قال الله عز وجل:
۩ ... وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ۩ جزء من الآية: 72 سورة البقرة
وقال جل شأنه:
۩ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29) ۩ سورة محمد.
وقال جل شأنه:
۩ يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ (64) ۩ سورة التوبة.
إلى جميع الزنادقة والأدعياء الذين اقتحموا عريناً ظنوا أن قد نامت آساده.
إلى جميع المخالفين الذين يسجلون بالمنتدى بمعرفات إسلامية ويكتبون في خانة العقيدة أنهم على مذهب أهل السنة والجماعة، ويستترون ويتنكرون من التصريح بدينهم (رافضة، لا قرآنيين، باطنية، إباضية ... إلخ).
ظناً من عند أنفسهم أنهم بهذا:
1- يوارون سوأة عقائد دينهم الرجس النجس، وأنهم في منأى ومأمن من أن يخرج حراس العقيدة مخازي وكفر دياناتهم!!
2- كما حسبوا أنهم إذا تقيأوا كفرهم بإلقاء الشبهات وتلقفهم الإفك في ظل استتارهم بالمعرفات الإسلامية، أن ينشغل حراس العقيدة بدحض الشبهة ولا يتعرضون لإخراج مخازي وكفر دياناتهم
وإلى هؤلاء جميعاً:
سواء استترتم عند التسجيل بمعرف إسلامي أو أفصحتم عن دياناتكم فالرد على إفككم وباطلكم وسائر الشبهات دائماً وأبداً يتضمن إثبات الباطل بعقائد المخالفين من جنس ما رمونا به من إفك وافتراءات.
فلا تحسبن أنفسكم بمأمن من أن يخرج حراس العقيدة أعلى الله مقامهم، مخازي دينكم وكفركم وفضحكم على رؤوس الأشهاد
فإحراج شيعـة كســرى آل بيت النار وسائر المخالفين لدين الإسلام وإخراج مخازي كفرهم عندنا فرض عين على الأحوط وجوبا