الخوئي ابوبكر وعمر ليسا من النواصب وتلميذه يشنع عليه!!!

[ابراهيم 2017]

كالعادة دائما تري اقدام القوم متزلزلة في حكمهم علي الصحابة رضي الله عنهم..فما ان تسأل مرجعين الا وتجد الاختلاف ظاهرا .والاسباب معروف التقية والمصلحة
هنا المرجع السيد تقي الطباطبائي القمي يرد علي أستاذه الخوئي الذي قال ان أبوبكر وعمر مسلمين وليسا نواصب

حيث يقول التقي الطباطبائي القمي في مباني منهاج الصالحين ج٣ص٢٥٠
ومن الغريب ما عن سيدنا الاستاد علي مافي التقرير( ومن هنا يحكم باسلام الاولين الغاصبين بحق امير المؤمنين ع اسلاما ظاهريا لعدم نصبهم ظاهرا عدواة لاهل البيت وانما نازعوهم في تحصيل المقام والرئاسة العامة)
فانا نسأل من سيدنا الاستاد اي عداوة اعظم من الهجوم الي دار الصديقة واحراق بابها وضرب الطاهرة الزكية واسقاط مافي بطنها وهتك حرمة مولي الثقلين وأخذه كالاسير المأخوذ من الترك والديلم وسوقه الي المسجد لأخذ البيعة جبرا أو تهديده بالقتل وانكار كونه أخا رسول الله صلي الله عليه وآله
والذي يدل علي نصبهم وعدواتهم وانحرافهم ان الصديقة المعصومة لم ترد جواب سلام الرجلين وأعرضت وجهها عنهما وقالت للاول والله لأدعون عليك مادام حياتي ونتعرض لجملة من هذه القضايا بحول الله في كتابنا امير المؤمنين الي الله والي رسوله المشتكي ولقد أجاد المحقق الاصفهاني في منظومته حيث قال ‏
لكن كسر الضلع ليس ينجبر ‏
الا بصمصام عزيز مقتدر‎

http://ar.lib.eshia.ir/71843/3/250/ف..._سيدنا_الاستاد

[ابراهيم 2017]

وهنا شيخهم الغزي يذكر الحادثة

‏‎https://m.youtube.com/watch?v=XNGB9m38JmQ‎

[سلماان]

وراجع كتاب : معنى الناصب وحكم التزواج معه للشيخ المحقق محمد جميل حمود العاملي ص33 و 34

"وهو يلمح إلى تزلزل عقيدة الخوئي"

حيث يقول - بعد أن نقل كلام الطباطبائي القمي - :

((فيظهر أن الخوئي عدل في آخر أيامه عمّا كتبه في (مصباح الفقاهة) , فسبحان الله على تبدل الأحوال بتبدل الأعمار !!. اللهم أرزقنا الثبات على ولايتهم ومحبتهم))

[ابراهيم 2017]

احسنت اخي سلمان بارك الله فيك للاضافة

[ابو عيسى السني]

وهنا من موقع الحيدري
فقه المرأة

[آملة البغدادية]

القاعدة في التشيع أن أكابر علماءهم هم أكثر عداوةً وحقداً على الصحابة رضي الله عنهم ، والذي يقرأ عنهم شيء من التيسير بحق أبي بكر وعمر صاحبا رسول الله صلى الله عليه وسلم الأكثر علماً ومقدرة في نشر الإسلام في البقاع فلا يعني إلا أن وراء السطور ما خفي ، وهو أن الحكم بأنهم ليسوا نواصب وأنهم على الإسلام ظاهراً فمعناه أنهما باطناً غير مسلمين ( بزعم أحبار الرافضة ) ، وهنا الدليل من جواب الخبيث صاحب موقغ القطرة يقول على سؤال بخصوص كلام الخوئي :

(«هذا من القصور في الفهم، فإن المحقق الخوئي لم ينفِ النصب الواقعي، إنما نفى النصب الحكمي فراراً من الحكم بالنجاسة. قال كما في تقريرات الخلخالي: ومن هنا يُحكم بإسلام الأوليْن الغاصبيْن لحق أمير المؤمنين عليه السلام إسلاماً ظاهرياً، لعدم نصبهم - ظاهراً - عداوة أهل البيت، وإنما نازعوهم في تحصيل المقام والرياسة العامة مع الاعتراف بما لهم من الشأن والمنزلة، وهذا وإن كان أشد من الكفر والإلحاد حقيقة إلا أنه لا ينافي الإسلام الظاهري ولا يوجب النجاسة المصطلحة. انتهى كلامه. فدقّق في قوله: (يُحكم بإسلامهم.. إسلاماً ظاهرياً.. لعدم نصبهم ظاهراً) تعرف أن كلامه يدور مدار الحكم الظاهري فقط، لا الحقيقة الواقعية فيهم، فإنه أكد على أنها (أشد من الكفر والإلحاد حقيقة)، فكأنه يقول أن حالهما حال المنافقين، هم كفار في الواقع لكنهم حيث التزموا بالظاهر باسم الإسلام؛ فإن أحكام المسلمين تجري عليهم فلا يُحكم عليهم بالنجاسة. )

لا يهمنا الآن حكم الخوئي أو كون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما مسلمين ظاهراً وباطناً لأن الله تعالى أثبت إيمانهما في آية الردة زأثبت حبه تعالى لهما .

المهم هو أن ننسف الروايات عن المعصومين سنداً ومتناً بحكم النصب والظلم وما إلى ذلك .
والله المستعان