العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-10-11, 12:54 AM   رقم المشاركة : 61
سالم السهلي
مشرف






سالم السهلي غير متصل

سالم السهلي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمـن مشاهدة المشاركة
   لا يا أخي الكريم, أنت لم تخطأ مطلقا, من واجبك أن تطيع ولي أمرك, أنا لا أعترض على هذا مطلقا.
لكن الحسين عليه السلام كان يرى أن يزيد قد كفر كفرا بواحا, ولهذا السبب قد خرج عليه, وإلا فهل تعتقد أنك أعلم من الحسين عليه السلام؟
ومن ثم يا أخي الكريم, الحسين عليه السلام ذكر أنه حتى لو بقي في مكة والمدينة, فإنه سيقتل, فمن كان سيقتله حسب رأيك؟

وهل هذا استنتاج شخصي أم تستند الى دليل ؟






التوقيع :

عليك بالإخلاص تجِدُ الخَلاص .


من مواضيعي في المنتدى
»» هداية الإسماعيلي حسين اليامي الى السنة
»» اخطر فيدو يبين حقد الروافض قتلوه ونكلو به لان إسمه عمر
»» حقيقة دكتور الدجل والشعوذة عدنان إبراهيم
»» يامدّعي محبة الفاروق أقبل ولاتُدبر
»» ناقشتهم عن التحريف فأنقلب الحوار الى تخريف !!!
 
قديم 12-10-11, 05:01 AM   رقم المشاركة : 62
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


اقتباس:
##
العضو مؤمن

قبل الرد على مداخلتك يا جاسمكو, فلدي طلب بسيط لك: بما أن سيدك يزيد مغفور له وهو مفترى عليه وبريء مما نتهمه به. فلماذا لا تدعو على نفسك أن يسلط الله عليك من يفعل بك وبأهلك نفس ما فعل يزيد بالحسين وأهل البيت عليهم السلام وأهل الحرة ونسائهم؟ لماذا لا تدعو أن يسلط الله على كل قريباتك من يفعل بهن نفس ما فعل يزيد بنساء أهل الحرة؟ ألا يدل تهربك من هذا التحدي أنك تعلم تمام العلم أن سيدك مجرم؟
###

لنرى سيدنا الحسين عليه السلام على من دعى هل دعى على يزيد ام على الشيعة
لذلك ساكتب دعاء سيدنا علي على الشيعة ودعاء سيدنا الحسين على الشيعة

( إن الله غضب على الشيعة )
لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40

=============

دعاء سيدنا علي على الشيعة

عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام
(.....ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض)
عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام
...) اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني..وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء )

دعاء سيد نا علي على الشيعة

ولقد علمتُ أنّ الّذي يُصلِحُكم هو السّيفُ ، وما كنتُ مُتحرِّياً صَلاحَكم بفَسادِ نَفْسي ، ولكن سَيُسَلَّطُ عليكم من بعدي سُلطانٌ صَعْبٌ ، لا يُوقِّرُكبيركم ، ولا يَرحَمُ صغيركم ، ولا يُكرمُ عالِمَكم ، ولا يَقسِمُ الفَيءَ بالسَّوِيَّةِ بينَكم ، ولَيَضرِبنًّكم ويُذِلَّنَّكم ويجَمِّرَنَّكم في المَغازي ويَقْطَعَنَّ سبيلَكم ، ولَيَحْجُبَنَكم على بابه ،
حتى يأْكُل قويُكم ضعيفَكم ، ثمّ لا يُبعِد الله إلاّ من ظَلَمَ منكم ، وَلَقَلَّما أدبرَ شيءٌ ثمّ أقبلَ ، وإنّي لأظنُّكم في فَترةٍ ، وما عَلَيَّ إِلاّ النُّصحُ لكم .
يا أَهلَ الكوفةِ، مًنِيتُ منكم بثلاثٍ واثنتينِ صُمٌّ ذَوو أَسماع ، وبكمٌ ذَوو ألسُنٍ ، وعُميٌ ذَوو أَبصارٍ ، لا إِخوانُ صدقٍ عندَ اللقاءِ ، ولا إِخوانُ ثقةٍ عندَ البلاءِ. اللّهمّ إِنّي قد مَللتُهم ومَلًّوني ، وسئمتُهم وسئموني . اللّهمّ لا تُرْضِ عنهم أَميراً ولا تُرْضِهم عن أميرٍ ، وأَمِثْ قلوبَهم كما يماثْ الملحُ في الماءِ

دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة

الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة

======

( إن الله غضب على الشيعة )

لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40

و قل اللهم العن فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب للنوري الطبرسي
وقل اللهم العن السيستاني الذي عطل صلاة الجمعة
و قل اللهم العن خامنئي الذي ادعى انه له صلاحية تعطيل العبادات كالصلاة والحج
و قل اللهم العن المرجع مصباح يزدي الذي اباح اللواط في الرجال و اغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه
وقل اللهم العن المرجع الوحيد الخراساني الذي قال ان المهدي صار ربا
وقل اللهم العن من لعن الصحابة و امهات المؤمنين عليهم السلام
وقل اللهم العن من نذر لغير الله

اقتباس:
##
أولا: جميع الروايات التي أتيت بها من كتب الشيعة, وتعتقد حضرتك أن فيها تمجيدا لسيدك يزيد بن معاوية, إن لم تأتي بسندها وتثبت صحتها فهي لا تساوي عندنا عفطة عنز.
###


أي سند يا ابو سند و أي بطيخ يا احمق كما قال امامنا الباقر عن الشيعة انهم حمقى
في دين شيعة عبدالله بن سبأ اليهودي
القرآن محرف و السنة ضاعت بسبب التقية و العترة التي تدعون انكم تتمسكون بها غائبة
و المهدي الخرافة صار ربا كما يقول المرجع المجوسي الوحيد الخراساني و المرجع مصباح يزدي افتى في اللواط في امثالك من الشيعة ضد الذين استنكروا تزوير الانتخابات الرئاسية الايرانية
و مراجعكم يلاط بهم كما قال الشيخ عباس الخوئي
و بمناسبة السند و الصحة نريد منك ان تاتي بحديث صحيح متصل السند الي النبي محمد صلى الله عليه وسلم و اتحداك ان تاتي به فياله من دين من صنع البشر القرآن محرف و القرآن الصحيح مع المهدي الخرافة
وليس لديكم كتب صحيح لتراث ال البيت فكيف تدعون انكم تتبعون ال البيت وليس لديكم روايات صحيحة يا احمق
روي عن الإمام الكاظم عليه السلام: (لو مَيَّزْتُ شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة، ولو امتحنتُهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تَمَحَّصْتُهم لما خلص من الألف واحد) (الكافي 8/338).


اقتباس:
##
عن ابن عباس قال : استأذنني حسين في الخروج ، فقال : لولا أن يزري ذلك بي أو بك لشبكت بيدي في رأسك ، فكان الذي رد علي أن قال : لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله . قال : فذلك الذي سلى بنفسي عنه .
رواه الطبراني ، ورجاله رجال الصحيح .
فالحسين عليه السلام لم يستشهد لأنه ذهب إلى الكوفة, بل على العكس. هو رفض مبايعة يزيد, وقد أعطى سيدك يزيد الأوامر لأتباعه بقتله. فقرر أن يذهب إلى الكوفة لأن لا يريد أن يقع قتله في مكة المكرمة أو المدينة المنورة.
وهذا ما يدل أيضا على أنه كان يفضل الاستشهاد على أن يبايع سيدك يزيد.
وهذا الحديث بالنسبة لكل ذي بصيرة هو دليل على أن سيدك يزيد كان يريد قتل الحسين عليه السلام.
###

خروج الحسين عليه السلام خطأ بحسب رجال الدين الشيعة

قيام الحسين على يزيد خطأ المرجع محمد حسين فضل الله / علامة الرافضة الكبير الشريف المرتضي يقول الحسين إجتهد في خروجه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77209

الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده

و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.
الإرشاد ج : 2 ص :-87

هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد

http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=26958&page=3

لم يكن هناك امر بقتال الامام او قتله

الدليل الثاني من كتب الشيعة ايضا :

الإرشاد للشيخ المفيد : ج : 2 ص : 79-81

فاستقام الحسين ع فصلى بالقوم ثم سلم و انصرف إليهم بوجهه فحمد الله و أثنى عليه ثم قال:
أما بعد أيها الناس فإنكم إن تتقوا الله و تعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله عنكم و نحن أهل بيت محمد و أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم و السائرين فيكم بالجور و
العدوان 0و إن أبيتم إلا كراهية لنا و الجهل بحقنا و كان رأيكم الآن غير ما أتتني به كتبكم و قدمت به على رسلكم انصرفت عنكم .
فقال له الحر أنا و الله ما أدري ما هذه الكتب و الرسل التي تذكر فقال الحسين ع لبعض أصحابه يا عقبة بن سمعان أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إلي فأخرج خرجين مملوءين صحفا فنثرت
بين يديه فقال له الحر إنا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك و قد أمرنا إذا نحن لقيناك إلا نفارقك حتى نقدمك الكوفة على عبيد الله فقال له الحسين ع الموت أدنى إليك من ذلك ثم قال لأصحابه
قوموا فاركبوا فركبوا و أنتظر حتى ركب نساؤهم فقال لأصحابه انصرفوا فلما ذهبوا لينصرفوا حال القوم بينهم و بين الانصراف فقال الحسين ع للحر ثكلتك أمك ما تريد فقال له الحر أما لو غيرك
من العرب يقولها لي و هو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر أمه بالثكل كائنا من كان و لكن و الله ما لي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما يقدر عليه فقال له الحسين ع فما تريد
قال أريد أن انطلق بك إلى الأمير عبيد الله بن زياد قال إذا و الله لا أتبعك قال إذا و الله لا أدعك فترادا القول ثلاث مرات فلما كثر الكلام بينهما قال له الحر إني لم أؤمر بقتالك إنما أمرت ألا أفارقك
حتى أقدمك الكوفة فإذا أبيت فخذ طريقا لا يدخلك الكوفة و لا يردك إلى المدينة تكون بيني و بينك نصفا حتى أكتب إلى الأمير و تكتب إلى يزيد أو إلى عبيد الله فلعل الله إلى ذلك أن يأتي بأمر
يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشي‏ء من أمرك
1- كما ترون اولا الحر لم يرد علي الامام الحسين رضي الله عنه عندما سبه بل قال لا استطيع ان اذكر امك الا بالخير لانه يعلم قدر السيدة فاطمة رضي الله عنها وارضاها
2- ثم يبين الكلام انه لم يكن هناك امر بقتال الامام او قتله رغم علمهم بخروجه لملاقاة الالاف من اهل الكوفة وخروجه للقتال رضي الله عنه


http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=49489&highlight=%C7%E1%D0%E5%C8%E D+%ED%D2%ED%CF&page=2


اقتباس:

##
منطق معوج,
عمار بن ياسر رضي الله عنه وغيره من مئات الصحابة رضي الله عنه كانوا في جيش أمير المؤمنين عليه السلام في معركة صفين, واستشهد منهم العشرات.
فهنا أنت بين خيارين أحلاهما مر:
فإن كان عمار بن ياسر وغيره من مئات الصحابة الذي كانوا في جيش أمير المؤمنني عليه السالم سنة, فالشمر بن ذي الجوشن وزحر بن قيس وشبث بن ربعي سنة أيضا.
أما إن كان الشمر بن ذي الجوس وزحر بن قيس وشبث بن ربعي شيعة لأنهم كانوا في جيش أمير المؤمنين عليه السلام, فهم قد ارتدوا عن التشيع وصاروا أتباعا لبني أمية, لكن في المقابل فإن هذا يعني أن عمار بن ياسر وغيره من مئات الصحابة الذين كانوا في جيش أمير المؤمنين عليه السلام شيعة أيضا.
وهذا يهدم مذهبكم وينسفه نسفا.
رابعا: أما بالنسبة لقولك:
###

وما روي عن خذلان الشيعة للحسين

أخرج (الحسين) إلى الناس كتاباً فيه : «أمّا بعد : فقد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبدالله بن يقطر، وقد خذلنا شيعتنا، فمن أحبّ منكم الانصراف فلينصرف في غير حرجِ ، فليس عليه ذمام » . اعلام الورى

===========

هنا شعر لاحد الشيعة الخونة الذين قتلوا الحسين رضي الله عنه

و قال زحر بن قيس الشيعي :
فصلى الإلاه على احمد
رسول المليك تمام النعم‏ رسول نبي و من بعده‏ خليفتنا القائم المدعم‏ عنيت عليا وصي النبي‏ يجالد عنه غواة الامم
و زحر هذا شهد مع علي (ع) الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبعث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
و في رحاب ائمة اهل‏البيت(ع) ج 1 ص 9 السيد محسن الامين الحسيني العاملي



كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين .

فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه

ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي


ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

(الإمام موسى الكاظم ووصفه للشيعة)

وأما ابنه موسى فإنه وصفهم بوصف لا يعرف وصف جامع ومانع لبيان الحقيقة مثله، وبه نتم الكلام، فإنه قال :
لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الأف واحد، ولو غربلتهم غربلة لم يبقى منهم إلا ما كان لي، إنهم طالما اتكؤوا على الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي" ["الروضة من الكافي" ج8 ص228].


اقتباس:
##
يا سلام على هذه العبقرية الفذة!!
لماذا عزل سيدك يزيد النعمان بن بشير واستبدله بعبيد الله بن زياد؟ هل هو مجرد ديكور؟ حتى شيخك ابن تيمية يقول أن يزيد كان يريد قمع الثورة الحسينية, فهل سيقمعها بعبيد الله بن زياد وشخصين؟
وحتى كتبك تقر أن عبيد الله بن زياد رغم أنه لم يأتي إلا برفقة شخصين, فهو قد خوف أهل الكوفة من جيش الشام القادم إليهم.
وإليك هذه الرواية:
روى الشيخ الكليني بإسناده عن الإمام الصادق عليه السلام، عن صوم تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرَّم، فقال: «تاسوعا يوم حوصر فيه الحسـين عليه السلام وأصحابه رضي الله عنهم بكربلاء، واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه، وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها، واستضعفوا فيه الحسـين صلوات الله عليه وأصحابه رضي الله عنهم، وأيقنوا أنّه لا يأتي الحسـين عليه السلام ناصر، ولا يمدّه أهل العـراق، بأبي المسـتضعَف الغريب...»

###

أي خوف و أي بطيخ

فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
ثم ان عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن اين اتي بهذا الجيش

سؤال للرافضة/عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن أين أتى بهذا الجيش الجرار؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=60025

ثم أي جيش الشام أي بطيخ

ان قتلة الحسين هم الشيعة الذين حاربوا بجيش سيدنا علي رضي الله عنه
من امثال شمر بن ذي الجوشن/ زحر بن قيس / شبث بن ربعي
كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن الشيعة من العراق من اهل الكوفة هم الذين قتلوا الحسين .
فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه

ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي


ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

العجم والشيعة من أهل الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=29380

اقتباس:
##
سبحان الله. حتى مشايخك لما يتحدثون عن موقعة الطف يعايرون أهل الكوفة بأنهم تخلوا عن الحسين عليه السلام خوفا من جيش الشام. فتأتي حضرتك لكي تنفي ذلك!!
فعلا, عشق يزيد يفعل العجائب!!
###

هات نص و مصدر ما تدعي

اقتباس:
##
ما هو تفسير يا عاشق يزيد لقول الحسين عليه السلام " لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله"؟
هناك تفسير واحد منطقي لهذا الكلام, وهو أنه لما رفض مبايعة ربك وصنمك يزيد, فإن ذلك المجرم الملعون أعطى الأوامر بإجباره على مبايعته وإن رفض يقوم بقتله, لذلك فضل أن يقتل في الكوفة على أن يقتل في مكة أو المدينة.
فأنتم تحاولون إظهار الحسين عليه السلام بمظهر الذليل الذي رفض مبايعة يزيد وقرر الخروج عليه ومحاربته. لكنه لما وجد نفسه في ورطة قرر مبايعته. ولو فرضنا صحة تلك الرواية فهي فقط تكتيك, فالحرب خدعة.
وإلا, بما أنك تطلب الدليل على أن يزيد قتل الحسين, ما هو تفسيرك لقول الحسين عليه السلام " لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله
الحسين عليه السلام كان يرى أن يزيد قد كفر كفرا بواحا, ولهذا السبب قد خرج عليه, وإلا فهل تعتقد أنك أعلم من الحسين عليه السلام؟
###

سبب خروج الحسين ليس بسبب اعتقاد كفر يزيد انما بسبب الرسائل و الدعوات و الكتب التي كان يرسلها اهل العراق لامامنا الحسين عليه السلام فانخدع بهم و لذلك اشار المرجع حسين فضل الله و الشريف المرتضى ان خروج الحسين كان خطأ

خروج الحسين عليه السلام خطأ بحسب رجال الدين الشيعة

قيام الحسين على يزيد خطأ المرجع محمد حسين فضل الله / علامة الرافضة الكبير الشريف المرتضي يقول الحسين إجتهد في خروجه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77209


الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده

و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.
الإرشاد ج : 2 ص :-87

هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد

http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=26958&page=3

مبايعة زين العابدين ليزيد

اعتزال الامام زين العابدين

وقد بايع الامام علي بن الحسين يزيد بن معاوية بعد واقعة الحرة ورفض قيادة الشيعة الذين كانوا يطالبون بالثأر لمقتل أبيه الامام الحسين ، ويعدون للثورة ، ولم يدعِ الامامة ، ولم يتصدَ لها ، ولم ينازع عمه فيها ، وكما يقول الشيخ الصدوق : فانه انقبض عن الناس فلم يلق أحدا ولا كان يلقاه الا خواص أصحابه ، وكان في نهاية العبادة ولم يخرج عنه من العلم الا يسيرا
ويتطرف الصدوق جدا وبشكل غير معقول فينقل عن الامام السجاد : انه كان يوصي الشيعة بالخضوع للحاكم والطاعة له وعدم التعرض لسخطه، ويتهم الثائرين بالمسؤولية عن الظلم الذي يلحق بهم من قبل السلطان (الأمالي ص 396 المجلس رقم 59)






 
قديم 12-10-11, 09:06 AM   رقم المشاركة : 63
مؤمـن
موقوف






مؤمـن غير متصل

مؤمـن is on a distinguished road


لا حول ولا قوة إلا بالله !!
يا جاسمكو, يا آلة الروبوت الناسخة اللاصقة, يا من لا تجيد سوى تكرار نفس الشبهات المردود عليها وإطالة المداخلات بشكل يجعلها جرائد مليئة بالترهات.
هل تعلم كم مصدرا وكم عالما وكم رواية سنية تشير إلى أن يزيد قد قتل الحسين عليه السلام؟ عشرات المصادر.
فهل كنت أريد اللجوء لنفس أسلوبك, فبإمكاني يا آلة الروبوت الناسخة اللاصقة أن لا أرهق نفسي كثيرا وأكتفي مثلك بكتابة جريدة كلها نسخ ولصق.
سبحان الله!! ما هذا يا آلة الروبوت الناسخة اللاصقة؟ أجل ما تجيده هو كتابة جريدة مليئة بالروايات الشيعة دون التثبت من صحة سندها؟
والمصيبة أن آلة الروبوت الناسخة اللاصقة مهما رددت عليه. فإنه يردد نفس الشبهات المردود عليها مرارا وتكرارا.
فلاحظوا معي التالي:
كتب في مداخلته رقم 45:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاسمكو مشاهدة المشاركة
   أي خوف و أي بطيخ

فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

ثم ان عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن اين اتي بهذا الجيش


سؤال للرافضة/عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن أين أتى بهذا الجيش الجرار؟

فرددت عليه في مداخلتي رقم 49:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمـن مشاهدة المشاركة
   يا سلام على هذه العبقرية الفذة!!
لماذا عزل سيدك يزيد النعمان بن بشير واستبدله بعبيد الله بن زياد؟ هل هو مجرد ديكور؟ حتى شيخك ابن تيمية يقول أن يزيد كان يريد قمع الثورة الحسينية, فهل سيقمعها بعبيد الله بن زياد وشخصين؟
وحتى كتبك تقر أن عبيد الله بن زياد رغم أنه لم يأتي إلا برفقة شخصين, فهو قد خوف أهل الكوفة من جيش الشام القادم إليهم.
وإليك هذه الرواية:
روى الشيخ الكليني بإسناده عن الإمام الصادق عليه السلام، عن صوم تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرَّم، فقال: «تاسوعا يوم حوصر فيه الحسـين عليه السلام وأصحابه رضي الله عنهم بكربلاء، واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه، وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها، واستضعفوا فيه الحسـين صلوات الله عليه وأصحابه رضي الله عنهم، وأيقنوا أنّه لا يأتي الحسـين عليه السلام ناصر، ولا يمدّه أهل العـراق، بأبي المسـتضعَف الغريب...»
سبحان الله. حتى مشايخك لما يتحدثون عن موقعة الطف يعايرون أهل الكوفة بأنهم تخلوا عن الحسين عليه السلام خوفا من جيش الشام. فتأتي حضرتك لكي تنفي ذلك!!
فعلا, عشق يزيد يفعل العجائب!!

فماذا فعل هذا الروبوت الناسخ اللاصق؟
رد مجددا على مداخلته رقم 62 عبر القول:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاسمكو مشاهدة المشاركة
   أي خوف و أي بطيخ

فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

ثم ان عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن اين اتي بهذا الجيش


سؤال للرافضة/عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن أين أتى بهذا الجيش الجرار؟

فجل ما يجيد هذا المخلوق فعله هو النسخ واللصق. أرد عليه, فيعود مجددا لتكرار نفس الشبهة. ومعظم مداخلاته هي نسخ ولصق وتكرار لشبهات رددت عليها عدة مرات.
اسمع يا جاسمكو, لا وقت لدي لإضاعته, سأتجاهل مداخلاتك نهائيا, وبعد أن انتهي من مباهلتك, سأضيفك إلى قائمة التجاهل.






 
قديم 12-10-11, 02:26 PM   رقم المشاركة : 64
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


اقتباس:
هل تعلم كم مصدرا وكم عالما وكم رواية سنية تشير إلى أن يزيد قد قتل الحسين عليه السلام؟ عشرات المصادر.

هات رواية من اهل السنة تثبت ان يزيد امر بقتل يزيد

فقد نقلت لك من كتب الشيعة ان يزيد لم يامر بقتل الحسين ولم يرضى بقتل الحسين

يزيد بن معاوية لم يامر بقتل هذا كما ورد في كتب الشيعة
على لسان الامام علي بن الحسن رضي الله عنه


===============

كتاب الاحتجاج

احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه

( روت ثقات الرواة..........ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة. ) كتاب الاحتجاج / احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه


يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولم يرضى بذلك

وهنا اقتباس مما ورد عن عدم رضى يزيد بقتل الحسين من كتاب تاريخ الطبري

دعا يزيد علي بن الحسين ثم قال: لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحبه ما سألني خصلةً أبداً إلا أعطيتها إياه، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت ولو بهلاك بعض ولدي، ولكن الله قضى ما رأيت، كاتبني وأنه كل حاجة تكون لك؛ قال: وكساهم وأوصى بهم ذلك الرسول؛ قال: فخرج بهم وكان يسايرهم بالليل فيكونون أمامه حيث لا يفوتون طرفه، فإذا نزلوا تنحى عنهم وتفرق هو وأصحابه حولهم كهيئة الحرس لهم، وينزل منهم بحيث إذا أراد إنسان منهم وضوءاً أو قضاء حاجة لم يحتشم، فلم يزل ينازلهم في الطريق هكذا، ويسألهم عن حوائجهم، ويلطفهم حتى دخلوا المدينة. تاريخ الرسل والملوك ( تاريخ الطبري)


===

مع ملاحظة ان قتلة الحسين هم الشيعة الذين حاربوا بجيش سيدنا علي رضي الله عنه

من امثال شمر بن ذي الجوشن/ زحر بن قيس / شبث بن ربعي



انت شيعي و نقلت لك من كتب الشيعة ان من قتل الحسين هم الشيعة
ثم أي جيش الشام أي بطيخ

ان قتلة الحسين هم الشيعة الذين حاربوا بجيش سيدنا علي رضي الله عنه
من امثال شمر بن ذي الجوشن/ زحر بن قيس / شبث بن ربعي
كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن الشيعة من العراق من اهل الكوفة هم الذين قتلوا الحسين .

قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه

ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي


ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

العجم والشيعة من أهل الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=29380






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:45 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "