|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tahaaa |
|
|
|
|
|
|
|
البخاري ومسلم يقران بعدم وجود حديث العشرة المبشرين بالجنة
ممكن من الاخوة المخالفين يشرحولي مامعنى هذا الحديث
حدثنا عبد الله بن يوسف قال سمعت مالكا يحدث عن أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال
ما سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول لأحد يمشي على الأرض إنه من أهل الجنة إلا لعبد الله بن سلام قال وفيه نزلت هذه الآية
وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله
الآية قال لا أدري قال مالك الآية أو في الحديث
مناقب عبد الله بن سلام رضي الله عنه- المناقب - صحيح البخاري
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3528&doc=0
حدثني زهير بن حرب حدثنا إسحق بن عيسى حدثني مالك عن أبي النضر عن عامر بن سعد قال سمعت أبي يقولا
ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لحي يمشي إنه في الجنة إلا لعبد الله بن سلام
من فضائل عبد الله بن سلام رضي الله عنه -فضائل الصحابة- صحيح مسلم
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=4535&doc=1
|
|
|
|
|
|
1- ((صبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنة )) هل عمار من أهل الجنة أم من أهل النار؟؟؟؟ أم هل قالها رسول الله صلى الله عليه و سلم حين ماتوا أم بحياتهم؟؟؟
2- سعد بن ابي وقاص عليه الرضوان قال "ما سمعت" فهل ينفي ذلك سماع غيره؟؟؟؟؟ هو يتكلم عن نفسه و نصدقه في قوله
3- إن القاعدة تقول أن الشاهد هو من رأى أو سمع و ليس من ينفي؟؟ فلو نفى أحد سماعه أو رؤيته لأمر ما لا يؤخذ بقوله إذا قال غيره أنه سمع أو رأى (يقدم قول المثبت على قول النافي)
4- من الرابط الأول أظنك قرأت ما يخص حديث البخاري رحمه الله:
قَوْله : ( مَا سَمِعْت إِلَخْ )
اِسْتَشْكَلَ بِأَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ قَالَ لِجَمَاعَةٍ إِنَّهُمْ مِنْ أَهْل الْجَنَّة غَيْر عَبْد اللَّه بْن سَلَام . وَيَبْعُد أَنْ لَا يَطَّلِع سَعْد عَلَى ذَلِكَ . وَأُجِيب بِأَنَّهُ كَرِهَ تَزْكِيَة نَفْسه لِأَنَّهُ أَحَد الْعَشَرَة الْمُبَشَّرَة بِذَلِكَ , وَتُعُقِّبَ بِأَنَّهُ لَا يَسْتَلْزِم ذَلِكَ أَنْ يَنْفِي سَمَاعه مِثْل ذَلِكَ فِي حَقّ غَيْره , وَيَظْهَر لِي فِي الْجَوَاب أَنَّهُ قَالَ ذَلِكَ بَعْد مَوْت الْمُبَشَّرِينَ , لِأَنَّ عَبْد اللَّه بْن سَلَام عَاشَ بَعْدهمْ وَلَمْ يَتَأَخَّر مَعَهُ مِنْ الْعَشَرَة غَيْر سَعْد وَسَعِيد , وَيُؤْخَذ هَذَا مِنْ قَوْله : " يَمْشِي عَلَى الْأَرْض " وَوَقَعَ فِي رِوَايَة إِسْحَاق بْن الطَّبَّاع عَنْ مَالِك عِنْد الدَّارَقُطْنِيِّ " مَا سَمِعْت النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول لِحَيٍّ يَمْشِي إِنَّهُ مِنْ أَهْل الْجَنَّة " الْحَدِيث , وَفِي رِوَايَة عَاصِم بْن مُهَجِّع عَنْ مَالِك عَنْهُ " يَقُول لِرَجُلٍ حَيّ " وَهُوَ يُؤَيِّد مَا قُلْته , لَكِنْ وَقَعَ عِنْد الدَّارَقُطْنِيِّ مِنْ طَرِيق سَعِيد بْن دَاوُدَ عَنْ مَالِك مَا يُعَكِّر عَلَى هَذَا التَّأْوِيل , فَإِنَّهُ أَوْرَدَهُ بِلَفْظِ " سَمِعْت النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : لَا أَقُول لِأَحَدٍ مِنْ الْأَحْيَاء إِنَّهُ مِنْ أَهْل الْجَنَّة إِلَّا لِعَبْدِ اللَّه بْن سَلَام " وَبَلَغَنِي أَنَّهُ قَالَ : " وَسَلْمَان الْفَارِسِيّ " لَكِنَّ هَذَا السِّيَاق مُنْكَر , فَإِنْ كَانَ مَحْفُوظًا حُمِلَ عَلَى أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ذَلِكَ قَدِيمًا قَبْل أَنْ يُبَشِّر غَيْره بِالْجَنَّةِ . وَقَدْ أَخْرَجَ اِبْن حِبَّان مِنْ طَرِيق مُصْعَب بْن سَعْد عَنْ أَبِيهِ هَذَا الْحَدِيث بِلَفْظِ " سَمِعْت النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : يَدْخُل عَلَيْكُمْ رَجُل مِنْ أَهْل الْجَنَّة , فَدَخَلَ عَبْد اللَّه بْن سَلَام " وَهَذَا يُؤَيِّد صِحَّة رِوَايَة الْجَمَاعَة , وَيُضَعِّف رِوَايَة سَعِيد بْن دَاوُدَ .
و هذا يجيبك إلا أني تكلمت قبله ليس إلا أنني أعلم أن فهم أقوال العلماء "صعب مستصعب الفهم"
5- أما حديث مسلم رحمه الله فأظنك قرأت (إن كنت زرت الرابط بنفسك) :
قَدْ ثَبَتَ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : أَبُو بَكْر فِي الْجَنَّة وَعُمَر فِي الْجَنَّة وَعُثْمَان فِي الْجَنَّة إِلَى آخِر الْعَشَرَة , وَثَبَتَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَ بِأَنَّ الْحَسَن وَالْحُسَيْن سَيِّدَا شَبَاب أَهْل الْجَنَّة , وَأَنَّ عُكَّاشَةَ مِنْهُمْ , وَثَابِت بْن قَيْس وَغَيْرهمْ . وَلَيْسَ هَذَا مُخَالِفًا لِقَوْلِ سَعْد ; فَإِنَّ سَعْدًا قَالَ : مَا سَمِعْته , وَلَمْ يَنْفِ أَصْل الْإِخْبَار بِالْجَنَّةِ لِغَيْرِهِ , وَلَوْ نَفَاهُ كَانَ الْإِثْبَات مُقَدَّمًا عَلَيْهِ
6- أظن أن المشكل عندكم هي القراءة فلو قرأت و اجتهدت قليلا فقط لما كتبت كلامك أعلاه لكن لا باس فلن نيأس لأن علم الغيب عند الله وحده و لا ندري هل كتب لأحد منا التقوى و الفوز أم الشقاء و الهلاك