تناقض وتخبط علامة الشيعة جعفر مرتضى لعاملي ـ ابو القاسم الكوفي وتحريف القران | وثيقة

[كتيبة درع الاسلام]

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=

أقـــــــــول :

كيف بمن يعتقد التحريف والنقصان في كتاب الرحمن
يرد على من يعتقد بذلك ؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!

يحاول علماء الشيعة الفاشلين ان ينسبوا كذبا الى علماء اهل السنة أنهم قالوا بتحريف القرآن فوقعوا في تناقض أقوالهم مثاله ما فعله مرجع الشيعة الاضحوكة (جعفر مرتضى العاملي)
ففي كتابه يصف (علي بن أحمد الكوفي) بأنه من زمرة الغلاة الكذابين فاسدي العقيدة الذي لا يصح الاعتمد على رواياته ومنقولاته.

وفي نفس كتابه يزعم ـ العاملي ـ كاذبا بأن (علي بن أحمد الكوفي) الف كتابا اسمه اهل التبديل والتحريف خصصه للرد على الحشوية علما ان هذا الكتاب لم يعثر عليه الشيعة لكي يعلم مضمونه
اضافة الى ذلك مما يحضك الثكلى ان الكوفي في كتابه الاستغاثة ادعى طاعنا في امير المؤمنين الشهيد عثمان انه قد اسقط ايات من القرآن.

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :

[كتيبة درع الاسلام]

يقول أبو القاسم علي بن أحمد الكوفي :
وما أحد يستحق هذه الآية في أحق ممن قصد إلى صحف القرآن فطبخها بالماء وغسلها معطلا لما كان فيها من القرآن مع إجماع أهل القبلة والآثار من الخاص والعام أن هذا الذي في أيدي الناس من القرآن ليس هو القرآن كله وأنه قد ذهب من القرآن ما ليس هو في أيدي الناس وهذا مما ألحقه ما قلناه إنه كان في تلك الصحف شيء من القرآن كرهه عثمان فأزاله من أيدي الناس وكفى بذلك شاهدا على عناده لله ولرسوله صلى الله عليه وآله وسلم.
المصدر :
الاستغاثة من بدع الثلاثة ص92 طـ منشورات الاعلمي ـ طهران

تفريغ النص :

يقول علامة الشيعة الاية جعفر مرتضى العاملي :
أهل السنة وتحريف القرآن :
لا ندري كيف سوغ هذا السائل لنفسه أن ينسب القول بعدم التحريف إلى اهل السنة بصورة عامة مع أن فيهم من يقول بتحريف القرآن أيضا ؟!
فقد ذكر بعض العلماء : أن بعض أخباريي الشيعة وقوما من الحشوية العامة قد قالوا بتحريف القرآن.
وقد ألف الشريف أبو القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي كتاب : التبديل والتحريف وهو رد على الحشوية وأصحاب الحديث العاملين بمضامين الأخبار الآحاد.
المصدر :
ميزان الحق ج1 ص134


ناقض نفسه
----------------

يقول علامة الشيعة جعفر مرتضى العاملي :
عدا عن أن قسما من أخبار التحريف [يقصد تحريف القران] منقول عن علي بن أحمد الكوفي الذي وصفه علماء الرجال بأنه كذاب فاسد المذهب. .....
وأمثال هولاء لا يصح الاعتماد على رواياتهم في أبسط المسائل الفرعية فكيف بما يروونه في هذه المسألة التي هي أعظم المسائل واشدها خطرا وعليها يتوقف أمر الايمان ومصير الاسلام. ولا بد من دراسة وافية لمعرفة السبب الذي دعا الغلاة وفاسدي المذهب للقيام بهذا الدور الهدام في مجال الصاق هذه الفرية بالقرآن الكريم.
المصدر :
ميزان الحق ج1 ص132
حقائق هامة حول القرآن الكريم ص398 و 399

ـــــ

ينقل العاملي عن الكوفي في كتبه
-----------------------------------

يقول علامة الشيعة جعفر مرتضى العاملي :
ثانيا : قال ابو القاسم الكوفي : (إن الإجماع من الخاص والعام من أهل الاثار ونقلة الأخبار على أنه لم يبق من أشراف قريش ومن ساداتهم وذوي النجدة منهم إلا من خطب خديجة ورام تزويجها. .......(2)
(2)الإستغاثة ج1 ص70
المصدر :
الصحيح من سيرة النبي الاعظم ج2 ص208 و 209

ـــــ

يقول ايضا علامة الشيعة جعفر مرتضى العاملي :
فقد قال أبو القاسم الكوفي :
إن أبا بكر قد أسلم بعد سبع سنين من البعثة. (2)
(2) الإستغاثة ج2 ص31
المصدر :
الصحيح من سيرة النبي الاعظم ج3 ص60

[سلماان]

هذا ما ذكره النجاشي (ت: 450 هـ) في رجاله :

((أبو القاسم الكوفي ، رجل من أهل الكوفة كان يقول : إنه من آل أبي طالب ، وغلا في اخر أمره وفسد مذهبه وصنف كتبا كثيرة أكثرها على الــفــســـاد ، كتاب الانبياء ، كتاب الاوصياء ، كتاب البدع المحدثة ، كتاب التبديل والتحريف ، كتاب تحقيق اللسان في وجوه البيان ، كتاب الاستشهاد ... الخ))

النجاشي لم يقل ولم يذكر أن الكتاب ألفه الكوفي رداً على الحشوية أو رداً على من قال بتحريف القرآن.

و الذي إدعى أن الكتاب ألفه الكوفي [ للرد ] على القائلين بالتحريف هو بن شهرآشوب (ت: 588 هـ) في معالم العلماء حيث قال :

((الــرد علي أهل التبديل والتحريف فيما وقع من أهل التأليف))

وبعد هؤلاء جاء الطهراني (ت: 1389 هـ) في الذريعة وقال : [ الظاهر ].

((والظــاهــر منه أنه رد على الحشوية وأصحاب الحديث العاملين بمضامين الاخبار الأحاد))

وكل من ترجم للكوفي من علماء الرجال المتقدمين والمتأخرين قال بأنه :

1- كذاب.
2- صاحب بدعة.
3- لا يلتفت اليه.
4- من الغلاة.
5- من [ المخمسة ] وهي فرقة تدعي أن سلمان الفارسي و المقداد و أبا ذر و عمار و الضمري موكلون بمصالح العالم من قِبل الرب ، والرب عندهم هو علي بن أبي طالب.
(منتهى المقال المازندراني 7/ 437 ، 438)

[كتيبة درع الاسلام]

وثيقة كتاب الاستغاثة
لـ ابو القاسم علي بن احمد الكوفي

[كتيبة درع الاسلام]

يقول علامة الشيعة ابو القاسم علي بن أحمد الكوفي :
ومن بدعه [يقصد ابا بكر الصديق] : أنه لما أراد أن يجمع ما نهيأ من القرآن صرخ مناديه في المدينة من كان عنده شيء من القرآن فليأتنا به ثم قال لا تقبل من احد منه شيئا الا بشاهدي عدل وانما أراد هذا الحال لئلا يقبلوا ما الفه امير المؤمنين عليه السلام إذ كان الف في ذلك الوقت جميع القرآن بتمامه وكماله من ابتدائه الى خاتمته على نسق تنزيله فلم يقبل ذلك منه خوفا أن يظهر فيه ما يفسد عليهم أمرهم فلذلك قالوا لا نقبل القرآن من أحد الا بشاهدي عدل هذا مع ما يلزم الحكم عليهم أنهم لم يكونوا عالمين بالتنزيل لانهم لو كانوا عالمين به لما احتاجوا في قبوله الى شاهدي عدل وإذا لم يعلموا التنزيل كانوا من علم التأويل أبعد به واجهل ومن لا يعلم التنزيل ولا التأويل كان جاهلا باحكام الدين.
المصدر :
الاستغاثة من بدع الثلاثة ج1 ص83 ط(ق) وص52 ط منشورات الاعلمي ـ طهران
مثالب النواصب ـ ابن شهر اشوب المازندراني ـ من اضافات محقق الكتاب ج1 ص558

[سلماان]

1- أبو القاسم الكوفي : كذب وأدعى أن نسبه علوي , وهو مزور كذاب.
(الضعفاء من رجال الحديث للساعدي)

2- أبو القاسم الكوفي : زور نسبه حيث إدعى أنه من بني هارون الكاظم.
(خلاصة الأقوال الحلي)

3- أبو القاسم الكوفي كذاب مزور للنسب , بشهادة وإتفاق علماء الرجال وعلماء النسب الرافضة ومنهم بن طباطبا.
(الكنى والألقاب للقمي)

4- أبو القاسم الكوفي : أكــثــر كتبه خبيثة , وهو خبيث كذاب , ومن المخمسة الملعونة وهي فرقة تدعي أن سلمان الفارسي و المقداد و أبا ذر و عمار و الضمري موكلون بمصالح العالم من قِبل الرب ، والرب عندهم هو علي بن أبي طالب.
(رجال بن داود للحلي والضعفاء من رجال الحديث للساعدي - وغيره)

5- دعوى أن أبو القاسم الكوفي ألف غالب كتبه أثناء إستقامته [غير صحيحة] كما قال (صائب عبد الحميد في كتابه حوار في العمق من أجل التقريب الحقيقي) :- (وهذا صريح في نــــــقــــــــض ما ادعاه الدكتور علي حسين الجابري : من أن "كثيراً من كتبه وباعتراف المؤرخين كانت في فترة استقامته الاثنا عشرية").

6- كتاب أبو القاسم الكوفي (الاستغاثة في بدع الثلاثة) تخليط وخبط , ومؤلفه فاسد العقل والمذهب.
(قاموس الرجال للتستري ومسائل وردود بنات النبي لا ربائبه للشيخ حسين المصطفى)

7- ومن الذين نصوا على كذب وتخليط كتاب (الاستغاثة في بدع الثلاثة) ومؤلفه وأنه لا يثق به مسلم , والرد على تلفيقات جعفر مرتضى العاملي الذي دافع عن هذا المُحرف المُخرف المخلط الزنديق أبو القاسم الكوفي الذي لا يوثق به مطلقاً ؛ هــو (المحقق محمد شعاع فاخر في هامش كتاب كامل البهائي).


كـــــــــــــــل هذا ويقولون أن أبو القاسم الكوفي ألف كتابه [التحريف والتبديل] للرد على القائلين بالتحريف