مؤلف الكافي كان يحمل ساعة في يده لحساب الدقائق والثواني

[غدا نلتقي]

أستاذي الكريم : ابن الإسلام .
رفع الله قدرك وزادك علما ورزقك جنة النعيم .

وسيبقى كافيهم أبودقيقة مزورا ومحرفا طالما يحمل بين طياته رواية الدقيقة المخجلة !
ومازال الرافضة في عجز تام عن معالجة فضيحة كافيهم أبو دقيقة .

[محب العباس أبو الفضل]

أما الدقيقة الزمنية التي في الكافي
فستظل دلالة تزوير وتحريف لأهم وأوثق كتب الشيعة الاثني عشرية
وستظل عبرة لطالب الحق ودليلا له إذا ما أراد اتباع الحق

نسأل الله تعالى أن يهديكم لاتباع الحق
آمين

[ابـن الإسلام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غدا نلتقي     ابن الإسلام . رفع الله قدرك وزادك علما ورزقك جنة النعيم .

آمين ولك مثل أخي الحبيب
والله لست بأستاذ ولا شيء عفا الله عني وعنك

اقتباس: وسيبقى كافيهم أبودقيقة مزورا ومحرفا طالما يحمل بين طياته رواية الدقيقة المخجلة ! ومازال الرافضة في عجز تام عن معالجة فضيحة كافيهم أبو دقيقة .

لعل طلاب الحق يعتبرون

اللهم اهدهم

[ابـن الإسلام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب آلعبآس آبو آلفضل     أما الدقيقة الزمنية التي في الكافي فستظل دلالة تزوير وتحريف لأهم وأوثق كتب الشيعة الاثني عشرية وستظل عبرة لطالب الحق ودليلا له إذا ما أراد اتباع الحق نسأل الله تعالى أن يهديكم لاتباع الحق آمين

آمين

بارك الله فيك يا محب العباس رضي الله عنه

============
يا عقلاء الشيعة
هذا أوثق كتاب عند علماء الشيعة يتشدقون به ليل نهار
قد تم تحريفه وتزويره

فتأملوا قليلا يرحمكم الله
فوالله نحب لكم الخير

[ام مشعل الحربي]

لابد للحق ان يظهر والله يكشف الحق
الـكـذبـ خـيـبـه

وحبل الكذب قصير
جزاك الله خيرا والله خيرمعين

[ابـن الإسلام]

جزاكم الله خيرا أختنا الكريمة

اللهم اهدهم

[غدا نلتقي]

بارك الله فيكم .

[غدا نلتقي]

يرفع لتذكير الرافضة بكافيهم المزور أبودقيقة !

[منهاج التوحيد]

بارك الله فيكم إخواني ، فهذا الخبر من الأخبار التي اضطربوا في شأنها إضطراباً شديداً .
وقد ذكر نفس الحديث في بصائر الدرجات للصفار المتوفى عام 290 هجرية

وقد حار الإمامية في تفسيرها ، وجمع بعضهم جواباً على ذلك فقالوا : إن الكلمة موجودة في الصحاح للجواهري المتوفى سنة 363 وذكرت في القاموس المحيط ولسان العرب.

قلت : الكلمة ذكرت بمعناها اللغوي لا بمعناه الإصطلاحي الدال على الوقت.

وقالوا : إن إبن حزم ذكر الكلمة في المحلى.

قلت : إبن حزم توفي في الأندلس سنة 454 والكليني توفي في بغداد سنة 329 ، ومائة وعشرون عاماً بين بغداد والأندلس تصنع الكثير ، بل إن الكليني يزعم أنه أخذ الروايات بتمام ألفاظها من الأصول ، أي أن الكلمة استعملها أحد أصحاب جعفر الصادق رحمه الله .

وقالوا أن الكلمة استخدمها السومريون.

قلت : لا دليل على إقتباس العرب والإيرانيين من السومريين ، ولم يجر ترجمة علومهم ، كما أن إستعمالهم للكلمة كان مختصاً بمطالع النجوم والكواكب .

والحق أنه لو كان هذا المصطلح معروفاً آنذاك لكان مشاعاً ولأستعمله الجميع لشدة الحاجة إليه ، ولكنه لم يجر إستعمال اللفظة لا في كتب العرب ولا في كتب الفرس آنذاك ، ولم يستعملها الصدوق ولا المفيد ولا الطوسي ولا باقي علمائهم ، ولو أنهم قرأوها ولم يفهموا معناها لتحروا عنها ، وأكبر دليل على ذلك أنه قد ورد في نفس الكافي – الجزء الخامس / كتاب النكاح – في حديث روي عن زرارة يسأل الإمام قال: " قلت له: هل يجوز أن يتمتع الرجل بالمرأة ساعة أو ساعتين؟ فقال: الساعة والساعتان لايوقف على حدهما ولكن العرد والعردين واليوم واليومين والليلة وأشباه ذلك " [حديث ٩٩٩٠] . وهذا واضح أن الكليني لم يعرف في ذلك الوقت الدقيقة ولا حتى الساعة ،

وقوله الساعة والساعتان لا يوقف على حدهما يدل على عدم معرفته بنظام الدقائق البتة .

وهذا يدل دلالة واضحة أن الحديث مدسوس منذ القرن السابع عندما بدأ الأصوليون حملتهم التصحيحية في كتبهم ومذهبهم .

وأظن أن الذي دس هذا الحديث هو إبن طاوس شيخ إبن المطهر ، فقد توسع في إستخدام اللفظة في كتابه فرج الهموم وكان على معرفة وإطلاع بعلم الكواكب والنجوم والفلك ، وقد شرحنا حمله لواء الأصولية مع تلميذه إبن المطهر.

[غدا نلتقي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يحيى.     بارك الله فيكم إخواني ، فهذا الخبر من الأخبار التي اضطربوا في شأنها إضطراباً شديداً . وقد ذكر نفس الحديث في بصائر الدرجات للصفار المتوفى عام 290 هجرية وقد حار الإمامية في تفسيرها ، وجمع بعضهم جواباً على ذلك فقالوا : إن الكلمة موجودة في الصحاح للجواهري المتوفى سنة 363 وذكرت في القاموس المحيط ولسان العرب. قلت : الكلمة ذكرت بمعناها اللغوي لا بمعناه الإصطلاحي الدال على الوقت. وقالوا : إن إبن حزم ذكر الكلمة في المحلى. قلت : إبن حزم توفي في الأندلس سنة 454 والكليني توفي في بغداد سنة 329 ، ومائة وعشرون عاماً بين بغداد والأندلس تصنع الكثير ، بل إن الكليني يزعم أنه أخذ الروايات بتمام ألفاظها من الأصول ، أي أن الكلمة استعملها أحد أصحاب جعفر الصادق رحمه الله . وقالوا أن الكلمة استخدمها السومريون. قلت : لا دليل على إقتباس العرب والإيرانيين من السومريين ، ولم يجر ترجمة علومهم ، كما أن إستعمالهم للكلمة كان مختصاً بمطالع النجوم والكواكب . والحق أنه لو كان هذا المصطلح معروفاً آنذاك لكان مشاعاً ولأستعمله الجميع لشدة الحاجة إليه ، ولكنه لم يجر إستعمال اللفظة لا في كتب العرب ولا في كتب الفرس آنذاك ، ولم يستعملها الصدوق ولا المفيد ولا الطوسي ولا باقي علمائهم ، ولو أنهم قرأوها ولم يفهموا معناها لتحروا عنها ، وأكبر دليل على ذلك أنه قد ورد في نفس الكافي – الجزء الخامس / كتاب النكاح – في حديث روي عن زرارة يسأل الإمام قال: " قلت له: هل يجوز أن يتمتع الرجل بالمرأة ساعة أو ساعتين؟ فقال: الساعة والساعتان لايوقف على حدهما ولكن العرد والعردين واليوم واليومين والليلة وأشباه ذلك " [حديث ٩٩٩٠] . وهذا واضح أن الكليني لم يعرف في ذلك الوقت الدقيقة ولا حتى الساعة ، وقوله الساعة والساعتان لا يوقف على حدهما يدل على عدم معرفته بنظام الدقائق البتة . وهذا يدل دلالة واضحة أن الحديث مدسوس منذ القرن السابع عندما بدأ الأصوليون حملتهم التصحيحية في كتبهم ومذهبهم . وأظن أن الذي دس هذا الحديث هو إبن طاوس شيخ إبن المطهر ، فقد توسع في إستخدام اللفظة في كتابه فرج الهموم وكان على معرفة وإطلاع بعلم الكواكب والنجوم والفلك ، وقد شرحنا حمله لواء الأصولية مع تلميذه إبن المطهر.

بارك الله فيك أبا يحيى ورفع قدرك.