!! الرد على شبهة الداجن الذي أكل القرأن !!

[abdalrhman Alhattami]

يكذبون ويصدقون انفسهم



بارك الله في جهودكم

[فراس الشمري]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين

الرواية (( صحيحة )) .. والراوي (( ثقة غير متهم )) ..

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري     الرواية (( صحيحة )) .. والراوي (( ثقة غير متهم )) ..

والداجن :

هو ابن نرجس الذي هــرب خـائـفـاً
ومعه القرآن كمال الدسم

,.,

أي : عندهم تمام الكتاب على ما نزل
[ من غير نقص و تغيير ] و معناه و تأويله و بطونه .
بحار الأنوار - المجلسي 99 : 136

[بحار400]

اعترف بهذا النسخ علماء الشيعة ومنهم :-

1 - أبو جعفر الطوسي الملقب بشيخ الطائفة .إذ قال : قد نسخ التلاوة والحكم معاً مثل ماروي عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزله الله عشر رضعات يحرمن ثم نسخن ([361]) .( التبيان جـ 1 ص 13 مقدمة المؤلف )

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=11111

[بحار400]

روايات رضاع الكبير عند الرافضة


[ 25941 ] 3 ـ محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شيء من ولدها ، وإن كان من غير الرجل الذي كانت أرضعته بلبنه ، وإذا رضع من لبن رجل حرم عليه كل شيء من ولده ، وإن كان من غير المرأة التي أرضعته . وسائل الشيعة / باب انه لا يحل للمرتضع اولاد المرضعة نسبا ولا رضاعا مع اتحاد الفحل ولا أولاد الفحل مطلقا

5 السؤال:
ماهو حكم شرب حليب المرأة ، سواء كان الشارب زوجها ، أم شخصا آخر ؟
الفتوى:

الخوئي: لا بأس بذلك في نفسه.

http://www.alseraj.net/ar/fikh/1/ind...4534851&1&30&1

احاديث رضاع الكبير في كتب الشيعة مع عدد من الغرائب !!

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=35854

[بحار400]

نسخ التلاوة في كتب الشيعة الاثني عشريه


http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...E1%DF%C8%ED%D1

[طالب علام]

هناك فرق بين أن يذكر أحد المؤلفين .. من هذه الطائفة أو تلك .. بعض الروايات التي توحي بحصول تحريف ..

وبين أن يُصرّح المؤلف بشكل واضح أنه يؤمن بتحريف القرآن ..

أنا شخصياً لم أقرأ لمؤلف سني معتبر يصرّح علانية أن القرآن قد تم تحريفه بعد وفاة النبي ..

ولكن العديد من علماء الرافضة صرّحوا بذلك :-


" إسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى!! كما يظهر لمن تأمل في كتب الأحاديث من أولها إلى آخرها " ( شرح أصول الكافي للمازندراني 11/ 88 ) .

" إن وقوع بعض الآيات القرآنية التي نزلت متفرقة موقعها الذي هي فيه الآن لم يخل عن مداخلة من الصحابة بالإجتهاد ،، إن الآيات كانت مرتبة عند النبي () بحسب ترتيب النزول ،، ولازم ذلك أن يكون ما نشاهده من إختلاف مواضع الآيات مستنداً إلى إجتهاد من الصحابة ،، وقد ورد عن علي (ع) أنه جمع القرآن على ترتيب النزول عقب موت النبي () ،، وهو من مسلمات مداليل روايات الشيعة " (تفسير الميزان للطباطبائي 12/127 – 12/128) .

" إنه قد يفترض وجود مصحف لعلي (ع) يختلف مع المصحف الموجود فعلاً من حيث الترتيب ،، بعض هذه الروايات( التي تشير إلى التحريف ) ، وإن كان صحيح السند إلا أنه لا يشكل قيمة كبيرة ، وإن كان مجموع هذه الروايات قد يوجب حصول الإطمئنان – كما يقول الخوئي – بصدور بعضها عن الإمام (ع)!! " ( علوم القرآن لمحمد باقر الحكيم ص 117 – ص 119 ) .

" إن كثرة الروايات ( التي تؤيد التحريف ) تورث القطع بصدور بعضها عن المعصومين (ع) ، ولا أقل من الإطمئنان بذلك ، وفيها ما روي بطريق معتبر ، فلا حاجة إلى التكلم في سند كل رواية بخصوصها " ( البيان في تفسير القرآن للخوئي ص 226 ) .

" إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل البيت (ع) بإختلاف القرآن ، وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان " ( أوائل المقالات للمفيد ص 80 ) .

" المستفاد من مجموع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت (ع) أن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل الله ، ومنه ما هو مغير ومحرف ، وأنه قد حذف عنه أشياء كثيرة ، منها إسم علي (ع) في كثير من المواضع ، ومنها غير ذلك ، وأنه ليس أيضاً على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله ،، وبه قال علي بن إبراهيم في تفسيره " ( راجع تفسير الصافي للكاشاني 1/ 52 وما بعدها ) .

سئل المفيد عن القرآن ، فقال إن ما موجود عندنا الآن هو كلام الله ، ثم إستدرك موضحاً أن هناك ( باقي مما أنزله الله ) عند الإمام (ع) ، ولكن الصحابة لم يجعلوا هذا الباقي في جملة ما جمعوه من القرآن لأسباب منها أنهم لم يعرفوه ، أو شكوا فيه ، أو تعمدوا حذفه ( المسائل السروية للمفيد ص 78 ) .

الخلاصة :- هؤلاء العلماء وأصحاب الأصول الذين صرّحوا بالتحريف قد خرجوا من الملة حتماً .. أما مجرد ذكر الرواية ، فلا ..

والله أعلم ..