وهذا هو الصحيح
فالرافضي الشيعي وخاصة الإثناعشري
لا يستطيع أن يأتي بحكم أو تشريع في عقيدته يتوافق مع القرآن أو السنه النبويه
فكل شيء عندهم لا بد أن يخالف القرآن والسنه النبويه
وفق قاعدتهم الكفريه
(((ما خالف العامه ففيه الرشاد)))
لأنهم يعلمون أن العامة [[ أهل السنه ]] يتبعون قول الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
= الأئمة عندهم أعلى مقام من النبوه والرساله
[[[ إلا نبوة ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم ]]]
لماذا هذا الإستثناء ,,,,
ألم يبعث الله الأنبياء والرسل من قبل مبشرين ومنذرين ,,, كما بعث محمد صلى الله عليه وسلم
{{{ إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَىٰ نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ ۚ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا (163) وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ ۚ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَىٰ تَكْلِيمًا (164) رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (165) }}}
= الأئمة عندهم حجج الله على الخلق
والله أخبرنا أنه لا حجة بعد الرسل
{{{{ رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (165) }}}}
= الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ,, أرسل ليبلغ الأئمة فقط ,,, فلا يؤخذ إلا منهم ,, ولا يوثق إلا بقولهم
{{{{ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (28) }}}}
الطامة الكبرى
= يدعون أن الإمامة هي الدين ,, فمن لا يؤمن بالإمامة فليس مؤمن بالله
ويدعون أن من يؤمن بالله ورسله وكتبه ,,, مسلمين فقط ,, ولكنهم ليسوا مؤمنين
{{{{ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ }}}}
{{{{ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }}}}
فأي دين حق غير دين الإسلام
وأنتم لا تقرون به كدين