ((تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم)) فقيده بهذه الأمور ولم يطلق كما ذكرت أنت، وقوله حق فالسنة الصحيحة مثل القرآن صادقة في اخبارها ويجب العمل بحكمها تماماً مثل القرآن.

لم تجبني !! الحديث لم يقيد وحتى شرح علمائك له لم يقيده.

وقولك

اقتباس: فقيده بهذه الأمور ولم يطلق كما ذكرت أنت، وقوله حق فالسنة الصحيحة مثل القرآن صادقة في اخبارها ويجب العمل بحكمها تماماً مثل القرآن.

أنت لم تفهم الفتوى لإنهم قالوا

" فإذا صحت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كانت بمنزلة القرآن تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم، "

يعني هي بمنزلة القرآن تماماً في كل شيء مثل تصديق الخبر والعمل بالحكم .. ولكن حتى لو كان فهمك صحيح فماذا بقي ؟؟

وأستدل ايضاً بقولهم في البداية

" المصدر الثاني في التشريع، ومعنى ذلك في العدد، وليس في الترتيب، فإن منزلتها إذا صحت من حيث السند -أي إذا تيقنا بأن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم- تكون بمنزلة القرآن من حيث الحكم. "

أتمنى أن تفهم معنى كلمة ( حكم ) فليس المقصود بها أي الأحكام في السنه والقرآن بل تعني حكمنا عليها .

[منهج السالكين]

بسم الله الرحمن الرحيم
هل الله مثلك حي أم ميت؟
هذا مثال آخر حتى لا تتهرب

قولك:

اقتباس: أنت لم تفهم الفتوى لإنهم قالوا " فإذا صحت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كانت بمنزلة القرآن تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم، " يعني هي بمنزلة القرآن تماماً في كل شيء مثل تصديق الخبر والعمل بالحكم .. ولكن حتى لو كان فهمك صحيح فماذا بقي ؟؟

هم قالوا في تصديق الخبر والعمل بالحكم، وأنت تقول في كل شيء فكلمة ((كل شيء)) هذه من جيبك وليست من مقولة اهل السنة فلا تفتري.

فلم يقولوا في كل شيء.

أما قولك:

اقتباس: المصدر الثاني في التشريع، ومعنى ذلك في العدد، وليس في الترتيب، فإن منزلتها إذا صحت من حيث السند -أي إذا تيقنا بأن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم- تكون بمنزلة القرآن من حيث الحكم. "

اقتباس: أتمنى أن تفهم معنى كلمة ( حكم ) فليس المقصود بها أي الأحكام في السنه والقرآن بل تعني حكمنا عليها .

بل ما دلت عليه من الأحكام وليس كما فهمت أنت فتنبه هداك الله

بدليل قولهم: والعمل بالحكم.

[متبع الدليل]

اقتباس: بسم الله الرحمن الرحيم هل الله مثلك حي أم ميت؟ هذا مثال آخر حتى لا تتهرب

لم أتهرب وأجبتك أن الحديث لم يقيد ذلك فنعم الله حي مثلي ولكنليس مثلي في كل شيء وأنا هنا قيدت المثليه ولكن الحديث لم يقيد مثلية القرآن مع الأحاديث ..

اقتباس: هم قالوا في تصديق الخبر والعمل بالحكم، وأنت تقول في كل شيء فكلمة ((كل شيء)) هذه من جيبك وليست من مقولة اهل السنة فلا تفتري. فلم يقولوا في كل شيء.

ليست من جيبي أن اقرب لك المعنى لتفهم أنهم يقصدون كل شيء مثل تصديق الخبر والعمل بالحكم ولكن بغض النظر فماذا بقي ؟؟

اقتباس: بل ما دلت عليه من الأحكام وليس كما فهمت أنت فتنبه هداك الله بدليل قولهم: والعمل بالحكم.

لم يقولوا العمل بالحكم إلا في المقوله الثانيه بينما المقوله الأولى هي

" المصدر الثاني في التشريع، ومعنى ذلك في العدد، وليس في الترتيب، فإن منزلتها إذا صحت من حيث السند -أي إذا تيقنا بأن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم- تكون بمنزلة القرآن من حيث الحكم "

وماذا تفهم من قولهم " في العدد وليس في الترتيب "

ماذا تفهم من الترتيب ؟

[أبو فارس المصباحي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع الدليل     الحديث : ( ألا إنِّي أوتيتُ القرآنَ ومثلَهُ معَهُ ) القرآن : { قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا } هذا الحديث روي بعدة طريق صحيحه مثل : تخريج مشكاة المصابيح 162 إسناده صحيح مجموع فتاوى أبن باز 441/23 إسناده صحيح

السلام عليكم...

توجد صيغ مختلفة للحديث..

منها:


أيحسبُ أحدُكمْ متكئًا على أريكتِهِ أنَّ اللهَ تعالى لمْ يحرمْ شيئًا إلَّا ما في هذا القرآنِ ؟ ! ألَا وإنِّي واللهِ قدْ أَمَرتُ ووعظتُ ونهيتُ عنْ أشياءَ إنَّها كمثلِ القرآنِ أو أكثرُ، وإنَّ اللهَ تعالى لمْ يُحِلَّ لكمْ أنْ تدخلوا بيوتَ أهلِ الكتابِ إلا بإذنٍ، ولا ضَرْبَ نسائِهمْ، ولا أَكْلَ ثمارِهمْ ؛ إذا أعْطَوكمْ الذي عليهمْ.


الراوي: العرباض بن سارية المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 3021
خلاصة حكم المحدث: صحيح

[منهج السالكين]

بسم الله الرحمن الرحيم
اما قولك:

اقتباس: لم أتهرب وأجبتك أن الحديث لم يقيد ذلك فنعم الله حي مثلي ولكنليس مثلي في كل شيء وأنا هنا قيدت المثليه ولكن الحديث لم يقيد مثلية القرآن مع الأحاديث

جميل الآن علمتَ أن المثلية لا تقتضي المماثلة والمطابقة في كل شيء.
اما ان الحديث جاء مطلقاً فأقول لك: الأدلة يخصص بعضها بعضاً وهذا علم معروف لدى اهل السنة وارجع إلى أصول الفقه تعلم ذلك.
أما قولك:

اقتباس: ليست من جيبي أن اقرب لك المعنى لتفهم أنهم يقصدون كل شيء مثل تصديق الخبر والعمل بالحكم ولكن بغض النظر فماذا بقي ؟؟

لا تقرب لي المعنى فالمعنى واضح فلست انت مخول بتفسير كلام أهل السنة الواضح الجلي كان من المفروض عليك ان تقتصر على كلامهم ولا تقتصر على فهمك لكلامهم.
واما ماذا بقي فاذهب لمحرك البحث واكتب الفروق بين السنة والقرآن سيتبين لك بحوث في هذه المسألة ليس هذا محل ذكرها
أما قولك:

اقتباس: لم يقولوا العمل بالحكم إلا في المقوله الثانيه بينما المقوله الأولى هي " المصدر الثاني في التشريع، ومعنى ذلك في العدد، وليس في الترتيب، فإن منزلتها إذا صحت من حيث السند -أي إذا تيقنا بأن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم- تكون بمنزلة القرآن من حيث الحكم "

يكفي أن يبينوها لك مرة واحدة ولا يلزمهم ان يبينوا ذلك في كل سطر، ومن الأمانة العلمية ان تقبل ذلك وتفهمه على مرادهم وليس على مرادك أنت.

أما قول:

اقتباس: وماذا تفهم من قولهم " في العدد وليس في الترتيب "

الكلام واضح فالسنة من حيث عدد مصادر التشريع هي الثانية بعد القرآن.
ومن حيث الترتيب فهي إن صحت تعتبر مثل القرآن في نفس المنزلة من حيث العمل بالحكم.
ولاحظ قولي من حيث العمل بالحكم، وهو نفس كلامهم في الأول (فإذا صحت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كانت بمنزلة القرآن تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم)

[متبع الدليل]

اقتباس: جميل الآن علمتَ أن المثلية لا تقتضي المماثلة والمطابقة في كل شيء. اما ان الحديث جاء مطلقاً فأقول لك: الأدلة يخصص بعضها بعضاً وهذا علم معروف لدى اهل السنة وارجع إلى أصول الفقه تعلم ذلك.

اين الدليل على خاصية هذا الحديث وهو مجمل ..؟!

اقتباس: لا تقرب لي المعنى فالمعنى واضح فلست انت مخول بتفسير كلام أهل السنة الواضح الجلي كان من المفروض عليك ان تقتصر على كلامهم ولا تقتصر على فهمك لكلامهم. واما ماذا بقي فاذهب لمحرك البحث واكتب الفروق بين السنة والقرآن سيتبين لك بحوث في هذه المسألة ليس هذا محل ذكرها

نعم كلامهم واضح كما بينته أنا لك ولكن ما كانت حجة إلا أن قلت هذا فهمك !! مع أنه منطوق كلامهم ..

اقتباس: يكفي أن يبينوها لك مرة واحدة ولا يلزمهم ان يبينوا ذلك في كل سطر، ومن الأمانة العلمية ان تقبل ذلك وتفهمه على مرادهم وليس على مرادك أنت.

كيف تقول أنها تكفي ؟؟ بل يجب أن يبينوا ذلك في كل سطر خصوصاً أن هذا قولهم الأول يعني كان يجب الأهتمام بالتفاصيل

اقتباس: الكلام واضح فالسنة من حيث عدد مصادر التشريع هي الثانية بعد القرآن.

اقتباس: ومن حيث الترتيب فهي إن صحت تعتبر مثل القرآن في نفس المنزلة من حيث العمل بالحكم. ولاحظ قولي من حيث العمل بالحكم، وهو نفس كلامهم في الأول (فإذا صحت السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كانت بمنزلة القرآن تماماً في تصديق الخبر والعمل بالحكم)

هم قالوا العمل بالحكم في السطر الأخير ولكن السطر الأول والذي أقتبست أنا لك منه لم يقولوا ذكل وسأعيد قولهم

" المصدر الثاني في التشريع، ومعنى ذلك في العدد، وليس في الترتيب، فإن منزلتها إذا صحت من حيث السند -أي إذا تيقنا بأن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم- تكون بمنزلة القرآن من حيث الحكم "

أي من حيث حكمنا عليه ولم يقولوا " من حيث الأحكام " كما تفهمها أنت !!

وأنت أقتبست من مقولتهم الثانيه ولم تقتبس مقولتهم ألأولى

[متبع الدليل]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فارس المصباحي     السلام عليكم... توجد صيغ مختلفة للحديث.. منها: أيحسبُ أحدُكمْ متكئًا على أريكتِهِ أنَّ اللهَ تعالى لمْ يحرمْ شيئًا إلَّا ما في هذا القرآنِ ؟ ! ألَا وإنِّي واللهِ قدْ أَمَرتُ ووعظتُ ونهيتُ عنْ أشياءَ إنَّها كمثلِ القرآنِ أو أكثرُ، وإنَّ اللهَ تعالى لمْ يُحِلَّ لكمْ أنْ تدخلوا بيوتَ أهلِ الكتابِ إلا بإذنٍ، ولا ضَرْبَ نسائِهمْ، ولا أَكْلَ ثمارِهمْ ؛ إذا أعْطَوكمْ الذي عليهمْ. الراوي: العرباض بن سارية المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 3021 خلاصة حكم المحدث: صحيح

هذه حجة لي لإن قال ( كمثل القرآن أو أكثر )

وماذا نفعل في الروايه الأولى ؟؟ هل نرميها مثلاً ؟

[متبع الدليل]

نكمل غداً إن شاء الله ..