العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات العلمية > منتدى الفقه وأصوله

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-02-11, 04:19 PM   رقم المشاركة : 11
ابن المساجد
عضو فعال






ابن المساجد غير متصل

ابن المساجد is on a distinguished road


الاحتفال بذكرى غزوة بدر


الاحتفال بذكرى غزوة بدر ،
وذلك أنه إذا كامن ليلة السابع عشر من شهر رمضان
يجتمع الناس في المساجد وأغلبهم من العامة ،
فيبدأون احتفالهم بقراءة آيات من الكتاب الحكيم،
ثم ذكر قصة بدر وما يتعلق بها من الحوادث ،
واعلم ان تخصيص هذه الليلة بالاجتماع والذكر وإلقاء القصائد ،
وجعلها موسماً شرعياً ، ليس له مستند من الكتاب ولا من السنة ،
ولم يؤثر عن الصحابة-رضوان الله عليهم-أو التابعين أو السلف الصالح
-رحمهم الله- ،
أنهم احتفلوا بهذه المناسبة في هذه الليلة أو في غيرها .


حفيظة رمضان


ومن البدع المنكرة التي أحدثت في هذا الشهر الكريم ،
كتب الأوراق التي يسمونها(حفائظ) في آخر جمعة من رمضان ،
ويسمون هذه الجمعة بالجمعة اليتيمة ،
فيكتبون هذه الأوراق حال الخطبة ،
ومما يكتب فيها قولهم
(لا آلاء إلاآلاؤك سميع محيط علمك كعسهلون وبالحق أنزلناه وبالحق نزل) . ويعتقد هؤلاء الجهال المبتدعة أنها تحفظ من الحرق والغرق والسرقة والآفات , فلا شك فيبدعية هذا الأمر،
لما في ذلك من الإعراض عن استماع الخطبة بل والتشويش
على الخطيب وسامعيه، وذلك ممنوع شرعاً كما لا يخفى ،
ولا خير في ذلك ولا بركة، فإنما يتقبل الله من المتقين لا من المبتدعين.


صلاة القدر

وهي صلاة يصلون بعد التراويح ركعتين في الجماعة،
ثم في آخر الليل يصلون تمام مائة ركعة ،
وتكون هذه الصلاة في الليلة التي يظنون ظناً جازماً ليلةالقدر ،
ولذلك سميت بهذا الاسم , وقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمهالله-
عن حكمها ، وهل المصيب من فعلها أو تركها ؟
وهل هي مستحبة عن أحد من الأئمة أو مكروهة ،
وهل ينبغي فعلها والأمر بها أو تركها والنهي عنها ؟ .
فأجاب-رحمه الله-
( الحمد لله ، بل المصيب هذا الممتنع من فعلها والذي تركها ،
فإن هذه الصلاة لم يستحبها أحد من أئمة المسلمين ،
بل هي بدعة مكروهة باتفاق الأئمة ،
ولا فعل هذه الصلاة لا رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولاأحد من الصحابة، ولا التابعين ،
ولا يستحبها أحد من أئمة المسلمين ،
والذي ينبغي أن تترك وينهى عنه .


وداع رمضان

فإذا بقي منرمضان خمس ليال، أو ثلاث ليال يجتمع المصلون ،
فإذا فرغ الإمام من سلام وتر رمضان ، تركوا التسبيح المأثور ،
وأخذوا يتناوبون مقاطيع منظومة في التأسف على انسلاخ رمضان ،
فمتى فرغ أحدهم من نشيد مقطوعة بصوته الجهوري ،
أخذ رفقاؤه بمقطوعة دورية ،
باذلين قصارى جهدهم في الصيحة والصراخ بضجيج يصم الآذان ،
ويسمع الصم ،
ويساعدهم على ذلك جمهور المصلين.


من بدع عيد الفطر

تخصيص قيام ليلة العيد


إن كثيراً من الخطباء والوعّاظ يلهجون بحثّ النّاس على التقرّب
إلى الله سبحانه بإحياء ليلتي العيد ،
ولا يوجد لهم مستند صحيح في قولهم هذا .
ولايكتفي هؤلاء المتمشيخون بحثّ الناس على ذلك ،
بل ينسبونه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ فيرفعون إليه قوله :
(من أحيى ليلة الفطر والأضحى ، لميمت قلبُه يوم تموت القلوب)
وهذا حديث موضوع ، لا تجوز نسبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم ،
فضلاً عن مشروعية العمل به، ودعوة النّاس إلى تطبيقه.


التكبير الجماعي بصوت واحد

التكبيرالجماعي بصوت واحد في العيدين ليس بمشروع بل ذلك بدعة؛
لما ثبت عن النبيصلى الله عليه و سلم أنه قال:
(من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) ،
ولم يفعله السلف الصالح، لا من الصحابة،
ولا من التابعين ولا تابعيهم، وهم القدوة، والواجب الإتباع،
وعدم الابتداع في الدين.


صلاة العيدين في المسجد

السنة الماضية في صلاة العيدين أن تكون في المصلى،
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه، إلا المسجدالحرام)
, ثم هو مع هذه الفضيلة العظيمة خرج صلى الله عليه و سلم
إلى المصلى و تركه، فهذا دليل واضح على تأكد أمر الخروج إلى المصلى
لصلاة العيدين، فهي السنة،
و صلاتهما في المسجد بدعة،
إلا أن تكون ثم ضرورة داعية إلى ذلك.


افتتاح خطبة العيد بالتّكبير

خطبة العيد كغيرها من الخطب تفتتح بالحمد ,
فلم يأتي دليل يخصص افتتاح خطبة العيد بالتكبير ,
قال ابن القيّم رحمه الله تعالى وكان صلى الله عليه وسلم
يفتتح خُطَبَه كلَّها بالحمد لله ،
ولم يُحفظ عنه في حديثٍ واحد أنه كان يفتتح خطبتي العيدين بالتكبير.


زكاة الفطر

من البدع المنكرة التي أحدثها البعض واستمرأها الجل في السنوات الأخيرة
هذه إخراج زكاة الفطر نقداً،
والأصل أن تخرج من غالب قوت أهل البلد،
وهذا مذهب الأئمة الأربعة إلا أبا حنيفة فمن أخرجها نقداً لم تبرأ ذمته منها، حتى قال ابن القيم:
(من كان طعامهم سمكاً أو لبناً أخرجوها من السمك واللبن).







 
قديم 21-02-11, 04:20 PM   رقم المشاركة : 12
ابن المساجد
عضو فعال






ابن المساجد غير متصل

ابن المساجد is on a distinguished road


من بدع شهر شوال

عيد الأبرار

من بدع شهر شوال : بدعة عيد الأبرار ،
وهو اليوم الثامن من شوال .فبعد أن يتم الناس صوم شهر رمضان ،
ويفطروا اليوم الأول من شهر شوال-وهو يوم عيدالفطر-
يبدأون في صيام الستة أيام الأول من شهر شوال ،
وفي اليوم الثمن يجعلونه عيداً يسمونه عيد الأبرار .


التشاؤم من الزواج في شهر شوال

لقد كانت العرب تطير من عقد المناكح في شهر شوال ،
وتقول : إن المنكوحة تمتنع من ناكحها كما تمتنع طروقة الجمل
إذا لقحت وشالت بذنبها، فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم طيرتهم ،
و قالت عائشة رضي الله عنها (تزوجني النبي صلى الله عليه وسلم
في شوال، وبنى بي في شوال ،
فأي نسائه كانت أحظى عنده مني),
فالسبب الذي جعل العرب في الجاهلية يتشاءمون من الزواج
في شهر شوال : هواعتقادهم أن المرأة تمتنع من زوجها
كامتناع الناقة التي شولت بذنبها بعد اللقاح من الجمل.
قال ابن كثير رحمه الله
(وفي دخوله صلى الله عليه وسلم بها بعائشة رضي الله عنها
في شوال ردّ لما يتوهمه بعض الناس من كراهية الدخول
بين العيدين خشية المفارقة بين الزوجين ،
وهذا ليس بشيء)ا.هـ
فالتشاؤم من الزواج في شهر شوال أمر باطل ؛
لأن التشاؤم عموماً من الطيرة التي نهى النبي صلى الله عليه وسلم
عنها بقوله:
(لا عدوىولا طيرة).


من بدع شهر ذو الحجة

تحية البيت الطواف


قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى:
و لا أعلم في السنة القولية أو العملية ما يشهد لمعناه –
أي حديث تحية البيت الطواف- ,
بل إن عموم الأدلة الواردة في الصلاة قبل الجلوس في المسجد
تشمل المسجد الحرام أيضا ,
والقول بأن تحيته الطواف مخالف للعموم المشار إليه ,
فلا يقبل إلا بعد ثبوته و هيهات, لا سيما و
قد ثبت بالتجربة أنه لا يمكن للداخل إلى المسجد الحرام الطواف
كلما دخل المسجد في أيام المواسم , فالحمد لله الذي جعل في الأمر سعة ,
(وما جعل عليكم في الدين من حرج)
. و إن مما ينبغي التنبه له أن هذا الحكم إنما هو بالنسبة لغير المحرم ,
و إلا فالسنة في حقه أن يبدأ بالطواف ثم بالركعتين بعده.


التمسح بستور الكعبة

لا يجوز التمسح بستور الكعبة أو جدرانها بل هو منكر وبدعة والواجب منعه ؛ فلم ينقل عن سلفنا الصالح انه كان يتبرك بستور الكعبة أو بجدرانها
والخير كل الخير في اتباع من سلف من الصحابة والتابعين
رضوان الله عليهم أجمعين.


صلاة ركعتين بعد السعي

قال الألباني رحمه الله: صلاة ركعتين بعد السعي ,
و هي بدعة محدثة لا أصل لهافي السنة كما نبه على ذلك غير واحد
من الأئمة كأبي شامة و غيره كما ذكرته في ذيل
(حجة النبي صلى الله عليه وسلم).


زيارة المسجد النبوي

اعتقاد بعض الحجاج أن زيارة المسجد النبوي من متعلقات الحج،
وهذا اعتقاد باطل؛ فلا علاقة بين الحج وزيارة المسجد النبوي ،
أن بعض الزائرين يطوفون بقبرالنبي ويتمسحون بحجرته وربما قبّلوها،
وكل هذا من البدع المحرمة ،
أن بعض الزائرين يدعو النبي لكشف الكربات أو حصول الرغبات،
وهذا شرك أكبر مخرج من الملة.


زيارة المساجد التي بنيت بمكة غير المسجد الحرام

زيارة المساجد التي بنيت بمكة غير المسجد الحرام:
كمسجد الصفا وكمسجد المولد وغيره،
فليس قصد شيء من ذلك من السنة ولا استحبه أحد من الأئمة.
وإنما المشروع إتيان المسجد الحرام خاصة،
وكذلك قصد الجبال والبقاع التي حول مكة كجبل حراء
فإنه ليس من سنة النبي صلى الله عليه وسلم زيارة شيء من ذلك،
بل هو بدعة.


صعود جبل عرفات

يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه حث على صعود جبل عرفات
الذي اشتهر عند الناس باسم:
جبل الرحمة ولم يكن من هديه صلى الله عليه وسلم صعود هذا الجبل
في حجه ولا اتخذه منسكاً ،
ودرج على ذلك الخلفاء الراشدون وسائر الصحابة
ومن تبعهم بإحسان، فلم يكونوا يصعدون على هذا الجبل في حجهم
ولا اتخذوه منسكاً لهم؛ والذي ثبت أنه صلى الله عليه وسلم
وقف تحت هذا الجبل عند الصخرات الكبار،
ولذا قال كثير من العلماء:
إن صعود هذا الجبل في الحج على وجه النسك بدعة.


من بدع عيد الأضحى

تخصيص قيام ليلة العيد


إن كثيراً من الخطباء والوعّاظ يلهجون بحثّ النّاس على التقرّب
إلى الله سبحانه بإحياء ليلتي العيد ،ولا يوجد لهم مستند صحيح
في قولهم هذا . ولايكتفي هؤلاء المتمشيخون بحثّ الناس على ذلك ،
بل ينسبونه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ فيرفعون إليه قوله :
(من أحيى ليلة الفطر والأضحى ، لميمت قلبُه يوم تموت القلوب)
وهذا حديث موضوع ،
لا تجوز نسبته لرسول اللهصلى الله عليه وسلم ،
فضلاً عن مشروعية العمل به،
ودعوة النّاس إلى تطبيقه


افتتاح خطبة العيد بالتّكبير

خطبة العيد كغيرها من الخطب تفتتح بالحمد ,
فلم يأتي دليل يخصص افتتاح خطبةالعيد بالتكبير ,
قال ابن القيّم رحمه الله تعالى:
وكان صلى الله عليه وسلم يفتتح خُطَبَه كلَّها بالحمد لله ،
ولم يُحفظ عنه في حديثٍ واحد أنه كان يفتتح خطبتي العيدين بالتكبير.


صلاة العيدين في المسجد

السنة الماضية في صلاة العيدين أن تكون في المصلى،
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه، إلا المسجدالحرام)
, ثم هو مع هذه الفضيلة العظيمة خرج صلى الله عليه و سلم
إلى المصلى و تركه،
فهذا دليل واضح على تأكد أمر الخروج إلى المصلى لصلاة العيدين،
فهي السنة، و صلاتهما في المسجد بدعة،
إلا أن تكون ثم ضرورة داعية إلى ذلك.







 
قديم 21-02-11, 04:21 PM   رقم المشاركة : 13
ابن المساجد
عضو فعال






ابن المساجد غير متصل

ابن المساجد is on a distinguished road


بدع متفرقة

واليك أخي الكريم بعض البدع التي يفعلها المبتدعة بين الوقت والأخر
والتي تكون بسحب المكان الذي يوجدبه المبتدع
أو على حسب الزمان أو حسب العمل الذي يقوم به:


بدع في العقيدة والمنهج

التوسل بجاه الرسول صلى الله عليه وسلم

وأعلم أخي المسلم ان التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم
على ثلاثة أنواع وهي:
النوع الأول:
ان كان بإتباع النبي صلى الله عليه وسلم ومحبته وطاعته وامتثال أمره
وترك ما نهى عنه فهذا النوع مما أمر به الشرع.
النوع الثاني:
وهو التوسل بدعائه وباستغاثة به وطلب الشفاء وغيرها مما لا يقدر عليه
إلاالله عز وجل فهذا هو الشرك الأكبر.
النوع الثالث:
وهو التوسل بجاهه أو حقه صلى الله عليه وسلم
مثل ان يقال اللهم أسألك بجاه نبيك أو بحق نبيك
فهذا التوسل بدعة ومن وسائل الشرك .



الحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم

الحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم أو بغيره من المخلوقين
أو بصفة النبي صلى الله عليه وسلم أو غيره من المخلوقين محرم،
بل هو نوع من الشرك؛ فإذا أقسم أحد بالنبي صلى الله عليه وسلم،
فقال‏:‏ والنبي، أو قال‏:‏ والرسول، أو‏:‏أقسم بالكعبة،
أو‏:‏ بجبريل، أو‏:‏ بإسرافيل، أو‏:‏ أقسم بغير هؤلاء؛
فقدعصى الله ورسوله ووقع في الشرك‏.‏


تعليق التمائم

تعليق التعاويذ والكتابات على الكبار أو الأطفال لا يجوز؛
لأنه تعليق للتمائم، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم
عن تعليق التمائم
فإذاكانت هذه التمائم من الخزعبلات أو من الطلاسم
أو يُكتَبُ فيها بكلامٍ لايُعرَفُ معناه أو أسماء شياطين
أو أسماء جن أو أسماء مجهولة أو غير ذلك؛
فهذا حرام؛ لأنه يُخِلُّ بالعقيدة ويجر إلى الشرك قطعًا بإجماع المسلمين‏.‏
وإن كانت هذه التمائم من القرآن أو من الأدعية الشرعية؛
فالصحيح من قولي العلماء أنه لا يجوز تعليقها أيضًا؛
لأن تعليقها وسيلة إلى تعليق ما لا يجوز من التمائم؛
فإذا فُتِحَ البابُ؛ توسّعَ الناس فيهذا الشيء، وعلَّقوا ما لا يجوز‏.‏
هذا من ناحية، والناحية الثانية؛ أنه يكون في تعليق القرآن
على الطفل إهانة للقرآن؛
لأن الطفل لا يتحرز من دخول الخلاء ومن النجاسة وغير ذلك؛
ففي تعليق كلام الله عليه إهانة للقرآن الكريم
فلا يجوز تعليق هذه الأشياء‏.‏


الذبح عند الأضرحة

من المعلوم ان الذبح عبادة من العبادات التي أمر الله عز وجل بها
والتقرب بالذبح لغير الله من الأولياء او الجن او الأصنام
او غير ذلك من المخلوقات شرك اكبر مخرج من الملة.


الطواف حول القبور

ان الطواف لم يأمر به الشرع إلا حول الكعبة المشرفة ،
وإما ما يفعله بعض الجهلة بالدين من طواف بالقبور والأحجار والأشجار
ونحوه هذا بعينه فعل المشركين الأوَّلين ،
وهذا الفعل من تلبيس إبليس على الجهلة الناس ويتقربون إلى الله
بذلك العمل،
وهذا شرك اكبر مخرج من الملة بدليل الكتاب والسنة
وإجماعأهل العلم الذين يعتد بإجماعهم .


السجود على تربة الولي

السُّجود على التُّربة المسمَّاة تربة الوليِّ‏:‏
إن كان المقصود منه التّبرُّك بهذه التربة والتقرُّب إلى الوليِّ؛
فهذا شرك أكبر‏.‏ وإن كان المقصود التقرُّب إلى الله،
مع اعتقاد فضيلة هذه التُّربة،
وأن في السُّجود عليها فضيلة كالفضيلة التي جعلها الله في الأرض المقدَّسة
في المسجد الحرام والمسجد النبويِّ والمسجد الأقصى؛
فهذا ابتداع في الدين،
وقولٌ على الله بلا علم، وشرع دين لم يأذن به الله،
ووسيلة من وسائل الشِّرك.


شد الرحال لزيارة قبور الأنبياء والصالحين

لا يجوز شد الرحال لزيارة قبور الأنبياء والصالحين وغيرهم،
بل هو بدعة، والأصل في ذلك قوله صلى الله عليه وسلم:
(لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام،
ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى).


من بدع تلاوة القران

التمايل والاهتزاز والتحرك عند قراءة القرآن

التمايل، والاهتزاز ، والتحرك ، عند قراءة القرآن ،
كل ذلك بدعة في الدين وهذه من
بدعة اليهود ،
تسربت إلى المشارقة من المصريين ،
ولم يكن شئ من ذلك ماثوراعن صالح سلف الأمة.


قول صدق الله العظيم

لم يرد أن النبي صلى الله عليه وسلم ولا أحدًا من صحابته أو السلف الصالح
إنهم كانوا يلتزمون بقول صدق الله العظيم بعد الانتهاء
من تلاوة القرآن‏،‏ فالتزامها دائمًا واعتبارها كأنها من أحكام التلاوة
ومن لوازم تلاوة القرآن يعتبر بدعة ما أنزل به من سلطان‏.‏


وضع اليدين على الأذنين

وضع اليدين على الأذنين أو إحداهما على إحدى الأذنين عند القراءة وتلاوة القران ليس عليه دليل ولم يفعله صحابة
رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولاسلفنا الصالح فهو بدعة ما انزل الله بها من سلطان ,
ومن البدع عن تلاوة القران التكلف في قراءة السورة من قصار المفصل
أو سورة الفاتحة بنفس واحد, قال طاووس :
أحسن الناس صوتا بالقرآن أخشاهم لله.


تقبيل المصحف

لايوجد دليلا على شرعية تقبيل المصحف ،
وكل ما ورد فيه اثر ضعيف عن الصحابي عكرمة ،
وعليه فلا يشرع تقبيله ،
والخير كل الخير في اتباع الرسول
صلى الله عليه وسلم ،
والشر كل الشر في الابتداع.








 
قديم 21-02-11, 04:22 PM   رقم المشاركة : 14
ابن المساجد
عضو فعال






ابن المساجد غير متصل

ابن المساجد is on a distinguished road


من بدع الجنائز

بعض البدع التي تقام عند المحتضر

إذا حضره الموت يقوم أهل المحتضر ببعض البدع
من وضع المصحف عند رأسه و قراءة سورة (يس)
عليه كما يقومون بإخراج المرأة ان كانت حائض او نفساء ،
وتوجيهه نحو القبلة وكل ذلك لم يصح عنه صلى الله عليه وسلم
ولا عن احد أصحابه رضوان الله عليهم أجمعين.
فإذا مات قاموا بقراءة القرآن عنده حتى يباشر بغسله ،
وقاموا بتقليم أظافره وحلق عانته ،
و ترك ثيابه بدون غسل إلى اليوم الثالث بزعم أن ذلك يرد عنه عذاب القبر.


النعي

لا بأس بمجرد الإعلام للغسل والتكفين والصلاة والحمل والدفن
لأنه إعلام بما لاتتم هذه الأمور إلا به ،
ولكن ما يفعله الناس جاوز هذا المقدار ودخل تحتعموم النهي الوارد.
عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
(إياكم والنعي ، فإن النعي عمل الجاهلية)
ومن ذلك المفاخرة بالإعلام في الصحف فيأعمدة تتكلف المئات والآلاف
وكان الأولى التصدق بها على المحتاجين ،
وعدم التصرف إن كان للميت قاصرين أو محتاجين .
والإعلام بمكبرات الأصوات بالسيارات التي تجوب القرى هنا
وهناك في مباهاة بالألقاب والتحدث عن شخصية من سينــزل إلى التراب ، والإعلام بمكبرات الصوت بالمساجد والعباد يصلون ،
والإعلام بسعاة إلى البلاد وكل ذاك لا نفع منه لا للأحياء ولا للأموات .


تأخير الدفن

أمرنا الإسلام بالإسراع بتجهيز الميت ،
ولكننا نرى بدعة التأخير إلى أجل مسمى حدده أقرباء الميت حتى يأتي
من أنحاء البلاد الوجهاء والأغنياء وهذا فخر أماته الإسلام .


ما يقال عند حمل الجنازة

لقد خالف بعض الناس السنة عند حمل الجنازة فتراهم يقولون الشهادتان
أو بعض الأذكار الآخرة وبصوت مرتفع وقد وكان النبي صلى الله عليه وسلم
إذا تبع جنازة أكثرالصمت ورؤى عليه الكآبة وأكثر حديث النفس.


الجنازة العسكرية

ليس في الإسلام ما يسمى بالجنازة العسكرية وغير العسكرية ،
وليس في الجنازة "مراسيم" وإنما الجميع يتساوى في هذا الوداع الأخير
(إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
؛ فمن البدع حمل النعش على عربة مدفع يتقدمها جنود ،
وربما صاحبتهم الموسيقى الحزينة وكل ذلك لا يتفق ودعوة الإسلام
إلى الصبر واحتساب الأجر عند من لا يضيع عنده الأجر .


الدعاء بعد الفراغ من صلاة الجنازة

الدعاء عبادة من العبادات، والعبادات مبنية على التوقيف،
فلا يجوز لأحد أن يتعب دبما لم يشرعه الله.
ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه دعا وصحابته على جنازة
ما بعد الفراغ من الصلاة عليها ،
وعليه يكون هذا الدعاء بدعة لااصل لها وكل بدعة ضلالة
وكل ضلالة في النار.


تلقين الميت عند دفنه

ويُروى في تلقين الميت عند وضعه في القبر حديث لم يثبت عن
النبي صلى الله عليه وسلم؛ فلا يجوز فعله،
ويجب إنكاره؛ لأنه بدعة‏ ؛ والثَّابتُ عن النبي صلى الله عليه وسلم؛
أنَّه إذا فُرِغَ من دفن الميِّتِ؛
وقف على قبره وهو وأصحابه، وقال‏:‏
‏(‏استغفروا لأخيكم، واسألوا له التَّثبيت؛ فإنه الآن يُسأل‏)


كتابة اسم الميت على حجر عند القبر

لا يجوز كتاب اسم الميت على حجر عند القبر أو على القبر؛
لأنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك ،
حتى ولو آية من القرآن، ولو كلمة واحدة، ولو حرف واحد؛ لا يجوز‏.
‏أمَّا إذا علَّم القبر بعلامة غير الكتاب؛ لكي يُعرف للزِّيارة والسَّلام عليه،
كأن يخطَّ خطًّا، أو يضع حجرًا على القبر ليسفيه كتابة،
من أجل أن يزور القبر ويسلِّم عليه؛ لا بأس بذلك‏.‏
أمَّاالكتابةُ؛ فلا يجوز؛ لأنَّ الكتابة وسيلة من وسائل الشِّرك؛
فقد يأتي جيلٌ من الناس فيما بعد، ويقول‏:‏
إنَّ هذا القبر ما كُتِبَ عليه إلا لأنَّ صاحبه فيه خيرٌ ونفعٌ للناس،
وبهذا حدثت عبادة القبور‏.‏


قراءة سورة (يس) عند الدفن

لاتشرع قراءة سورة (يس) ولا غيرها من القرآن على القبر بعد الدفن
ولا عند الدفن ، ولا تشرع القراءة في القبور ؛
لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك ولا خلفاؤه الراشدون ،
كما لا يشرع الأذان ولا الإقامة في القبر،
بل كل ذلك بدعة.


قراءة القران للميت

يعتقد بعض الناس ان قراءة القران وأهدئها للميت ينتفع بها الميت
ويصله ثوابها فيقومون بوضع المصاحف في البيت ويجمعون الأصحاب والجيران فيقرأ كل واحدا منهما جزاء وبعد الانتهاء من القراءة
يهدونها للميت، ومنهم من يستأجر قارئ ليقرأ ،
وكل هذا وأمثاله لا اصل له في الدين ولا ينفع الميت إلا ما ثبت بالشرع
ان الميت ينتفع به من دعاء وصدقة وعلما ينتفع به وولد صالح يدعو له
كما جاء في الحديث الصحيح .


تلاوة القران في بيت العزاء

عندما يموت انسان يقوم أهل الميت بقرأت القران بمكبرات في بيت العزاء ، وكذلك عندما يحملونه على السيارة يضعون مكبرات الصوت على السيارة.
حتى صار المرء بمجرد سماع القران يعلم ان هناك ميت ،
وأصبح الناس لا يسمعون القران إلا عند موت انسان وهذا العمل بدعة
بلا شك فلم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
ولا عهد الصحابة الكرام ،
وإنما انزل القران لتلاوته وتدبره والعمل به .


الذبح ليلة وفاة الميت

ذبح الذبائح ليلة وفاة الميت وإطعام الناس من هذه الذبائح وهذه الوليمة
هذا من البدع المحرمة؛
لأنه لم يرد في الشرع ما يدل على هذا العمل وعلى تخصيص وقت
معين بالصدقة عن الميت‏.‏


الإحداد لمدة عام

من البدع التي نشاهدها بدعة ملابس الحداد لمدة عام من القريبات ،
والسنة أن الحداد لثلاثة أيام ، وما زاد فمنهي عنه ،
والحداد للزوجة "أربعة أشهر وعشراً"
كما نص على ذلك الكتاب العزيز ولا يحل الزيادة على ما حدده الدين.


صلاة الفدية أو صلاة الهدية

ليس هناك صلاة تسمَّى صلاة الفدية أو الهدية تنفع الميِّتَ،
وهذه الصلاة مُبتدعَةٌ مكذوبة،
والذي ينفعُ الميِّت أن يُعملَ له ما شرعَهُ الله من الصَّدقة والدُّعاء والاستغفار ؛
قال صلى الله عليه وسلم‏:‏
‏(‏مَن عملَ عملاً ليس عليه أمرُنا؛ فهو رَدٌّ‏).


البناء على القبور

نهى النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن البناء على القبور،
وأمر بتسويتها ؛ لأنَّالبناء على القبور وسيلة إلى عبادتها من دون الله؛
كما حصل للأمم السابقة، وكما حصل في الإسلام،
لمَّا بنى الجهَّال والضُّلاَّل على القبور؛
حصل من الشرك بسبب ذلك ما هو معلوم‏.‏
وبناء القباب على قبور الصَّالحين
والزُّعماء والقادة ليس من دين الإسلام،
وإنما هو دين اليهود والنصارى و المشركين.







 
قديم 06-07-11, 05:05 PM   رقم المشاركة : 15
منتهية ومخلصة
مشترك جديد







منتهية ومخلصة غير متصل

منتهية ومخلصة is on a distinguished road


بارك الله في جهودك وجعله الله في موازين حسناتك







التوقيع :
نصيبي من الدنيا قليل ****** وشكواي إلى المولى الجليل

يزيل الهم من قلبي العليل***** ويجعل في خطى دربي دليل


هم + حزن + ارق + روتين ممل = منتهية ومخلصة

*ودان ودان ودااااااانننننة *


من مواضيعي في المنتدى
»» الى كل فتاة مسلمة
»» معلومات مثيرة وهامة
»» فتاوي تخص المراة المسلمة؛
»» صِفَات صَدِيقَات السُّـوء
»» المناهي اللفظية كما ذكرها الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
 
قديم 24-01-12, 01:02 AM   رقم المشاركة : 16
ربي ارضى عني
مشترك جديد






ربي ارضى عني غير متصل

ربي ارضى عني is on a distinguished road


جميل اسم ابن المساجد

الله يجزاك خير

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « تَسْمَعُونَ وَيُسْمَعُ مِنْكُمْ وَيُسْمَعُ مِمَّنْ سَمِعَ مِنْكُمْ ».







 
قديم 18-04-12, 11:09 PM   رقم المشاركة : 17
عماد البيه
موقوف







عماد البيه غير متصل

عماد البيه is on a distinguished road


جزاك الله خيرا
استدراك فقط على مسألة "سكوت الإمام عقب الفاتحة"

فهي مختلف فيها و استحبها جمع من العلماء لذا فلا يجوز إدخالها في البدع

قال ابن قدامة رحمه الله: "يستحب أن يسكت الإمام عقيب قراءة الفاتحة سكتة يستريح فيها، ويقرأ فيها من خلفه الفاتحة، كي لا ينازعوه فيها. وهذا مذهب الأوزاعي، والشافعي، وإسحاق.
وكرهه مالك، وأصحاب الرأي.
ولنا، ما روى أبو داود، وابن ماجه أن، سمرة، حدث، أنه حفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتين ؛ سكتة إذا كبر، وسكتة إذا فرغ من قراءة ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) فأنكر عليه عمران، فكتبا في ذلك إلى أبي بن كعب، فكان في كتابه إليهما، أن سمرة قد حفظ.
قال أبو سلمة بن عبد الرحمن: للإمام سكتتان، فاغتنموا فيهما القراءة بفاتحة الكتاب، إذا دخل في الصلاة وإذا قال ولا الضالين .
وقال عروة بن الزبير: أما أنا فأغتنم من الإمام اثنتين، إذا قال: ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) ، فأقرأ عندها، وحين يختم السورة، فأقرأ قبل أن يركع.
وهذا يدل على اشتهار ذلك فيما بينهم. رواه الأثرم " انتهى من "المغني"(1/291)
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله رحمه الله:
ما حكم سكتة الإمام بعد الفاتحة, وقد سمعت أنها بدعة ؟
فأجاب: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع.
وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها، أما تسميتها بدعة فلا وجه له؛ لأن الخلاف فيها مشهور بين أهل العلم، ولمن استحبها شبهة فلا ينبغي التشديد فيها، ومن فعلها أخذاً بكلام بعض أهل العلم لما ورد في بعض الأحاديث مما يدل على استحبابها، فلا حرج في ذلك.. " انتهى من "مجموع الفتاوى"(11/84).







 
قديم 18-10-12, 07:48 PM   رقم المشاركة : 18
أبو زرعة الرازي
عضو ماسي






أبو زرعة الرازي غير متصل

أبو زرعة الرازي is on a distinguished road


اقتباس:
جزاك الله خيرا
استدراك فقط على مسألة "سكوت الإمام عقب الفاتحة"

فهي مختلف فيها و استحبها جمع من العلماء لذا فلا يجوز إدخالها في البدع

قال ابن قدامة رحمه الله: "يستحب أن يسكت الإمام عقيب قراءة الفاتحة سكتة يستريح فيها، ويقرأ فيها من خلفه الفاتحة، كي لا ينازعوه فيها. وهذا مذهب الأوزاعي، والشافعي، وإسحاق.
وكرهه مالك، وأصحاب الرأي.
ولنا، ما روى أبو داود، وابن ماجه أن، سمرة، حدث، أنه حفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتين ؛ سكتة إذا كبر، وسكتة إذا فرغ من قراءة ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) فأنكر عليه عمران، فكتبا في ذلك إلى أبي بن كعب، فكان في كتابه إليهما، أن سمرة قد حفظ.
قال أبو سلمة بن عبد الرحمن: للإمام سكتتان، فاغتنموا فيهما القراءة بفاتحة الكتاب، إذا دخل في الصلاة وإذا قال ولا الضالين .
وقال عروة بن الزبير: أما أنا فأغتنم من الإمام اثنتين، إذا قال: ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) ، فأقرأ عندها، وحين يختم السورة، فأقرأ قبل أن يركع.
وهذا يدل على اشتهار ذلك فيما بينهم. رواه الأثرم " انتهى من "المغني"(1/291)
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله رحمه الله:
ما حكم سكتة الإمام بعد الفاتحة, وقد سمعت أنها بدعة ؟
فأجاب: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع.
وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها، أما تسميتها بدعة فلا وجه له؛ لأن الخلاف فيها مشهور بين أهل العلم، ولمن استحبها شبهة فلا ينبغي التشديد فيها، ومن فعلها أخذاً بكلام بعض أهل العلم لما ورد في بعض الأحاديث مما يدل على استحبابها، فلا حرج في ذلك.. " انتهى من "مجموع الفتاوى"(11/84).

أحسنت بارك الله فيك.
فلا شك أن الخلاف في هذه المسألة معتبر وقديم، لا ينبغي أن يوضع هذا في البدع.






التوقيع :
إلى كل من يحرض المسلمين على المظاهرات في مصر، هنا حكمها
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=164793
وإلى كل من يريد نصرة الإسلام بدون مظاهرات، انظر هنا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=164737
وإلى كل من يظن أن المظاهرات والاعتصامات ستنصر الدين انظر هنا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=164556
ولمعرفة حال الأحزاب القائمة على هذه الفتنة انظر هنا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=164862

فاتقوا الله في دماء المسلمين، والزموا السنة التي لا يشقى بها أحد
من مواضيعي في المنتدى
»» فتاوى العلماء في المظاهرات والاعتصامات
»» طريق التمكين الذي لا يفلح من سار في غيره
»» كيف تنصر المشروع الإسلامي؟
»» من عجز عن غسل عضو كيف يتطهر
»» الانتماء إلى الجماعات والأحزاب الإسلامية
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:19 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "