العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > الرد على شبهات الرافضة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-11-12, 08:03 PM   رقم المشاركة : 1
ابوغنام
عضو نشيط






ابوغنام غير متصل

ابوغنام is on a distinguished road


104 فوائد حول عدالة الصحابة ورد الشبهات من حلقات عدالة الصحابة / الشيخ الددو

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فقد جمعت لنفسي أكثر من 100 فائدة من حلقات برنامج مفاهيم في حلقات عدالة الصحابة الخمس التي قدمها الدكتور الفاضل عادل باناعمة وكان المجيب محمد الحسن ولد الددو حفظه الله ونفع بعلمه وأحببت أن أنشرها للفائدة

1-الصحابي هو كل من لقي النبي مؤمنا ومات على الإسلام وإن تخلل ذلك ردة والدليل على أن مجرد رؤية النبي ميزة ماروى البخاري(يغزو فئام من الناس فيقال هل فيكم من رأى محمدا فيقولون نعم فيفتح لهم …الخ)فجعل الرؤية سببا للفتح وابن عبدالبر في الاستيعاب ذكر من له رؤية فيقول(له رؤية ولأبيه صحبه)
2-عدالة الصحابة هي من ناحية الكذب ولاتعني عصمتهم من الذنوب أو عدم الوقوع في الكبائر
3-قول النبي لخالد بن الوليد(لاتسبوا أصحابي)لايعني أن من كان بعد الحديبية أو الفتح ليسوا صحابة بل هي من باب قوله لعمر حين اختلف مع أبي بكر(فهل أنتم تاركوا لي صاحبي؟)يعني أبابكر فهل عمر ليس صحابيا؟وخالد كان داخلا في الحديث لأن ورود العام على الخاص لايمنع العموم.
4-فإذا قالها النبي صلى الله عليه وسلم لصحابي مقابل صحابي دل على الخصوص وأن هذا أخص صحبة من هذا وإذاكان في مقابل من لم يروه دل على عموم الصحبة
5-المنافقون الذين مع الصحابة يحكم عليهم بالظاهر ويترضى عنهم كما يترحم على موتى المسلمين ونحن لانعلم مصيرهم وإيمانهم مادام لم يعلم عنهم أنهم منافقون فلهم حكم الصحبة ظاهريا وليس لهم ميزة أخروية
6-مجرد رؤية النبي على الإسلام تنفع صاحبها كمانفعت ضمام بن ثعلبة حين سأل النبي بعض الأسئلة ثم ولى فقال النبي عليه الصلاة والسلام(أفلح إن صدق)والأصيرم من شهداء أحد وهو لم يصل صلاة فقد أسلم في المعركة واستشهد بل حتى الضربة منه في صدر من يبغضه لها أثر عظيم
7-لم يقل أحد أن الحديبية حد فاصل في الصحبة
8-حديث(أنا حيز وأصحابي حيز لاهجرة بعد الفتح) يعني بالفتح هنا فتح مكة لاالحديبية وإن قيل الحديبية فتح وقد سماها الله بذلك يقال إنه سماها فتحا بالتنكير أما الفتح بالتعريف فلاتنصرف إلا لفتح مكة
9-الصحابي من لقي النبي ولو ساعة من نهار وآمن به ومات على الإيمان وإن تخلل ذلك ردة وهو قول المعتبر بهم من أهل الحديث ونقل الإجماع عليه ابن حجر وابن تيمية وابن عبدالبر
10-وقوع الصحابي العدل في معصية ولوكبيرة لاتخرجه من العدالة رلى الفسق فلايفسق الإنسان إلا بأحدخمسةأمور:
أ-استعظام المعصية عن مغفرة الله.ب -استصغار المعصية ج-الجسارة عليها د-استكراؤها والاستكرار عليها ه- المجاهرة بها.
11-نقل ابن عبدالبر الإجماع على أن الصحابة كلهم عدول والمقصود بذلك أن كل من حق عليه رضوان الله لايمكن أن يتصف بالفسق لأن الله قال(إن الله لايرضى عن القوم الفاسقين)وقد قال الله(والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والدين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم)
12-السابقون ذكر المفسرون أنهم من صلوا إلى القبلتين ولكن الله عطف عليهم غيرهم(والذين اتبعوهم بإحسان)وهذه الجملة أصل نزولها في الذين قد وقع منهم ذلك الفعل لأن الفعل ماض(اتبعوهم)يدل على الانتهاء وهذا ليس من ألفاظ العموم حتى يقال بعموم اللفظ لاخصوص السبب ،ووقت نزول الآية لانعلمه لذلك نحدده بعمر النبي صلى الله عليه وسلم.
13-قوله(والذين اتبعوهم بإحسان) فلفظ (إحسان)هنا نكرة وهو مصدر وفي سياق الإثبات والنكرة إذاجاءت في سياق الإثبات كانت من قبيل الإطلاق لا العموم ومعنى ذلك أن أي إحسان يدخل به صاحبه الإحسان فمجرد الصلاة إلى القبلة وإقامةالأركان الخمسة يكون محسنافدل ذلك أن الذين لم يجاهدوا من الصحابة يعتبرون من المتبعين بإحسان
14-من أدلة عدالة الصحابة أن النبي كلفهم جميعا بالنقل عنه فقال(نضَّرَ الله عبدًا سَمِع مقالتي فوعاها، فبَلَّغها مَن لَم يَسْمعها)
15-حديث(إن تطعنوا في إمارته فقد طعنتم في إمارة أبيه من قبل) والحديث في أسامة بن زيد فالصحابة لايطعنون في أمير أمره النبي ولم يطعنوا في إيمانه وإنما لأن أمه أمة سوداء وهذه بقية من بقايا التعصب وقد عالجها النبي من السابقين الأولين في مكة كماحصل بين أبي ذر وبلال وعالجها في حادثة أسامة ولم يكن اعتراضا على حكمه ولكن كان إبداء رأي لعل النبي يرجع عنه رأيه ويظنون أن غيره أصلح وأن هذا رأي بشري فلما رأوه أصر علموا أنه حق.
16-حديث (لعن الله من تخلف عن جيش أسامة) حديث يستغل للطعن في أبي بكر والحديث غير صحيح وأبوبكر تخلف بأمر النبي
17-حين قال عمر(حسبنا كتاب الله) هذه من موافقات الوحي لعمر لأن النبي وافقه وأعرض عنهم وكلمة(أهجر رسول الله) هي من الهجران أي هل زعرض؟وليس من الهُجر الذي منه قوله(سامرا تهجرون)
18-قول أبي بكر للصحابة(وكلكم ورم أنفه) كان للصحابة حين استخلف عمر عليهم فاعترض بعضهم ليس حسدا لعمر وإنما قالوا(ماتقول وأنت قادم على الله من توليتك عمر؟) قال ابن عوف(وأنت تعرف مافيه من الشدة)وقوله(ورمت أنوف)أي استعظموا الأمر
19-قوله تعالى عن الصحابة(وتظنون بالله الظنونا)و(تسرون إليهم بالمودة)و(وخضتم كالذي خاضوا)و(فاستمتعتم بخلاقكم كمااستمتع الذين من قبلكم بخلاقهم)(إذأعجبتكم كثرتكم) هي خطاب لبعض الصحابة وكثير منه في أمر لم يكن منهيا عنه وإنما فعلوه ثم جاء النهي عنه وبعضه كان منهيا عنه فوقع فيه بعض الصحابة فمنهم من يقع متأولا أو غالطا وذلك لاينقض العدالة فالعدالة مثل الإيمان لاينقضها إلا يقين
20-قولهم إن هناك منافقين لايعلمهم النبي لقوله(لاتعلمهم نحن نعلمهم)كان لايعلمهم وقت نزول الآية وبعد ذلك أخبر بهم آباحذيفة وأباهريرة
21-حديث عمر أن النبي قال (لتأتينكم أجوركم ولوكنتم في جحر ثم أصغى إلي برأسه وقال :إن في أصحابي منافقين) حديث ضعيف لأن فيه :عن رجل عن ابن مطعم.ففيه مجهول
22-الاحتجاج أن في الصحابة منافقين لاتعرف أعيانهم لاينفع صاحبه حتى يثبتهم بأعيانهم فنخرجهم من العدالة والعدالة حكم دنيوي يعتمد على الظواهر
23-قالوا إن ابن أبي بن سلول قال فيه النبي(لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه)فنسبه إلى الصحبة واعتبره صحابيا فيقال لم يدرجه النبي فيهم وإنما ذكر أن الناس سيقولون ذلك ظانين أنه من أصحابه ونحن نقطع بنفاقه لمانزل فيه من القرآن
24-إذا قيل فإننا نخرج الوليد بن عقبة من حيز الصحابة بناءا على سبب نزول آية(إن جاءكم فاسق بنبأ) نقول إن القصة لم تثبت لأن الوليد مختلف فيه هل كان صغيرا في العهد النبوي لأن هذا هو الذي يثبته أهل السير والتاريخ أنه كان صغيرا لأن النبي لماأمر بقتل أبيه عقبة قال(من للصبية)قال النار وكانوا إذ ذاك كفار بمكة فدل أن أولاده كلهم صبية
25-أقيم الحد على الوليد بن عقبة بين يدي عثمان وهذا لاينقض العدالة فقد أقيم على قدامة بن مظعون
26- تنزيل آية(أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا)على الوليد بن عقبة من تفاسير الروافض ولاأصل له
27-قول الله عن الصحابة(منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة)لاينقض العدالة فإرادة الدنيا لاتنافي العدالة وكل عدولنا اليوم يريدون الدنيا قال تعالى((ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة) وإرادة الدنيا لاتنافي إرادة الآخرة ولكن من المجاهدين في أحد من لم يكن يريد إلا الآخرة كعبدالله بن جحش ومن خرج للقتال من الصحابةلايمكن أن يخرج وهو لايريد إلا الدنيا
28-العدالة ثلاثة أنواع:
أ-عدالة الشهادة :وقد أقيم الحد على بعض الصحابة وردت شهادته
ب-عدالة الرواية :لم يثبت عن أحد من الصحابة أنه كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ج-عدالة تقابل الفسوق:وهي التي قال فيها عمر لأبي موسى (والمسلمون كلهم عدول إلامجلودا في حد )وهي تقابل صلاح الحال
29- الذين جاءوا بالإفك ليس كلهم كفارا بل فيهم الذي تولى كبره وووو وذُكر منهم حسان بن ثابت وأقسم أنه لم يقله ودعا على نفسه
30-حين سب أسيد بن الحضير سعد بن عبادة واختلفا في شأن قتل عبدالله بن أبي بن سلول كانا مجتهدين فسعد بن عبادة رأى ألايقتل لمصلحة الإسلام فقول أحدهما للآخر إنك منافق هو اجتهاد كماقالها عمر لحاطب (قد نافق)
31-الله قال لزوجات النبي (من يأت منكن بفاحشة) فهذا وعيد أتى مع وعد ولايدل على احتمال وقوعهن في فاحشة وهو بمنزلة قول الله لنبيه(ولوتقول علينا بعض الأقاويل)و(إذن لأذقناك ضعف الحياةوضعف الممات)و(لئن أشركت ليحبطن عملك)
32-نشر بعض دعاة الزنادقة خبر طلحة بن عبيد الله حين قال عن النبي(لئن حدث به حدث لنتزوجن نساءه من بعده) ليوهموا أنه طلحة المبشر بالجنة وإنماهو طلحة بن عبيدالله بن معمروهومعروف بالمجون في مكة وفي عقله نقص وفسر النقص بإذاعة الأسرار أسلم يوم الفتح وهوقالها في مكة في بداية إسلامه وكان في حنين بعض أهل مكة الذين أسلموا حديثا وكان الإسلام فاجأهم في مكة عنوة فكانوا يشكون ويرتابون حتى رأوا رسول الله في حنين والطائف فرجعوا وقد أزال الله مافي قلوبهم ونقص عقل
طلحة هذا لاينقض العدالة فهو أولا لم يرو شيئا وثانيا النقص في العقل لايستلزم عدم الضبط مثل الأنصاري الذي كان يغبن دائما في البيع ولكنه ثقة عدل وأشد خارم للعدالة الكذب وقال العلماء لايخرمها كذبة سنويا
33-(ومن الناس من يعبد الله على حرف)سبب نزولها أن بعض الأعراب هاجروا إلى قرب المدينة وهذا في بداية إسلامهم فإن أنتجت خيلهم اطمأنوا وإلا ارتدوا وكل من كانوا حديثي إسلام كان هذا شأنهم ثم يحسن إسلامهم وهم يعذرون ولاتقام عليهم الحدود حتي يعلموا وحتى لوأنكروا المعلوم من الدين بالضرورة والتدرج سنة الله في الكون فمن الناس من يمتليء مباشرة بالإيمان كسحرة فرعون ومنهم من يتدرج.
34-هيت المخنث تنطبق عليه شروط الصحبة و حين وصف بنت غيلان لأحد الصحابة نفاه النبي من المدينة ولكن لم يثبت أن هذا التغريب بصفة دائمة وليس في كلامه ووصفه محرم شرعا وكان هو ضعيف الجسم والعقل وغربه النبي إلى الحمى ليتقوى ونهى نساءه ألايدخل عليهن مثل هذا النوع وكونه مخنثا ليس معناه أنه لوطي وإلا لأقام عليه الحد ولكن معناه أنه لايدرى ذكر أم أنثى فهو لاعيب فيه فهي خلقة الله له قد يكون صحابيا وقد يكون صحابية
35-حديث الحوض هو حول من ارتد من الصحابة وقتل بعضهم على الردة كمالك بن نويرة
36-عبدالله بن أبي بن سلول ذكرت بعض لروايات الضعيفة أنه حضر بيعة الشجرة والصحيح أنه لم يحضرها ولم يحضرها من المنافقين إلا الجد بن قيس ولم يبايع بل اختبأ تحت ناقته
37-قول النبي(لاترجعوا بعدي كفارا)(لاتكذبوا علي)لايدل على أنه يشك فيهم أو يحتمل أن يفعلوا ذلك ولكن هذا مثل الأحكام الشرعية في نهيه عن الزنا والقتل بل نواهي الله تشمل حتي النبي صلى الله عليه وسلم والمقصود بقوله(لاترجعوا بعدي كفارا)أي كفر دون كفر لأنه فسره بقوله(يضرب بعضكم رقاب بعض)وهذا غير مخرج من الملةولايلزم سوء الظن بهم بل هو عام للأمة
38-الحكم بن العاص نفاه النبي إلى الطائف لأنه لم يكن يحسن به الظن فقد كان يمشي بالنميمة بين الصحابة ومختلف في عده من الصحابة لهذا النفي وهذا يقتضي نفي العدالة والصحبة ولم يثبت أن النبي لعنه ولن تجد غير الحكم وعيينة بن حصن الفزاري فقط
39-كل ماينسب إلى الصحابي بسر بن أرطأة من الأمور العظام غير صحيح وإن ذكره ابن عبدالبر والذهبي فذبحه لابني عبيد الله بن عباس غيرصحيح ولاثابت وكلها من روايات أبي مخنف الرافضي الكذاب وبسر صحابي فقيه دخل المدينة بجيشه فهرب منه واليها ودخل مكة فخاف أهلها فأخبرهم أنهم آمنون ثم ذهب إلى اليمن
40-الذين اقتتلوا في صفين كان كل منهم متأول يرى أنه على الحق
41-حديث (قاتل عمار في النار) لايصح لأن فيه الحسن بن دينار والصحيح فقط أن عمار تقتله الفئة الباغية ولو صح فهو من أحاديث الوعيد التي لايلزم تحققها
42-أبوالغادية قاتل عمار لم يثبت أنه من أهل بيعة الرضوان بل في صحبته خلاف
43-إنكار ابن مسعود للمعوذتين ليس خلافا عقديا وهو لم ينكر أنها كلام الله ولكن ظنها من الأحاديث القدسية
44-حين رأى النبي صلى الله عليه وسلم مجموعة فقال (آخرهم موتا في النار)كان سمرة بن جندب وكان موته أنه أصابه داء الكُزاز فوضع له الطبيب نارا في غار وجعل عليها حصيرا ثم أجلسه فانكسر الحصير فوقع في النار فمات فكان هذا تأويل الحديث
45-مروان بن الحكم الذي قتل طلحة بن عبيدالله لم يكن صحابيا فقد نفى رسول الله أباه الحكم وهو صغير جدا ولم يعد إلى المدينة رلا في خلافة عثمانفلم ير النبي ولم يرو عنه .
46-لعن النبي للحكم هو كلعنه ليتيمة بنت حرام بن ملحان فإن كان لايستحق اللعنة كانت له مغفرة ورحمة
47-الأشعث بن قيس الكندي أسلم سنة 10 هجرية وارتد ثم جيء به أسيرا فأسلم وحسن إسلامه وزوجه أبوبكر أخته من الأب
47-دعوى أن بنت الأشعث بن قيس سمّت الحسن وأن يزيد أغراها بذلك غيرصحيحة وغيرثابتة ولوكان ذلك لاتهمها الحسين وكيف يغريها بالمال يزيد وزوجها الحسن تزوج 100 امرأة وأغناهن جميعا لم يطلق واحدة إلاأعطاها مايكفيها طيلة حياتهافهي بنت ملوك وزوجة سبط الرسول وابن أخيها هو من قاد الثورة على بني أمية وأبوها الصحابي الأشعث لاينسب له فعلها لوكانت فعلت ذلك حقا
48-معتب بن قشير الأنصاري ممن شهد بدرا ويذكر أنه وقعت منه زلة في الأحزاب حين ضرب رسول الله كدية في الخندق فقال الله أكبر أوتيت كنوز كسرى وقيصر فكأنه قال يعدنا أن نأخذ كنوز كسرى وقيصر وهانحن لايستطيع أحدنا أن يبول..وهي كلمة قالها المنافقون ونزلت فيها آية(وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا)ولايلزم أن يكون هو بذاته الذي نزلت فيه الآية وكل المنافقين إذ ذاك قالوها
وقد يكون هو من الذين في قلوبهم مرض في تلك اللحظات ووقعت منهم زلات وتابوا منها فنحن لم ندع العصمة ومثله أبوحذيفة بن عتبة بن ربيعة شهد المشاهد كلها ولكنه يوم بدر وقع في زلة عندما رأى أباه يسحب على وجهه إلى القليب وسمع النبي يقول من لقي منكم العباس بن عبدالمطلب فلايقتله فقال لئن لقيت العباس لألجمنه السيف أأن كان عم رسول نكف عنه ..فهو لم يفهم القصة فالنبي نى عن قتل العباس لأنه مسلم يكتم إيمانه وهو موظف توظيفا سريا يجمع الأخبار للسول
من مكة
49-ذو الخويصرة التميمي الذي استنكر على النبي قسمته وقال له اعدل لم يكن صحابيا فهو منافق لهذا الفعل وأمر النبي بقتله والنبي لايقتل المصلين وأمر عليا بقتله فقتله
50- نُعيمان الذي كان يلقب بحمار كان يؤتى به سكران فيجلد ويتكرر منه ولكن النبي أخبر أنه يحب الله ورسوله ولكن كان يغلبه هواه فيشرب الخمر ولايستطيع الإقلاع بسبب إدمان معين وهذا صدر الإسلام ومشاهد الصحابة مع النبي مكفرة لهم
51-قوله تعالى(يحكم به ذوى عدل منكم) لايعني أن من الصحابة من ليس عدلا وإنما هو حكم عام للمسلمين كلهم إلى القيامة
52- يرددون أن التاريخ دخلته أيديا أموية وهذا كذب فإنه لم يرو لأحد فضائل كما روي لعلي كما قال ذلك الإمام أحمد والتاريخ نقل الكافة عن الكافة بل كثير من الكتب تعصبت على بني أمية حتى وصل ذلك إلى السيوطي وعصره
53-يروون عن الأوزاعي أنه قال لم نأخذ العطاء حتى شهدنا على علي بالنفاق وهذا غير صحيح فالأوزاعي توفي في دولة بني العباس وكان شجاعا مرابطا لايمكن أن يشهد على علي بالكفر لأجل المال فإن الشاهدة على علي بالنفاق كفر
54-يذكرون عن عُلَي بن رباح غير اسمه خوفا من بني أمية كماقال المقريء ويرد على هذا الذهبي بأن علي ولد في خلافة عثمان فكيف يصح ذلك ولم يكونوا يقتلون الولدان وكانوا يتسمون ب علي كثيرا
55-معاوية لم يقتل حجر بن عدي لأنه تبرأ من معاوية بل لأنه خلعه ونزع قلادة سيفه من رقبته وقال أخلع معاوية كماأخلع سيفي من عنقي فاجتهد معاوية اجتهادا خاطئا
56-قالوا هل بنو إسرائيل عدول لأن الله قال فيهم(فضلتكم على العالمين) ونقول نعم الذين خوطبوا بهذا هم أتباع الأنبياء منهم وهم عدول
57-يقولون إن فكرة عدالة الصحابة متأخرة ولم تكن معروفة فيقال هذا عكس الواقع بل الأصل العدالة وطرأ الشك كما قال ابن سيرين (حتى ركب الناس الصعب والذلول فقلنا سموا لنا رجالكم)
58-قالوا إن قوله تعالى(فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)يدل على أن الصحابة الذين لم يحصل منهم كل هذا ليسوا مفلحين فيقال الآية تشهد للصحابة بالفلاح ونحن لانشهد لكل الصحابة بالفلاح إلا أهل بدر وأهل بيعة الرضوان ومن شهد لهم النبي بالجنة
59-قالوا إن قوله تعالى في الصحابة(وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما) دليل أنهم ليسوا كلهم فقوله(منهم) تبعيضية والجواب لو كانت تبعيضية لماكان فيها أي مدح وسياق الآية جاء للمدح وذكر صفاتهم ولوكان المقام مقام تبعيض لقال (محمد رسول وبعض من معه) بل جاء التعميم وهذا الأسلوب دائما في الوعد يأتي في مواضع كثيرة في القرآن
60من الأدلة على عدالة الصحابة حديث(وأصحابي أمنة لأمتي)يدل على أن دين الله لايبدل مادام بقي واحد من الصحابة
61-حصول المشاكل بين الصحابة طبيعي فقد كانت تحصل والنبي حي والقائد معصوم فكيف إذا جاء قائد غير معصوم
62-يحتج ساب الصحابة بأنهم هم سبوا بعضهم ولكن ذلك لايفتح الباب لنا في سبهم فهم خلطاء قد يظلم بعضهم بعضا وليس لنانحن أن نظلم من لم يظلمنا
63-الصحابي إذا سب الصحابي لايكون عصى النبي في قوله(لاتسبوا أصحابي)لأن قول الصحابي ليس حجة على الصحابي
64-لايخرج من سبهم من مذهب أهل السنة والجماعة رلا إذا تعوده واشتهر به ولم يكن متأولا
65-من طعن في الصحابة جميعا قد يصل إلى الردة أما من ثبت أنه من أهل السنة وتكلم في معاوية أو عمرو بن العاص فيلتمس له العذر
66-كل من لم يتحقق موته على الكفر لايلعن إلا إبليس أو العموم كعموم أعداء الله أو أهل ملة معينة فهذا اللعن العام أما لعن الزفراد من لم يتحقق موته على الكفر لايلعن
67-لايصح أن يوصف الإنسان بالبغي إلا إذا خرج على الإمام الحق بغير حق متأولا فإذا كان متأولا فيمكن أن يكون شهيدا في سبيل الله رغم أنه قتل بحق فهو قاتل بحق عنده وهولايكلف باجتهادات الآخرين ولامقتضى عقولهم
68-الغلاة والتكفيريون يحاربون ويقال لهم أنهم على خطأ ولايغلظ عليهم في القول فقد بين علي بن أبي طالب قواعد قتالهم وأمرمناديه ألايتبع منهزم ولايجهز على جريح ولاتسبى سبية ولاتغنم غنيمة ولايبدأهم بقتال مالم يبدأوا به ولايمنعهم من المساجد ولامن نصيبهم في الفيء مادامت أيديهم مع أيدي المسلمين
69-عبدالرزاق بن همام الصنعاني بعد ماعمي وكبر ضعف عقله وصار يقبل التلقين و كان له ربيب رافضي فكان يدس عليه
70-الذين قال فيهم(منكم من يريد الدنيا)هم عدد قليل من المعسكر وقد عفا الله عنهم (إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان…الخ)
71-معاوية طلب الملك للأمة لالنفسه
72-بغي عائشة وطلحة والزبير على علي ليس لنزعه من الحكم ولامنازعته في الخلافة وإنما أرادوا القصاص من قتلة عثمان لذلك خرجوا إلى العراق ولم يتجهوا إلى علي وهو في الكوفة بل اتجهوا إلى البصرة التي فيها قتلة عثمانمن ثقة النبي بمعاوية جعله كاتبا للوحي والرسائل
73-النبي لم يجعل معاوية كاتبا عندهم من أجل الحديث الذي في مسلم أن أباسفيان طلب من النبي أن يجعل ابنه معاوية كاتبا عنده فإن النبي قال(إنا لانولي عملنا من سأله)لكن أباسفيان دل النبي على ميزة في معاوية وقد يكون النبي لم يعلم بها وهو معصوم لايحابي قرابته فالذي يثق به النبي يجب علينا أن نثق به
74-الاستدلال على ردة معاوية أو غيره بحديث (إنك لاتدري ماأحدثوا بعدك)لايستقيم فإن الحديث لم يذكر اسم أحد وإنما أشخاص أحدثوا وارتدوا وليس منهم معاوية فعلى من زعم أنه منهم أن يأتي بالدليل والله لايقر نبيه على خطأ في استكتابه معاوية
75-من ضمن الآيات التي تشمل تزكيتها معاوية الآيات التي نزلت في حنين(ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين..)
76-المغيرة بن شعبة كان كاتبا للوحي والتشغيب عليه بحادثة الزنا التي اشتهرت وكان ممن رماه الصحابي أبوبكرة فيقال إن المغيرة بايع تحت الشجرة فحل عليه رضوان الله الأكبر الذي لاسخط بعده فكل مايقع منه بعد ذلك مغفور ودعوى الزنا لم تثبت عليه والثلاثة ليسوا نصابا في الزنا والذين شهدوا عليه ليسوا في مقامه ولامزيته وليس منهم إلا صحابي واحد وهو أبوبكرة ولم يسلم إلا يوم الطائف والمغيرة أسلم قديما
77- عمر بن الخطاب لم يأت زوجته في حيضها وإنما أتاها في ليل رمضان وكان ذلك حراما فظنها لم تنم وتزعم أنها نامت وتأخر عن رسول الله فأنزل الله(علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم)فهو أمر تاب الله فيه عليهم
78-كشف عمر لساق أم كلثوم لأنها صارت زوجته فقد عقد له علي عليها
79-طلحة بن عبيد الله كان يأتي زوجته وهي مستحاضة وليست حائضا والاستحاضة لاتمنع الصلاة ولا الوطء
80-(والذين أنفقوا من بعد وقاتلوا)هم من أسلم بعد الحديبية والفتح ومنهم معاوية وأبوه وأخوه يزيد
81-أم حرام بنت ملحان عمة النبي من الرضاعة وبشرها أنها من أهل أول غزوة في البحر مغفور لهم ومعاوية أمير هذا البعث وهي شهادة صريحة أنه في الجنة
82-حديث(لاأشبع الله بطنه) مزية لأن النبي كان يثق به ويستخدمه في أموره ثم إن الحديث ليس فيه أن ابن عباس ناداه فرفض ولم يجب إنما وجده يأكل فرجع إلى النبي أما في الرواية التي فيها (أجب رسول الله) فليس فيها (لاأشبع الله بطنه)ولاأنه كان يأكل وهذه الدعوة من الألفاظ القريبة على الألسن كما قالها لمعاذ(ثكلتك أمك يامعاذ)ولصفية بنت حيي(حلقى عقرى أحابستنا هي) ولليتيمة(
83- وصف ابن عباس معاوية (إنه فقيه) ووصفه بالصحبة ووصفه بكتابة الوحي
84-عمر بن الخطاب ولى معاوية على الشام كلها وهذه تزكية
85- قول النبي لمعاوية(اللهم اجعله هاديا مهديا واهد به) أقل أحواله الحسن صحيح أن فيه سعيد بن عبدالعزيز وهو مختلط ولكن له متابعات ويرويه عن سعيد أبومسهر وهو الذي أخبرنا باختلاطه ويستحيل أن يروي عنه مااختلط فيه وهو من الكبار ولم يختلط إلا آخر سنة من عمره ورواه عن سعيد خمسة فلو كان واحد رواه بعد الاختلاط لمارووه كلهم
86- حديث(اللهم علمه الكتاب و الحساب وقه العذاب)صححه كثير من الأئمة وأقل أحواله الحسن
87-لمعاوية في الصحيحين 13 حديثا وفي غيرها 163 حديثا وقاد كثيرا من الغزوات والله قال(والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا)
88-أبو سفيان أبو معاوية من أخص الناس بعلي وقد حمل الناس على مبايعة علي
89-الذين طعنوا في معاوية من رواة الصحيحين أخرج لهم البخاري ومسلم على أنهم من أهل الصدق والأمانة ولايلزم أن يكونوا من أهل السنة ولايتهمون بالكذب كماأخرجوا لبعض الخوارج وقد يكون للواحد منهم بدعة أو خطأ منهم عبيدالله بن موسى فإنه لايحدث من ايمه معاوية والبغض لايضر فهذا عمر قال للحنفي قاتل أخيه إني لاأحبك فقال أيضرني ذلك قال لا وهذا قال عنه أبوداود كان شيعيا محترقا وقال زحمد حدث بأحاديث سوء
90-جرير بن ضبة الكوفي شيعي وضعيف
91-الحاكم :كان فيه تشيع وفي آخر عمره حسن حاله ورجع عن نصف أحاديثه في المستدرك وأسقط كثيرا
92-قول الحاكم لما قيل له ارو حديثا عن معاوية مداراة للكرامية قال(لايجيء من قلبي)المقصود لايجيء من قلبي الاعتذار من أعدائي ومداراتهم وليس بغضا في معاوية فأعداؤه ليسوا أهلا أما معاوية فكيف لايطيب قلبه بحديث عن النبي يرويه فهو ليس رافضيا لكن ربما فيه انحراف
93-الحماني :الذي قال(مات معاوية على غير ملة الإسلام) ضعيف متروك قال فيه الإمام أحمد (يكذب جهارا مازلنا نعرف أنه يسرق الأحاديث)
94-المأمون فيه تشيع وقد وضعت له ورقة فيها شتم معاوية كلها موضوعة
95-كتاب (النصائح الكافية لمن تولى معاوية)لمحمد بن عقيل العلوي وهو صوفي وهناك علاقة بين التصوف والرفض وقد استنكر عليه قومه الحضارم
96-محمد رشيد رضا علوي النسب شديد التعصب لآل البيت فنلتمس له العذر علي مابدر منه ومن طعن في معاوية إذا كانت منه زلة وزلتان التمسنا له العذر أما الذي يجمع ويتقصد فعداوة صحابي جليل وتقصد زلاته لايمكن أن تقع إلا ممن قلبه فيه شيء من الغيظ والله يغيظ بأصحاب نبيه الكفار
97-(الشجرة الملعونة في القرآن)و الرؤيا التي قال الله فيها و(وماجعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس)روي عن سعيد بن المسيب أنها رؤيا النبي في بني أمية أنهم ينزون على منبره فاغتم من ذلك وروي عن عائشة أنها قالت لمروان سمعت رسول الله يقول عنك وعن أبيك إنكم الشجرة الملعونة وذلك لم يصح عن عائشة ولو صح لدخل في هذه الشجرة عثمان بن عفان وحفيد النبي من عثمان عبدالله بن عثمان وأماماروي عن سعيد فغير صحيح لأن الآية مكية ولم يكن للنبي بمكة منبر
والشجرة الملعونة هي شجرة الزقوم وأما الرؤيا فقيل إنها رؤيا عين وهي التي أريها وهي الإسراء قاله ابن عباس
98- حديث(أول من يبدل سنتي رجل من بني أمية) لايصح فهو منقطع صححه بعض أهل العلم وزعموا أنه يزيد بن معاوية والنبي لم يعين شخصا بعينه
99- ربما عنى علي بن أبي طالب يزيد بن معاوية حين قال : " لا تَكْرَهُوا إِمَارَةَ مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ أَنْ تَنْظُرُوا إِلَى جَمَاجِمِ الرِّجَالِ تَنْدُرُ عَنْ كَوَاهِلِهَا كَأَنَّهَا الْحَنْظَلُ إِلا أَنْ يُفَارِقَكُمْ مُعَاوِيَةُ "
100- حديث(إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه)قال الغماري على شرط البخاري ونقول هو موضوع وقد رأوه الصحابة فلم يفعلوا شيئا بل اقتدوا به في صلاتهم وفيهم كبار المهاجرين والأنصار قال ابن تيمية ومجرد صعوده المنبر لايبيح قتله
101- حديث(يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت على غير ملتي فطلع معاوية) موضوع وحديث(لعن الله القائد والمقود) قالوا إن معاوية أخذ بيد يزيد ويزيد لم يولد آنذاك والحديث موضوع
102-عند الحاكم(كان أبغض الأحياء إلى رسول الله بنو أمية وبنوحنيفة وبنوثقيف)قال صحيح على شرط الشيخين وهو ليس على شرطهما بل في إسناده أبوحمزة جار شعبة وهو مجهول وأخرجه أحمد في مسنده ولم يذكر فيه بني أمية
103-حديث أبي يعلى أن رسول الله رأى بني الحكم ينزون على منبره نزو القردة فمارؤي بعدها الرسول ضاحكا حتى توفاه الله قال أبويعلى رواته ثقات وقال الحاكم صحيح على شرط الشيخين ونقول ليس على شرط الشيخين لكن مع ذلك صححه بعض أهل العلم وبنو الحكم ليس منهم معاوية فمن كان بعد معاوية بن يزيد من مروان ومابعده فكلهم أبناء الحكم يصدق فيهم هذا الحديث ولو أطلقنا الحديث لشمل عمر بن عبدالعزيز وقد كان هؤلاء صبيانا صغار ليسوا خلفاء بل أمراء تولوا إمرة المدينة
وغيرها وقد روى معاوية حديثا حوله يقول(إذا بلغ بنو الحكم ثلاثين رجلا اتخذوا مال الله دولا وعباد الله خولا)وقد ذكر الزبيدي أن معاوية ذكر ذلك لمروان فرد عليه مروان(أما بعد ياأمير المؤمنين فأنا أخوعشرة وعم عشرة وأبوعشرة)
104-النبيذ الذي شربه معاوية شربه عمر بن الخطاب وغيره وفي جوازه خلاف مشهور وليس هو الخمر







التوقيع :
إن الروافض ألأم الأقوامِ=وأضلهم عن ملة الإسلامِ
قذفوا النبي وعرضه وتظاهروا=بالحب والتبجيل والإكرامِ
الوالغون بعرض أشرف مرسلٍ=وأجل من يمشي على أقدامِ
تبا لهم لايستحون وكلهم=أبناء متعة عابدي الآصنام
أحفاد (مزدك)قد أباح فروجهم=وأباح تفخيذا بسن فطام
كيف الهداية والأئمة منهم=قد قسّموا الأخماس في الأقسامِ
أما علي فهو رابع عشرة=هم أعظم الأجيال والأقوامِ
إنا عليهم ظاهرون بحقنا=بالعلم والأعلام والأقلامِ
خالد بن غنام السهلي
من مواضيعي في المنتدى
»» سؤال ياطلاب العلم أرجو الإجابة
»» الجزء الخامس من نقض شبهات الخليلي / لاتدركه الأبصار
»» فوائد في العقيدة من دروس ابن عثيمين / الجزء الثاني
»» نقض شبهات الخليلي حول رؤية الله ( لن تراني ) / 4
»» كتب علماء المسلمين في الرد على الملحدين
 
قديم 12-12-12, 01:42 PM   رقم المشاركة : 2
خالد المخضبي
عضو ماسي






خالد المخضبي غير متصل

خالد المخضبي is on a distinguished road


جزاك الله خيرا







 
قديم 22-12-12, 03:45 PM   رقم المشاركة : 3
شريف محمد
مشترك جديد






شريف محمد غير متصل

شريف محمد is on a distinguished road


جزاك الله خيرا







التوقيع :
{ أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان }
من مواضيعي في المنتدى
»» الديمقراطية
»» رجاء من الاخوة الرد على هذه شبه حول معاوية رضي الله عنه
»» ويلٌ للمخذلين
 
قديم 24-12-13, 03:55 AM   رقم المشاركة : 4
بحار400
عضو ماسي







بحار400 غير متصل

بحار400 is on a distinguished road


الرد على كذبة جرائم معاوية بن أبي سفيان جواب شبهة قتل سيدنا معاوية لعدد من الشخصيات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=166071







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:04 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "