|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاشتـر النـخعي 55 |
|
|
|
|
|
|
|
تدلل يا الغامدي
هذا ما يخص أبا الدرداء ..
صحيح البخاري / ح - (ج 16 / ص 365)
4944 - حَدَّثَنَا عُمَرُ حَدَّثَنَا أَبِى حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ قَدِمَ أَصْحَابُ عَبْدِ اللَّهِ عَلَى أَبِى الدَّرْدَاءِ فَطَلَبَهُمْ فَوَجَدَهُمْ فَقَالَ أَيُّكُمْ يَقْرَأُ عَلَى قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كُلُّنَا . قَالَ فَأَيُّكُمْ يَحْفَظُ وَأَشَارُوا إِلَى عَلْقَمَةَ . قَالَ كَيْفَ سَمِعْتَهُ يَقْرَأُ ( وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ) .
قَالَ عَلْقَمَةُ ( وَالذَّكَرِ وَالأُنْثَى ) . قَالَ أَشْهَدُ أَنِّى سَمِعْتُ النَّبِىَّ nيَقْرَأُ هَكَذَا ، وَهَؤُلاَءِ يُرِيدُونِى عَلَى أَنْ أَقْرَأَ ( وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى ) وَاللَّهِ لاَ أُتَابِعُهُمْ .
مسند أحمد بن حنبل / ص - (ج 6 / ص 450)
27589 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن مغيرة انه سمع إبراهيم يحدث قال : أتى علقمة الشام فصلى ركعتين فقال اللهم وفق لي جليسا صالحا قال فجلست إلى رجل فإذا هو أبو الدرداء فقال ممن أنت فقلت من أهل الكوفة فقال هل تدري كيف كان عبد الله يقرأ هذا الحرف { والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى وما خلق الذكر والأنثى } فقلت كان يقرؤها { والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى } والذكر والأنثى فقال هكذا سمعت رسول الله nيقرؤها فما زال بي هؤلاء حتى كادوا يشككوني ...
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
السنن الكبرى للنسائي / ح - (ج 5 / ص 81)
(8299) أخبرنا أحمد بن سليمان قال أنا مسكين بن بكير عن شعبة عن مغيرة عن إبراهيم عن علقمة قال قدمت الشام فدخلت مسجد دمشق فصليت ركعتين ثم قلت اللهم ارزقني جليسا صالحا فجلست إلى أبي الدرداء فقال لي ممن أنت قلت من أهل العراق قال فكيف كان يقرأ عبد الله والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى وما خلق الذكر والانثى قلت هكذا كان يقرؤها عبد الله فقال أبو الدرداء هكذا سمعتها من رسول الله n...
|
|
|
|
|
|
الصحابة – رضي الله عنهم- كانت لديهم مصاحف خاصة فكانوا يكتبوها لأنفسهم بقصد الحفظ والمذاكرة، باجتهادهم الخاص يرتبونها ومافيه مانع شرعي لأن القرآن في مصاحفهم جميعاً، وهو لم يتغير، أو يتبدل، وإن اختلف الترتيب.
والقراءة منسوخة لإمكانية النسخ شرعاً وعقلاً، قال الله: "ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير أو مثلها..." البقرة_106، ولعل النسخ لم يبلغ هذين الصحابيين الجليلين – رضي الله عنهما-.
قال الحافظ ابن حجر –رحمه الله-: ولعل هذا مما نسخت تلاوته، ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه –رضي الله عنهم-، والعجب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود – رضي الله عنه- وإليها تنتهي القراءة بالكوفة، ثم لم يقرأ بها أحد منهم، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوي أن التلاوة بها نسخت، ا.هـ الفتح (8/707).
والدليل على انه مابلغهما النسخ انه عندما جمع الصحابي عثمان – رضي الله عنه- القرآن أقره كل الصحابة – رضي الله عنهم- على فعله، وأجمعوا عليه بما فيهم ابن مسعود، وأبو الدرداء- رضي الله عن الجميع.
يالاشتر ننتظر جواب الموضوع بدون ماتلف كالافعى وتضيع الموضوع الذي يخص معتقدك
او انك خجل من مذهبك لدرجه انك حتى لو استخدمت التقيه مابينفع معك ذلك