قال الكليني في الكافي ج1 ص48 : (باب النوادر).
أقــول : المراد بهذا الباب هو الجامع لأحاديث لم تدخل تحت باب واحد كما يقال : خاتمة في مسائل متفرقة ، ( لا أنَّ أحاديثه شاذة نوادر ) ، بـل أخذها من الأصول كغيرها ، لكن غير خفي دخول بعض الأبواب السابقة ، مرت الإشارة لبعض وسيأتي أيضاً ، ولعله لم يحضر قبل.
هدي العقول إلى أحاديث الأصول - الشيخ البحراني ج1 ص331