العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-05-18, 05:39 PM   رقم المشاركة : 21
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جنى1 مشاهدة المشاركة
   تأويلات عديدة جاءت في تفسير الايات اعلاه وذهب اغلب المفسرين الى ان الخليل كان في مقام الاحتجاج وهذا غير صحيح والعبرة بالدليل لا بالكثرة مع احترامنا للعلماءنا ،.

اقتباس:
اقول باختصار بدون حشد اقوال المفسرين لان اقوال المفسرين او العلماء يستدل بها لا لها واستيطع ان اتيك باقوال اخرى مخالفة لكني افضل مسايرة الايات القرانية بدون تقليد وجمود وتحريك الفكر .

الآن جاء دور الطعن في علماء أهل السنة من السلف !!!
أظنك ترى نفسك أفضل منهم في الاستدلال !!

للعلم لا نحاورك لتزداد سعادة إنما بغية تصحيح مفاهيمك التي تطعن في نبي الله إبراهيم عليه السلام
ويسعني أن أحذف موضوعك لما فيه من طعن واضح لكن نستمر في الحوار على افتراض أنك تقرأ ما في الروابط التي وضعناها لا أن تتجاهلها كباقي المحاورين المخالفين
هل قرأتها أم لا ؟



سبحان الله لا أعلم من أي الفرق أنت !!


أقرأ ما يقوله الشيعة عن سيرته عليه السلام فكيف أنت تقول ما لم يقولوه !:
خرج ذات يوم إبراهيمُ من مخبئهِ، وعمرُه إذ ذاك ثلاثَ عشرة سنةً. فنظر إلى آثار قدرة الله تعالى في السماوات والأرض، وشاء الله أن يلفت نظر إبراهيم إلى آيات الكون

(وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماواتِ والأرض وليكونَ من الموقنين) وهكذا، كان ينظرُ إلى آياتِ الله تعالى، حتى قربت الشمس للأفول.
(فلما جنّ عليه الليل رأى كوكباً) في السماء وكان الكوكبُ (زهرة)، ورأى إنّ جماعة من الناس يعبدونه، ويخضعون له فتعجّب من فعلهم هذا.
و(قال) مستنكراً عبادتهم للكوكب: (هذا ربي)؟ ونظر إليهم في صمت! لكن كان يتحيّن الفرصةَ، للردّ عليهم..
فلمّا (أفل) غربَ الكوكبُ.. واختفى عن الأبصار توجّهَ إلى أولئك النفر الذين كانوا يعبدون الكوكب و(قال) لهم: (لا أحبُّ الآفلين).


اقتباس:
الخليل حاجج نفسه ولَم يحاجج قومه الا بعد ان هداه الله اليه وسياق الايات واضح جدا ولا داعي للتكرار

من أين جئت بأن إبراهيم حاجج نفسه !
الأنبياء أختارهم الله وهو خالقهم فهل تدعي أن الله لا يحسن اختيار الأنبياء حتى صار إبراهيم يشك في ربه !
أم تطعن في نبي بأنه كان ملحداً يبحث في السماء ثم اهتدى بفكره فقط لا بوحي من الله ؟

{ قَالُواْ مَن فَعَلَ هَـٰذَا بِآلِهَتِنَآ إِنَّهُ لَمِنَ ٱلظَّالِمِينَ } * { قَالُواْ سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ } الأنبياء الآية 59 و60
{ وَلَقَدْ آتَيْنَآ إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ } الأنبياء الآية 54

تفسير ابن كثير
والمقصود ههنا أن الله تعالى أخبر أنه قد آتى إبراهيم رشده من قبل، أي من قبل ذلك
وقوله { وَكُنَّا بِهِ عَـٰلِمِينَ } أي وكان أهلاً لذلك، ثم قال { إِذْ قَالَ لأَِبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَـٰذِهِ ٱلتَّمَـٰثِيلُ ٱلَّتِىۤ أَنتُمْ لَهَا عَـٰكِفُونَ }
هذا هو الرشد الذي أوتيه من صغره الإنكار على قومه في عبادة الأصنام من دون الله عز وجل،

http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1

اقتباس:
تفكر خليل الله ابراهيم في الاجرام السماوية واستدل على ان الكوكب الذي يلمع او القمر الذي يطلع او الشمس التي تسطع لا يمكن ان تكون اله لافلوها

من الغريب أن تعتقد أن إبراهيم عليه السلام كان ينظر ويبحث عن ربه !
هل تظن أنه وحاشاه كان يريد رؤيته رأي العين ؟
واضح أنك لم تقرأ سيرة النبي إبراهيم عليه السلام فهو تربى في مكان مغلق كالمغارة ولم يسبق له أن رأى السماء إلا حينما أصبح فتى وعندها راآ الأصنام وراح يكسرها ثم وضع الفأس في يد أكبرها استنكاراً لما كانوا يفعلوه من الشرك






من مواضيعي في المنتدى
»» نعش التعليم في احتفالية ذكرى وفاة فاطمة تشيعه جامعة المستنصرية
»» مساجد الفلوجة فنادق ومعسكرات عند المركز الخبري لشبكة الإعلام العراقي
»» حملة طرد النازحين ومواجهات داعش في النجف تسرع تشييع العراق
»» المهدي الغائب وكيفية البيعة / حوار بهدوء
»» تنفيذاً للهرمجدون /التحالف الغربي الإيراني العربي ضد العراق
 
قديم 05-05-18, 05:50 PM   رقم المشاركة : 22
أبو جنى1
عضو







أبو جنى1 غير متصل

أبو جنى1 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  

حقيقة لا أدري كيف فهمت قولي هذا



باعتمادك على تفسير اغلب المفسرين اخي
الخلاف ليس في نص التنزيل الحكيم بل في فهمه
نقلت كثيرا من الايات من سورة مختلف ولم تحسن ربطها مع بعض بشكل صحيح ولم ارد اناقش في كل اية اوردتها فخير الكلام ما قل ودل وسياق الايات التي تخالفني في فهمها يكفي لبيان ما اعتقده.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  
رجاءً من الله عز وجل أن يهديك إلى التسليم لقوله الحق مما سقته لك من آيات الذكر الحكيم.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  


واياك اخي الحبيب


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
   فلا تضطرني إلى ما ليس منه بد، فما زلت ألمح وأدفع وأُداري ولا أصرح.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  



نحن لسنا في معركة والحوار العلمي الموضوعي لا يحتاج مداراة بل بل اسلوب جميل وقول لين والابتعاد عن الكلمات الانفعالية.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
   فاتقى الله في نفسك وفي المسلمين.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  



جعلنا لله واياك منهم



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
   أما ما سقته من أقوال المفسرين، فلا علاقة لك به وإنما هو لعوام المسلمين حتى لا يفتنوا في دينهم، فأنا لا أحاورك على الخاص.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  



فانا من المسلمين وحضرتك تكتب معقبا على كلامي كيف ليس لي علاقة به ؟!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
   ولن أخرج في ردي عليك في رسالتك أعلاه برقم: (18)، عما ذكرت من نصوص الذكر الحكيم، لأفضح جحودك ومكابرتك عن التسليم والإذعان للحق.
(بعد أن تجيب على سؤالي التالي)

يتبع......،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  



هذا الاسلوب غير مرحب به فما تراه انت حق لا يراه غيرك الامر نسبي فاذا اردت الاستمرار معي فرجاء اترك هذا الاسلوب ..الجحود والمكابرة كلمات كبيرة لا تلقيها على اخوتك المسلمين لاختلاف في تفسير الايات والا لاصبح كل من يرى رايك جاحدا مكابرا
التعصب والتشدد يفسد شئ اسمه حوار
فاقترح ان تكتب خلاصة عن ماتراه ونترك الحكم للقارئ والله ولي التوفيق .






 
قديم 05-05-18, 05:54 PM   رقم المشاركة : 23
أبو جنى1
عضو







أبو جنى1 غير متصل

أبو جنى1 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية مشاهدة المشاركة
  

الآن جاء دور الطعن في علماء أهل السنة من السلف !!!
أظنك ترى نفسك أفضل منهم في الاستدلال !!

للعلم لا نحاورك لتزداد سعادة إنما بغية تصحيح مفاهيمك التي تطعن في نبي الله إبراهيم عليه السلام
ويسعني أن أحذف موضوعك لما فيه من طعن واضح لكن نستمر في الحوار على افتراض أنك تقرأ ما في الروابط التي وضعناها لا أن تتجاهلها كباقي المحاورين المخالفين
هل قرأتها أم لا ؟



سبحان الله لا أعلم من أي الفرق أنت !!


أقرأ ما يقوله الشيعة عن سيرته عليه السلام فكيف أنت تقول ما لم يقولوه !:
خرج ذات يوم إبراهيمُ من مخبئهِ، وعمرُه إذ ذاك ثلاثَ عشرة سنةً. فنظر إلى آثار قدرة الله تعالى في السماوات والأرض، وشاء الله أن يلفت نظر إبراهيم إلى آيات الكون

(وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماواتِ والأرض وليكونَ من الموقنين) وهكذا، كان ينظرُ إلى آياتِ الله تعالى، حتى قربت الشمس للأفول.
(فلما جنّ عليه الليل رأى كوكباً) في السماء وكان الكوكبُ (زهرة)، ورأى إنّ جماعة من الناس يعبدونه، ويخضعون له فتعجّب من فعلهم هذا.
و(قال) مستنكراً عبادتهم للكوكب: (هذا ربي)؟ ونظر إليهم في صمت! لكن كان يتحيّن الفرصةَ، للردّ عليهم..
فلمّا (أفل) غربَ الكوكبُ.. واختفى عن الأبصار توجّهَ إلى أولئك النفر الذين كانوا يعبدون الكوكب و(قال) لهم: (لا أحبُّ الآفلين).




من أين جئت بأن إبراهيم حاجج نفسه !
الأنبياء أختارهم الله وهو خالقهم فهل تدعي أن الله لا يحسن اختيار الأنبياء حتى صار إبراهيم يشك في ربه !
أم تطعن في نبي بأنه كان ملحداً يبحث في السماء ثم اهتدى بفكره فقط لا بوحي من الله ؟

{ قَالُواْ مَن فَعَلَ هَـٰذَا بِآلِهَتِنَآ إِنَّهُ لَمِنَ ٱلظَّالِمِينَ } * { قَالُواْ سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ } الأنبياء الآية 59 و60
{ وَلَقَدْ آتَيْنَآ إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ } الأنبياء الآية 54

تفسير ابن كثير
والمقصود ههنا أن الله تعالى أخبر أنه قد آتى إبراهيم رشده من قبل، أي من قبل ذلك
وقوله { وَكُنَّا بِهِ عَـٰلِمِينَ } أي وكان أهلاً لذلك، ثم قال { إِذْ قَالَ لأَِبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَـٰذِهِ ٱلتَّمَـٰثِيلُ ٱلَّتِىۤ أَنتُمْ لَهَا عَـٰكِفُونَ }
هذا هو الرشد الذي أوتيه من صغره الإنكار على قومه في عبادة الأصنام من دون الله عز وجل،

http://www.altafsir.com/tafasir.asp?...0&languageid=1



من الغريب أن تعتقد أن إبراهيم عليه السلام كان ينظر ويبحث عن ربه !
هل تظن أنه وحاشاه كان يريد رؤيته رأي العين ؟
واضح أنك لم تقرأ سيرة النبي إبراهيم عليه السلام فهو تربى في مكان مغلق كالمغارة ولم يسبق له أن رأى السماء إلا حينما أصبح فتى وعندها راآ الأصنام وراح يكسرها ثم وضع الفأس في يد أكبرها استنكاراً لما كانوا يفعلوه من الشرك

أعوذ بالله ان كنت طعنت في العلماء والسلف !!!!!


بالرغم اني اخالفك في فهمهك للايات التي ليس فيها طعن ولا تقليل من شان خليل الله ابراهيم عليه السلام وهذا ليس تفسيري وحدي بل بعض المفسرين فسر نفس التفسير وان كانوا قلة
فالاخلاف لا يصلنا الى التهديد بالحذف فليس غايتني ان اقنعكم ولا تقنعوني .

واقترح ان نغلق الموضوع ونترك الحكم للقارئ

وجزاكم الله خيرا






 
قديم 05-05-18, 06:07 PM   رقم المشاركة : 24
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جنى1 مشاهدة المشاركة
  
حياك الله اخي

الغريب أنك لست جديد في الشبكة ولست أنا كذلك وتظن أني رجل لست أمرأة مع تاء التأنيث مرتين في أسمي !
لحظت أن أسلوبك في الكتابة متغير عن السابق فلا يوجد أي خطأ أملائي

هنا هذا موضوعك ؟! أم لست أنت ؟
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=179252

قولك فيه
ثالثا : المنطق والاستدلال الفلسفي مرفوض .
أين أنت منه الآن ؟

على كل مع انك لم تجب عن أي سؤال تفضل ترك الموضوع
هداك الله وأيانا زرضي الله عن علماء أهل السنة






من مواضيعي في المنتدى
»» تهنئة بالعام الهجري 1439
»» جحش والمليشيات وتهاوش الضباع / التهجم على حماية الرئيس وسرقة سلاح مكتب العبادي
»» الذكرى السادسة والعشرين ليوم النصر العظيم في القادسية الثانية
»» عقيدة التناسخ والحلول عند الشيعة بين الإيمان والكتمان
»» السَّيدز السني بقلم الشيخ طه الدليمي
 
قديم 05-05-18, 06:07 PM   رقم المشاركة : 25
أبو جنى1
عضو







أبو جنى1 غير متصل

أبو جنى1 is on a distinguished road


زهرة التفاسير
فلما رأى القمر بازغا


أي: باديا في أوله قال مسايرا لهم ومتجها في الظاهر اتجاههم أو ظانا: هذا ربي فلما أفل تبين أنه لا يصلح إلها، وأراهم رأي العين أنه لا يصلح إلها قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين

ولقد قال المفسرون أو الكثير منهم: إنه ما قال في واحدة هذا ربي مؤمنا بذلك أو ظنا له، وإنما قاله مسايرة لهم في اتجاههم ليبين من وراء ذلك بطلان ما يعتقدون على أساس أن تساير مجادلك فيما يعتقد، ثم تبين نتيجة قوله، وأنه ينتهي إلى غير الحق فتأخذه معك إلى الحق برضا واختيار، أو بقطع وإفحام.

وقال بعض آخر من المفسرين: إنه يتلمس الإله الذي يعبد بحق، بفطرته المستقيمة المدركة التي أدرك بها أنه لا يمكن أن يكون ما يجري عليه الأفول إلها، فهو عندما قال: هذا ربي على النجم وقد كان يظنه ربا، فلما أفل عدل عن وصفه بالربوبية.

وهذا ما نراه؛ لأنه يتفق بعد ذلك مع قوله عندما رأى بزوغ القمر وأفوله إنه علم أنه ضال إن اعتمد على تفكيره من غير أن تلمسه نعمة الهداية من الله الذي علم مظاهر ألوهيته، وتلمسها فيما يعتقد قوم أبيه في الكواكب والنجوم والشمس والقمر، وقال: لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين أقسم أنه أصبح في حاجة إلى هداية من ربه يهتدي بها في هذا الديجور، فاللام لام القسم، واللام الأخيرة في جوابه، وأكد أنه يكون من الضالين الذين لا سبيل عندهم إلى الهداية إلى الحق في الألوهية، إن لم يهده ربه الذي لا يعرفه، ويريد أن يعرفه.

وإن هذا الكلام يدل على أنه يعلم أن له ربا هو الذي أنشأه ورباه، ويقوم على حفظه وصيانته، ولكن ما هو; لقد تلمسه في كوكب ساطع من الكواكب في دجنة الليل البهيم كأهل بلده، فلم يجده، وتلمسه في القمر فلم يجده، فاتجه طالبا الهداية إليه، وإن كان لم يعرفه في النجوم.

ثم عاوده طلب المعرفة في الشمس الساطعة التي هي ضياء الوجود، وتمده بالدفء والحرارة.

http://library.islamweb.net/newlibra...ano=6&ayano=77








 
قديم 05-05-18, 06:09 PM   رقم المشاركة : 26
أبو جنى1
عضو







أبو جنى1 غير متصل

أبو جنى1 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آملة البغدادية مشاهدة المشاركة
   الغريب أنك لست جديد في الشبكة ولست أنا كذلك وتظن أني رجل لست أمرأة مع تاء التأنيث مرتين في أسمي !

على كل مع انك لم تجب عن أي سؤال تفضل ترك الموضوع
هداك الله وأيانا زرضي الله عن علماء أهل السنة

اسف اختي فانا سريع في الكتابة وخلطت بينك وبين اخينا محمد






 
قديم 05-05-18, 06:11 PM   رقم المشاركة : 27
أبو جنى1
عضو







أبو جنى1 غير متصل

أبو جنى1 is on a distinguished road


تفسير القرطبي

قوله تعالى فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين [ ص: 26 ] قوله تعالى فلما رأى القمر بازغا أي طالعا . يقال : بزغ القمر إذا ابتدأ في الطلوع ، والبزغ الشق ; كأنه يشق بنوره الظلمة ; ومنه بزغ البيطار الدابة إذا أسال دمها .

لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين أي لم يثبتني على الهداية . وقد كان مهتديا ; فيكون جرى هذا في مهلة النظر ، أو سأل التثبيت لإمكان الجواز العقلي ; كما قال شعيب : وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله وفي التنزيل اهدنا الصراط المستقيم أي ثبتنا على الهداية . وقد تقدم .

http://library.islamweb.net/newlibra...ano=6&ayano=77







 
قديم 05-05-18, 06:16 PM   رقم المشاركة : 28
أبو جنى1
عضو







أبو جنى1 غير متصل

أبو جنى1 is on a distinguished road


في ظلال القران


إنه مشهد رائع باهر هذا الذي يرسمه السياق القرآني في هذه الآيات . . مشهد الفطرة وهي - للوهلة الأولى - تنكر تصورات الجاهلية في الأصنام وتستنكرها . وهي تنطلق بعد إذ نفضت عنها هذه الخرافة في شوق عميق دافق تبحث عن إلهها الحق ، الذي تجده في ضميرها ، ولكنها لا تتبينه في وعيها وإدراكها . وهي تتعلق في لهفتها المكنونة بكل ما يلوح أنه يمكن أن يكون هو هذا الإله ! حتى إذا اختبرته وجدته زائفا ، ولم تجد فيه المطابقة لما هو مكنون فيها من حقيقة الإله وصفته . . ثم وهي تجد الحقيقة تشرق فيها وتتجلى لها . وهي تنطلق بالفرحة الكبرى ، والامتلاء الجياش ، بهذه الحقيقة ، وهي تعلن في جيشان اللقيا عن يقينها الذي وجدته من مطابقة الحقيقة التي انتهت إليها بوعيها للحقيقة التي كانت كامنة من قبل فيها ! . . إنه مشهد رائع باهر هذا الذي يتجلى في قلب إبراهيم - عليه السلام - والسياق يعرض التجربة الكبرى التي اجتازها في هذه الآيات القصار . . إنها قصة الفطرة مع الحق والباطل . وقصة العقيدة كذلك يصدع بها المؤمن ولا يخشى فيها لومة لائم ; ولا يجامل على حسابها أبا ولا أسرة ولا عشيرة ولا قوما . . كما وقف إبراهيم من أبيه وقومه هذه الوقفة الصلبة الحاسمة الصريحة :

وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر: أتتخذ أصناما آلهة؟ إني أراك وقومك في ضلال مبين . .

إنها الفطرة تنطق على لسان إبراهيم . إنه لم يهتد بعد بوعيه وإدراكه - إلى إلهه - ولكن فطرته السليمة تنكر ابتداء أن تكون هذه الأصنام التي يعبدها قومه آلهة - وقوم إبراهيم من الكلدانيين بالعراق كانوا يعبدون الأصنام كما كانوا يعبدون الكواكب والنجوم - فالإله الذي يعبد ، والذي يتوجه إليه العباد في السراء والضراء ، والذي خلق الناس والأحياء . . هذا الإله في فطرة إبراهيم لا يمكن أن يكون صنما من حجر ، أو وثنا من خشب . . وإذا لم تكن هذه الأصنام هي التي تخلق وترزق وتسمع وتستجيب - وهذا ظاهر من حالها للعيان - فما هي بالتي تستحق أن تعبد ; وما هي بالتي تتخذ آلهة حتى على سبيل أن تتخذ واسطة بين الإله الحق والعباد !

وإذن فهو الضلال البين تحسه فطرة إبراهيم - عليه السلام - للوهلة الأولى . وهي النموذج الكامل للفطرة التي فطر الله الناس عليها . . ثم هي النموذج الكامل للفطرة وهي تواجه الضلال البين ، فتنكره وتستنكره ، [ ص: 1139 ] وتجهر بكلمة الحق وتصدع ، حينما يكون الأمر هو أمر العقيدة :

أتتخذ أصناما آلهة؟ إني أراك وقومك في ضلال مبين . .

كلمة يقولها إبراهيم - عليه السلام - لأبيه . وهو الأواه الحليم الرضي الخلق السمح اللين ، كما ترد أوصافه في القرآن الكريم . ولكنها العقيدة هنا . والعقيدة فوق روابط الأبوة والبنوة ، وفوق مشاعر الحلم والسماحة . وإبراهيم هو القدوة التي أمر الله المسلمين من بنيه أن يتأسوا بها . والقصة تعرض لتكون أسوة ومثالا . .

وكذلك استحق إبراهيم - عليه السلام - بصفاء فطرته وخلوصها للحق أن يكشف الله لبصيرته عن الأسرار الكامنة في الكون ، والدلائل الموحية بالهدى في الوجود :

وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض، وليكون من الموقنين . .

بمثل هذه الفطرة السليمة ، وهذه البصيرة المفتوحة ; وعلى هذا النحو من الخلوص للحق ، ومن إنكار الباطل في قوة . . نري إبراهيم حقيقة هذا الملك . . ملك السماوات والأرض . . ونطلعه على الأسرار المكنونة في صميم الكون ، ونكشف له عن الآيات المبثوثة في صحائف الوجود ، ونصل بين قلبه وفطرته وموحيات الإيمان ودلائل الهدى في هذا الكون العجيب . لينتقل من درجة الإنكار على عبادة الآلهة الزائفة ، إلى درجة اليقين الواعي بالإله الحق . .

وهذا هو طريق الفطرة البديهي العميق . . وعي لا يطمسه الركام . وبصر يلحظ ما في الكون من عجائب صنع الله . وتدبر يتبع المشاهد حتى تنطق له بسرها المكنون . . وهداية من الله جزاء على الجهاد فيه . .

وكذلك سار إبراهيم - عليه السلام - وفي هذا الطريق وجد الله . . وجده في إدراكه ووعيه ، بعد أن كان يجده فحسب في فطرته وضميره . . ووجد حقيقة الألوهية في الوعي والإدراك مطابقة لما استكن منها في الفطرة والضمير .

فلنتابع الرحلة الشائقة مع فطرة إبراهيم الصادقة . . إنها رحلة هائلة وإن كانت تبدو هينة ميسرة ! رحلة من نقطة الإيمان الفطري إلى نقطة الإيمان الوعي ! الإيمان الذي يقوم عليه التكليف بالفرائض والشرائع ; والذي لا يكل الله - سبحانه - جمهرة الناس فيه إلى عقولهم وحدها ، فيبينه لهم في رسالات الرسل، ويجعل الرسالة - لا الفطرة ولا العقل البشري - هي حجته عليهم ، وهي مناط الحساب والجزاء ، عدلا منه ورحمة ، وخبرة بحقيقة الإنسان وعلما . .

http://library.islamweb.net/newlibra...210&startno=43







 
قديم 05-05-18, 06:20 PM   رقم المشاركة : 29
أبو جنى1
عضو







أبو جنى1 غير متصل

أبو جنى1 is on a distinguished road



فلما جن عليه الليل رأى كوكبا. قال: هذا ربي، فلما أفل قال: لا أحب الآفلين . .

إنها صورة لنفس إبراهيم ، وقد ساورها الشك - بل الإنكار الجازم - لما يعبد أبوه وقومه من الأصنام . وقد باتت قضية العقيدة هي التي تشغل باله ، وتزحم عالمه . . صورة يزيدها التعبير شخوصا بقوله : فلما جن عليه الليل . . كأنما الليل يحتويه وحده ، وكأنما يعزله عن الناس حوله ، ليعيش مع نفسه وخواطره وتأملاته ، ومع همه الجديد الذي يشغل باله ويزحم خاطره :

فلما جن عليه الليل رأى كوكبا، قال: هذا ربي . .

وكان قومه يعبدون الكواكب والنجوم - كما أسلفنا - فلما أن يئس من أن يكون إلهه الحق - الذي يجده [ ص: 1140 ] في فطرته في صورة غير مدركة ولا واعية - صنما من تلك الأصنام ، فلعله رجا أن يجده في شيء مما يتوجه إليه قومه بالعبادة !

وما كانت هذه أول مرة يعرف فيها إبراهيم أن قومه يتجهون بالعبادة إلى الكواكب والنجوم . وما كانت هذه أول مرة يرى فيها إبراهيم كوكبا . . ولكن الكوكب - الليلة - ينطق له بما لم ينطق من قبل ، ويوحي إلى خاطره بما يتفق مع الهم الذي يشغل باله ، ويزحم عليه عالمه :

قال: هذا ربي . .

فهو بنوره وبزوغه وارتفاعه أقرب - من الأصنام - إلى أن يكون ربا ! . . ولكن لا ! إنه يكذب ظنه :

فلما أفل قال: لا أحب الآفلين . .

إنه يغيب . . يغيب عن هذه الخلائق . فمن ذا يرعاها إذن ومن ذا يدبر أمرها . . إذا كان الرب يغيب ؟ ! لا ، إنه ليس ربا ، فالرب لا يغيب !

إنه منطق الفطرة البديهي القريب . . لا يستشير القضايا المنطقية والفروض الجدلية ، إنما ينطلق مباشرة في يسر وجزم . لأن الكينونة البشرية كلها تنطق به في يقين عميق . .

لا أحب الآفلين . .

فالصلة بين الفطرة وإلهها هي صلة الحب ; والآصرة هي آصرة القلب . . وفطرة إبراهيم "لا تحب " الآفلين ، ولا تتخذ منهم إلها . إن الإله الذي تحبه الفطرة . . لا يغيب . . !

فلما رأى القمر بازغا قال: هذا ربي. فلما أفل قال: لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين . .

إن التجربة تتكرر . وكأن إبراهيم لم ير القمر قط ; ولم يعرف أن أهله وقومه يعبدونه ! فهو الليلة في نظره جديد :

قال: هذا ربي . .

بنوره الذي ينسكب في الوجود ; وتفرده في السماء بنوره الحبيب . . ولكنه يغيب ! . . والرب - كما يعرفه إبراهيم بفطرته وقلبه - لا يغيب !

هنا يحس إبراهيم أنه في حاجة إلى العون من ربه الحق الذي يجده في ضميره وفطرته . ربه الذي يحبه ، ولكنه بعد لم يجده في إدراكه ووعيه . . ويحس أنه ضال مضيع إن لم يدركه ربه بهدايته . إن لم يمد إليه يده . ويكشف له عن طريقه :

قال: لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين ..

فلما رأى الشمس بازغة قال: هذا ربي. هذا أكبر. فلما أفلت قال: يا قوم إني بريء مما تشركون إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا، وما أنا من المشركين .

إنها التجربة الثالثة مع أضخم الأجرام المنظورة وأشدها ضوءا وحرارة . . الشمس . . والشمس تطلع كل يوم وتغيب . ولكنها اليوم تبدو لعيني إبراهيم كأنها خلق جديد . إنه اليوم يرى الأشياء بكيانه المتطلع إلى إله يطمئن به ويطمئن إليه ; ويستقر على قرار ثابت بعد الحيرة المقلقة والجهد الطويل :

قال: هذا ربي. هذا أكبر .

ولكنها كذلك تغيب . . [ ص: 1141 ] هنا يقع التماس ، وتنطلق الشرارة ، ويتم الاتصال بين الفطرة الصادقة والله الحق ، ويغمر النور القلب ويفيض على الكون الظاهر وعلى العقل والوعي . . هنا يجد إبراهيم إلهه . . يجده في وعيه وإدراكه كما هو في فطرته وضميره . . هنا يقع التطابق بين الإحساس الفطري المكنون والتصور العقلي الواضح . .

وهنا يجد إبراهيم إلهه . ولكنه لا يجده في كوكب يلمع ، ولا في قمر يطلع ، ولا في شمس تسطع . . ولا يجده فيما تبصر العين ، ولا فيما يحسه الحس . . إنه يجده في قلبه وفطرته ، وفي عقله ووعيه ، وفي الوجود كله من حوله . . إنه يجده خالقا لكل ما تراه العين ، ويحسه الحس ، وتدركه العقول .

وعندئذ يجد في نفسه المفاصلة الكاملة بينه وبين قومه في كل ما يعبدون من آلهة زائفة ; ويبرأ في حسم لا مواربة فيه من وجهتهم ومنهجهم وما هم عليه من الشرك - وهم لم يكونوا يجحدون الله البتة ، ولكنهم كانوا يشركون هذه الأرباب الزائفة - وإبراهيم يتجه إلى الله وحده بلا شريك :

قال: يا قوم إني بريء مما تشركون إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين . .

فهو الاتجاه إلى فاطر السماوات والأرض . الاتجاه الحنيف الذي لا ينحرف إلى الشرك . وهي الكلمة الفاصلة ، واليقين الجازم ، والاتجاه الأخير . . فلا تردد بعد ذلك ولا حيرة فيما تجلى للعقل من تصور مطابق للحقيقة التي في الضمير . .

ومرة أخرى نشهد ذلك المشهد الرائع الباهر . . مشهد العقيدة وقد استعلنت في النفس ، واستولت على القلب ، بعدما وضحت وضوحها الكامل وانجلى عنها الغبش . . نشهدها وقد ملأت الكيان الإنساني ، فلم يعد وراءها شيء . وقد سكبت فيه الطمأنينة الواثقة بربه الذي وجده في قلبه وعقله وفي الوجود من حوله . . وهو مشهد يتجلى بكل روعته وبهائه في الفقرة التالية في السياق .

لقد انتهى إبراهيم إلى رؤية الله - سبحانه - في ضميره وعقله وفي الوجود من حوله . وقد اطمأن قلبه واستراح باله . وقد أحس بيد الله تأخذ بيده وتقود خطاه في الطريق . . والآن يجيء قومه ليجادلوه فيما انتهى إليه من يقين ; وفيما انشرح له صدره من توحيد ; وليخوفوه آلهتهم التي تنكر لها أن تنزل به سوءا . . وهو يواجههم في يقينه الجازم ; وفي إيمانه الراسخ ; وفي رؤيته الباطنة والظاهرة لربه الحق الذي هداه :

وحاجه قومه، قال: أتحاجوني في الله وقد هداني ولا أخاف ما تشركون به إلا أن يشاء ربي شيئا، وسع ربي كل شيء علما. أفلا تتذكرون وكيف أخاف ما أشركتم، ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا؟ فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون؟ . .

إن الفطرة حين تنحرف تضل ; ثم تتمادى في ضلالها ، وتتسع الزاوية ويبعد الخط عن نقطة الابتداء ، حتى ليصعب عليها أن تثوب . . وهؤلاء قوم إبراهيم - عليه السلام - يعبدون أصناما وكواكب ونجوما . فلا يتفكرون ولا يتدبرون هذه الرحلة الهائلة التي تمت في نفس إبراهيم . ولم يكن هذا داعيا لهم لمجرد التفكر والتدبر . بل جاءوا يجادلونه ويحاجونه . وهم على هذا الوهن الظاهر في تصوراتهم وفي ضلال مبين .

ولكن إبراهيم المؤمن الذي وجد الله في قلبه وعقله وفي الوجود كله من حوله ، يواجههم مستنكرا في طمأنينة [ ص: 1142 ] قال: أتحاجوني في الله وقد هداني . .

أتجادلونني في الله وقد وجدته يأخذ بيدي ، ويفتح بصيرتي، ويهديني إليه ، ويعرفني به . . لقد أخذ بيدي وقادني فهو موجود - وهذا هو في نفسي دليل الوجود - لقد رأيته في ضميري وفي وعيي ، كما رأيته في الكون من حولي . فما جدالكم في أمر أنا أجده في نفسي ولا أطلب عليه الدليل . فهدايته لي إليه هي الدليل ؟ !

ولا أخاف ما تشركون به . .

http://library.islamweb.net/newlibra...210&startno=43







 
قديم 05-05-18, 06:25 PM   رقم المشاركة : 30
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جنى1 مشاهدة المشاركة
   [font=tahoma][color=#800080]زهرة التفاسير
قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين

ولقد قال المفسرون أو الكثير منهم: إنه ما قال في واحدة هذا ربي مؤمنا بذلك أو ظنا له، وإنما قاله مسايرة لهم في اتجاههم ليبين من وراء ذلك بطلان ما يعتقدون على أساس أن تساير مجادلك فيما يعتقد، ثم تبين نتيجة قوله، وأنه ينتهي إلى غير الحق فتأخذه معك إلى الحق برضا واختيار، أو بقطع وإفحام.



هذا عكس ما أدعيت في استدلالك بأنه نظر وليس مناظرة

ثم أنك تترك التفاسير المتفق عليها وتدعي أنهم لا يستشهد بأقوالهم مع أنهم كثرة وتستشهد بتفسير عالم معاصر واحد !







من مواضيعي في المنتدى
»» تهنئة بعيد الأضحى من سنة العراق
»» عقاب جماعي متجدد / رسوب 57 مركز امتحاني لمناطق سنية بتهم الغش
»» من صفحات الفيسبوك بالدليل / هدف جيش الكرار تحويل الكعبة إلى حسينية صفوية
»» الرئيس الأمريكي يعلن رسميًا الاعتراف بـالقدس عاصمة إسرائيل
»» بين اختطاف 1200 سني في الأنبار وشجاعة لجنة التنسيق العليا لمتحدون يصفق الصفويون
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:57 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "