وأما إبن عباس فلاحظ ما ورد في ذمه ومدحه من الروايات في معجم رجال الحديث للأستاذ الخوئي ، وكلها غير قابلة للإطمئنان ، وتوثيق الخوئي كجملة من علمائنا لهُ أقرب إلى بناء قلبي من إستناد علمي. مشرعة بحار الأنوار - محمد آصف محسني ج2 ص75