العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-04-12, 08:27 AM   رقم المشاركة : 11
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


قال تعالى

وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ ) إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ) المائدة43/ 44







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» مخالفات حزب البعث العربي الاشتراكي
»» موقف الإمام الطاهر بن عاشور من الشيعة في تفسير " التحرير و التنوير "
»» على دول الخليح سحب ملف سوريا من ايران قبل ان تقايض اميركا على امن دول الخليج و سوريا
»» المرجع الخوئي لا يوجد حديث متواتر عند الشيعه
»» الرد على الميلاني / الشيعة الازورية الحسن و الحسين ليسوا ابناء علي
 
قديم 06-10-12, 08:04 AM   رقم المشاركة : 12
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


الجذور اليهودية للشيعة في كتاب علل الشرايع للصدوق الشيعي

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=42285







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» الاباضية و تكفير سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه
»» الرد على شبهات رافضي
»» Scientific Accuracy of the Qur’an Amazes University of Toron
»» الكلام في أن أن علياً أولى من أبي بكر بالاتباع
»» خامنئي حاكم بدرحة اله / و صلاحية الغاء الصلاة و اباحة اللواط في الرجال
 
قديم 08-12-13, 03:15 PM   رقم المشاركة : 13
بحار400
عضو ماسي







بحار400 غير متصل

بحار400 is on a distinguished road


ابن تيمية ورأيه في التجسيم
لو سألنا الإمام ابن تيمية رحمه الله كمقدمة لهذا الموضوع ولشدة ارتباطه به فقلنا:
لماذا إذا أثبتنا صفات الرب الواردة في الكتاب والسنة على ما يليق بجلال الله على نحو قول الله تعالى (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) (الشورى: من الآية11) قام المخالفون بوصفنا بالمشبهة أو رمونا بالتجسيم، وكيف نرد عليهم ؟!

يقول شيخ الإسلام رحمه الله نقلا عن المتهمين لأهل السنة بالتجسيم والتشبيه :
إن المعتزلة ونحوهم من نفاة الصفات يقولون كل من أثبت لله صفة قديمة فهو مشبه ممثل، فمن قال: إن لله علما قديما أو قدرة قديمة كان عندهم مشبها ممثلا لأن القديم عند جمهورهم هو أخص وصف الإله فمن أثبت له صفة قديمة فقد أثبت لله مثلا قديما ويسمونه ممثلا بهذا الإعتبار.
ومثبتة الصفات لا يوافقونهم على هذا بل يقولون أخص وصفه ما لا يتصف به غيره مثل كونه رب العالمين وأنه بكل شىء عليم وأنه على كل شىء قدير وأنه إله واحد ونحو ذلك والصفة لا توصف بشىء من ذلك،
ثم من هؤلاء الصفاتية من لا يقول فى الصفات أنها قديمة بل يقول الرب بصفاته قديم، ومنهم من يقول هو قديم وصفته قديمة ولا يقول هو وصفاته قديمان،
ومنهم من يقول هو وصفاته قديمان ولكن يقول ذلك لا يقتضى مشاركة الصفة له فى شىء من خصائصه؛ فان القدم ليس من خصائص الذات المجردة بل من خصائص الذات الموصوفة بصفات؛ وإلا فالذات المجردة لا وجود لها عندهم فضلا عن أن تختص بالقدم وقد يقولون الذات متصفة بالقدم والصفات متصفة بالقدم وليست الصفات إلها ولا ربا كما أن النبى محدثٌ وصفاته محدثة وليست صفاته نبيا ....
ويقولون إن الصفات لا تقوم إلا بجسم متحيز والأجسام متماثلة فلو قامت به الصفات للزم أن يكون مماثلا لسائر الأجسام وهذا هو التشبيه
وكذلك يقول هذا كثير من الصفاتية الذين يثبتون الصفات وينفون علوه على العرش وقيام الافعال الإختيارية به ونحو ذلك ويقولون الصفات قد تقوم بما ليس بجسم وأما العلو على العالم فلا يصح إلا اذا كان جسما فلو أثبتنا علوه للزم أن يكون جسما وحينئذ فالأجسام متماثلة فيلزم التشبيه فلهذا تجد هؤلاء يسمون من اثبت العلو ونحوه مشبها ولا يسمون من اثبت السمع والبصر والكلام ونحوه مشبها كما يقول صاحب الارشاد.


وإنما المقصود هنا أن مجرد الإعتماد فى نفى ما ينفى على مجرد نفى التشبية لا يفيد إذ ما شيئين إلا يشتبهان من وجه ويفترقان من وجه بخلاف الإعتماد على نفى النقص والعيب ونحو ذلك مما هو سبحانه مقدس عنه فإن هذه طريقة صحيحة،
وكذلك إذا أثبت له صفات الكمال ونفى مماثلة غيره له فيها فإن هذا نفى المماثلة فيما هو مستحق له وهذا حقــيـــقـــة الــتـــــوحـــــيد وهو أن لا يشــــركـــه شىء من الأشياء فيما هو من خصـــــائصــه، وكل صفة من صفات الكمال فهو متصف بها على وجه لا يمــــاثــــله فيه أحد، ولهذا كان مذهب سلف الأمه وأئمتها إثبات ما وصف به نفسه من الصفات ونفى مماثلته بشىء من المخلوقات.
فإن قيل إن الشىء إذا شابه غيره من وجه جاز عليه ما يجوز عليه من ذلك الوجه ووجب له ما وجب له وامتنع عليه ما امتنع عليه!!
قيل: هب أن الأمر كذلك ولكن إذا كان ذلك القدر المشترك لا يستلزم إثبات ما يمتنع على الرب سبحانه ولا نفى ما يستحقه لم يكن ممتنعا كما إذا قيل: إنه موجود حى عليم سميع بصير، وقد سمى بعض المخلوقات حيا سميعا عليما بصيرا!!
فإذا قيل: يلزم أنه يجوز عليه ما يجوز على ذلك من جهة كونه موجودا حيا عليما سميعا بصيرا!!
قيل: لازم هذا القدر المشترك ليس ممتنعا على الرب تعالى فإن ذلك لا يقتضى حدوثا ولا إمكانا ولا نقصا ولا شيئا مما ينافى صفات الربوبية.


وأفسد من ذلك ما يسلكه نفاة الصفات أو بعضها إذا أرادوا أن ينزهوه عما تجب تنزيهه عنه مما هو من أعــظــــم الـكـــفــــر مثل أن يريدوا تنزيهه عن الحزن والبكاء ونحو ذلك ويريدون الرد على اليهود الذين يقولون أنه بكى على الطوفان حتى رمد وعادته الملائكة، والذين يقولون بإلهية بعض البشر وأنه الله ؛ فإن كثيرا من الناس يحتج على هؤلاء بنــفـــــي التجســـــيم والتحــــيز ونحو ذلك
ويقولون لو اتصف بهذه النقائص والآفات لكان جسما أو متحيزا وذلك ممتنع !! وبسلوكهم مثل هذه الطريق استظهر عليهم هؤلاء الملاحدة نفاة الأسماء والصفات فإن هذه الطريقة لا يحصل بها المقصود لوجوه
أحدها:
أن وصف الله تعالى بهذه النقائض والآفات أظهر فسادا في العقل والدين من نفي التحيز والتجسيم فإن هذا فيه من الإشتباه والنزاع والخفاء ما ليس في ذلك وكفر صاحب ذلك معلوم بالضروة من دين الإسلام والدليل معروف للمدلول ومبين له فلا يجوز أن يستدل على الأظهر الأبين بالأخفى كما لا يفعل مثل ذلك في الحدود
الوجه الثاني:
أن هؤلاء الذين يصفونه بهذه الصفات يمكنهم أن يقولوا نحن لا نقول بالتجسيم والتحيز كما يقوله من يثبت الصفات وينفي التجسيم؛ فيصير نزاعهم مثل نزاع مثبتة الكلام وصفات الكمال فيصير كلام من وصف الله بصفات الكمال وصفات النقص واحدا ويبقى رد النفاة على الطائفتين بطريق واحد وهذا في غـــــايـــة الفــســـــاد
الثالث:
أن هؤلاء ينفون صفات الكمال بمثل هذه الطريقة واتصافه بصفات الكمال واجب ثابت بالعقل والسمع فيكون ذلك دليلا على فساد هذه الطريقة
الرابع:
أن سالكي هذه الطريقة متناقضون فكل من أثبت شيئا منهم ألزمه الآخر بما يوافقه فيه من الإثبات كما أن كل من نفى شيئا منهم ألزمه الآخر بما يوافقه فيه من النفي
فمثبته الصفات كالحياة والعلم والقدرة والكلام والسمع والبصر إذا قالت لهم النفاة كالمعتزله هذا تجسيم لأن هذه الصفات أعراض والعرض لا يقوم إلا بالجسم أو لأنا لا نعرف موصوفا بالصفات إلا جسما
قالت لهم المثبتة: وأنتم قد قلتم انه حي عليم قدير وقلتم ليس بجسم وانتم لا تعلمون موجودا حيا عالما قادر الا جسما فقد أثبتموه على خلاف ما علمتم فكذلك نحن وقالوا لهم: أنتم أثبتم حيا عالما قادرا بلا حياة ولا علم ولا قدرة وهذا تناقض يعلم بضرورة العقل
ثم هؤلاء المثبتون إذا قالوا لمن أثبت أنه يرضى ويغضب ويحب ويبغض أو من وصفه بالاستواء والنزول والاتيان والمجىء أو بالوجه واليد ونحو ذلك إذا قالوا هذا يقضى التجسيم؛ لانا لا نعرف ما يوصف بذلك الا ما هو جسم
قالت لهم المثبتة:
فأنتم قد وصفتموه بالحياة والعلم والقدرة والسمع والبصر والكلام وهذا هكذا فإذا كان هذا لا يوصف به إلا الجسم فالآخر كذلك، وإن أمكن أن يوصف بأحدهما ما ليس بجسم فالآخر كذلك، فالتفريق بينهما تفريق بين المتماثلين.
ولهذا لما كان الرد على من وصف الله تعالى بالنقائض بهذه الطريق طريقا فاسدا لم يسلكه أحــد من الســلـف والأئــمـــــة فلم ينطق أحد منهم في حق الله بالجـــســــم لا نــفــــيا ولا اثــــبــاتـــــا ولا بالجوهر والتحيز ونحو ذلك لأنها عبارات مجملة لا تحق حقا ولا تبطل باطلا، ولهذا لم يذكر الله في كتابه فيما أنكره على اليهود وغيرهم من الكفار ماهو من هذا النوع بل هذا هو من الكـــــلام المــبـــــتــــدع الذى أنكره السلف والأئمة.اهـ

كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في العقيدة (3/71-83)
وانظر الرسالة التدمرية

منقول من العضو الناظر







 
قديم 10-06-14, 03:30 AM   رقم المشاركة : 14
بحار400
عضو ماسي







بحار400 غير متصل

بحار400 is on a distinguished road


ثناء 85 عالم على شيخ الإسلام ابن تيمية ( من كتاب الرد الوافر )

http://www.almanhaj.com/vb/showthread.php?t=829

الرسالة الزكية في ثناء الأئمة على ابن تيمية

http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%A7...85%D9%8A%D8%A9


نص ثنـاء الحـافظ ابن حجر على ابن تيمية ووصفه بشيـخ الاسـلام .

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=644







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:20 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "