العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > الرد على شبهات الرافضة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-01-11, 11:55 PM   رقم المشاركة : 21
سميرالفهيد
اثنا عشري







سميرالفهيد غير متصل

سميرالفهيد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور حسيني مشاهدة المشاركة
   الحين انتوا عنكم عمر يعني مشاءالله عليه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور حسيني مشاهدة المشاركة
  
في القوه والشجاعه كيف يهلك لولا معاذ

يعني معاذ شخصيه عاديه بالاسلام

فكيف لولاه لهلك عمر

واقوى شخص واشجع شخص هو الامام علي

فتصبح المقوله صحيحه بالعقل

لولا علي لهلاك عمر

وهي صحيحه ومثبوته

والله يرد كل حاقد وظالم

علي الدر 04/10/2010 02:18:44 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام
روي الحميدي في كتاب الجمع بين الصحيحين قال : في خلافة عمربن الخطاب ،جاؤوا بخمسة رجال زنوا بأمرأه وقد ثبت عليهم ذلك .فأمر الخليفة برجمهم جميعا .فأخذوهم لتنفيذ الحكم ، فلقيهم الإمام علي بن ابي طالب وأمر بردهم، وحضر معهم عند الخليفة وسأله هل أمرت برجمهم جميعا ؟ فقال عمر { نعم فقد ثبت عليهم الزنا ،فالذنب الواحد يقتضي حكما واحدا.فقال علي ! ولكن حكم كل واحد من هؤلاء الرجال يختلف عن حكم صاحبه . فقال عمر :فحكم فيهم بحكم الله فإني سمعت رسول الله يقول((علي اعلمكم ،وعلي أقضاكم )) .فحكم الامام علي عليه السلام بضرب عنق احدهم ،ورجم الاخر ،وحد الثالث ،وضرب الرابع نصف الحد ، وعزر الخامس .فتعجب عمر واستغرب فقال :كيف ذلك يااباالحسن؟! فقال الامام علي :أما الاول : فكان ذميا ،زنى بمسلمة فخرج عن ذمته ،والثاني محصن فرجمناه ،وأما الثالث فغير محصن فضربناه الحد ،والرابع عبد مملوك فحده نصف ،وأما الخامس :فمغلوف على عقله فعزرناه فقال عمر :لولا علي لهلك عمر ،لاعشت في أمة لست فيها ياأبا الحسن )






 
قديم 25-01-11, 11:56 PM   رقم المشاركة : 22
سميرالفهيد
اثنا عشري







سميرالفهيد غير متصل

سميرالفهيد is on a distinguished road


  • روي الحميدي في كتاب الجمع بين الصحيحين قال : في خلافة عمربن الخطاب ،جاؤوا بخمسة رجال زنوا بأمرأه وقد ثبت عليهم ذلك .فأمر الخليفة برجمهم جميعا .فأخذوهم لتنفيذ الحكم ، فلقيهم الإمام علي بن ابي طالب وأمر بردهم، وحضر معهم عند الخليفة وسأله هل أمرت برجمهم جميعا ؟ فقال عمر { نعم فقد ثبت عليهم الزنا ،فالذنب الواحد يقتضي حكما واحدا.فقال علي ! ولكن حكم كل واحد من هؤلاء الرجال يختلف عن حكم صاحبه . فقال عمر :فحكم فيهم بحكم الله فإني سمعت رسول الله يقول((علي اعلمكم ،وعلي أقضاكم )) .فحكم الامام علي عليه السلام بضرب عنق احدهم ،ورجم الاخر ،وحد الثالث ،وضرب الرابع نصف الحد ، وعزر الخامس .فتعجب عمر واستغرب فقال :كيف ذلك يااباالحسن؟! فقال الامام علي :أما الاول : فكان ذميا ،زنى بمسلمة فخرج عن ذمته ،والثاني محصن فرجمناه ،وأما الثالث فغير محصن فضربناه الحد ،والرابع عبد مملوك فحده نصف ،وأما الخامس :فمغلوف على عقله فعزرناه فقال عمر :لولا علي لهلك عمر ،لاعشت في أمة لست فيها ياأبا الحسن )






 
قديم 26-01-11, 12:11 AM   رقم المشاركة : 23
شمري طي
عضو ماسي







شمري طي غير متصل

شمري طي is on a distinguished road


اقتباس:
ثانياً : أنّ عمر كان مستقلا في رأيه ، ولم يشاور الإمام
في كثير من الاُمور المهمّة ،
بل في جميعها الراجعة إلى الدين .
مصباح الفقاهة - المكاسب المحرمة ص 828
لزعيم ضراط الحوزة العلمية / الخوئي .



والراد على المجتهد فكيف بزعيم ضراط الحوزة
كـ الراد على الله
بل هو على حد الشرك .






التوقيع :
الــــــــــرفــــــضُ داءٌ بأمتنا أعراضهُ الجهلُ والتكفيرُ = دوائهُ قرآننا وصحيح سنتنآ والعقل بلسمهُ مع التفكيرُ
من مواضيعي في المنتدى
»» بعد اللعن مـاذا عن الطعن !!
»» اعرف حظك مع الإمام الصادق .
»» فصل الخطاب لتجنب النسخ واللصق يا شباب
»» الرافضة والطعن بالرسول صلِّ الله عليه وسلم
»» للمرة الألف المسعودي صاحب مروج الذهب رافضي
 
قديم 11-02-11, 09:24 PM   رقم المشاركة : 25
KDN
عضو







KDN غير متصل

KDN is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايهزك ريح مشاهدة المشاركة
  
قاهر دولة المجوس (فارس)ايران



نور امور خارجه از م

فارسي^^^

^^^^^^^^^^^^
<<<<<<< طايح على بطنه ضحك :d

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الناصر مشاهدة المشاركة
   بسمه تعالى



اكتب (بسم الله الرحمن الرحيم)






التوقيع :
رساله الى كل رافضي؛
يرحم امك
لاتكذب
من مواضيعي في المنتدى
»» تحت الورد شوك أم فوق الشوك ورد ؟
»» يا أيها المبتلى أنظر كيف يحبك الله !!
»» ماذا يجري في القطيف
 
قديم 17-02-11, 03:17 PM   رقم المشاركة : 26
alosh
مشترك جديد






alosh غير متصل

alosh is on a distinguished road


منقول





الرد على شبهة لولا علي لهلك عمر

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء
والمرسلين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد

لولا علي لهلك عمر


ضعيف: فيه مؤمل بن إسماعيل كما رواه
في الاستيعاب (3/1103).

ويروى بلا إسناد في حق غير علي هكذا « عجزت النساء أن تلد مثل معاذ لولا معاذ لهلك عمر».
وفيه مجاهيل في السند «عن أشياخ » من هم هؤلاء الأشياخ؟
ولهذا شكك البيهقي في السند قائلا « وهذا إن ثبت»
(سنن البيهقي7/443).
ومع ذلك حرفه الشيعة فحذفوا إسم معاذ ووضعوا مكانه اسم علي رضي الله عنهما
(مسند زيد بن علي ص335).


ويأتي كذاب آخر وهو محمد هادي الأميني فيقول في معرض
تحقيقه لكتاب (خصائص الأمة ما يلي
« هذا الحديث من القضايا التي أجمعت عليها العامة (يعني السنة) والخاصة
(يعني الرافضة)على صحته وجاء في كتب الفريقين مما
يثبت جهل عمر وقصوره في العلم إلى جانب اعترافه بفضل
سيدنا أمير المؤمنين عليه السلام»
(خصائص الأئمة ص85).


قلت هذا يدل على كذب الرافضة الرخيص. أين قال أهل
السنة بصحة هذا الحديث؟


وقد كذب محققو كتاب دلائل الإمامة لمحمد بن جرير الطبري
الرافضي الذي ذكر الرواية هكذا (لولا علي لهلك عمر)
فقالوا « رواه ابن حجر في الإصابة
(دلائل الإمامة ص22)
وهم كذابون أفاكون فإن الرواية في الإصابة هكذا
(لولا معاذ لهلك عمر).


كذاب آخر وهو محمد الباقر البهبودي محقق كتاب ( الصراط
المستقيم3/15) يقول « رواه البخاري» فالمؤلف خلط بين
قصة رجم المجنونة وألصق به القول المزعوم
(لولا علي لهلك عمر)
ثم يأتي البهبودي الكذاب ويجاريه على هذه الأكذوبة ويقول
رواه البخاري. ويسرد مصادر أخرى. وهذا البهبودي
الكذاب هو محقق كتاب الكافي فكيف وثق الشيعة بتحقيق
كذاب زعم لهم أنه سوف يستخرج الصحيح من كتاب
الكافي وهو كذاب؟


ويأتي كذاب آخر وهو عبد الزهراء العلوي فيقول في تحقيقه
لبحار الأنـوار (30/679)
« قولة عمر لولا علي لهلك عمر جاءت بألفاظ متعددة وموارد كثيرة»
وذكر من هذه المصادر سنن أبي داود وسنن البيهقي.
مع أنه في سنن البيهقي بلفظ (لولا معاذ لهلك عمر).
وهو في ذلك كذاب أشر كصاحبه البهبودي


فانظر إلى الرافضة وكذبهم.

المصدر: منتديات العمامة - من قسم: شبهات وردود







 
قديم 30-06-12, 05:07 PM   رقم المشاركة : 27
شوقي لمكه
مشترك جديد







شوقي لمكه غير متصل

شوقي لمكه is on a distinguished road


الحقيقه ان الفاروق عمر رضي الله عنه يضرب به المثل في التواضع فقد ثبت انه أمر برجم أمرأه ثبت زنأها فردها علي ابن ابي طالب بحجة انها مجنونه وممن رفع عنها القلم فأقره على ذلك وعدل عن رجمها لكن قوله لولا علي لهلك عمر محل خلاف هل هي اضافه الى الحديث ام لا . وهنا نقف اجلالا واحترام للفاروق رضي الله عنه ..فتخيولوا معي خليفة المسلمين يخطىء في حكمه فيعترف بخطأه ولايصر على رأيه ويجيز علي في رأيه ويعدل عن رجم المرأه اي خليفة هذا منتهى التواضع وانا شخصيا اعتبارها منقبه لعمر وليس كما يقول الشيعه انه لايفقه شيء مستدلين بقول عمر رضي الله عنه في قصة المرأه التي قال اصابة أمراه واخطاء عمريستدلون على ان عمر لم يكن يفقه شيء وهذا انقاص من مكانته رضي الله حقدا وحسدا وعلينا ان نكون صادقين فعمر كان من التواضع بحيث لايجاريه احد ويعدل عن رأيه الخاطىء بروح طيبه دون عناد وهذه ميزه نادره لاتوجد الا في الفاروق رضي الله عنه







التوقيع :
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتع
يرمى بصخر فيعطي خير اثمار
لوكل كلب عوى القمته حجــــرا
لأصبح الخر مثقالا بدينـــــــــار
اللهم ألف بين قلوب المسلمين

من مواضيعي في المنتدى
»» الفاروق عمر لايفقه شيىء يقول الشيعه
»» مكانة الصحابه في قلب المصطفى
 
قديم 08-07-12, 09:49 AM   رقم المشاركة : 28
عوض الشناوي
عضو






عوض الشناوي غير متصل

عوض الشناوي is on a distinguished road


لانه دين بني علي رواه كذابين
تبناه معممي الضلال
باعوا دينهم بالخمس
ومتعه

لذلك تري جميع المكتبات الاسلاميه لاهل السنه مليئه بالكتب لتنبه الناس عن الاحاديث والروايات الضعيف والمدسوسه
ولا تجد
ولا قصاصه ورق
عند الشيعه لذلك
لانهم اذا فعلوها لن يجدوا هذا الدين
وسينحرم معممي الضلال وحوانيت الشرك من بيع صكوك الغران للشيعه وينقطع سيل الاموال من الخمس
ومتعه نسائهم






 
قديم 21-07-12, 11:46 AM   رقم المشاركة : 29
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


تنبيه الجاهلين بمقولة أمير المؤمنين

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:-

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذه السطور أهديها للعضو ...... حول تمسكه الشديد بالمقولة التي نسبت إلى الفاروق في ضل إهماله بالعقائد والأحكام الصحيحة الحنيفية ...

لقد نسب إلى عمر مقولة ..(لو لا علي لهلك عمر ) ... ولكن هل هذه المقولة مقبوله أم موضوعه ..؟

- هذه المقوله يتشبث بها الشيعة ويقولون هذا دليل على أفضلية ابن أبي طالب على عمر رضي الله عنهما ، وهم لايعلمون أن هذه المقولة تفضحهم وترد على أكاذيبهم .
لأنهم يطعنون في حكم عمر وظلمه ..! فقول عمر هذا يدل على أن علي كان من وزراء الدولة الظالمة وعمالها ومن المتعاونين مع حاكمها ..
- فرضاً لو سلمنا لكم أن الرواية صحيحة بل لنقل مستفيضة ، فإنها لا تدل على الأفضلية بل هذه تعد مساعدة ونصيحة فكم من طالب نصح أستاذه ..؟
ولقد كان امير المؤمنين عمر رضى الله عنه يستشير معاذ بن جبل كثيرا.. وكان يقول في بعض المواطن التي يستعين فيها برأي معاذ وفقهه : (لو لا معاذ بن جبل لهلك عمر)..!!
فلا يدل ذلك على الأفضلية ...!
- فهذه المقولة: إنما نقلها عن عمر - رضي الله عنه - بعض المؤرخين في قصة المرأة المجنونة التي زنت فأراد عمر رجمها فقال له علي: أما علمت أن القلم رفع عن ثلاثة: عن المجنون حتى يبرأ وعن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يعقل. فترك عمر رجمها. وجاء في بعض كتب التأريخ: فكان عمر يقول: ( لولا عليّ لهلك عمر).‏( الاستيعاب لابن عبد البر المطبوع مع الإصابة 8/157)
وهذه الزيادة وهي قوله: ( لولا علي لهلك عمر ) ليست معروفة في الحديث، ولم يذكرها المحدثون الذي رووا هذا الحديث، فإن هذا الحديث أخرجه جمع من المحدثين من عدة طرق عن علي - رضي الله عنه - كأبي داود، والترمذي، وابن ماجه، والإمام أحمد(انظر : سنن أبي داود: (كتاب الحدود، باب في المجنون يسرق...) 4/558-560، وسنن الترمذي، (كتاب الحدود، باب من لا يجب عليه الحد) 4/32، وسنن ابن ماجه: ( كتاب الطلاق، باب طلاق المعتوه والصغير والنائم) 1/658-659، والمسند للإمام أحمد 1/116،118، 140،155،158. ولم ترد هذه الزيادة في شيء من طرق الحديث، هذا وقد جمع ابن حجر طرق الحديث‏( انظر: فتح الباري 12/121.)، وكذا الشيخ الألباني(انظر: إرواء الغليل 2/4-7، ح297.) فذكرا طرقاً أخرى منقولة عن بعض كتب السنة الأخرى، فلم أعثر فيها لهذه الزيادة على ذكر.
وقد نص على هذا شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في رده على ابن المطهر الرافضي عند ذكره لهذا الأثر المنسوب لعمر فقال: « إن هذه الزيادة ليست معروفة في هذا الحديث ».( منهاج السنة 6/45، وانظر الكتاب نفسه: 8/62)
ومما يشهد لضعف هذه الزيادة أن عمر - رضي الله عنه - عندما أراد رجم تلك المرأة كان مجتهداً، فلو أخطأ لم يكن آثاماً فكيف يكون هالكاً.
بل قد نبه شيخ الإسلام -رحمه الله- أن الخطأ في مثل هذه المسألة لا يقدح في علم عمر، ولا دينه، قال بعد كلامه السابق:
« ورجم المجنونة لا يخلو إما أن يكون لم يعلم بجنونها فلا يقدح ذلك في علمه بالأحكام، أو كان ذاهلاً عن ذلك فذُكّر، أو يظن الظان أن العقوبات لدفع الضرر في الدنيا، والمجنون قد يعاقب لدفع عدوانه على غيره من العقلاء والمجانين، والزنا هو من العدوان فيعاقب على ذلك حتى يتبين له أن هذا من باب حدود الله تعالى، التي لا تقام إلا على المكلــف...
ففي الجملة قتل غير المكلف: كالصبي، والمجنون، والبهيمة، لدفع عدوانهم جائز بالنص، والاتفاق ، إلا في بعض المواضع كقتلهم في الإغارة، والبيات، وبالمنجنيق، وقتلهم لدفع صيالهم، وحديث ( رفع القلم عن ثلاثة ) إنما يدل على رفع الإثم، لا يدل على منع الحد إلا بمقدمة أخرى، وهو أن يقال: من لا قلم عليه لا حد عليه، وهذه المقدمة فيها خفاء، فإن من لا قلم عليه قد يعاقب أحياناً، ولا يعاقب أحياناً والفصل بينهما يحتاج إلى علم خفي».‎( منهاج السنة 6/45-46.)
منقول







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» أمريكا: تاجر ايراني للسيارات المستعملة يعترف بالتورط في خطة لاغتيال السفير السعودي بو
»» ملف جواب من هو امام زمانك يا شيعي و ياسني و ميتة جاهلية
»» الاستراتيجة الايرانية للهيمنة على الخليج
»» جواب لستُ سنياً ولستُ شيعياً ولا أنتمي لأي فرقة من الفرق الإسلامية
»» جواب حديث الدار و أنذر عشيرتك الأقربين
 
قديم 26-07-12, 07:14 AM   رقم المشاركة : 30
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


##
لا أبقاني الله في ارض ليس فيها ابو الحسن
###
فيه ابوهارون العبدي متروك الحديث
##
قال كل الناس افقه من عمر
###


كشف الحقائق الغامضة في دين الرافضة


كل الناس أفقه من عمر
يقول التيجاني الرافضي
( وهذا عمر بن الخطاب يقول : كل الناس أفقه من عمر حتى ربات الحجال )
ويسأل عن آية من كتاب الله فينتهر السائل ويضربه بالدرة حتى يدميه
ويقول { لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم }).

أقول
هذه الرواية ليست بهذا اللفظ بل روي عنه قوله ( كل أحد أفقه من عمر)
ولا شك أن لهذا القول سبب ولكن التيجاني أخفاه ليوهم أن عمر يقول ذلك دون سبب،
فالرواية بتمامها هي ما أخرجه سعيد بن منصور في سننه عن الشعبي قال
(( خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه الناس، فحمد الله وأثنى عليه،
وقال: ألا لا تغالوا في صداق النساء، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق
أكثر من شيء ساقه رسول الله صلى الله عليه وسلم أو سيق إليه
إلا جعلت فضل ذلك في بيت المال، ثم نزل فعرضت له امرأة من قريش
فقالت: يا أمير المؤمنين أكتاب الله أحق أن يتبع أم قولك؟
قال: بل كتاب الله عز وجل، فما ذلك؟
قالت: نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صداق النساء، والله عز وجل يقول في كتابه:
{ وءاتيتم إحداهن قِنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً }
فقال عمر: ( كل أحد أفقه من عمر ) مرتين أو ثلاثاً،
ثم رجع إلى المنبر فقال للناس: إني نهيتكم أن لا تغلوا في صداق النساء
ألا فليفعل رجل في ماله ما بدا له )) ،
قلت: هذه الرواية باطلة سنداً ومتناً،
فأما من ناحية السند: ففيه علّتان، الأولى الانقطاع،
قال البيهقي عقب روايته: ( هذا منقطع ) لأن الشعبي لم يدرك عمر،
يقول ابن أبي الرازي في كتاب ( المراسيل )
(( سمعت أبي وأبا زُرعة يقولان: الشعبي عن عمر مرسل )) .

والعلّة الثانية: أن في سنده مجالد وهو ابن سعيد،
قال عنه البخاري : كان يحي القطان، وكان ابن مهدي لا يروي عنه عن الشعبي
وقال النسائي : كوفي ضعيف
وقال الجوزجاني : مجالد بن سعيد يضعّف حديثه
وقال ابن عدي سألت أحمد بن حنبل عن مجالد فقال : ليس بشيء،
يرفع حديثاً منكراً لا يرفعه الناس وقد احتمله الناس،
وقال ابن عدي أيضاً: عامة ما يرويه غير محفوظ،
وقال ابن معين: لا يحتج بحديثه وقال أيضاً: ضعيف واهي الحديث
وقال ابن حجر : ليس بالقوي، لقد تغير في آخر عمره


وأما من ناحية المتن: ففيه نكارة وذلك للأسباب التالية:

أ - أنه ثبت عن عمر صريحاً نهيه عن المغالاة في المهور بالسند الصحيح،
فقد روى أبو داود عن أبي العجفاء السلمي قال
( خطبنا عمر فقال: ألا لا تغالوا بصُدْقِ النساء، فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا،
أو تقوى عند الله لكان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم إمرأة من نسائه،
ولا أُصْدِقَتِ امرأة من بناته أكثر من ثنتي عشرة أوقية )
فهذا الحديث الصحيح يظهر نهي عمر عن المغالاة في المهور
وهو يظهر بطلان الرواية الأخرى.


ب - مخالفتها لنصوص صحيحة صريحة في الحث على عدم المغالاة
في المهور وتيسير أمر الصداق منها: ما أخرجه أبو داود في سننه عن عمر
قال (( خير النكاح أيسره))،
وأيضاً ما أخرجه الحاكم وابن حبان في موارد الظمآن عن عائشة قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( من يُمن المرأة تسهيل أمرها وقِلّة صداقها ))،
وما أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة قال
(( جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني تزوجت امرأة من الأنصار
. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : هل نظرت إليها؟ فإن في عيون الأنصار شيئاً،
قال: قد نظرت إليها، قال: على كم تزوجتها؟ قال: على أربعة أواق،
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم :
على أربع أواق؟ كأنّما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل،
ما عندنا ما نعطيك، ولكن عسى أن نبعثك في بعث تصيب منه ))،
وغير هذه الأحاديث التي تحث على تقليل الصداق.


ت - هذه الآية التي استدلت بها المرأة { وآتيتم إحداهُنَّ قِنطاراً }
معترضة بمفهومها على عمر في نهيه عن المغالات في مهور النساء،
لا تنافي توجيه عمر، فغاية ما تدل عليه جواز دفع القادر على الصداق الكثير
المنوه عنه بالآية بالقنطار لا تكليف العاجز ما لا يقدر عليه أو يستطيعه،
بدليل إنكار النبي على الرجل المتزوج امرأة من الأنصار بأربع أواق
صنيعهما لكون ذلك لا يتناسب وحالهما أو لكثرته، هذا فيما لو كانت الآية
تدل على المغالاة في المهور.


أما وأنها لا تدل على إباحة المغالاة في الصداق لأنه تمثيل على جهة المبالغة
في الكثرة، قال القرطبي رحمه الله بعد أن حكى قول من أجاز المغالاة
في المهور (( وقال قوم: لا تعطي الآية جواز المغالاة، لأن التمثيل بالقنطار
إنما هو على جهة المبالغة، كأنه قال: وآتيتم هذا القدر العظيم الذي لا يؤتيه أحد،
وهذا كقوله صلى الله عليه وسلم
( من بنى لله مسجداً ولو كمفحص قطاة بنى الله له بيتاً في الجنة)
ومعلوم أنه لا يكون مسجداً كمفحص قطاة )) ،
هذا من جهة وأما من جهة ثانية فما نقله أبو حيان عن الفخر الرازي
أنه قال ( لا دلالة فيها على المغالاة لأن قوله تعالى { وآتيتم }
لا يدل على جواز إيتاء القنطار، ولا يلزم من جعل الشيء شرطاً لشيء آخر
كون ذلك الشرط في نفسه جائز الوقوع كقوله صلى الله عليه وسلم
( من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين )،
نستخلص مما سبق أن الآية الكريمة لا علاقة لها بإباحة غلاء المهور
وأن نصها ومفهومها يفيدان أن الرجل القادر لو أحب إعطاء زوجته تطوعاً
من نفسه فدفع إليها قنطاراً أو قناطير فهذا جائز،
وهذا ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فقد قال
(( ومن كان له يسار ووجد فأحب أن يعطي امرأته صداقاً كثيراً فلا بأس بذلك،
كما قال تعالى { وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً} ))

وبعد هذا البيان نخلص إلى بطلان هذا الحديث سنداً متناً،
ونعلم مقدار فقه وعلم عمر!


أما قوله أن عمر ضرب من سأله عن آية بالدرة حتى أدماه وقال
(لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم ) والتي عزاها إلى سنن الدارمي
وتفسير ابن كثير والدر المنثور، فقد بحثت عنها في هذه المصادر
فلم أجد لها أثراً؟!؟ ولا يوجد لها أثر أصلاً،
والحمد لله أن هذه الكتب موجودة في كل مكان وليست هي مخفية مثل كتب الرافضة،
فليبحث فيها من يريد أن يعرف كيف تألف كتب ثلاث أرباعها كذباً محضاً!؟؟


##
واصابت أمرأه واخطاء عمر
###
##
.لولا علي لهلك عمر
###
وقال عمر( لولا علي لهلك عمر ) { ضعيف فيه مؤمل بن إسماعيل }
##
.لولا معاذ لهلك عمر
###
أما بعد

لولا علي لهلك عمر

ضعيف: فيه مؤمل بن إسماعيل كما رواه
في الاستيعاب (3/1103).
ويروى بلا إسناد في حق غير علي هكذا « عجزت النساء أن تلد مثل معاذ لولا معاذ لهلك عمر».
وفيه مجاهيل في السند «عن أشياخ » من هم هؤلاء الأشياخ؟
ولهذا شكك البيهقي في السند قائلا « وهذا إن ثبت»
(سنن البيهقي7/443).
ومع ذلك حرفه الشيعة فحذفوا إسم معاذ ووضعوا مكانه اسم علي رضي الله عنهما
(مسند زيد بن علي ص335).

ويأتي كذاب آخر وهو محمد هادي الأميني فيقول في معرض
تحقيقه لكتاب (خصائص الأمة ما يلي
« هذا الحديث من القضايا التي أجمعت عليها العامة (يعني السنة) والخاصة
(يعني الرافضة)على صحته وجاء في كتب الفريقين مما
يثبت جهل عمر وقصوره في العلم إلى جانب اعترافه بفضل
سيدنا أمير المؤمنين عليه السلام»
(خصائص الأئمة ص85).

قلت هذا يدل على كذب الرافضة الرخيص. أين قال أهل
السنة بصحة هذا الحديث؟

وقد كذب محققو كتاب دلائل الإمامة لمحمد بن جرير الطبري
الرافضي الذي ذكر الرواية هكذا (لولا علي لهلك عمر)
فقالوا « رواه ابن حجر في الإصابة
(دلائل الإمامة ص22)
وهم كذابون أفاكون فإن الرواية في الإصابة هكذا
(لولا معاذ لهلك عمر).
كذاب آخر وهو محمد الباقر البهبودي محقق كتاب ( الصراط
المستقيم3/15) يقول « رواه البخاري» فالمؤلف خلط بين
قصة رجم المجنونة وألصق به القول المزعوم
(لولا علي لهلك عمر)
ثم يأتي البهبودي الكذاب ويجاريه على هذه الأكذوبة ويقول
رواه البخاري. ويسرد مصادر أخرى. وهذا البهبودي
الكذاب هو محقق كتاب الكافي فكيف وثق الشيعة بتحقيق
كذاب زعم لهم أنه سوف يستخرج الصحيح من كتاب
الكافي وهو كذاب؟

ويأتي كذاب آخر وهو عبد الزهراء العلوي فيقول في تحقيقه
لبحار الأنـوار (30/679)
« قولة عمر لولا علي لهلك عمر جاءت بألفاظ متعددة وموارد كثيرة»
وذكر من هذه المصادر سنن أبي داود وسنن البيهقي.
مع أنه في سنن البيهقي بلفظ (لولا معاذ لهلك عمر).
وهو في ذلك كذاب أشر كصاحبه البهبودي

فانظر إلى الرافضة وكذبهم.







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» كلام الخميني في أهل السنة
»» نموذج اختلاق كتاب الغيبة القضل بن شاذان و تلفيق الكتاب و الرواية عن الائمة الاثناعشر
»» بعض مقالات احمد لاشين عن ايران و الشيعة
»» استيلاء ادارة الاوقاف الشيعية على الاوقاف السنية في العراق
»» موارد مخالفة الشيعةالاثناعشرية لائمة اهل البيت
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:23 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "