السيوف الجاهضه لجنين الرافضة ملفٌ متميز مزود بوثائق مصورة

[أبو حفصة البركاني]

السيوف الجاهضه لجنين الرافضة



::... ملفٌ متميز مزود بوثائق مصورة ...:::




الحمد لله رب العالمين لا إله إلا هو العزيز الحكيم

والصلاة والسلام على النبي الكريم

وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه واتبع هداه إلى يوم الدين

أما بعد:



قال الحق عز وجل:


{ وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا {80}
وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا {81}
وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا {82}
سورة الإسراء



وقال عز وجل:



{ وَكَذَلِكَ نفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ {55}
قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ
قُل لاَّ أَتَّبِعُ أَهْوَاءكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ {56}
قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ
مَا عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ
إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ {57}
سورة الأنعام




فبيان الحق للخلق ، ورد الباطل بالحق، مما افترضه الله تعالى على أهل العلم والإيمان

ولا قيام للدين المبين ، ولا سلوك للصراط المستبين؛ إلا ببيان الخير ودحض الشر



{ الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ
وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ
فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا {76}
سورة النساء



ومجاهدة كل معارض لأمر الله ورسوله عليه الصلاة والسلام مما افترض الله تعالى على عباده المؤمنين الموحدين

ومن وسائل الجهاد المشروع ؛ الجهاد بالقول واللسان والقلم والبيان استجابة لأمر علام الغيوب

وفضحا لأهل البدع والعيوب



وهذا ما نسأل الله تعالى أن يوفقنا له ويسدد خطانا لفعله
في هذا الملف الموثق عن القوم وعقائدهم وأباطليهم
من كتبهم ومراجعهم ومستنداتهم


نسأل الله التوفيق والسداد وأن يلهمنا الإخلاص في القول والعمل

وسيكون الملف موزعا على الأقسام التالية:

أولا : الوثائق

ثانيا : الصوتيات

ثالثا : الأفلام الفاضحة للروافض

رابعا : بعض المواقع في فضح الروافض

وإلى بيان المقصود بعون الرب المعبود سبحانه وتعالى