دليل عدم خلود العصاة من أهل التوحيد في النار

[صقر الإباضية]

بارك الله فيك اخي نجم الفضاء

واتركهم هولاء قوم يكذبون رسول الله ماذا تريد منهم اكثر من هذا

[خليفه الهنائي]

بسم الله الرحمن لرحييم:


مما ارى انه صحيح قولكم انكم احسنتم الظن بالله في كل شي حتى في العقاب على الزنب والجزاء على الخير

ومما ارى واعجب منه انكم تفسرون الايه التاليه

{ ٱلنَّارُ مَثْوَاكُمْ خَـٰلِدِينَ فِيهَآ إِلاَّ مَا شَآءَ ٱللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ }

انه الكافر او العاصي عندكم يخلد في النار الى امد ثم يؤخذ به الى الجنه ان شاء الله (فهذا بمشيئته طبعا)

ومما اعجب منه انكم لم تفسروا مشيئة الله :بأنه النار مثوى الكفار الا ان شاء الله فلا يدخلها ابدا ,فربما الله يدخله لعمل ما الجنه ولا يكون بالنار

فسرتم المشيئه بالخروج من النار ولم تفسروها برحمة الله وعدم الدخول اساسا في النار

اي ان شاء فالنار مثواكم خالدين فيها وان شاء فالجنة مثواكم خالديين فيها

ثم في الاية الكريمه يقول تعالى

{ وَأَمَّا ٱلَّذِينَ سُعِدُواْ فَفِي ٱلْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلأَرْضُ إِلاَّ مَا شَآءَ رَبُّكَ عَطَآءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ }

كان الاولى ان تفسر نفس التفسير :دون احسان الظن العظيم عند,والا لاحسنا الظن بالله واقللنا من عمل الخيرات وقلنا بمشيئة الله وتواكلنا على الله

وطبعا السموات غير السموات والجنة غير الارض اي غير جنتكم هذه

وجنة عرضها كعرض السموات والارض

[خليفه الهنائي]

حلو والله لو كان كذاك


يعني ادخل النار وخلاف اطلع منها الجنه


يوم احس براد شوي فالجنه اروح اسخن فالنار


يا سلام احلا عقيده صراحه

[أبو عائشة الشحي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليفه الهنائي     حلو والله لو كان كذاك يعني ادخل النار وخلاف اطلع منها الجنه يوم احس براد شوي فالجنه اروح اسخن فالنار يا سلام احلا عقيده صراحه

"وهل يكب الناس في النار على مناخرهم إلا حصائد السنتهم"

"رب كلمة قالت لصاحبها دعني"

يا أجهل من حمار أهلك: وهل تحس في الجنة بردا؟!!

[خليفه الهنائي]

يمكن جنتكم فيها برد

والله الانسان حلو ان يضحك شوي

[أبو عائشة الشحي]

أعوذ بالله منك ومن ضلالك

فأنت ثالث صاحبيك مسقط وأمير بأخلاقه

[صقر الإباضية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليفه الهنائي     حلو والله لو كان كذاك يعني ادخل النار وخلاف اطلع منها الجنه يوم احس براد شوي فالجنه اروح اسخن فالنار يا سلام احلا عقيده صراحه

لا مب كذا تعرف شو

اسرق واقتل وازني واشرب الخمر واسوي الي تريد تراه عادي بعدين راح تدخل الجنة

حلوة عقيدة كذا تدعو الى ارتكاب المعاصي يا سلام عليكم وعلى هذي العقيدة

[خليفه الهنائي]

حبيت ارجع للموضوع وشكر الشحي

على نعته اياي بالحمار


لك الشكر السحي

احسن الله اليك كما احسنت الي

[نجم الفضاء]

بسم الله والصلاة والسلام على رسوله الكريم وآله الأطهار أجمعين/
أما بعد فهذا الجواب لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد:

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     تفسير المنار - وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ - أي دائما غير مقطوع ، من جذه يجذه ( من باب نصر ) إذا قطعه أو كسره ، فهو كقوله - تعالى - : - لهم أجر غير ممنون - والفرق بين هذا التذييل وما قبله عظيم ، فكل من الجزاءين منه - تعالى - ومقيد دوامه بمشيئته ، ولكنه ذيل هذا بأنه هبة منه وإحسان دائم غير مقطوع ، ولو كان الأول مثله غير مقطوع لما كان فضلا وإحسانا ،

ليس فيه ما يعارض ما أورده الشيخ...

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     تفسير سورة الأنعام تفصيل من 9 صفحات ينقل من بحث للعلامة أبن القيم وختمه بموافقته لعدم خلود العصاة في النار لرحمة الله ومشيئته واقتضاء حكمته يوضحه الوجه الثامن - أن النار خلقت تخويفا للمؤمنين وتطهيرا للخاطئين والمجرمين ، فهي طهرة من الخبث الذي اكتسبته النفس في هذا العالم ، فإن تطهرت هاهنا بالتوبة النصوح والحسنة الماحية والمصائب المكفرة لم تحتج إلى تطهير هناك ، وقيل لها مع جملة الطيبين : ( سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين ) ( 39 : 73 ) وإن لم تتطهر في هذه الدار ووافت الدار الأخرى بدرنها ونجاستها وخبثها أدخلت النار طهرة لها ، ويكون مكثها في النار بحسب زوال ذلك الدرن والخبث والنجاسة التي لا يغسلها الماء..

أولا هل أطلع الله ابن القيم على حكمه من خلق عباده أو تعذيبهم أو غيره ؟؟؟
ثانيا هل النجاسات هي أجسام محسوسة تحترق وتزول ؟؟؟
ثالثا هل الذنوب في الجسد أم القلب إذن نحرق القلب فقط لننظفها!!!!
رابعا هذا تعسف منه في أستخدام العقل لأدراك حكمة الله من تعذيب خلقه العصاة
ونحن عندما نستخدم العقل وفق المشاهد من آيات الله الكونية والمقروءة اتي تظهر كثير من صفات الخالق سبحانه تنكرون علينا وأنت تستخدمونه في إدراك حكم الله في خلقه سبحان الله أنى للعقل القاصر ذلك؟ أفتمؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     ، فإذا تطهرت الطهر التام أخرجت من النار ، والله سبحانه خلق عباده حنفاء ، وهي فطرة الله التي فطر الناس عليها ، فلو خلوا وفطرهم لما نشئوا إلا على التوحيد ، ولكن عرض لأكثر الفطر ما غيرها ; ولهذا كان نصيب النار أكثر من نصيب الجنة ، وكان هذا التغيير مراتب لا يحصيها إلا الله ، فأرسل الله رسله وأنزل كتبه يذكر عباده بفطرته التي فطرهم عليها ، فعرف الموفقون الذين سبقت لهم من الله الحسنى صحة ما جاءت به الرسل ونزلت به الكتب بالفطرة الأولى ، فتوافق عندهم شرع الله ودينه الذي أرسل به رسله وفطرته التي فطرهم عليها ، فمنعتهم الشرعة المنزلة والفطرة المكملة أن تكتسب نفوسهم خبثا ونجاسة ودرنا يعلق بها ولا يفارقها ، بل كلما ألم بهم شيء من ذلك ومسهم طائف من الشيطان أغاروا عليه بالشرعة والفطرة فأزالوا موجبه وأثره ، وكمل لهم الرب تعالى ذلك بأقضية يقضيها لهم مما يحبون أو يكرهون تمحص عنهم تلك الآثار التي شوشت الفطرة ، فجاء مقتضى الرحمة فصادف مكانا قابلا مستعدا لها ليس فيه شيء يدافعه فقال هاهنا أمرت . وليس لله سبحانه غرض في تعذيب عباده بغير موجب كما قال تعالى : ( ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما ) ( 4 : 147 ) [ ص: 72 ] واستمر الأشقياء مع تغيير الفطرة ونقلها مما خلقت عليه إلى ضده حتى استحكم الفساد وتم التغيير ، فاحتاجوا في إزالة ذلك إلى تغيير آخر وتطهير ينقلهم إلى الصحة حيث لم ‌‌‌‌تنقلهم آيات الله المتلوة والمخلوقة وأقداره المحبوبة والمكروهة في هذه الدار ، فأتاح لهم آيات وأقضية وعقوبات فوق التي كانت في الدنيا تستخرج ذلك الخبث والنجاسة التي لا تزول بغير النار ، فإذا زال موجب العذاب وسببه زال العذاب وبقي مقتضى الرحمة لا معارض له .

ألم يقل الله عن أهل الجنة (ونزعنا ما في صدورهم من غل) لماذا لم يحرقها إذا كان ذلك الغل خبثا في القلب فيطهر بالنار حسب قوله لا تزول إلا هكذا
أولماذا لم ينزع الأوساخ من قلوب العصاة لأن الله لا حاجة له في تعذيبهم
مع أن الآية تحتوي على (إن) الشرطية أي إذا آمنتم وإن لم تؤمنوا فلله حكمة في تعذيبة لهم لا تدركها عقول البش القاصرةر إذ ليس هذا من الإعجاز العلمي أو غيره مما يحتويه التشريع فهذا أمر أخروي الله أعلم به. وما علينا إلا التصديق بوعيد القرآن

قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ (28) مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ (29)ق
نأتي نحن بعقول قاصرة ونقول أن حكمت الرب هي فقط التخويف أو التطهير وأن الخلود ذكر للتخويف وليس للدوم
من نحن حتى نحيط بحكم الله في خلقه ونصادم النصوص القطعية!!!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     فإن قيل : هذا حق ولكن سبب التعذيب لا يزول إلا إذا كان السبب عارضا كمعاصي الموحدين ، أما إذا كان لازما كالكفر والشرك فإن أثره لا يزول كما لا يزول السبب ، وقد أشار سبحانه إلى هذا المعنى بعينه في مواضع من كتابه ، منها قوله تعالى : ( ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه ) ( 6 : 28 )

من قال أن الكفر لازم ولن يزول في الآخرة وهم سيرون العذاب ولا محاله سيؤمنون بما رأو, والآية نصت على أنهم سيعودون لما نهو عنه ولا أظن ذلك يكون إلا بعد نسيانهم للموقف لما جبلت عليه نفوسم من الطغيان.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     فهذا إخبار بأن نفوسهم وطبائعهم لا تقتضي غير الكفر والشرك وأنها غير قابلة للإيمان أصلا .

وإنا لنجد في هذه الحياة من نفوسهم طبعت على اتباع الشهوات والرذائل ولا ينفكون عنها ممهما وعضو وكأن قلوبهم حجارة فلماذا لا نقول أن نفوسم لا تقتضي غير اتباع الشهوات والعصيان؟؟؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     ومنها قوله تعالى : ( ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا ) ( 17 : 72 ) فأخبر سبحانه أن ضلالهم وعماهم عن الهدى دائم لا يزول حتى مع معاينة الحقائق التي أخبرت بها الرسل ، وإذا كان العمى والضلال لا يفارقهم فإن موجبه وأثره ، ومقتضاه لا يفارقهم ، ومنها قوله تعالى : ( ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون ) ( 8 : 23 ) وهذا يدل على أنه ليس فيهم خير يقتضي الرحمة ، ولو كان فيهم خير لما ضيع عليهم أثره ، ويدل على أنهم لا خير فيهم ....

سبحان الله
هذا كلام من لم يعرف الناس وتكلم بخلاف الواقع المعايش
ألا تصدق كلمة العمى والضلال على العصاة؟ الذين طالما وعضو فأعرضوا وغالطوا الحق بفكرهم الضال وتركو القرآن وهجروه وأتبعوا الشهوات بل أنهم تمر عليم حوادث ومواعض ولكن كما قال الشاعر:
لقد أسمعت لو ناديت حيا** ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نارا نفخت بها أضائت** ولكن كنت تنفخ في رمادي
بالله عليك ألا ينطبق عليهم قوله تعالى ولو علمم الله فيهم خيرا لأسمعهم!! ما هذا الهراء المجانب للواقع
وهذا يدركه الجاهل قبل العالم سبحانك اللهم ما هذا التعامي يا إخوة
وأما الحديث الذي أوردتيه لا يحتج به في العقائد (إن كان آحادي) ولا أظنه متواتر لأنه يصادم القراء مصادمة صريحة وهذا (أي ماصادم القرآن) في علم المصطلح مردود ولو كان سنده صحيح فيه الثقات الأثبات.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     ولكن من أين لكم أن تلك الحال لا تزول ولا تتبدل بنشأة أخرى ينشئهم فيها تبارك وتعالى إذا أخذت النار مأخذها منهم وحصلت الحكمة المطلوبة من عذابهم ، فإن العذاب لم يكن سدى وإنما كان لحكمة مطلوبة .

ونحن نحكم ونقطع بما في القرآن من الآيات البينات وأما ما سيكون في إن شاء آخر فهذا لم ينبأنا به الله ولم يكلفنا باعتقاده ونحن نعتقد مافي القرآن من المحكم ونقول أن الله لا يخلف وعيده كما قال وأما ما فوق ذلك من التكلف الفلسفي فلم نكلفه نحن والله يفعل ما يشاء أما نحن علينا اعتقاد البينات ولا ننتدخل فيما سواه!!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية     فإذا حصلت تلك الحكمة لم يبق في التعذيب أمر يطلب ولا غرض يقصد ، والله سبحانه ليس يشتفي بعذاب عباده كما يشتفي المظلوم من ظالمه ، وهو لا يعذب عبده لهذا الغرض ، وإنما يعذبه طهرة له ورحمة به فعذابه مصلحة له وإن تألم به غاية التألم ، كما أن عذابه بالحدود في الدنيا مصلحة لأربابها ، وقد سمى الله سبحانه الحد عذابا وقد اقتضت حكمته سبحانه أن جعل لكل داء دواء يناسبه ، ودواء الداء العضال يكون من أشق الأدوية ، والطبيب الشفيق يكوي المريض بالنار كيا بعد كي . ليخرج منه المادة الردية الطارئة على الطبيعة المستقيمة ، وإن رأى قطع العضو أصلح للعليل قطعه وأذاقه أشد الألم ، فهذا قضاء الرب وقدره في إزالة مادة غريبة طرأت على الطبيعة المستقيمة بغير اختيار العبد ، فكيف إذا طرأ على الفطرة السليمة مواد فاسدة باختيار العبد وإرادته .

والله لقد تعدا صاحبكم الحدود
من أين له أن يعلم أن حكمة الله مقيدة بزمن؟؟ ومن أين له أن يحصر الحكمة في التطهير؟؟
إن حكمة الله واسعة لا يحيط بها العقل البشري القاصر الذي لا يبني إلا على المشاهد لذلك نراه شبه بطهير(حسب زعمه) الله للناس بعلاج الطبيب تعالى الله عن ذلك وكأن الأمر مسلم تماما أن الحكمة هي التطهير
والحق أن العاصي المقام عليه العذاب والذي يذهب للعلاج بينهم بون شاسع وغير ذللك مما لا أرى به الإطالة ولكن يدركه اللبيب...

ولي تعليق لى ما بقي(إن وجدته يستحق)و (إن وجدت فرصة) ولو أني أظن أن ذلك كله مجرد فلسفة وقياس لأفعل الخالق بأفعال العباد التي تقتضي الحكم والغايات المحودة القاصرة
فهذه فلسفة غير مقبولة في جانب النصوص الصريحة من القرآن والسنة بخلود العصاة فضلا عن المشركين ولا نكلف إعتقاد ما فوق ذلك
والله الموفق

[نجم الفضاء]

تركتم المحكمات وتعلقتم بالمتشابهات وهذا بنص الآية في آل عمران من فعل أهل الزيغ.

وأما المحكم فواضح الدلالة وأنتم تتعلقون بآيات لا أرى إلا أنها من المتشابهات التي ترد إلى المحكم مثل:
قوله تعالى:
وَمَنْ يَعْص اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا (23)الجن

وقوله تعالى:
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (24)

( أنظر كيف عزى الله سبب إعراضهم إلى عقيدتهم المفتراه التي هي الخروج من النار يا عاقل أنشدك بالله كيف يذم الله عقيدة من العقائد ويقول جرأت على فعل الذنمب ثم يأتي فيثبتها لخير أمة كيف؟؟ ... سبحانك ربي هذا لا يفعله حتى البشر)
هذه وغيرها من الآيات من المحكمات الواضحات في التعبير بالرجوع إلى العربية الفصحى وحتى إلى العامية فعلاما صرف النظر إلا المتشابه؟؟؟؟