ياشيعه اين يكمن الخطأ هل فينا ام بمن كتم الأمر وصار هو السبب في فريق الأمه .

[أم الحسن]

بسم الله الرحمن الرحيم

نقول ..

يقول كتاب الكافي اللذي يعتبر كل مافيه صحيح ...الخ


قال أبو عبد الله: " يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله " ( الكافي 2/176 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان )

- قال أبو عبدالله: " يا معلى اكتم أمرنا ولا تذعه، فإنه من كتم أمرنا ولم يذعه أعزه الله، من أذاع أمرنا ولم يكتمه أذله الله به في الدنيا ونزع النور من بين عينيه في الآخرة وجعل ظلمة تقوده إلى النار، إن التقية من ديني ودين آبائي ولا دين لمن لا تقية له، إن المذيع لأمرنا كالجاحد له " ( الكافي 2/177 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان ).

- قال أبو جعفر: " ولاية الله أسرها إلى جبرئيل عليه السلام وأسرها جبرئيل إلى محمد صلى الله عليه وسلم وأسرها محمد إلى علي عليه السلام وأسرها علي إلى من شاء الله، ثم أنتم تذيعون ذلك " ( الكافي 2/178 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان ).



السؤالين بل ثلاث لااااااااااا بل اربعه للشيعه فقط ..

الاول : ماهو الحكم على من يكتم الدين ومااااا جزاءه ؟؟

الثاني : من الروايه حكم من أذاع سر علي رضي الله عنه بل هل علي رضي الله عنه اذاع السر ام كتمه ؟؟

الثاني : من الروايه من هو المتسبب في تفريق الامه أبي بكر و عمر رضي الله عنه اللذينا أتبعو القرآن من ناحيه المشوره أم جبريل عليه السلام و الرسول علي رضي الله اللذينا كتمو الامر ؟؟

الرابع : من الروايه هل يسقط حديث الثقلين والكساء و ادعاء الشيعه ان النبي كان مقصده منهما اعلان ان الولايه لعلي رضي الله عنه والصحيحه من الحديث ان قصد الرسول هو محبتهم ونصرتهم ام يسقط أصح كتب الشيعه الا وهو كتاب الكافي وبذالك تسقط عصمه القائم المعصوم عصمه مطلقه عن الخطأ فهو اقر بكل مافيه ولم يضعفه او حتى يخطئه ؟







ننتظر الزملاااااااااء