الاباضية و تكفير سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه

[مسقط]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو راشد عماني     نعم كلهم عدول ..المنافقين والمرتدين هم من يكفروا صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم . وأنتم مذهب سياسي مبتدع لأهل الهوى والزيغ ،وإن لم يهدكم ربي سبحانه إلى هدي محمد صلى الله عليه وسلم، جعل ربي ينسفكم نسف يجعلكم عبره لكل معتبر .. تفضل بالدليل يا ابو الدليل والعاطفه ! لا بالله عقيدتنا نأخذها من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والحمدلله وإنما عقيدتكم هي من تأخذونها من عند شيخكم المبتدع .. نعم وكم بدعنا وكم سنبدع من يخالف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولكم بالمرصاد يامبتدعه ،فتباً لكم . المحكمه وأهل النهراوان خـــــــوارج

إسمعوا قول رسولنا الكريم عندما خاطب أقربائه
قَامَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - حِينَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ ) قَالَ : ( يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ - أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا - اشْتَرُوا أَنْفُسَكُمْ ، لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، يَا عَبَّاسُ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ لاَ أُغْنِي عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، وَيَا صَفِيَّةُ عَمَّةَ رَسُولِ اللَّهِ لاَ أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، وَيَا فَاطِمَةُ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَلِينِي مَا شِئْتِ مِنْ مَالِي لاَ أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ) رواه البخاري (2753) ومسلم (206)

[تلميذ ذوالنورين]

ولا تنسى أن النبي عليه السلام بشر علي بن أبي طالب وسبطيه بالجنة ...

[ابو راشد عماني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسقط     إسمعوا قول رسولنا الكريم عندما خاطب أقربائه قَامَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - حِينَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ ) قَالَ : ( يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ - أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا - اشْتَرُوا أَنْفُسَكُمْ ، لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ لاَ أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، يَا عَبَّاسُ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ لاَ أُغْنِي عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، وَيَا صَفِيَّةُ عَمَّةَ رَسُولِ اللَّهِ لاَ أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ، وَيَا فَاطِمَةُ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَلِينِي مَا شِئْتِ مِنْ مَالِي لاَ أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ) رواه البخاري (2753) ومسلم (206)

إن كنت تعترف وتقر بصحيح مسلم والبخاري فتفضل واسمع ماذا يقول حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم :

أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال يومَ خيبرَ " لأُعطينَّ هذه الرايةَ رجلًا يفتح اللهُ على يدَيه . يحبُّ اللهَ ورسولَه . ويحبُّه اللهُ ورسولُه " قال فبات الناسُ يدوكون ليلتَهم أيُّهم يعطاها . قال فلما أصبح الناسُ غدوا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . كلهم يرجون أن يعطاها . فقال " أين عليُّ بنُ أبي طالبٍ ؟ " فقالوا : هو ، يا رسولَ اللهِ ! يشتكي عينَيه . قال فأرسلُوا إليه . فأتى به ، فبصَق رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في عينَيه . ودعا له فبرأ . حتى كأن لم يكن به وجَعٌ . فأعطاه الرايةَ . فقال عليٌّ : يا رسولَ اللهِ ! أُقاتِلُهم حتى يكونوا مثلَنا . فقال " انفُذْ على رِسلِكَ . حتى تنزل بساحتِهم . ثم ادعُهم إلى الإسلامِ . وأخبِرْهم بما يجب عليهم من حقِّ اللهِ فيه . فواللهِ ! لأن يهديَ اللهُ بك رجلًا واحدًا خيرٌ لك من أن يكون لك حُمْرُ النَّعَمِ " .
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2406
خلاصة حكم المحدث: صحيح


أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر : ( لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) . قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال : ( أين علي ابن أبي طالب ) . فقيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، قال : ( فأرسلوا إليه ) . فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له ، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال علي : يا رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : ( انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحد ، خير لك من أن يكون لك حمر النعم ) .
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4210
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

[abdulaziz1]

السلام عليكم ..

اقتباس: وكان سيدنا علي يعرف حقها فقال كلمة حق أريد بها باطل مع أنه كان يعرف أنها كلمة حق

هل معنى ذلك أنّ سيّدنا علي رضي الله عنه عاند ؟!

الجملة واضحة ..

أي أنّ الكلمة كانت حقّة .. ولكنّها في غير موضعها !

وهل هناك شخص مؤمن لا يقر بهذه الجملة ؟!

سواء سنّة أو شيعة أو إباضيّة أو غيرهم !

لكن كلّ شخص يرى حكم الله بـ شكل مختلف !

[مسقط]

الحمد لله لم أجد أي شخص يعارض ما قلته
وقد أوضحت الفضل لسيدنا علي وأنه ليس بمعصوم فلا إجتهاد في ما حكم الله به
وقد أخطأ سيدنا علي وأخطأ سيدنا عثمان وذلك يدل على عدم عصمتهم
وقد أصاب أهل النهروان بقولهم لا حكم إلا بالله فقد حكم الله تعالى بذلك وليس لسيدنا علي أن يغير حكم الله بقبوله التحكيم
وقولكم أننا نتبرأ من الصحابه فنحن نتبرأ من تغييرهم حكم ما أنزل الله ولكننا نقر لهم الفضل والصحبة لهم لرسولنا الكريم ولم نتكلم ولم ندخلهم بعرضهم xxxxxxxxxxx وكان كل قولنا بخط~هم أنهم أخطؤوا وليسوا بمعصومين ولا كلهم عدول
فإختاروا لنفسكم أحكم علي أم حكم الله؟
هل حكم الله بمقاتلة الفئة الباغية أم لم يحكم وهل غير سيدنا علي ذلك أم لم يغير
نحن لا نعرف العقيدة بالأشخاص وإنما الأشخاص بالعقيدة
فاختاروا لنفسكم عقيدة صافية مثل عقيدة الإباضية

ذو الفقار

[مسقط]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو راشد عماني     إن كنت تعترف وتقر بصحيح مسلم والبخاري فتفضل واسمع ماذا يقول حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال يومَ خيبرَ " لأُعطينَّ هذه الرايةَ رجلًا يفتح اللهُ على يدَيه . يحبُّ اللهَ ورسولَه . ويحبُّه اللهُ ورسولُه " قال فبات الناسُ يدوكون ليلتَهم أيُّهم يعطاها . قال فلما أصبح الناسُ غدوا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . كلهم يرجون أن يعطاها . فقال " أين عليُّ بنُ أبي طالبٍ ؟ " فقالوا : هو ، يا رسولَ اللهِ ! يشتكي عينَيه . قال فأرسلُوا إليه . فأتى به ، فبصَق رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في عينَيه . ودعا له فبرأ . حتى كأن لم يكن به وجَعٌ . فأعطاه الرايةَ . فقال عليٌّ : يا رسولَ اللهِ ! أُقاتِلُهم حتى يكونوا مثلَنا . فقال " انفُذْ على رِسلِكَ . حتى تنزل بساحتِهم . ثم ادعُهم إلى الإسلامِ . وأخبِرْهم بما يجب عليهم من حقِّ اللهِ فيه . فواللهِ ! لأن يهديَ اللهُ بك رجلًا واحدًا خيرٌ لك من أن يكون لك حُمْرُ النَّعَمِ " . الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2406 خلاصة حكم المحدث: صحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر : ( لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) . قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال : ( أين علي ابن أبي طالب ) . فقيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، قال : ( فأرسلوا إليه ) . فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له ، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال علي : يا رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : ( انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحد ، خير لك من أن يكون لك حمر النعم ) . الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4210 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

xxxxxxxxxx

ذو الفقار

[أبو عائشة الشحي]

تتبرأون منهما وتكفرونهما كفر نعمه مما يعني خلودهما في النار ثم تقول نقر لهما بالفضل والصحبة!!

على من تضحكون يا أباضية؟!!

[ابو راشد عماني]

يضحكون على انفسهم ..

[تلميذ ذوالنورين]

اي والله على انفسهم

[abdulaziz1]

السلام عليكم ..

مسقط :

اقتباس: وليس لسيدنا علي أن يغير حكم الله بقبوله التحكيم

وماذا تقول في من غيّر حكم الله ؟!

وهل يستحق أن تقول له سيّد بعد أن تعبّث في أحكام ؟!

اقتباس: وقولكم أننا نتبرأ من الصحابه فنحن نتبرأ من تغييرهم حكم ما أنزل الله ولكننا نقر لهم الفضل والصحبة لهم لرسولنا الكريم

وهل ينفع فضلهم بعد إنتكاسهم على حدّ قولكم ؟!

على الأقل في معتقدنا .. نقول أنّ الحسنات تمحو السيّئات .. والسيّئات لا تحبط الأعمال ..

بالتالي تنفع صحبة وخدمة النبي صلّى الله عليه وسلّم صاحبها وإن أخطأ .. وتنفعه كذلك أفضاله على الأمّة طالما لم يكفر ..

أمّا لديك .. فـ كلّ ذلك يُمحى مع أي كبيرة ..

فـ كيف تقول سيّدنا علي وهو الذي فعل ما فعل بأهل النهروان ؟!

كيف تقول ذلك وأنت تصوّب أهل النهر الذين قالوا بـ كفر علي رضي الله عنه ؟!