العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-10-08, 02:08 PM   رقم المشاركة : 1
فتوح العربى
عضو






فتوح العربى غير متصل

فتوح العربى is on a distinguished road


التاريخ الآسود للشيعة مع ال البيت

"الجفر الأحمر"
(ومعذرة لاقتباس الاسم) جفر الدم المحمدي الطاهر الذكي الذي سطرته الشيعة

أما من قتل من آل أبي طالب علي أيدي الشيعة

محمد بن محمد بن زيد بن علي بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام
أمه فاطمة بنت علي بن جعفر بن إسحاق بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
وكان هو الخارج مع أبي السرايا.

الحسن بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام
وأمه أم ولد.
قتل يوم قنطرة الكوفة، في الحرب التي كانت بين هرثمة وأبي السرايا.

الحسن بن إسحاق بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام
أمه أم ولد.
قتل في وقعة السوس مع أبي السرايا لما خرج عن الكوفة.
محمد بن الحسين بن الحسن بن علي بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام
وأمه أمينة بنت حمزة بن المنذر بن الزبير.
قتل باليمن في أيام أبي السرايا.

علي بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب عليه السلام
قتل باليمن في أيام أبي السرايا أيضاً.
محمد بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام
يكنى أبا جعفر، وأمه أم ولد.
وكان فاضلاً مقدماً في أهله.
كان عابداً فاضلاً، وكان يصوم يوماً ويفطر يوماً.
وقد روى الحديث وأكثر الرواية عن أبيه، ونقل عنه المحدثون مثل: محمد بن أبي عمر ألعبدي، ومحمد بن سلمة، وإسحاق بن موسى الأنصاري، وغيرهم من الوجوه.
وظهر في تلك الأيام بالمدينة ودعا إلى نفسه، وبايع له أهل المدينة بإمرة المؤمنين، وما بايعوا عليها بعد الحسين بن علي أحداً سوى محمد بن جعفر بن محمد.

عبد الله بن جعفر بن إبراهيم بن جعفر بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام
أمه آمنة بنت عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين.
وكان خرج أيام المأمون إلى فارس، فقتله قوم من الخوارج في طريقه.

علي(الرضا) بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام
وهو علي الرضا عليه السلام ويكنى أبا الحسن،وأبا بكر، وأمه أم ولد.
كان المأمون عقد له على العهد من بعده، ثم دس إليه فيما ذكر بعد ذلك سماً فمات منه.

محمد بن عبد الله بن الحسن بن علي بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام
يكنى أبا جعفر. وهو ابن الأفطس، وأمه زينب بنت موسى بن عمر بن علي بن الحسين.
وكان المأمون قلده البصرة، فمر بالمعتصم لوداعه وهو ولي عهد المأمون ، فلما خرج من عنده أتبعه بشربة مسمومة وقال له: أحب أن تشرب هذا الشراب فإني ذكرتك وأحببت أن تشربه وقت وصوله، فشربه فمات من وقته.

محمد بن القاسم بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام
يكنى أبا جعفر، وأمه صفية بنت موسى بن عمر بن علي بن الحسين.
كانت العامة تلقبه الصوفي؛ لأنه كان يدمن لبس الثياب من الصوف الأبيض.
وكان من أهل العلم والفقه والدين والزهد وحسن المذهب، وكان يذهب إلى القول بالعدل والتوحيد، ويرى رأي الزيدية الجار ودية. خرج في أيام المعتصم بالطالقان، فأخذه عبد الله بن طاهر، ووجه به إلى المعتصم، بعد وقائع كانت بينهما. فأمر بدفعه إلى مسرور الكبير، فدفع إليه، فحبس في سرداب شبيه بالبئر فكاد أن يموت فيه، وانتهى ذلك إلى المعتصم فأمر بإخراجه منه، فأخرجه وحبس في قبة في بستان موسى مع المعتصم في داره، ووكل به مسرور عدة من غلمانه وثقاته، وكانت في القبة التي هو فيها محبوس عدة ر وازن وكوى وساعة الضوء، فطلب مقراضاً يكون عنده يقص به أظفاره، فدفع إليه، فعمد إلى لبد كان تحته فقطع نصفه بالمقراض وقصصه كهيئة السيور، وعمل منه مثل السلم، وطلب منهم سعفة ذكر أنه يريد أن يطرد بها الفأر؛ فإنه يأكل خبزه فينجسه عليه، فأعطوه فقطعها، وخرز حواليها بالمقراض حتى كسرها ثلاث قطع، وقرنها بمسواكه وجعلها في رأس السلم، وحلق به في أقرب روزنة من تلك الروازن إليه فعلق فيها، وتسلق عليه، وجذبه إليه لما صعد فنجا، وكانت ليلة الفطر من سنة تسع عشرة ومائتين، وقد أدخلت الفواكه والرياحين وآلة العيد على رؤوس الحمالين إلى البستان، وصار الحمالون جميعاً إلى القبة التي فيها محمد بن القاسم، فباتوا حولها، وناموا، فرمى بنفسه من القبة إلى أسفل، ونام بين الحمالين، وتحركت خرزة من فقار ظهره ولم تنفك، فنام بين الحمالين، فلما طلع الفجر خرج الحمالون، وخرج معهم وأفلت، فلما أصبحوا فتحوا الباب فلم يجدوه، فأعلموا مسروراً بخبره، فدخل على المعتصم، حافياً مستسلماً للقتل وأعلمه الخبر، فقال له المعتصم: لا بأس عليك، إن كان ذهب فلن يفوت، إن ظهر أخذناه، وإن آثر السلامة واستتر تركناه. وتوارى محمد بن القاسم أيام المعتصم، وأيام الواثق، ثم أخذ في أيام المتوكل، فحمل إليه فحبس، ودس إليه سم فمات منه.

عبد الله بن الحسين بن عبد الله بن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب عليه السلام
امتنع من لبس السواد، وخرقه لما طولب بلبسه، فحبس بسر من رأى حتى مات في حبسه رضوان الله عليه في أيام الواثق بن المعتصم.

محمد بن جعفر بن الحسن بن عمر بن علي بن الحسين
أمه رقية بنت عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي
كان يدعو إلى الحسن بن زيد فأخذه عبد الله بن طاهر فحبسه بنيسابور، وضيق عليه في حبسه حتى مات

القاسم بن عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام
وأمه أم ولد.
كان عمر بن الفرج الرخجي حمله إلى سر من رأى، فأمر بلبس السواد فامتنع، فلم يزالوا به حتى لبس شيئاً يشبه السواد فرضي منه ذلك. وكان القاسم رجلاً فاضلاً.
روي أنه اعتل فوجه السلطان إليه بطبيب يسأله عن خبره، فجس يده فحين وضع الطبيب يده عليها يبست من غير علة، وجعل وجعها يزيد عليه حتى قتله، فكان أهله يقولون: إنه دس إليه السم مع الطبيب.

عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام
أمه أم سلمة بنت محمد بن طلحة بن عبد الرحمن بن أبي بكر،
وكان عبد الله قد توارى في أيام المأمون، فكتب إليه بعد وفاة الرضا يدعوه إلى الظهور ليجعله مكانه ويبايع له، واعتد عليه بعفوه عمن عفا من أهله، وما أشبه هذا من القول: فأجابه عبد الله برسالة طويلة يقول فيها: فبأي شيء تغرني؟ ما فعلته بأبي الحسن - صلوات الله عليه - بالعنب الذي أطعمته إياه فقتله.
والله ما يقعدني عن ذلك خوف من الموت ولا كراهة له، ولكن لا أجد لي فسحة في تسليطك على نفسي، ولولا ذلك لأتيتك حتى تريحني من هذه الدنيا الكدرة.
ويقول فيها:
هبني لا ثأر لي عندك وعند آبائك المستحلين لدمائنا، الآخذين حقنا، الذين جاهروا في أمرنا فحذرناهم، وكنت ألطف حيلة منهم بما استعملته من الرضى بنا والتستر لمحننا، تختل واحداً فواحداً منا، ولكني كنت امرأ حبب إلي الجهاد، كما حبب إلي كل امرئ بغيته، فشحذت سيفي، وركبت سناني على رمحي، واستفرهت فرسي، لم أدر أي العدو أشد ضرراً على الإسلام، فعلمت أن كتاب الله يجمع كل شيء، فقرأته فإذا فيه: " يأيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة " .
فما أدري من يلينا منهم، فأعدت النظر، فوجدته يقول: " لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخرة يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم " فعملت أن علي أن أبدأ بما قرب مني.
وتدبرت فإذا أنت أضر على الإسلام والمسلمين من كل عدو لهم، لأن الكفار خرجوا منه وخالفوه فحذرهم الناس وقاتلوهم، وأنت دخلت فيه ظاهراً فأمسك الناس وطفقت تنقض عراه عروة عروة، فأنت أشد أعداء الإسلام ضرراً عليه.
ولم يزل عبد الله متوارياً إلى أن قتل في أيام المتوكل.

يحيى بن عمر بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
ويكنى أبا الحسن، وأمه أم الحسن بنت عبد الله بن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه.
وكان رضي الله عنه رجلاً فارساً شجاعاً، شديد البدن مجتمع القلب، بعيداً من رهق الشباب وما يعاب به مثله.
وكان قد خرج في أيام المتوكل إلى خراسان فرده عبد الله بن طاهر، فأمر المتوكل بتسليمه إلى عمر بن الفرج الرخجي فسلم إليه، فكلمه بكلام فيه بعض الغلظة فرد عليه يحيى وشتمه، فشكي ذلك إلى المتوكل فأمر به فضرب درراً، ثم حبسه في دار الفتح بن خاقان، فمكث على ذلك مدة، ثم أطلق فمضى إلى بغداد فلم يزل بها حيناً حتى خرج إلى الكوفة فدعا إلى الرضا من آل محمد صلى الله عليه وسلم، وأظهر العدل وحسن السيرة بها إلى أن قتل رضوان الله عليه.

محمد بن جعفر بن الحسن بن جعفر بن الحسن بن الحسن بن علين بن أبي طالب عليه السلام
كان خليفة الحسين الحرون، فخرج بعده بالكوفة، فكتب إليه ابن طاهر بتوليته الكوفة، وخدعه بذلك، فلما تمكن بها أخذه خليفة أبي الساج فحمله إلى سر من رأى، فحبس في مطمورة حتى مات.

أحمد بن عبد الله بن موسى بن محمد بن سليمان بن داود بن الحسن بن الحسن بن علي.
وقتله عبد الرحمن خليفة أبي الساج بمكة.
عيسى بن إسماعيل بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
وأمه فاطمة بنت سليمان بن محمد بن يعقوب بن إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله.
كان أبو الساج حمله فحبس بالكوفة فمات هناك.

جعفر بن محمد بن جعفر بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين،
قتل بالري في وقعة كانت بين أحمد بن عيسى بن علي بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، وبين عبد الله بن عزيز، عامل محمد بن طاهر بالري.

إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن عبيد الله بن الحسن بن عبد الله بن العباس بن علي.
وأمه أم ولد.
قتله طاهر بن عبد الله في وقعة كانت بينه وبين الكوكبي قزوين.

أحمد بن محمد بن يحيى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب
حبسه الحرث بن أسد عامل أبي الساج بالمدينة، فمات في محبسه.

علي بن زيد بن الحسين بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
وأمه بنت القاسم بن عقيل بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب.
كان خروجه بالكوفة، بايعه نفر من عوامها وأعرابها، ولم يكن للزيدية وأهل الفضل والوجوه فيه هوى. فوجه إليه المهتدي الشاه بن المكيال في عسكر ضخم، فهرب إلى البصرة وقد نجم بها الناجم وقتل هناك.


محمد بن القاسم بن حمزة بن الحسن بن عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب
وأمه لبابة بنت محمد بن إبراهيم بن الحسن بن عبيد الله.
قتله الناجم بالبصرة

طاهر بن أحمد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
وكانوا مع علي بن زيد في معسكر الناجم، فلما تبين علي بن زيد أمره ودعوته وما هو عليه كان يستميل قواده ويعرفهم خبره ويدعوهم إلى نفسه، فبلغ الناجم خبره فدعا به والاثنين الآخرين فضرب أعناقهم صبراً.

الحسين بن محمد بن حمزة بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب
وخرج في هذه الأيام: موسى بن بغا وهو مقيم بهمدان. ووجه كيغلغ لحرب الكوكبي بقزوين وكانت بينهما وقعة قتل فيها: الحسين بن محمد بن حمزة.

يحيى بن علي بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب
أمه بنت عبد الله بن إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
وقتله أصحاب عبد الله بن عبد العزيز بقرية من قرى الري.

محمد بن الحسن بن محمد بن إبراهيم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب
أسره الحرث بن أسد بالحار، وحمله إلى المدينة فتوفي بالطريق، فقطع الحرث رجليه، وأخذ قيدين كانا فيهما ورمى بهما.
جعفر بن إسحاق بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
قتله سعيد الحاجب بالبصرة.

موسى بن عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب
وكان رجلاً صالحاً، راوياً للحديث، قد روى عنه عمر بن شبة، ومحمد بن الحسن بن مسعود الزرقي، ويحيى بن الحسن بن جعفر العلوي. وغيرهم.
كان سعيد الحاجب حمله وحمل ابنه إدريس وابن أخيه محمد بن يحيى بن عبد الله بن موسى وأبا الطاهر أحمد بن زيد بن الحسين بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين، إلى العراق، فعارضته بنو فزارة بالحاجز فأخذوهم من يده فمضوا بهم، وأبى موسى أن يقبل ذلك منهم، ورجع مع سعيد الحاجب، فلما كان بزبالة دس إليه سماً فقتله، وأخذ رأسه وحمله إلى المهتدي في المحرم سنة ست وخمسين ومائتين.

عيسى بن إسماعيل بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
أسره عبد الرحمن خليفة أبي الساج بالحار، وحمله فمات بالكوفة.

محمد بن عبد الله بن إسماعيل بن إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن أبي الكرام بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
قتله عبد الله بن عزيز بين الري وقزوين.

علي بن موسى بن محمد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب
حبسه عيسى بن محمد المخزومي بمكة، فمات في حبسه.

محمد بن الحسين بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب
حمله عبد الله بن عزيز عامل طاهر إلى سر من رأى فمات في سجنها.
علي بن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
حمله عبد الله بن عزيز عامل طاهر إلى سر من رأى فحبس حتى مات في الحبس.

إبراهيم بن موسى بن عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب
حبسه محمد بن أحمد بن عيسى بن المنصور عامل المهتدي على المدينة، فمات في حبسه، ودفن في البقيع.

عبد الله بن محمد يوسف بن إبراهيم بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب
وأمه فاطمة بنت إسماعيل بن إبراهيم بن موسى.
حبسه أبو الساج بالمدينة، فبقي بالحبس إلى ولاية محمد بن أحمد بن المنصور، ثم توفي في حبسه، فدفعه إلى أحمد بن الحسين بن محمد بن عبد الله بن داود بن الحسن فدفنه بالقيع.

أحمد بن محمد بن عبد الله بن إبراهيم بن الحسن بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
وأمه امرأة من الأنصار من ولد عثمان بن حنيف.
قتله أحمد بن طولون على باب أسوان، وحمل رأسه إلى المعتمد.

أحمد بن محمد بن جعفر بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي.
حمله محمد بن ميكال مع أبيه إلى نيسابور، فمات أبوه قبله، وتوفي هو بعد ذلك في أيام المعتمد.
عبيد الله بن علي بن عيسى بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين
قتل بالطواحين في وقعة كانت بين أحمد بن الموفق، وبين خمارويه بن أحمد بن طولون.

علي بن إبراهيم بن الحسن بن علي بن عبيد الله بن الحسين بن علي.
قتل بسر من رأى على باب جعفر بن المعتمد ولا يدري من قتله.
محمد بن أحمد بن محمد بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن عمر بن علي بن أبي طالب.
وأمه أم نوفل بنت جعفر بن الحسين بن علي بن عمر بن علي بن الحسين.
ضرب عبد العزيز بن أبي دلف عنقه صبراً بآبة وهي قرية بين قم وسادة.

حمزة بن الحسن بن محمد بن جعفر بن القاسم بن إسحاق بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
قتله صلاب التركي صبراً ومثل به، وكان أسره في وقعة كانت بينه وبين هوذان الديلمي.
حمزة بن عيسى بن محمد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب
قتل في الوقعة التي كانت بين الصفار والحسن بطبرستان.
محمد وإبراهيم ابنا الحسن بن علي بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
وقتلا في هذه الوقعة أيضاً .

الحسن بن محمد بن زيد بن عيسى بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتل في هذه الوقعة أيضاً.

إسماعيل بن عبد الله بن الحسين بن عبد الله بن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
قتل في هذه الوقعة أيضاً.

محمد بن الحسين بن محمد بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد الأكبر بن الحسن بن علي بن أبي طالب
وأمه ابنة عبد الله بن الحسين بن عبد الله بن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
وتوفي في السجن بسر من رأى

موسى بن موسى بن محمد بن سليمان بن داود بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
وتوفي أيضاً في السجن بسر من رأى

محمد بن أحمد بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
وحمل سعيد الحاجب: محمد بن أحمد بن عيسى
وحمل ابنيه أحمد وعلياً فتوفي محمد وابنه أحمد في الحبس

الحسين بن إبراهيم بن علي بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
حبسه يعقوب بن الليث الصفار لما غلب على نيسابور، ثم حمله معه حين خرج إلى طبرستان. وتوفي في الطريق رضي الله عنه.

محمد بن عبد الله بن زيد بن عبيد الله بن زيد بن عبد الله بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
توفي في حبس يعقوب بنيسابور وكان أسره بطبرستان، وتوفي في محبسه.

علي وعبد الله ابنا موسى بن عبد الله بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
وسعى رافع بن الليث إلى رافع بجماعة من آل أبي طالب، وذكر له أنهم يريدون الخلاف عليه، فأخذ منهم أربعة وهم: علي وعبد الله ابنا موسى.
وعلي بن جعفر بن هارون بن إسحاق بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
ومحمد بن عبد الله بن جعفر بن محمد بن عبد الله بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب عليهم السلام.

محمد بن زيد بن محمد بن إسماعيل بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب
وهو المعروف بالداعي، صاحب طبرستان.
كان إسماعيل بن أحمد المتغلب على خراسان بعث إليه قائداً من قواده يقال له: محمد بن هارون، وأمره بحربه، فوافقه على باب جرجان، فقتل في الوقعة، وجد جريحاً وبه رمق، فحمل إلى جرجان فمات بها، وكان ذلك في أيام المعتضد العباسي
وصلى عليه محمد بن هارون ودفنه. وذلك في شهر رمضان سنة تسع وثمانين ومائتين.
محمد بن عبد الله بن محمد بن القاسم بن حمزة بن الحسن بن عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب.
كان أخذ في أيام علي بن محمد صاحب البصرة، فحبس ومات في خلافة المعتضد في حبسه.

محمد بن علي بن إبراهيم بن محمد بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
وعلي بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن عبد الله بن محمد بن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
قتلا في خلافة المكتفي العباسي مع القرمطي المعروف بصاحب الخال، من غير أن يكونا خرجا معه، وإنما أخذا فقطعت أيديهما وأرجلهما، وضربت أعناقهما صبراً.
زيد بن الحسين بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتله القرمطي فيما يذكرونه في طريق مكة.

محمد بن حمزة بن عبيد الله بن العباس بن الحسن بن عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
قتله محمد بن طغج في بستان له، رضي الله عنه.

العباس بن إسحاق بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
قتله الأرمن بمدينة بأرمينية يقال لها دبيل، في أيام المقتدر العباسي

المحسن بن جعفر بن علي بن محمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتله الأعراب في بعض نواحي البر ، وأظهر من قتله أنه كان دعاه إلى خلاف السلطان فقتله لذلك.

طاهر بن يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن أبي طالب
روي أن صاحب الصلاة بالمدينة دس سماً إلى طاهر بن يحيى ، فقتله.
وكان سيداً فاضلاً، وقد روى عن أبيه وغيره، وكتب عنه أصحابنا.

الحسن بن محمد بن عبد الله الأشتر بن محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتل في طريق مكة، قتله بنو نبهان من طيء.

عبد الله بن محمد بن سليمان بن عبد الله بن الحسن بن الحسن.
قتله السودان بالجار.

لي بن علي بن عبد الرحمن بن القاسم بن زيد بن الحسن بن علي بن علي بن أبي طالب.
قتله بنو مالك من جهينة بين الأعيفر وذي المروة.

القاسم بن زيد بن الحسن بن عيسى بن علي بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
أمه بنت القاسم بن عقيل بن عبد الله بن محمد بن عقيل.
قتله طيء في موضع يسمى المعبال بين الوادي وذي المروة.
محمد بن عبد الله بن الحسن بن علي بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتلته طيء بالرويضات، رمي بسهم.

محمد بن أحمد بن عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
وأمه فاطمة بنت محمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي.
قتله غلمانه بفرع المسور.

علي بن موسى بن علي بن علي بن محمد بن عون بن محمد بن علي بن أبي طالب.
وأمه زينب بنت الحسين بن الحسن بن الأفطس.
قتل ببعض أعراض المدينة.

القاسم بن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
قتله زياد بن سوار، ويقال: قتله بنو سليم، ويقال: بنو شيبان بموضع يعرف بعرق الظبية.
جعفر بن صالح

وجعفر بن صالح بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
وأمه من بني مخزوم.
قتله السودان أيام إسماعيل بن يوسف.

عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن عيسى بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
وأمه من ولد طلحة بن عبيد الله.
قتله سليمان بن بشر السلمي.
أحمد بن القاسم بن محمد بن جعفر بن محمد بن علي بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتله الصعاليك على مقربة من الري، وكان متوجهاً إلى نسا وأبيورد، وكان أهلها دعوه إلى أنفسهم فصار إليهم.

الحسين بن علي بن محمد بن علي بن إسماعيل بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتل بتفليس من بلاد أرمينية، قتله قوم يقال لهم الصفارية.

محمد بن أحمد بن الحسن بن علي بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتله الأرمن بشمشاط.

محمد بن جعفر بن محمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
وأمه امرأة من الأنصار.
مر بقوم من قعدة الخوارج فقتلوه.

القاسم بن أحمد بن عبد الله بن القاسم بن إسحاق بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
وأمه من ولد الزبير.
قتل بالبجة من أرض الحبشة.

جعفر بن الحسين بن الحسن بن علي بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

والحسين بن الحسين بن محمد بن سليمان بن داود بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتلا وهما منصرفان من عسكر عبد الله بن عبد الحميد العمري.
وكان قد غلب على ناحية من نواحي البجة.
أحمد بن الحسن بن علي بن إبراهيم بن عمر بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب.

وزيد بن عيسى بن عبد الله بن أبي مسلم بن عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب.
قتلا مع عبد الله بن عبد الحميد في حرب كانت بينه وبين ملك النوبة.

علي بن محمد بن عبد الله بن علي بن محمد بن حمزة بن إسحاق بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
قتله رجل من قيس بن ثعلبة بمعدن النحلة.

جعفر بن إسحاق بن عبد الله بن جعفر بن عبد الله بن جعفر بن محمد بن علي بن أبي طالب.
قتل بأرض البجة صبراً.

داود بن محمد بن عبد الله بن عبيد الله بن الحسن بن عبد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب.
قتله إدريس بن موسى بن عبد الله بن موسى بينبع.

أيوب بن القاسم بن الحسن بن محمد بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتل ببلاد النوبة.

جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتل على باب نيسابور في وقعة كانت بين محمد بن زيد وبين أهلها.

الحسين بن أحمد بن محمد بن إسماعيل بن محمد الأرقط بن عبد الله بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
وهو الكوكبي، وأمه بنت جعفر بن إسماعيل بن محمد بن علي بن الحسين.

وعبيد الله بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتلهما الحسن بن زيد، وكان قد بلغه عنه أن الحسين بن أحمد يريد خلافه وأنه قد اجتمع معه عبيد الله بن الحسن فدعا بهما فأغلظ لهما، فردا عليه، فأمر بهما فديست بطونهم، ثم ألقاهما في بركة فغرقهم فماتا جميعاً، ثم أخرجا فألقيا في سرادب فلم يزالا فيه حتى دخل الصفار البلد فأخرجوهما ودفنهما.

الحسن بن محمد بن جعفر بن عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
وهو العقيقي، وأمه بنت عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
وكان ابن خالة الحسن بن زيد، وكان يخلفه بسارية فبلغه أن الحسن قد قتل في وقعة كانت بينه وبين الخجستاني فدعا إلى نفسه، ووافي الحسن بعد ذلك، فانتقض أمر العقيقي ومضى إلى جرجان والتحق بالخجستاني، فسار الحسن بن زيد إليه فواقعه فهزم العقيقي ونجا فرجع إلى جرجان، فوجه إليه الحسن بن زيد أخاه محمداً فأمنه فخرج إليه على ذلك، فأمر به الحسن فضربت عنقه صبراً.

الحسن بن عيسى بن زيد بن الحسين بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتله الخجستاني بجرجان.

سليمان بن علي بن الحسن بن محمد بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتله محمد بن علي بن القاسم بن محمد بن يوسف.



وقتل في الحرب التي كانت بين العلويين والجعفريين في اليمن والحجاز الكثيرين من بيت أبي طالب، وفيما يلي نذكر بعضا منهم:

داود بن أحمد بن عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتله الجعفريون بالمضيق في حرب كانت بينهم وبين العلويين.

محمد، وعبد الله ابنا داود بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.

وعلي بن محمد بن زيد بن الحسين بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

وصالح بن موسى بن عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتلوا في حرب كانت بين إدريس بن عبد الله بن موسى وداود بن موسى الحسني.

الحسين بن الحسين بن محمد بن سليمان بن داود بن الحسن بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتل بالمدينة في هذه الأيام.
أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

وإبراهيم بن محمد بن هارون بن محمد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

ومحمد بن يحيى بن محمد بن علي بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

وأحمد بن علي بن عبد الله بن موسى بن الحسن بن علي بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.

ومحمد بن جعفر بن الحسن بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتلهم الجعفريون في طريق اليمن

محمد بن إبراهيم بن يحيى بن عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
قتله صالح بن موسى بن عبد الله أخو إدريس.






والسؤال الذي نود أن نسأله بعد استعراضنا السابق لهذا "الجفر الأحمر" (ومعذرة لاقتباس الاسم) جفر الدم المحمدي الطاهر الذكي الذي سطرته الشيعة إن لم يكن بخياناتهم وتخاذلهم، فبتعريضهم لآل بيت النبوة الكرام لثائرة الطغاة عبدة كرسي السلطان بتهافتهم على آل البيت، وهتافهم بهم غدوا وعشيا، وكلفهم ونظرياتهم وتنظيرهم واشاراتهم بالمهدية والمنصورية والقائمية على كل من جرى عليه قلم الدم في جفر الطغاة الأحمر المسطور بالبغي، المكتوب بلغة القهر، المذيل بشعار الخذلان، ناهيك عن إغرائهم للمساكين الطامحين من بينهم بالخروج (فهم وإن شرف أصلهم وعلا نسبهم بشر يستهويهم الملك، وتطمح نفوسهم للمجد) فيقتلون ويقتل الناس معهم ويقتل مع الجميع غاية أمنيات الأمة في نصر من السماء، أو عدالة تقام في الأرض، أو دين يثمر في قلوب البشر، ولا يبقى من ذكرى الأطهار سوى الخذلان المحض، واللعنة على الأرض، لعنة الدم الطاهر الحرام المراق، لا يمحوها تعاقب الأجيال، ولا دوران الأزمنة، ولا طحن القلوب في الفتن، ولا تمحيص الأبدان بالعذاب.
هذا عن شيعة الأمس، ولشيعة اليوم نقول، عفوا، المسلمون لم يعودوا بحاجة إلى خرافاتكم، ولا كان أحد ممن مضى عليه قدره بالقتل على أيديكم بحاجة إليها أو إليكم، ولا المهدي عليه السلام حين يأتي فرجه بحاجة إليكم، ولا أنتم توطئون له سلطانه، ولا أنتم رجاله، وما ينبغي لكم، ولا تستطيعون. يبايعه أربعون. وجيشه ثلاثمائة . فأين من هؤلاء المبطلون!!!!






 
قديم 25-10-08, 12:31 AM   رقم المشاركة : 2
نصيرة الصحابة
المُوَالِيَةُ لآِلـــِ البَيْتِ [مشرفة]







نصيرة الصحابة غير متصل

نصيرة الصحابة is on a distinguished road


اقتباس:
والسؤال الذي نود أن نسأله بعد استعراضنا السابق لهذا "الجفر الأحمر" (ومعذرة لاقتباس الاسم) جفر الدم المحمدي الطاهر الذكي الذي سطرته الشيعة إن لم يكن بخياناتهم وتخاذلهم، فبتعريضهم لآل بيت النبوة الكرام لثائرة الطغاة عبدة كرسي السلطان بتهافتهم على آل البيت، وهتافهم بهم غدوا وعشيا، وكلفهم ونظرياتهم وتنظيرهم واشاراتهم بالمهدية والمنصورية والقائمية على كل من جرى عليه قلم الدم في جفر الطغاة الأحمر المسطور بالبغي، المكتوب بلغة القهر، المذيل بشعار الخذلان، ناهيك عن إغرائهم للمساكين الطامحين من بينهم بالخروج (فهم وإن شرف أصلهم وعلا نسبهم بشر يستهويهم الملك، وتطمح نفوسهم للمجد) فيقتلون ويقتل الناس معهم ويقتل مع الجميع غاية أمنيات الأمة في نصر من السماء، أو عدالة تقام في الأرض، أو دين يثمر في قلوب البشر، ولا يبقى من ذكرى الأطهار سوى الخذلان المحض، واللعنة على الأرض، لعنة الدم الطاهر الحرام المراق، لا يمحوها تعاقب الأجيال، ولا دوران الأزمنة، ولا طحن القلوب في الفتن، ولا تمحيص الأبدان بالعذاب.
هذا عن شيعة الأمس، ولشيعة اليوم نقول، عفوا، المسلمون لم يعودوا بحاجة إلى خرافاتكم، ولا كان أحد ممن مضى عليه قدره بالقتل على أيديكم بحاجة إليها أو إليكم، ولا المهدي عليه السلام حين يأتي فرجه بحاجة إليكم، ولا أنتم توطئون له سلطانه، ولا أنتم رجاله، وما ينبغي لكم، ولا تستطيعون. يبايعه أربعون. وجيشه ثلاثمائة . فأين من هؤلاء المبطلون!!!!


أخي فتوح الموضوع هام ومؤلم ولكن ياليته بخط أكبر لتسريع القراءة !! نظرا لطول الموضوع ,,

والمعنى , أن التاريخ يعيد نفسه , يعني متى أصلا الشيعة ومن نشأتها , متى اصبح لهم إخلاص في أي موطن

كان ديني أو دنيوي , فخلقوا ربما إمتحان للمسلمين , وماحدثت مأسي الأمم الإسلامية ونكباتها إلا منهم , ولك

بتاريخ أبناء العلقمي دليلا وبنصر الله والمالكي والخميني وغيرهم فهاهو الخلف أتى من أصلاب السلف .. فلا عجب

بارككـ الله أخي فتوح العربي ,,






 
قديم 25-10-08, 12:39 AM   رقم المشاركة : 3
فتوح العربى
عضو






فتوح العربى غير متصل

فتوح العربى is on a distinguished road


الاخت نصيرة الصحابه
شكرا لمرورك الكريم
وأعدك بتلبية طلبك في الموضوع الجديد

المهدي المنتظر (الخائف)






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:31 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "