فإن الترضي عليهم من باب الدعاء لهم وإغاظة الكفار بهذا الموضوع .. يحسن .
تنبيه :
من غاظه الترضي والدعاء للصحابة رضي الله عنه فليراجع إيمانه .. فقد قال سبحانه " لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ "
ولا يغتاظ منهم إلا من في قلبه شئ ..
مؤدب
فأرضى اللهم عن سادتنا وكبراؤنا، أئمة ديننا وصحابة نبينا وأحبته وأخص منهم أولي الذكر العلى والفخر الجلي سيدنا/ أبا بكر، وعمر، وعثمان، وعلي.
عليهم أجمعين سحائب الرضوان وعلي سائر الصحابة الإجلاء والتابعين وتابعيهم بإحسان إلي يوم الدين
وألعن اللهم من لعنهم أو سابهم أو أنتقصهم، وأرنا فيهم عجائب قدرتك وعظيم انتقامك وأشفى صدور قوم مؤمنين.