العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-07-08, 04:28 PM   رقم المشاركة : 1
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


العلامة حسين الراضي يقول زيارة عاشوراء المقدسة مزورة (( خاصة لعن الصحابة ))



بشراكم تهاوت وسقطت إحدى صروح الكفر (( زيارة عاشوراء المقدسة )) عندمت خضعت للبحث والتنقيب والتفتيش .. فالعلامة حسين الراضي أكد هذا في بحثه على الرابط أدناه (( مع أن فيه ما فيه )) وليس على إطلاقه جيد .. ونسخته (( قص ولزق )) سبحان الله
..

الزيارة روايتها ضعيفة مكذوبة ومع ذلك صححها علماء كانوا يعرفون أنها مكذوبة



http://www.alradhy.com/moadeea/zearet.htm



-------------------------------------



موقع راصد نشر الخبر .. مع الوثائق
هنا
http://www.rasid.com/artc.php?id=14884


:



شكك الشيخ حسين الراضي في صحة سند ومتن زيارة عاشوراء الموجودة في كتاب الأدعية المعروف
«مفاتيح الجنان» للشيخ عباس القمي وفقا لأبحاث معمقة قام بها.

وأوضح الراضي عبر موقعه الالكتروني التزوير في الزيارة بالوثائق الخطية.

وركز في أبحاثه على المقطع الأخير من الزيارة «اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني وابدأ به أولاً ثم العن الثاني والثالث والرابع...» الذي طالما أثار النقاش والنزاع بين الشيعة والسنة على مدى مئات السنين وأثار الفتن المذهبية بينهما.

وورد في كتب الأدعية أن الله يثيب زائري الإمام الحسين ثواب ألف حجّة وألف عمرة وألف غزوة كلّها مع رسول الله وكان له أجر وثواب مُصيبة كُلّ نبيّ ورسُول ووصيّ وصدّيق وشهيد مات أو قُتل منذ خلق الله الدّنيا إلى أن تقُوم السّاعة .

ويقول الراضي الذي كان أصغر طالب علم من منطقة الأحساء يدرس في حوزة النجف في بحثه «نقل الرواة والعلماء الأقدمون لنا تراثنا من روايات وفتاوى وآراء عن النبي وعن أهل بيته أو عن صحابة أو تابعين أو علماء آخرين وهذا النقل لابد أن يكون دقيقاً وبأمانة بدون كذب أو تزوير..»

وأضاف بأن «العلماء المتقدمون الذين ألفوا وجمعوا الروايات في كتبهم لم نكن نحن قد عاصرناهم حتى نطلع على تلك المؤلفات من نفس مؤلفيها فنقلت من جيل متقدم إلى جيل متأخر بواسطة الرواة والنسّاخ.»

مشيرا إلى أن «المشكلة الأساسية التي تواجه أصحاب العصور المتأخرة أن النسخ الخطية للكتب.. وإن كثيرا من النسخ الخطية والوثائق قد دخل عليها التحريف والتزوير..»

الراضي الذي كانت تربطه علاقة مباشرة بالشهيد السيد محمد باقر الصدر «قده» أشار كذلك إلى أنه قام بالبحث لأكثر من ثلاث سنوات حول المصادر الأولية لهذه الزيارة ففتش مئات المخطوطات وفهارسها في مكتبات مشهد وطهران وقم المقدسة وغيرها وتابع عشرات الاسطوانات المدمجة التي تصور المخطوطات.

ثم ركز على المصدر المدعى لهذا الفصل وهو «مصباح المتهجد الكبير» فراجع أكثر من مئة نسخة خطية بين قديم وجديد وبعض النسخ كلف الحصول عليها مبالغ طائلة وبعضها استغرق الحصول عليها أكثر من سنتين.

ويلقي الشيخ الذي كان يقيم الجمعة والجماعة وصلاة العيدين أحيانا في مصلى السيدة زينب بدمشق عوضاً عن السيد أحمد الفهري «رحمة الله عليه» المسؤولية على الرواة الذين كان يجب عليهم أن ينقلوا نفس كلام النبي أو الأئمة بدقة وأمانة بدون كذب أو تزوير.
ويرى الراضي أن المسؤولية تقع بشكل أكبر على المحققين في العصر الحاضر فمسؤولياتهم أكبر وأعظم وما عملية التحقيق والتلفيق بين النسخ وأن يختار من كل نسخة ما يحلو له إلا نوع من التدليس والتزوير.

وللشيخ الراضي كتبا وأبحاثا أخرى مثل مشكلة الزنا.. أسبابها وعلاجها، والزواج بناء المجتمع وسمو الحياة، وتاريخ علم الرجال، وبحث معنون بـ«أين قبر فاطمة».



================


القص واللزق إذا احتجتوه (( من موقع الراضي ))

..


زيارة عاشوراء في الميزان

دراسة لزيارة عاشوراء سنداً ومتناً وما طرأ عليها من تزوير وتحريف



الآن في الأسواق

الهدف من هذا الكتاب :

كثر الكلام في الآونة الأخيرة عن قضايا وأمور اعتبرت هي أصل العقيدة أو أصل التشيع وأن من لا يقول بها ولا يعملها يكون خارج العقيدة أو خارجا عن التشيع وبعض هذه الأمور – إن لم نقل كلها – لا تعدو كونها مستحبة هذا إذا ثبت استحبابها بالطرق المعتبرة .

ومن هذه الأمور زيارة عاشوراء التي أعطيت لها قداسة تفوق حتى قداسة الأمور العقدية ، وكانت – زيارة عاشوراء – ولا زالت مثار جدل وموضع صب الماء على الزيت بين السنة والشيعة لاحتوائها على مقطع لعن الخلفاء أو المؤول بلعن الخلفاء ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني وابدأ به أولاً ... ) والذي يعتقد أهل السنة بأن الشيعة يسبون ويلعنون الخلفاء الثلاثة مما أدى إلى سفك الدماء بين الطائفتين بسبب تمسك الشيعة بها وقراءتها في عاشوراء الحسين (ع) بل في كل محفل .

كما أن بعض العلماء المتحمسين لمذهب أهل البيت عليهم السلام اعتبرها تمثل ( روح التشيع ) ومن يشكك فيها يعد منحرفاً وضالاً وفاسقاً ، وقد رويت فيها القصص والكرامات والمنامات التي تبرر فعل المعاصي أو التهاون بها .

هذه مما حدى بسماحة الشيخ إلى البحث والتحقيق في هذه الزيارة من حيث صحتها وحقيقتها فكان لذلك هذا الكتاب . فهذا الكتاب يمثل دراسة لزيارة عاشوراء التي وردت في عدة كتب أهمها مصباح المتهجد للشيخ الطوسي حيث حوت الزيارة فيه على مقطع لعن الخلفاء وقد احتوت الدراسة على أمرين أساسيين لبيان حقيقتها .

1-دراسة سند هذه الزيارة لمعرفة صحتها من عدمه .

2-دراسة متنها للتأكد من حدوث التزوير فيها من عدمه .

وهذه الدراسة تقف أمام صيحات النشاز التي تذكر وتعتبر أن زيارة عاشوراء هي لب التشيع ، وأنها مصدر العقائد وأنها ... حيث ثبت من خلال المخطوطات حدوث التزوير فيها مما يجعلها غير معتبرة لا من حيث متنها ولا من حيث سندها فلا يعول عليها في عقيدة أو أي قضية أخرى .

محتويات الكتاب :

كتاب لسماحة العلامة المحقق الشيخ حسين الراضي يتناول فيه ما جرى على هذه الزيارة من تحريف وتزوير ويحتوي هذا الكتاب على أبواب ثلاثة كل باب يضم مجموعة من الفصول .

الباب الأول

و هو يحتوي على عدة فصول

ففي الفصل الأول من الباب الأول :

تناول موقع زيارة عاشوراء من الشريعة وهل هي من الأمور العقائدية أو الفقهية وأوضح أنها ليست من العقائد لأن الأمور العقائدية لابد لها من أدلة قطعية وحيث لا تتوفر فيها الأدلة القطعية فليست قضية عقائدية وليست أيضاً مسألة فقهية وإلا لعوملت حسب مدارك الأحكام واختلاف مباني الفقهاء .

و المسألة الفقهية الخلافية لا يتحمس لها بهذا المقدار ، فالامر لا يتعدى انها رواية كبقية الروايات الضعيفة التي تتحدث عن زيارة أو عمل في المستحبات .

وفي الفصل الثاني من الباب الأول :

درس فيها موقف العلماء قديماً وحديثاً من أسانيد الروايات وحول خبر الواحد الثقة والضعيف وحيث أن موقف أكثر العلماء هو رفض الحديث الضعيف وحيث أن زيارة عاشوراء ضعيفة فهي مردودة ولا تستعمل في استنباط الحكم بحسب القواعد العلمية فضلاً عن غيره .

وفي الفصل الثالث من الباب الأول :

ذكر أن زيارة الإمام الحسين مستحبة مطلقاً وأورد لذلك روايات صحيحة واستحباب ذلك في مناسبات وأوقات مختلفة .

وفي الفصل الرابع من الباب الأول :

أوضح أن هناك أربع زيارات للإمام الحسين في يوم عاشوراء وأورد مصدر كل زيارة وبيّن أن ما يتحدث عنها هي الزيارة الأولى التي دخل عليها التزوير لا الثلاث المتبقية حتى لا يتوهم أحد من الناس أنه ينفي زيارة الإمام الحسين (ع) يوم عاشوراء .

وفي الفصل الخامس من الباب الأول :

بحث فيه سند زيارة عاشوراء والذي ورد في كامل الزيارات لابن قولويه بسندين و في مصباح المتهجد للشيخ الطوسي بثلاث أسانيد وبين أن كل الأسانيد ضعيفة .

وفي الفصل السادس من الباب الأول :

تعرض إلى مسألة الشهرة وهل أن الشهرة حجة ثابتة أم لا وإذا كانت ثابتة هل تجبر الخبر الضعيف وتكسر الخبر الصحيح أم لا ؟ واستعرض في هذا الفصل أنواع الشهرات الثلاث ثم أوضح أن هذه الزيارة ( زيارة عاشوراء ) ليست مشهورة بالمعايير العلمية .

الباب الثاني

دراسة متن زيارة عاشوراء

و هو يحتوي على عدة فصول

الفصل الأول :

أوضح فيه خطر التزوير وأن دفع التزوير مهمة العلماء ومسؤوليتهم كما أوضح دور الغلو في هدم الدين والتأثير عليه .

كما أشار في البداية أن العلماء و المحققين يتحملون مسؤولية الحفاظ على التراث من التزوير و التحريف .

كما نوه أن ما يستعمله بعض المحققين للكتب التراثية من تركيب نص من عدة نسخ خطية للكتاب هو نوع من التزوير حيث الأهواء السياسية و الثقافات الاجتماعية تنعكس على هذا الاختيار و ربما تخرج غير الواقع الذي يريده صاحب الكتاب .

وفي الفصل الثاني :

تعرض إلى التزوير في الزيارات ودور الغلاة في ذلك واستعرض في هذا الفصل تعريف بعض الغلاة الذين نقلوا بعض الزيارات والمستحبات .

الفصل الثالث :

تناول فيها التزوير في متن زيارة عاشوراء ـ بغض النظر عن سندها ـ حيث لم تكن الزيارة محرفة ولا مزورة في القرن الرابع ولا الخامس ولا السادس ولا السابع ولا الثامن كما في المخطوطات التي نقلت في الكتاب .

كما تساءل عن الاهتمام بهذه الزيارة المزورة ؟ وأورد الأخطار المتعددة الناتجة من إشاعة خصوص هذه الزيارة المزورة واعتبر التزوير تعدي على الإمام المعصوم وتعدي على الشيخ الطوسي و شيعة أهل البيت .

الباب الثالث

1- حول مصباح المتهجد (المصباح الكبير) 2- حول مختصر مصباح المتهجد (المصباح الصغير)

وقد تناول في هذا الباب الوثائق الخطية لكشف التزوير في زيارة عاشوراء والمراد بالتزوير احتواء الزيارة على مقطع لعن الخلفاء وهذا المقطع أضيف بعد قرون من وفاة الشيخ الطوسي .

وقد قسم هذا الباب إلى فصلين :

الفصل الأول : تناول فيه النسخ الخطية لمصباح المتهجد الكبير .

الفصل الثاني :تناول فيه النسخ الخطية لمصباح المتهجد الصغير .

واستهل هذا الباب بمقدمة تناول فيها عدة أمور كان أبرزها :

- من أول من فتح باب المناقشة في زيارة عاشوراء ؟ أوضح أن السيد ابن طاووس هو أول من ناقش ذلك.

-ما يقصد من التزوير ؟ وهو مقطع ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني وابدأ به أولاً ... ) وأوضح أن هذا المقطع غير موجود في أصل الزيارة .

-أوضح فيها التفاسير المختلفة المراد من الأول والثاني والتفاعلات حول هذا المقطع الذي أدى إلى حروب بين الطائفتين (الشيعة والسنة) .

-كما أوضح أثبت النسخ وأصحها من خلال بيان معايير معينة يعتمد عليها في الأخذ بالنسخ .

ثم بدأ في الفصل الأول في هذا الباب وهو يعنى بــ :

الفصل الأول :

النسخ الخطية لمصباح المتهجد الكبير للشيخ الطوسي .

حيث قسم هذه النسخ إلى أربعة أقسام كانت كالتالي :

القسم الأول : النسخ المتطابقة مع نسخة الشيخ الطوسي والتي تحدث عنها السيد ابن طاووس و لم يكن فيها المقطع المزور .

القسم الثاني : النسخ المتطابقة مع النسخ القديمة من ( مصباح المتهجد الصغير ) المعروف بـ ( المصباح الصغير ) من الزيادة في الزيارة أو قريبة منها وكذلك قد تكون قريبة مما في كامل الزيارات و لم يكن فيها المقطع المزور .

القسم الثالث : النسخ الخطية التي لم تتطابق لا مع نسخة الطوسي من المصباح ولا مع مختصره وإنما حصل فيها التزوير والتلاعب والزيادة بعنوان ( نسخة بدل ) .

القسم الرابع : النُسخ الخطية التي تحتوي على المقطع المزور وهو المتداول الآن .

وقد تناول كل قسم على حده حيث عرض مخطوطات المصباح والخالية من مقطع اللعن والمخطوطات التي ذكر فيها مقطع اللعن ، والقرن التي ذكر ضمنها هذا المقطع من الزيارة .

وقد احتوت هذه الأقسام على المخطوطات التالية :

القسم الأول : وقد حوى على ست نسخ خطية كلها لا تحوي على المقطع المحتوي على لعن الخلفاء وهي كالتالي :

1- نسخة النقاش الرازي (ق 6) ،

2- ونسخة مكتبة المرعشي النجفي في قم المقدسة (ق 6)،

3- ونسخة السيد رضي الدين بن طاووس المتوفي 664هـ (ق 7)،

4- ونسخة بخشي التوني (ق9)،

5- ونسخة الجد حفصي (ق 10)،

6- ونسخة خواجه شير أحمد (ق 11).

القسم الثاني : ويحوي على أربع نسخ خطية لا تحوى أيضاً المقطع الأخير الذي فيه لعن الخلفاء وهي كالتالي :

1- (نسخة نصير الملك (ق 7 ، 8) ،

2- نسخة الدماوندي(ق11) ،

3- مخطوطة ملا محمد جعفر(ق11) ،

4- نسخة كركاني (ق12) .

وتبدأ أول مخطوطة في القرن السابع كما في نسخة نصير الملك .

القسم الثالث :

وتحوي هذه على سبع نسخ خطية وهذه تحوي مقطع لعن الخلفاء لكن بعنوان نسخة بدل ، بمعنى أن هذه الكلمة أو الكلمات موجودة في بعض النسخ دون بعضها سواء أكان ذلك في الأصل أو في الهامش وهذه النسخ تبدأ من القرن العاشر (تأمل) :

1- نسخة علاء بيك(ق10) ،

2- نسخة سيد عبد الحي (ق10) ،

3- نسخة فرخ (ق10) ،

4- نسخة معين الدين الأصفهاني (ق10) ،

5- نسخة الدامغاني (ق11)

6- نسخة عبد السميع (ق11) ،

7- نسخة الشاهرودي (ق12) .

القسم الرابع :

يحوي هذا القسم على 79 نسخ خطية وكلها تحوي على الفصلين الأخيرين من السلام واللعن مائة مرة بالإضافة إلى الفصل الثالث وهو ( اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني وابدأ به أولاً ثم العن الثاني والثالث والرابع ..) وهو ضمن النص الأصلي ويمكنك الاطلاع على هذه النسخ في الكتاب .

القرن
عدد النسخ
ملاحظات

6
1
ولم تثبت لأنها مجهولة التاريخ

7
1
ولم تثبت لأنها مجهولة التاريخ

8
1
ولم تثبت لأنها مجهولة التاريخ

9
-


10
12


11
41


12
18


13
4


14
1





الفصل الثاني: (مصباح المتهجد الصغير)

النسخ الخطية لكتاب مختصر مصباح المتهجد للشيخ الطوسي (مصباح المتهجد الصغير )وفي هذا الفصل يستعرض سماحة الشيخ بعض النسخ المخطوطة لمصباح المتهجد الصغير –والذي لم يطبع إلى الآن-والذي وقع فيه التحريف والتزوير وخصوصاً في زيارة عاشوراء وقد احتوى هذا الفصل على قسمين :

القسم الأول :

وهو عبارة عن النسخ المتفقة مع (كامل الزيارات) والتي لا تحوي على مقطع لعن الخلفاء وتبدأ هذه النسخ من القرن السادس و يمكن توضيح ذلك فيما يلي "

القرن
عدد النسخ

6
2

7
-

8
1

9
-

10
3


القسم الثاني :

أوضح فيها الوثائق الخطية لزيارة عاشوراء من مختصر مصباح المتهجد للشيخ الطوسي والتي كانت على نحو نسخة بدل وقد بدأت هذه النسخ من القرن العاشر وهذا القسم عبارة عن نسختين :

القرن
مكان النسخة
رقم النسخة

10
قم-مكتبة المرعشي النجفي
505

11
مشهد-جامع كوهر شاد
383


القسم الثالث :

أوضح فيها الوثائق الخطية والتي وقع فيها التزوير والتحريف في المقطع الأخير من الزيارة ، وأبان أن هذا التزوير لم يحدث في القرن التاسع ، وقد احتوى على عدة مخطوطات قيل بدأت من القرن التاسع و هي كانت كالتالي :

القرن
عدد النسخ

9 أو 10
1

10
7

11
9

12
4

13
2


الفصل الثالث : مصادر أخرى .

وقد ذكر فيه المصادر الأخرى غير ما تقدم من مصباحي الشيخ الطوسي الكبير و الصغير و التي ذكرت زيارة عاشوراء وكانت خالية عن المقطع المزور المتداول الآن وكانت هذه الكتب كالتالي :

1-كامل الزيارات :لأبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه القمي المتوفى 368هـ .

2-ذخيرة الآخرة :لعلي بن محمد بن علي بن عبد الصمد التميمي النيسابوري كان حياً سنة 533هـ .

3-منهاج الصلاح مختصر مصباح المتهجد للعلامة الحلي .

4-المزار :المنسوب لابن المشهدي .

وهكذا أثبت سماحة الشيخ التزوير والتحريف الذي وقع في زيارة عاشوراء من خلال إضافة المقطع الذي يحوي على لعن الخلفاء .







التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» الشيخ الحوالي.. يرد على ( فتوى شلتوت ) إن صحت
»» الإمام (( الرضا )) يرفض الإمامة . ( وإن تعجب فعجب قولهم )
»» حسام ...... ترك التشيع .. ويطلب الفزعة ..
»» الأخ الشيعي السابق (( homlees )) تفضل هنا
»» للضحك ((المهدي يحرم الفول))
 
قديم 22-07-08, 10:25 PM   رقم المشاركة : 2
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


0000000000000000000







التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» مَن مِن الرافضة يدعوني للإستبصار
»» من مواضيع ساجد لله (( عطرفة الجني مع علي بن أبي طالب ))هههههه
»» موقف الأئمة الأربعة وأصحابهم من الرافضة.. حمل نسختك ( تضامنا مع الكلباني)
»» الزميل الشيخ المقداد ... تفضل
»» تشابه الشيعة مع الهندوس للنشر والاجر / فيديو
 
قديم 22-07-08, 11:38 PM   رقم المشاركة : 3
رافض الروافض
عضو ذهبي






رافض الروافض غير متصل

رافض الروافض is on a distinguished road


جزاك الله خيرا اخي كمال

انا لا اعرف كيف عوام الشيعة البسطاء يتعاملون مع هذه المتاهات ..

واحد يقول الزيارة افضل من الحج .. والثاني يقول غير ثابتة....

كل واحد يقول ما برأسه ... لا توجد ثوابت لديهم







 
قديم 22-07-08, 11:47 PM   رقم المشاركة : 4
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


بارك الله فيك أخي ...لو تخضع روايتهم للفحص المتجرد كما فعل الإمام البرقعي ... لانهدم دين الشيطان
(( الرافضي ))

ولكن ... قدر الله وما شاء فعل







التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» هنا عاجلا من أجل الأخ الإباضي
»» استراحة محارب ساعة الفرفشة والضحك
»» علي بن أبي طالب عم فاطمة رضي الله عنهما من الرضاع ((صدق أو لا تصدق))
»» إلى كل رافضي في هذا المنتدى ...
»» اشترك في مجموعة كشف الرافضة وثائق صور مقاطع للنشر والأجر
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:49 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "