العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > كتب ووثائق منتدى الحوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-12-16, 05:02 PM   رقم المشاركة : 1
طارق2016
عضو







طارق2016 غير متصل

طارق2016 is on a distinguished road


إثبات ايمان المخالف للإمامي الإثنى عشري بثلاث نقاط

السلام عليكم :
اللهم صل على سيدنا محمد واله وصحبه وسلم اللهم انفَعْنِي بما علَّمْتَني وعلِّمْنِي ما ينفَعُني وزِدْنِي علْمًا .....

هذا البحث يتكون من ثلاث نقاط نثبت بها باذن الله ان منكر الامامة او الولاية مؤمن ايمان حقيقي وهو ينفع ايضا في الحوار في ايمان الصحابة رضوان الله عليهم


1-اثبات ان الامامة من كلمات علماء الشيعة وااسطينهم ليست من اصول الدين او ضرورياته
2-اثبات ان الامامة اذا لم تكن من اصول فهي من فروع الدين ومنكر الفرع مرتكب لكبيرة عند الامامية الثنى عشرية
3-اثبات ان مرتكب الكبيرة عند الامامية ولو لم يتب مؤمن ايمان حقيقي لا يسلبه الفسق الايمان ....



الامامة بالمعنى الشيعي ليست من اصول الدين او ضرورياته



1-السيد الخميني :


كتاب الطهارة - ج3 - 325 :

ومن بعض ما ذكر يظهر حال الدعوى الاخرى لصاحب الحدائق وهي أنهم منكرون للضروري من الاسلام، ومن كان كذلك فكافر، لكنه خلط بين مطلق العامة ونصابهم من قبيل يزيد وابن زياد عليهما لعائن الله، وفيها أولا أن الامامة بالمعنى الذي عند الامامية ليست من ضروريات الدين، فانها عبارة عن أمور واضحة بديهية عند جميع طبقات المسلمين، ولعل الضرورة عند كثير على خلافها فضلا عن كونها ضرورة، نعم هي من أصول المذهب، ومنكرها خارج عنه لا عن الاسلام

الاســـم:	السيد الخميني.jpg
المشاهدات: 390
الحجـــم:	532.4 كيلوبايت

2-السيد الخوئي :


التنقيح في شرح العروة الوثقى - ج3 - 79 :


الثالث : أن أهل الخلاف منكرون لما ثبت بالضرورة من الدين وهو ولاية أمير المؤمنين (عليه السلام) حيث بيّنها لهم النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأمرهم بقبولها ومتابعتها وهم منكرون لولايته (عليه السلام) وقد مرّ أن إنكار الضروري يستلزم الكفر والنجاسة .
وهذا الوجه وجيه بالاضافة إلى من علم بذلك وأنكره ، ولا يتم بالاضافة إلى جميع أهل الخلاف ، لأن الضروري من الولاية إنما هي الولاية بمعنى الحب والولاء وهم غير منكرين لها بهذا المعنى ، بل قد يظهرون حبّهم لأهل البيت (عليهم السلام) وأمّا الولاية بمعنى الخلافة فهي ليست بضرورية بوجه وإنما هي مسألة نظرية ، وقد فسّروها بمعنى الحب والولاء ولو تقليداً لآبائهم وعلمائهم ، وإنكارهم للولاية بمعنى الخلافة مستند إلى الشبهة كما عرفت ، وقد أسلفنا أنّ إنكار الضروري إنما يستتبع الكفر والنجاسة فيما إذا كان مستلزماً لتكذيب النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) كما إذا كان عالماً بأن ما ينكره مما ثبت من الدين بالضرورة وهذا لم يتحقّق في حق أهل الخلاف ، لعدم ثبوت الخـلافة عندهم بالضرورة لأهل البيت (عليهم السلام) نعـم ، الولاية بمعنى الخلافة من ضروريات المذهب لا من ضروريات الدين .

الاســـم:	الخوئي.jpg
المشاهدات: 384
الحجـــم:	801.5 كيلوبايت


3-العلامة المجلسي :


عقائد الإسلام - 55 :


إنكار الضروري من مذهب الإمامية :
وأما انكار ما علم ضرورة من مذهب الإمامية قهو يلحق فاعله بالمخالفين ويخرجه عن التدين بدين الأئمة الطاهرين صلوات الله عليهم اجمعين كإمامة الائمة الإثنى عشر (ع) وفضلهم وعلمهم ووجوب طاعتهم وفضل زيارتهم ...

الاســـم:	العلامة المجلسي.jpg
المشاهدات: 383
الحجـــم:	784.9 كيلوبايت

4-السيد محمد باقر الصدر :


بحوث في شرح العروة الوثقى - ج3 - 320 :


ويرد عليه : مضافا إلى عدم الالتزام بكفر منكر الضروري أن المراد بالضروري الذي ينكره المخالف إن كان هو نفس اإمامة أهل البيت فمن الجلي أن هذه القضية لم تبلغ في وضوحها إلى درجة الضرورة ولو سلم بلوغها حدوثا تلك الدرجة فلا شك في عدم استمراره وضوها بتلك المثابة لما اكتنفها من عوامل الغموض .
الاســـم:	السيد محمد باقر الصدر.jpg
المشاهدات: 397
الحجـــم:	963.5 كيلوبايت

5- السيد محسن العاملي :


اعيان الشيعة -ج11 - 219 :


(و نقول) الشيعة الامامية تؤمن بالله و كتبه و رسله و بكل ما جاء به محمد (ص) من عند ربه و لا تعلم الله بدينها كما زعم بل لا تأخذ دينها إلا عن كتاب ربها و سنة نبيها و طريقة أهل بيت نبيها شركاء القرآن و معادن العلم و الحكمة و لا تتخذ إيمان المؤمن وسيلة إلى أغراضها و أهوائها كما افترى بل لا تتبع إلا الدليل و البرهان و هو وسيلتها إلى أغراضها و حاشاها من اتباع الأهواء و لو اتسع لنا المجال لبينا له من هو متبع الأهواء و الأغراض و أصول الدين و أركانه لا يقتصر على الثلاثة التي ذكرها بل يضاف إليها الإقرار بالنبوة.
و الآية التي ذكرها ليست بصدد الحصر كما لا يخفى. أما أصول الدين و أركانه التي يلزم الاعتقاد بها و يتوقف عليها الإسلام عند الشيعة الامامية فثلاثة.التوحيد، و النبوة، و المعاد. مع اشتراط عدم إنكار شي‌ء من ضروريات الدين الذي يؤول إلى إنكار أحد الثلاثة فتحقق هذه الثلاثة كاف في ترتب جميع أحكام الإسلام و فقد واحد منها مخل بثبوت الإسلام. ........... أن ترك الولاية في أي حال كان كفر عند الشيعة الامامية كذب و افتراء. فترك الولاية لا يوجب الكفر عند أحد من الشيعة و من مسلمات مذهب الشيعة أن الإسلام يكفي فيه الإقرار بالشهادتين و عدم انكار شي‌ء من ضروريات الدين و ليست الولاية من ضرورياته بالبداهة و الاتفاق إذ الضروري ما يكون ضروريا عند جميع المسلمين. و الإسلام بهذا المعنى هو الذي يكون به التوارث و التناكح و تثبت به جميع أحكام الإسلام عند الشيعة الامامية.
الاســـم:	السيد محسن العاملي.jpg
المشاهدات: 372
الحجـــم:	1,022.7 كيلوبايت

6-اية الله ناصر مكارم الشيرازي :

نفحات القرآن - ج9 - 9 :

بل إنّهم يعتبرون جميع الفرق مسلمين، وينظرون إليهم على‌ أنّهم اخوةٌ في الدين، وإن لم‌يقبلوا آراءَهم في مسألة الإمامة، ومردُّ ذلك لكونهم يقسمون اصول الدين الخمسة إلى‌ قسمين، الاصول الثلاثة الاولى‌، التوحيد والنبوة والمعاد على‌ أنّها اصول الدين، والإمامة والعدل بأنّها اصول المذهب.
الاســـم:	ناصر مكارم الشيرازي.jpg
المشاهدات: 392
الحجـــم:	647.9 كيلوبايت

7-السيّد محمّد الموسوي الشيرازي :


ليالي بيشاور - 310 :

وكما أشرنا في بعض مجالسنا السالفة : فإنّ الشيعة تعتقد أنّ اصول الدين ثلاثة : التوحيد والنبوّة والمعاد ، وتبحث عن عدل الباري سبحانه ضمن التوحيد ، وتجعل الإمامة جزء النبوّة.

الاســـم:	محمد الموسوي الشيرازي.jpg
المشاهدات: 394
الحجـــم:	805.5 كيلوبايت

يتبع بقول البقية ان شاء الله ...






 
قديم 14-12-16, 05:06 PM   رقم المشاركة : 2
طارق2016
عضو







طارق2016 غير متصل

طارق2016 is on a distinguished road


Lightbulb

8-الشيخ زين الدين العاملي (الشهيد الثاني )


حقائق الإيمان - الشهيد الثاني - الصفحة 52 :


ومما يدل على ذلك أن الإيمان الشرعي هو التصديق بالله وحده وصفاته وعدله، وبنبوة نبينا محمد صلى الله عليه وآله، وبما علم بالضرورة مجيئه صلى الله عليه وآله به لا ما وقع فيه الخلاف وعلى هذا أكثر المسلمين.وزاد الإمامية التصديق بإمامة إمام الزمان، لأن من ضروريات مذهبهم،

الاســـم:	الشهيد الثاني.jpg
المشاهدات: 372
الحجـــم:	267.2 كيلوبايت
حقائق الإيمان - الشهيد الثاني - الصفحة 95 :


الصالحة ثمراته.
أقول: الذي ظهر مما حررناه (0) أن الإيمان هو التصديق بالله وحده وصفاته وعدله وحكمته وبالنبوة، وبكل ما علم بالضرورة مجيئ النبي صلى الله عليه وآله به مع الاقرار بذلك، وعلى هذا أكثر المسلمين بل ادعى بعضهم إجماعهم على ذلك، والتصديق بإمامة الأئمة الاثنا عشر عليهم السلام وبإمام الزمان عليه السلام وهذا عند الإمامية (6)
(6) راجع البحار 69 / 130 - 149.

الاســـم:	الشهيد الثاني (2).jpg
المشاهدات: 364
الحجـــم:	231.4 كيلوبايت

9-الشيخ مرتضى الانصاري :


كتاب الطهارة - ج5 - 126 :


وفي المكتبة الالكترونية

كتاب الطهارة - ج2 - 353 :


ويرد على الأولى بعد تسليم كونهم نصابا والاغماض عن الخدشة فيما يجيئ من الروايات الدالة على ذلك وسيجيئ ان الصدوق نسب ذلك إلى توهم الجهال ان العمدة في دليل نجاسة الناصب إما روايات نجاسة الناصب الآتية وستعرف اختصاصه بالناصب لأهل البيت عليهم السلام واما الاجماع المفقود هنا واما انكاره للضروري والمسلم ان عداوة أمير المؤمنين عليه السلام أو أحد الأئمة (على) مخالف لضروري الدين واما ولايتهم فدعوى ضروريتها ترجع إلى الدعوى الثانية من دعوى صاحب ئق؟ ويرد عليهما امكان منع ان الولاية من ضروريات الدين مطلقا إذ لا يستفاد ذلك من تلك الأخبار الدالة على أنه بنى الاسلام على خمس و لا يلزم من أهميتها في نظر الشارع صيرورتها ضرورية فربما يتحقق في الأهم من دواعي الاستتار وموانع الانتشار ما لا يتحقق في غيره نعم لا نضايق من كونها عند بعض من الضروريات كمن ثبت عنده ذلك بالتواتر أو بالشياع ولا ينبغي الاشكال في كفره ولعله المراد بدافعي النص في عبارة؟ فص الياقوت وشرحه المتقدمين

الاســـم:	الشيخ مرتضى الانصاري.jpg
المشاهدات: 388
الحجـــم:	665.0 كيلوبايت
10-الشيخ محمد اصف محسني :


صراط الحق في المعارف الاسلامية والاصول الاعتقادية - ج3 - 174 :

ثم اعلم أيضا أن الامامة وان كانت عند الامامية من الاصول دون الفروع لكنها من أصول المذهب لا أصول الدين فمن انكرها لا يخرج عن دين الإسلام إلا عند جماعة قليلة لا تتجاوز عشرة بل يخرج من مذهب الشيعة فالمنكر مسلم غير مؤمن إلا ان ينطبق عليه عنوان اخر كالنصب والغلو وإنكار ضروري من ضروريات الدين ...

الاســـم:	محمد اصف محسني.jpg
المشاهدات: 378
الحجـــم:	922.8 كيلوبايت

11- الشيخ جعفر السبحاني :


رسائل ومقالات -ج8 - 147 :

وثانياً: لا أظنّ أنّ فقيهاً من فقهاء الشيعة عدّ التقية من أُصول
الدين، فإنّ أُصول الدين عند الشيعة الإمامية ثلاثة; هي: التوحيد، والنبوة، والمعاد .

وأمّا القول بالعدل والإمامة فهي من خصائص المذهب الّتي بها تتميّز الشيعة عن سائر الطوائف، فإنّ لكلّ طائفة ميزة خاصّة تتميّز بها عن غيرها. مثلاً إنّ المذهب الأشعري يتميّز بالقول برؤية الله يوم القيامة وأنّ القرآن غير مخلوق، وأنّ أفعال العباد مخلوقة لله سبحانه حتّى أنّ الإمام الأشعري عندما انتقل من الاعتزال إلى مذهب أحمد بن حنبل قام في جامع البصرة وقال: أيّها الناس مَن عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا أعرّفه بنفسي.

الاســـم:	جعفر السبحاني.jpg
المشاهدات: 375
الحجـــم:	524.5 كيلوبايت
رسائل فقهية - ج7- 745 :


قد تضافر عن أئمة أهل البيت(عليهم السلام)التأكيد على التقية إلى حدّ قالوا: «التقية ديني ودين آبائي، ولا إيمان لمن لا تقية له» وفي حديث آخر: «ولا دين لمن لا تقية له»[ 1 ]، مع أنّ أُصول الدين لا تتجاوز الثلاثة: الإيمان بالتوحيد والنبوة والمعاد، وفي بعض الروايات: إتيان الصلاة وايتاء الزكاة وحج البيت، مع أنّ التقية ليست منها.

الاســـم:	جعفر السبحاني الثاني.jpg
المشاهدات: 374
الحجـــم:	471.0 كيلوبايت
12-السيد محمد حسين الطباطبائي :


الشيعة في الإسلام - 90 :

التعلّم و التعليم العام في الإسلام‌
إن تحصيل العلم من الوظائف الدينية في الإسلام، و خير دليل على ذلك، قول النبي الأكرم صلى اللّه عليه و آله و سلم: «طلب العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة» و وفقا للأخبار التي تؤيّد بالشواهد القطعية، يكون المراد من العلم، هو معرفة أصول الدين الثلاثة: «التوحيد، النبوّة-المعاد» مع ما يلازمها، من معرفة الأحكام و القوانين الإسلامية بصورة مفصلة، كل حسب احتياجه.


13 الشيخ محمد جواد مغنية :

الشيعة في الميزان - 268 :

فالتدين بالأصول أمر لا بد منه للمسلم، ولا يعذر فيها الجاهل، أما إنكار الأحكام الفرعية الضرورية فضلا عن الجهل بها، فلا يضر بإسلام المسلم إلا مع العلم بأنها من الدين، فالإمامة ليس أصلا من أصول دين الإسلام، وإنما هي أصل لمذهب التشيع، فمنكرها مسلم إذا اعتقد بالتوحيد والنبوة، والمعاد، ولكنه ليس شيعيا.

الاســـم:	الشيخ محمد جواد مغنية.jpg
المشاهدات: 425
الحجـــم:	1.03 ميجابايت

14-الشيخ هاشم معروف المحسني :


أصول التشيع عرض ودراسة - 242 :

إن الشيعة يرون انه لابد من اليقين الجازم باصول الدين والمذهب والمراد بأصول الدين التوحيد وما يتبعه من صفاته تعالى الثبوتية والسلبية والنبوة وما يتعلق بها من الصعمة وغيرها والمعاد وما ينبعه من الثواب والعقاب والجنة والنار وما كان من الأصول راجعا للمذهب فهو الإمامة وتتبعها إمامة الإثنى عشر.....

الاســـم:	الشيخ هاشم معروف المحسني.jpg
المشاهدات: 390
الحجـــم:	594.8 كيلوبايت

يتبع بالنقطة الثانية ان شاء الله ......







 
قديم 14-12-16, 05:32 PM   رقم المشاركة : 3
طارق2016
عضو







طارق2016 غير متصل

طارق2016 is on a distinguished road


Lightbulb

اذا لم تكن الأمامة من اصول الدين فهي من الفروع ومنكرها مرتكب للكبيرة ...



الشيخ فاضل الصفار :

الحقائق والدقئق في المعارف الالهية - ج1 (الامامة ) -18 :

وتوضيحه : انه لو لم تكن الامامة من الاصول لوجب ان تكون من الفروع لعدم وجود ضد ثالث لهما فلو بني الدبن والنبوة على الامامة لزم بناء الاصل على الفرع وهذا محال لان الفرع يبنى على الاصل اذ لولا الاصل لم يكن هناك فرع فاذا توقف الاصل على الفرع كان دورا بل خلفا لأن ما فرض أنه اصل لأصل جعل فرعاً وهو خلف ....

ولو كانت الأمامة من الفروع لكان في إنكارها وعصيانها ارتكاباً للكبيرة والكبائر مشفوع فيها في يوم الأخرة كما نص عليه عموم القران بقوله (( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ))وقوله صلى الله عليه واله وسلم ((ادخرت الشفاعة لاهل الكبائر من امتي ))

الاســـم:	الشيخ الفاضل الصفار.jpg
المشاهدات: 399
الحجـــم:	1.05 ميجابايت

مرتكب الكبيرة عند الامامية مؤمن ايمان حقيقي ....



هذا بحث سابق في الامر من كلمات علماء الشيعة بداية بالمرتضى نهاية بال كاشف الغطاء ....


مرتكب الكبيرة عند الإمامية مؤمن ولو لم يتب منها والصحابة كفار ؟؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=184907



النتيجة :
1- اما القول بان الامامة من اصول الدين وعليه يجب تكفير الشجر والحجر حتى الجاهل
2-او القول بان الامامة من فروع الدين وعليه إثبات الايمان لغير الامامي الاثنى عشري


والحمد الله رب العالمين .......






 
قديم 05-02-17, 10:19 PM   رقم المشاركة : 4
طارق2016
عضو







طارق2016 غير متصل

طارق2016 is on a distinguished road


Lightbulb

السلام عليكم :

تلميذ الخوئي السيد محمد مهدي الموسوي الخلخالي ينضم لقائمة ويقول ان الامامة ليست من ضروريات الدين بل المذهب والضروري هو المحبة واهل السنة لا ينكرونها

فقه الشيعة - ج 3 - 155 :
أقول: الولاية بمعنى المحبة وإن كانت ثابتة بالضرورة إلاّ أن المخالفين لا ينكرونها، وأما الولاية بمعنى الخلافة وولاية الأمر فهي من ضروريات المذهب لا من ضروريات الدين، لأن العامة يفسّرون ما ورد في ولاية علي عليه السّلام وأهل بيته بالحب دون الإمامة، وإنكار ضروريّ المذهب لا يوجب الكفر. وأمر الولاية وإن كان حقا واقعا لمن أمعن النظر، وتجنب عن التكلف والتعصب.


الاســـم:	الخلخالي.jpg
المشاهدات: 336
الحجـــم:	622.8 كيلوبايت


والحمد الله رب العالمين .... ....







 
قديم 04-03-17, 08:41 PM   رقم المشاركة : 5
ام مروة
عضو







ام مروة غير متصل

ام مروة is on a distinguished road


مجهود اكثر من رااااائع اخي طارق
بارك الله في جهودك







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:02 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "