العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع باقي الفرق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-02-18, 01:26 PM   رقم المشاركة : 1
صقر المهيدلي
مشترك جديد







صقر المهيدلي غير متصل

صقر المهيدلي is on a distinguished road


أوجه الشبه بين مذهب الأشاعرة ومذهب المعتزلة والجهمية


بسم الله الرحمن الرحيم

حاول بعض من يتقفرون العلم التمييز بين الجهمية والأشاعرة وبين المعتزلة والأشاعرة في محاولة منهم لنفي أحكام التبديع والتكفير التي طبقها أئمة أهل السنة المتقدمين على الجهمية والمعتزلة عن الأشاعرة وفي هذا الباب سوف نبين إن شاء الله بعض أوجه الشبه بين هذه الفرق ليعلم طالب علم أنه لا فرق جوهري بين هذه الفرق وأنها متفقة تماما في أصول عقائدها ولكنهم يختلفون في مسائل يختلف فيها أهل المذهب الواحد عادة

فقد قال الإمام الترمذي في الجامع الكبير معلقا على الحديث رقم 662 ما نصه هذا حديث حسن صحيح وقد روي عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا وقد قال غير واحد من أهل العلم في هذا الحديث وما يشبه هذا من الروايات من الصفات ونزول الرب تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا قالوا قد تثبت الروايات في هذا ويؤمن بها ولا يتوهم ولا يقال كيف هكذا روي عن مالك وسفيان بن عيينة وعبد الله بن المبارك أنهم قالوا في هذه الأحاديث أمروها بلا كيف وهكذا قول أهل العلم من أهل السنة والجماعة وأما الجهمية فأنكرت هذه الروايات وقالوا هذا تشبيه وقد ذكر الله عز وجل في غير موضع من كتابه اليد والسمع والبصر فتأولت الجهمية هذه الآيات ففسروها على غير ما فسر أهل العلم وقالوا إن الله لم يخلق آدم بيده وقالوا إن معنى اليد هاهنا القوة وقال إسحق بن إبراهيم إنما يكون التشبيه إذا قال يد كيد أو مثل يد أو سمع كسمع أو مثل سمع فإذا قال سمع كسمع أو مثل سمع فهذا التشبيه وأما إذا قال كما قال الله تعالى يد وسمع وبصر ولا يقول كيف ولا يقول مثل سمع ولا كسمع فهذا لا يكون تشبيها وهو كما قال الله تعالى في كتابه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير اهـ

وقال الإمام الدارمي في نقضه على المريسي وبلغنا أن بعض أصحاب المريسي قال له كيف تصنع بهذه الأسانيد الجياد التي يحتجون بها علينا في رد مذاهبنا مما لا يمكن التكذيب بها مثل سفيان عن منصور عن الزهري والزهري عن سالم وأيوب بن عوف عن ابن سيرين وعمرو بن دينار عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم وما أشبهها قال فقال المريسي لا تردوه تفتضحوا ولكن غالطوهم بالتأويل فتكونوا قد رددتموها بلطف إذ لم يمكنكم ردها بعنف كما فعل هذا المعارض سواء

ومن أوجه الشبه إجماع المعتزلة ومتأخري الأشاعرة على تأويل صفة الإستواء في قوله تعالى الرحمن على العرش استوى بالإستيلاء مخالفين بذلك ما تعرفه العرب من معاني كلامها فإن استوى تعني اعتدل ليس لها معنى ثان في لغة العرب فإذا عديت بعلى فمعناها اعتدل على عرشه بمعنى استقر على هذا التفسير أجمع السلف من الصحابة والتابعين وأئمة أهل السنة المتقدمين

ومن أوجه الشبه أيضا ما رواه الإمام ابن بطة المتوفى سنة سبع وثمانين وثلاثمائة للهجرة من أن الجهمية والمعتزلة كانوا يحتالون للقول بخلق القرآن فيقولون بأن القرآن الذي عند الله ليس بمخلوق والذي عندنا هو حكاية عنه وعبارة عنه ونقل الآجري مثله في كتابه الشريعة وهؤلاء الأشاعرة يقولون القرآن عبارة وحكاية فقط قال ابن بطة باب ذكر اللفظية والتحذير من رأيهم ومقالاتهم واعلموا رحمكم الله أن صنفا من الجهمية اعتقدوا بمكر قلوبهم وخبث آرائهم وقبيح أهوائهم أن القرآن مخلوق فكنوا عن ذلك ببدعة اخترعوها تمويها وبهرجة على العامة ليخفى كفرهم ويستغمض إلحادهم على من قل علمه وضعفت نحيزته فقالوا إن القرآن الذي تكلم الله به وقاله فهو كلام الله غير مخلوق وهذا الذي نتلوه ونقرؤه بألسنتنا ونكتبه في مصاحفنا ليس هو القرآن الذي هو كلام الله هذا حكاية لذلك فما نقرؤه نحن حكاية لذلك القرآن بألفاظنا نحن وألفاظنا به مخلوقة فدققوا في كفرهم واحتالوا لإدخال الكفر على العامة بأغمض مسلك وأدق مذهب وأخفى وجه فلم يخف ذلك بحمد الله ومنه وحسن توفيقه على جهابذة العلماء والنقاد العقلاء حتى بهرجوا ما دلسوا وكشفوا القناع عن قبيح ما ستروه فظهر للخاصة والعامة كفرهم وإلحادهم وكان الذي فطن لذلك وعرف موضع القبيح منه الشيخ الصالح والإمام العالم العاقل أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل رحمه الله وكان بيان كفرهم بينا واضحا في كتاب الله عز وجل وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وقد كذبهم القرآن والسنة بحمد الله قال الله عز وجل وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله. ولم يقل حتى يسمع حكاية كلام الله وقال تعالى وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا. فأخبر أن السامع إنما يسمع إلى القرآن ولم يقل إلى حكاية القرآن وقال تعالى وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا. وقال عز وجل وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون القرآن.

فهذه الأخبار تفيد

أن التأويل سنة جهمية سار عليها الأشاعرة والماتريدية والمعتزلة بمعنى أن هذه الطوائف الثلاث جهمية عند التحقيق إذ لا فروق جوهرية تفرق بينها سوى أن الجهمية القدماء كانوا يتأولون اليد بالقوة بينما أفراخهم الأشاعرة والماتريدية يتأولونها بالنعمة أي أن تأويل صفة اليد متفق عليها ولكن تفسير معناها مسألة اجتهادية بينهم

أن الأشاعرة والماتريدية يقولون بخلق القرآن ويحتالون على ذلك بمسألة اللفظ كالجهمية تماما

والأشاعرة يدركون بأنهم الجهمية ولذلك غضبوا من أبي الحجاج المزي لما قرأ فصل الرد على الجهمية من كتاب خلق أفعال العباد للإمام البخاري رضي الله عنه وقالوا ما المقصود إلا نحن وغضب لهم القاضي الشافعي - والأشاعرة عادة يتمسحون وينتسبون للشافعي تلبيسا على الناس وترويجا لمذهبهم بانتسابهم إلى هذا الإمام الكبير - فأمر بسجنه

قال ابن حجر الأشعري في كتاب الدرر الكامنة في ترجمة أبي الحجاج المزي ما نصه وأوذي مرة في سنة 705 بسبب ابن تيمية لأنه لما وقعت المناظرة له مع الشافعية وبحث مع الصفي الهندي ثم ابن الزملكاني بالقصر الأبلق شرع المزي يقرأ كتاب خلق أفعال العباد للبخاري وفيه فصل في الرد على الجهمية فغضب بعض الفقهاء وقالوا نحن المقصودون بهذا فبلغ ذلك القاضي الشافعي يومئذ فأمر بسجنه فتوجه ابن تيمية وأخرجه من السجن فغضب النائب فأعيد ثم أفرج عنه وأمر النائب وهو الأفرم بأن ينادى بأن من يتكلم في العقائد يقتل اهـ


والله أعلم وأحكم






 
قديم 24-02-18, 06:28 PM   رقم المشاركة : 2
ابو عيسى السني
عضو نشيط







ابو عيسى السني غير متصل

ابو عيسى السني is on a distinguished road


اشاعرة اليوم كل يوم ولهم اعتقاد في الصفات فمره لامعنى ولا كيف
ومره
معطله
ومره
مفوضه
ومره
متاولين
فهم هكذا اهل البدع كل يوم بلون مثل الحرباء

وحرام ان نقول اشاعره لانهم جهمية او كلابية

لكن لايصال الصوت

فابو الحسن الاشعري تاب

والف الابانه ورساله الى اهل الثغر ومقالات الاسلاميين

واثبت بعضها البيهقي الاشعري

وكذا

السبكي الاشعري

وغيرهم







 
قديم 09-01-19, 06:07 PM   رقم المشاركة : 3
فلق الصبح
مشترك جديد






فلق الصبح غير متصل

فلق الصبح is on a distinguished road


إذا الجهمية لم يكونوا يجاهرون بنفي الصفات كما يحاول أن يبهرج علينا بعض المنتسبين إلى مذهب السلف بل كانوا يحتالون في ردها بالتأويل مثل ما يصنع الأشاعرة والماتريدية سواء بسواء
فجميعهم جهميهم وأشعريهم وماتريديهم اتخذوا التأويل سلّماً لرد النصوص الشرعية وإلا فهم في باطنهم يكفرون بها ولا يؤمنون بها لا بتأويل ولا بغيره فالتأويل ليس إلا ذرٌّ للرماد في العيون وتلبيساً على العامة فقط

الدليل

قال محمد بن أحمد القرطبي في كتابه التذكرة الذي حشاه بتأويلات الجهمية وإلحاد اليونان والذي ينصح بقراءته ويجيز طباعته وبيعه وشراءه بعض الرؤوس الجهّال الذين ابتليت الأمة الإسلامية بهم ما نصّه: وقد كنت تكلمت مع بعض أصحابنا القضاة ممن له علم وبصر ومعنا جماعة من أهل النظر فيما ذكر أبو عمر بن عبدالبر من قوله (الرحمن على العرش استوى) فذكرت له الحديث - أي حديث الجارية - فما كان منه إلا أن بادر إلى عدم صحته ولعن رواته وبين أيدينا رطب نأكله فقلت له: الحديث صحيح خرّجه ابن ماجه في السنن ولا تردّ الأخبار بمثل هذا القول بل تتأول وتحمل على ما يلي من التأويل .. الخ

وانظر إلى وصف القرطبي له، بأنه أحد أصحابه! وبأن له علم وبصر! مع ما قاله عن حديث الجارية ولعنه لرواته! وكيف أن ذاك الأشعري الملحد كذب بالحديث صراحة وردّه بعنف لما كان بين أصحابه وإخوانه بل لعن رواته – وهم أئمة أهل السنة والجماعة والحديث والأثر - بينما في الظاهر، وأمام العامّة، يتظاهر بتصديقه ويقول: سبيله التفويض، كما رده القرطبي بلطف، وعلّم هذا المتعصب، أن لا ينفلت به زمامه أمام أي أحد كان، وأن يبقى على التأويل كونه أسلم لبقاء مذهبهم.

هذا الملحد الذي لم يجرئ القرطبي على ذكر اسمه تستراً عليه، ربما يكون هو أحد أبرز أعلام الأشاعرة، ومن له كتب مصنفة، ومن يصفه النوكى - ممن ينتسبون إلى مذهب أهل السنة والجماعة - بالإمام والحافظ والعالم والزاهد التقي النقي الورع الذي لم يكن يبات الليل من كثرة قيامه وبكاءه!

ولو ذكر القرطبي اسمه، لم يغير هذا في موقفهم منه شيئاً، ولقالوا: أخطأ عفا الله عنه، وكلٌّ خطاء، واجتهد وللمجتهد أجر! أجر على ماذا يا أضل من الحمير؟ أجر على التكذيب بالوحي!

ولا عجب، فهذا القرطبي يصف أهل السنة بالأغبياء، ويقول بأن الملك إذا تكلم بالنيابة عن الله، وقال: إني أنا الله. فهذا يعني أن الله قال ذلك! لأن الملك إنما يحكي كلام الله، الذي هو عنده بلا حرف ولا صوت، هذا هو ذكاء القرطبي وذكاء الأشاعرة!

ثم هؤلاء المدعين، المنتسبين إلى مذهب أهل السنة والجماعة، ومنهج السلف، يصفونه بالإمام والحافظ، ويروجون لكتبه المليئة بالإلحاد، ويدرسونها ويدرّسونها!

ولا عجب أيضاً، فهذا شيخ محمد القرطبي المدعو أحمد بن عمر القرطبي، يصرح بتكفير أهل السنة والجماعة، ويقول بأنهم يعبدون صنماً سماوياً، في كتابه المفهم لما استشكل من صحيح مسلم، الذي ما وضعه إلا للكفر بآيات الله والإلحاد فيها والتكذيب بها، ثم يصفه حمير العلم، بالإمام، وكتبه تطبع، بما فيها تكفيره لأهل السنة، وتنشر وتدرس وينصح بها ويثنى عليه وعليها!

والسؤال الذي يطرح نفسه: هل لهؤلاء – الذين يدعون أنهم من أهل السنة وأتباع السلف وأنصار التوحيد وحماته - عقول؟ أنا أشك في ذلك!

والشيء بالشيء يذكر، فهذا ابن حجر العسقلاني صاحب كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري، وغيره من المصنفات التي ما وضعها إلا محادات لله ولرسوله، يقرر في كتابه المذكور أن من أثبت صفة العلو لله عز وجل فهو كافر!

فابن حجر على دين المعتزلة، الذين كفروا الإمام أحمد وأئمة أهل السنة من أجل أنهم يثبتون الصفات، كما جاءت في القرآن والسنة.

بينما أئمة أهل السنة والجماعة، أجمعوا على أن منكر علو الله بذاته على عرشه هو الكافر كفراً ينقل عن الملة، والقول قولهم؛ لأن المعتزلة والأشاعرة وسائر فرق المعطلة، إنما يكذبون بكتاب الله وسنة رسوله، ويصفون الله عز وجل بما لا يليق به سبحانه.

ولا تقل: بأن الجهمية يتخذون التأويل سلّماً للتعطيل عن سوء نية وخبث طوية، بينما الأشاعرة مجرد مقلدين، وقعوا في تأويل الصفات عن حسن نية وطيب طوية؛ لأنه ليس بعد إقامة الحجة على علماء الأشاعرة، واطلاعهم على مذهب أهل السنة، ومعرفتهم الحق، ثم إعراضهم عنه؛ إلا سوء النية، وخبث الطوية، وإصرارهم على استعمال التأويل كوسيلة لنفي الصفات، يثبت سوء نية القوم وخبث طويتهم، وتحايلهم على آيات القرآن والسنة.

والدليل

قال ابن حجر الأشعري في كتاب الدرر الكامنة في ترجمة أبي الحجاج المزي ما نصه: "وأوذي مرة في سنة 705 بسبب ابن تيمية لأنه لما وقعت المناظرة له مع الشافعية وبحث مع الصفي الهندي ثم ابن الزملكاني بالقصر الأبلق شرع المزي يقرأ كتاب خلق أفعال العباد للبخاري وفيه فصل في الرد على الجهمية فغضب بعض الفقهاء وقالوا نحن المقصودون بهذا فبلغ ذلك القاضي الشافعي يومئذ فأمر بسجنه فتوجه ابن تيمية وأخرجه من السجن فغضب النائب فأعيد ثم أفرج عنه وأمر النائب وهو الأفرم بأن ينادى بأن من يتكلم في العقائد يقتل"

فلماذا غضب الأشاعرة من قراءة كتاب خلق أفعال العباد، رغم أن الإمام البخاري لم يؤلفه إلا للرد على الجهمية والمعتزلة، ما لم يكن الكتاب يرد على عقائد هم يؤمنون بها ويرونها حقا! وهل مثل هؤلاء، يصح أن نقول بأن ما صدر منهم كان عن حسن نية وطيب طويّة، أو أنهم معذورون بجهل أو خطأ أو تأويل!

ثم انظر للمؤرخين، وأغلبهم على عقيدة الأشاعرة، كيف يصفون هؤلاء المخالفين بالفقهاء أو الشافعية، ولا يسمونهم بالأشاعرة في محاولة منهم لإلصاق مذهبهم بالإمام الشافعي وبمذهب الفقهاء الحق أهل السنة والجماعة أتباع السلف رضوان الله عليهم.







 
قديم 10-04-19, 07:25 PM   رقم المشاركة : 4
صقر المهيدلي
مشترك جديد







صقر المهيدلي غير متصل

صقر المهيدلي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عيسى السني مشاهدة المشاركة
   اشاعرة اليوم كل يوم ولهم اعتقاد في الصفات فمره لامعنى ولا كيف
ومره
معطله
ومره
مفوضه
ومره
متاولين
فهم هكذا اهل البدع كل يوم بلون مثل الحرباء

وحرام ان نقول اشاعره لانهم جهمية او كلابية

لكن لايصال الصوت

فابو الحسن الاشعري تاب

والف الابانه ورساله الى اهل الثغر ومقالات الاسلاميين

واثبت بعضها البيهقي الاشعري

وكذا

السبكي الاشعري

وغيرهم

بخصوص الأشعري فيقال أنه تاب ويقال أنه لم يتب فالكلام حول توبته من عدمها محل نقاش ويجب أن يبحث في هذا الموضوع جيّداً

أما بخصوص السبكي فهو فوق كونه معطلاً فهو قبوري تالف ومثله ابن عساكر ولذلك تجده في عقيدته يقرر توحيد الربوبية "فقط" ثم يشرع في تعطيل الصفات ويقف عند هذا الحد ولا ذكر لتوحيد الألوهية عنده مطلقاً على قاعدة الأشاعرة في نفي توحيد الألوهية وجواز اتخاذ الوسطاء والشفعاء






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:40 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "