السيستاني ابو كرون يتحمل دموع الفقراء
متى تتوقف دموع الابرياء والفقراء من العراقيين الشرفاء ألا من ناصر لهذا ألبلد ولوبكلام واضح عن كشف الفاسقين والمارقين الذين سببوا سقوط هذه الدموع البريئة
كفى ياعيون العراق لاتبكين فأن ألله لهم بالمرصاد على كل من ظلم العراق وشعبه الصابر ألابي من عمائم وسياسيين الذين دمروا هذه ألبلاد لإالحق اقول أن سبب دمار العراق على يد عمائم أيران والمسيطرة ألان هي في العراق وبالخصوص السيستاني الذي لحد اليوم لم يتكلم بكلمة واحدة ولم يخرج على شاشات ألتلفاز منذ ان أتى الى العراق ولحد هذه الساعة هل هو صنم أم أنسان وساجيب على هذه ألسؤال السيستاني صنم حجري ولايستحق العيش في العراق لأنه زنديق وفاسق ولاننسى ما فعله وكلائه في العراق وبالاخص وكيله الناجي مناف مافعله في العمارة أي محافظة ميسان
ولاننسى الحكومة العراقية التي سفكت الدماء العراقية البريئة بأسم وامضاء من السيستاني وحتى الحكومة الحالية ألجديدة
و الدولة التي سعى السيستاني الزاني ابو قرون الى تثبيت دعائمها في العراق هي ذاتها التي حمته ودمرته للسنوات الثمان المنصرمة. حكومة تسعى بكل جهدها الى تجذر ركائز الطائفية والعرقية لانها ببساطة تهدف الى تقسيم العراق من خلال اطراف العملية السياسية الذين تشبثوا بكرسي الحكم بقوة حتى فقدوا كل القيم الاخلاقية والانسانية
فنفس الاحزاب المتنفذة وهي الاحزاب الدينية التي ساندها السيستاني الزاني حيث سيسوا الدين واباحوا النفوذ الايراني في العراق حكومة لاتبني ولاتعمر بل تقتل وتهجر لانها حكومة عنف وارهاب بامتياز لان المالكي لم يحصل على المنصب الا بعد تقديم التنازلات لاطراف تحالفه فانها حكومة لاتؤسس الى الامن والاستقرار بل ستثير العنف والصراع والتنافس من داخلها بمجرد تشكيلها اذن العراق هو الخاسر الاكبر من حيث رصانة الدولة واستقرار قراراتها والادارة الامريكية منتفعة من جميع الاحداث التي تجري على ارض العراق فما زالت متمسكة بسياسة الفوضى على امل تحقيق حالة الاحباط عند ابناء الشعب العراقي حتى تنفذ مشروعها التقسيمي لتفكيك وحدة العراق حتى يسهل عليها احكام السيطرة عليه.
والان الكل يعرف عمالة وحقارة السيستاني في النظام السابق والنظام الحالي المخلف .
واليكم هذه الصورة لبو اكرون السيستاني والشهيد صدام